بسم الله الرحمن الرحيم
هنا سؤال ورد في موقع البث المباشر
لعلماء ومشايخ باليمن
إبنتي ستتزوج وأريد زواجها على السنة فهل من إيضاح بالتفصيل لذلك؟
أجاب عليه الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي حفظه الله
للاستماع \للتحميل [ هنا ]
أما ما ذكره الشيخ محمد الوصابي في المقطع فيُختصر فيما يلي:
- إصلاح المرأة لشعرها في بيت أهلها وعدم الذهاب إلى الكوافيرة
- التحذير من الملابس العارية
- أربعة خصال لاختيار المرأة : حسبها، نسبها، دينها وجمالها ، "فاظفر بذات الدين تربت يداك".
- خصلتان لاختيار الزوج الصالح: الدين والخُلق.
- الابتعاد عن الإسراف والتبذير في الولائم ودعوة الأناس الطيبين من فقراء وأغنياء
- الحذر من الاختلاط والتصوير (حتى لو قالوا هذه ذكريات العمر
- عرس بدون دخان بدون قات ولا تنباك
- الأغاني خاصة بالنساء ( من النساء للنساء)- ما يغني الرجل للنساء وبالدف فقط، والمغنية يجب أن تكون محترمة لا تتلفظ بالألفاظ الشركية ولا بالألفاظ البذيئة بحيث تعرض شعر محترم.
- عدم الإطالة في السمر، ساعة أو ساعتين يكفي.
- عدم المغالاة في المهور، وأفضل المهر هو المهر النبوي فما زاد الرسول صلى الله عليه وسلم في مهر زوجاته الذي كان حوالي مئة درهم.
- لا يدخل العروس (أي الزوج) إلى مكان النساء.
- الذبح عند دخول البيت لاتقاء الجن بزعمهم هو شرك.
- الألعاب النارية هو ضياع للأموال وإزعاج لأهل المنطقة، وكذلك مرور السيارات من شارع لشارع أو بجانب الشاطئ فتنة.
- لا يكون الزوج حزبيًا فيذيقها الويل ويحرمها من العلم الشرعي. لأن هناك طالبات كنَّ في خير وعلم وقرآن وابتلاهنَّ الله بأزواج حزبيين، فحرمها وحرم نفسه من الخير والدروس، فهؤلاء يُبتعد عنهم ولا يستحقون الزواج منهم.
(فحزبي على حزبية: مريض على مريض.
أما حزبي على سنية: فنسأل الله السلامة؛ سيمرضها معه ومرضه أشدّ من الحُمى الشوكيَّة. ولا يعرف هذا إلا من يعرف خطر الحزبيات.
ولا يكن صوفيًا ، فيصوِّفها معه.
ولا يكن شيعيًا فيشيِّعها معها.
- أما لو كانت عاميَّة ووفقها الله بزوج سني فهذه رفعة لها ونعمة لأنها ستتحوَّل من أميَّة عاميَّة إلى سنيَّة وطالبة علم - إن شاء الله.
- المرأة التي لا تجد طالب العلم أو السنيّ فعليها أن تصبر، لأن الله لو ابتلاها بحزبي فيمكن أن يأخذها إلى ساحات الاعتصام!
- لا يُحتاج العُرس إلى قطع الشارع ولا القاعات ، واجعلوه في البيت.
هنا سؤال ورد في موقع البث المباشر
لعلماء ومشايخ باليمن
إبنتي ستتزوج وأريد زواجها على السنة فهل من إيضاح بالتفصيل لذلك؟
أجاب عليه الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي حفظه الله
للاستماع \للتحميل [ هنا ]
أما ما ذكره الشيخ محمد الوصابي في المقطع فيُختصر فيما يلي:
- إصلاح المرأة لشعرها في بيت أهلها وعدم الذهاب إلى الكوافيرة
- التحذير من الملابس العارية
- أربعة خصال لاختيار المرأة : حسبها، نسبها، دينها وجمالها ، "فاظفر بذات الدين تربت يداك".
- خصلتان لاختيار الزوج الصالح: الدين والخُلق.
- الابتعاد عن الإسراف والتبذير في الولائم ودعوة الأناس الطيبين من فقراء وأغنياء
- الحذر من الاختلاط والتصوير (حتى لو قالوا هذه ذكريات العمر
- عرس بدون دخان بدون قات ولا تنباك
- الأغاني خاصة بالنساء ( من النساء للنساء)- ما يغني الرجل للنساء وبالدف فقط، والمغنية يجب أن تكون محترمة لا تتلفظ بالألفاظ الشركية ولا بالألفاظ البذيئة بحيث تعرض شعر محترم.
- عدم الإطالة في السمر، ساعة أو ساعتين يكفي.
- عدم المغالاة في المهور، وأفضل المهر هو المهر النبوي فما زاد الرسول صلى الله عليه وسلم في مهر زوجاته الذي كان حوالي مئة درهم.
- لا يدخل العروس (أي الزوج) إلى مكان النساء.
- الذبح عند دخول البيت لاتقاء الجن بزعمهم هو شرك.
- الألعاب النارية هو ضياع للأموال وإزعاج لأهل المنطقة، وكذلك مرور السيارات من شارع لشارع أو بجانب الشاطئ فتنة.
- لا يكون الزوج حزبيًا فيذيقها الويل ويحرمها من العلم الشرعي. لأن هناك طالبات كنَّ في خير وعلم وقرآن وابتلاهنَّ الله بأزواج حزبيين، فحرمها وحرم نفسه من الخير والدروس، فهؤلاء يُبتعد عنهم ولا يستحقون الزواج منهم.
(فحزبي على حزبية: مريض على مريض.
أما حزبي على سنية: فنسأل الله السلامة؛ سيمرضها معه ومرضه أشدّ من الحُمى الشوكيَّة. ولا يعرف هذا إلا من يعرف خطر الحزبيات.
ولا يكن صوفيًا ، فيصوِّفها معه.
ولا يكن شيعيًا فيشيِّعها معها.
- أما لو كانت عاميَّة ووفقها الله بزوج سني فهذه رفعة لها ونعمة لأنها ستتحوَّل من أميَّة عاميَّة إلى سنيَّة وطالبة علم - إن شاء الله.
- المرأة التي لا تجد طالب العلم أو السنيّ فعليها أن تصبر، لأن الله لو ابتلاها بحزبي فيمكن أن يأخذها إلى ساحات الاعتصام!
- لا يُحتاج العُرس إلى قطع الشارع ولا القاعات ، واجعلوه في البيت.
الله يرزقنا ويرزقكم بالزوجة الصالحة