ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

نزهة الفلاح

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
1 جويلية 2013
المشاركات
1,061
نقاط التفاعل
2,106
النقاط
71
do.php
ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة
سلسلة قصيرة بمفاتيح وأسرار....للسعادة
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
حياكم الرحمن إخوتي الكرام أخواتي الكريمات...
العنوان صادق بل المضمون أروع من العنوان نفسه بفضل الله ونعمه على عباده...
وقبل أن أخوض في تفصيل الينبوع الأسطورة الذي تخرج منه السعادة بكل روعتها ... سأضرب مثالا بسيطا..
لو فرضنا أن حيا من الأحياء الشعبية أخبرتهم السلطات أن في حيهم حقل من الذهب الأسود ' البترول' وطلبت منهم التعاقد مع شركة للتنقيب ... طبعا كل أهالي الحي سيفرحون لا سيما لو أن السلطة أخبرتهم أنه حقل خاص بهم وموارده ستوزع على كل بيت وأنه سيعود على الحي بالخير والإصلاح وكل ما يسعد جميع سكانه...
هل من المعقول أن هؤلاء السكان يتوقعون أن هذا الكنز سيظهر في أسبوع مثلا وبعصا سحرية سيتحول الحي من حي شعبي فقير إلى حي راق وأغنى من الأحياء الغنية في البلاد؟
طبعا لا، فهم يعلمون أن هذا الأمر يحتاج تنقيبا ورصدا وعلماء جيولوجيا ومهندسين وعمال... وعمل شاق ... لكنهم واثقون أن الخير قادم...
وكنزنا اليوم وينبوع السعادة الأبدي والخالد يفوق الذهب الأسود، لأن هذا الأخير يجلب المال فقط ولا يجلب الصحة ولا الأولاد ولا السعادة القلبية ولا الهناء....
في الحلقة القادمة بعون الله سنبدأ معا في كشف النقاب عن وسائل تنقيب بسيطة ولطيفة عن الينبوع الرائع ...
يتبع بعون الله
بقلم: نزهة الفلاح
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

مشاء الله أختي نزهة الفلاح
موظوع شيق ورائع ..وأنا في شوق لإيجاد أول مفتاح من مفاتيح السعادة بمعيتك إنشاله
شوقتينا للمزيد أنا في إنتظاره منك .بارك الله فيك ..
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

مشاء الله أختي نزهة الفلاح
موظوع شيق ورائع ..وأنا في شوق لإيجاد أول مفتاح من مفاتيح السعادة بمعيتك إنشاله
شوقتينا للمزيد أنا في إنتظاره منك .بارك الله فيك ..

الحمدلله فضل من الله ونعمة شموع، شوفي توقيعي فيه موضوع بعنوان فصل المقال في مفتاح الأقفال ستجدين فيه أيضا ما يرشدك إلى السعادة وطبعا هذه الموضوع مكملا له
اللهم يسر يارب
بورك فيك
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة
سلسلة قصيرة بمفاتيح وأسرار....للسعادة
الحلقة الثانية:
حياكم الرحمن إخوتي الكرام أخواتي الفاضلات وأسعدكم..
تحدثت في الحلقة التمهيدية عن الذهب الأسود وحاجتنا للوقت والتنقيب لنحصل عليه وننعم بثماره المادية والنفعية... حيث أنه يكون في حالة خام ومختلط مع زيوت وشوائب وأشياء أخرى فيخضع للتصفية والتنقية ليصير وقودا وأمور أخرى نافعة...
القصد هنا أن الوصول لينبوع السعادة سهل وبسيط ولكنه يحتاج فهما فقط ومن أين تؤكل الكتف كما يقولون... ولكي أتكلم عن الأمر الحاسم والذي يتحكم بالقلب ومن ثم بسعادة الإنسان وكل حياته... سأضرب أمثلة حية بسرعة من واقعنا لكي أتحدث باستفاضة في هذا الينبوع العجيب بإذن الله تعالى...
+ لما كنا صغارا كنا ننظر إلى محيطنا بنظرة تفقدية اكتشافية تأملية، فتبهرنا الشمس بنورها ويحيرنا القمر المنير في قلب السماء المظلمة ( وللعلم فالنور ليس منه ولكنه يستمد نوره من الشمس على عكس ما يظن أغلبنا) ونرى الفراشة فنجري وراءها ببراءة محاولين القبض عليها واكتشاف سر أجنحتها الملونة...
كنا نفرح ونتأمل في إحساس وسعادة لا يدركهما الكبار، وأحيانا نظهر كالأغبياء لأننا نبتسم ونضحك بكثرة من روعة ما بداخلنا من تأمل واستغراب وتعجب واستمتاع بالعشب والطبيعة والبحر وكل شيء حولنا...ماهو إذن مصدر إحساسنا العميق بالجمال والإبداع وعدم النمطية...
+ وفي مثال آخر نرى فقيرا يتمنى بيتا وأثاثا جميلا ولائقا... ويراه رائعا جدا ويتمناه بقوة ويقول في نفسه، لو كان عندي مثله لاستمتعت وكنت في قمة السعادة، بينما من لديه البيت والأثاث لا يحس بالمتعة التي يتخيلها الفقير، وإن رزق الله هذا الأخير بيتا وأثاثا فاخرا فإنه يفرح كثيرا ويستمتع به ولكن ما إن يمر عليه شهر أو أقل حتى يعتاد عليه ويزول الانبهار ويراه عاديا ....
+ وفي مثال آخر حي ومن الواقع: يقول مثل: الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى.. وهذه المقولة صحيحة مئة بالمئة... فمثلا يكون المرء بصحة جيدة ومعتاد على ذلك وحين يمرض فقط بشوكة في يده أو ألم في رأسه يدرك أنه كان - وركزوا مع كان- في نعمة عظيمة سلبت منه فيدرك ضعفه ويتضرع إلى الله بالشفاء وما إن يرتاح حتى يعتاد ثانية وينسى كل شيء...
إنه التبلد الناتج عن اعتياد الأحداث حولنا من شروق الشمس الذي هو حدث غير عادي في حد ذاته إلى أنفسنا التي فيها الكثير من المعجزات والغرائب والأحداث مصداقا لقول الخالق الخبير بما خلق: ( وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ (20) وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (21) وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ (22) فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ (23)سورة الذاريات
وهنا مربط الفرس وعودة لما كان سببا في كتابة هذه السلسلة وهو تساؤل بعض حبيباتي في الله عن كيف نتذوق حلاوة الاستغفار وكيف نسعد به وكيف يغير حياتنا، ذلك لأن الله أكد لنا وقوله الحق في كتابه الكريم أنه قد جعله مفتاحا لكل قفل ويسر لكل عسر ونجاة من العذاب وراحة وسكينة وأحلى حياة...وقد فصلت في علاقة الذنوب بحياتنا في سلسلة سندويشات قلبية وفي موضوع فصل المقال في مفتاح الأقفال...
لكن هنا سأتكلم عن المنبع الذي علينا رعايته بالاستغفار وهو الفــــــطــــرة ...
في الحلقة القادمة بإذن الله سأتكلم عن هذا السر الرباني العجيب وكيف يتفاعل مع الكون، ما الذي يعيقه؟ ما الذي يمنع وصول الاستغفار إليه ولا يحس الانسان به؟ ما السبيل إلى تيقظ الفطرة ونشاطها وبالتالي سعادة الإنسان وتغيره نحو الأفضل وكيف يحمل هذه الجنة وكل المشاكل تصير بين يديه تفاهات تحل بيسر وسهولة...كيف تصير صلاتنا بعد هذا التيقظ؟ حلاوة لا توصف، سأشرح كيفية الوصول إلى كل هذا ببساطة ويسر بإذن الله...
اللهم يسر يارب
أسأل الله تعالى أن يسعدكم جميعا وأن يتقبل ممن كان سببا في كل هذا وأن يرحم موتانا وكل موتى المسلمين وأن يسكنهم فسيح جناته...
يتبع بعون الله
بقلم: نزهة الفلاح
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

تُعرَف النّعَم بدَوامها، وتعرَف بزوالها وتعرَف بمزيدِ التفكّر فيها، كما تعرف بعظيمِ الانتفاع بها،نعم لا تقع تحت حصر ولكن مَع الأسف كلِّ الأسف أنَّ الغفلةَ عن هذه النّعَم بل عن المنعِمِ بها سِمَة أكثرِ البشَر، وقَليلٌ من عبادِ الله الشاكرون.
بارك الله فيك وربي يجعلنا من الشاكرين الحامدين
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

تُعرَف النّعَم بدَوامها، وتعرَف بزوالها وتعرَف بمزيدِ التفكّر فيها، كما تعرف بعظيمِ الانتفاع بها،نعم لا تقع تحت حصر ولكن مَع الأسف كلِّ الأسف أنَّ الغفلةَ عن هذه النّعَم بل عن المنعِمِ بها سِمَة أكثرِ البشَر، وقَليلٌ من عبادِ الله الشاكرون.
بارك الله فيك وربي يجعلنا من الشاكرين الحامدين

الله المستعان وحده ، معك حق
وفيك بارك الرحمن شموع وأكرمك وتقبل دعاءك
بورك فيك
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة
سلسلة قصيرة بمفاتيح وأسرار....للسعادة
الحلقة الثالثة والأخيرة:
لازلت أضرب الأمثلة لنستوعب دور تيقظ الفطرة المستمر في حياتنا..وتعالوا نتخيل معا أن حيا من الأحياء انقطع عنه الماء وليس له خيار إلا أن يشرب من حوض كبير راكد مياهه سوداء وجوانبه عفنة ونتنة وقعره أخضر داكن مليئ بالطحالب السامة والحشرات الضارة، ولما شكوا ذلك للسلطات قالوا لهم نحن علينا توفير الماء النقي الذي ستملأون به هذا الحوض وأنتم عليكم تخلية هذا الحوض... ولكن عليكم تطهير قناة قريبة منه يخرج منها ماء نتن كل يوم، لكي لا تفسد ماءكم فتهلكوا ونحن لسنا مسؤولون...
فكم يحتاجون من الوقت والجهد والتطهير وتحمل الروائح الكريهة والحشرات الطائرة والزاحفة وتحمل الويلات لتخلية هذا الحوض الكبير لإنقاذ الجميع من الهلاك عطشا...
وبعد كل هذا الوقت من المجهودات الجبارة لابد لهم من مجهود يومي صغير للحفاظ على طهارة الماء، وتأتي أخيرا البلدية فتملأ الحوض ماء صالحا للشرب نقيا عذبا...أية فرحة تلك !!!
كيف سيكون إحساسهم بهذا الماء وكيف سيصبح الحرص على هذا الماء وكيف سيمنعون أي قذر يصيب هذا الماء لأنه سبب من أسباب بقائهم على قيد الحياة...
هنا الحوض هو القلب و العفن الذنوب والماء هو الفطرة هذه الفطرة التي توجد في الفؤاد غشيتها الذنوب وصدأ القلب بالذنوب فقسا، وحين تقول لأحد لازم الاستغفار تسعد، يلازمه يوم أو يومين ثم يقول: لا ليس هناك شيء ، لم أتذوق حلاوة الاستغفار...
يا نزهة أكثرت علينا بالتمنيات والأحلام ( وعملت لنا البحر طحينة كما يقول المصريين ) ولا هناك لا سعادة ولا يحزنون..
السعادة في تيقظ هذه الفطرة، والله إنها ليست في مال ولا جمال ولا حب ولا شهرة... تعالوا نتعرف على هذه الفطرة...
القلب هو الملك الذي يتحكم في الإنسان، هو وجدانه ومشاعره وهو فكره وعقله ونتيجة تفكيره تكون في الدماغ .. القلب هو موطن الداء وموطن الدواء... تعرفون لما ننصح أحدا ونقول له مثلا أن هذا الأمر حرام فيقول لك أعلم، نعم هو يعلم ولكن لا يعي ويحس، هي الفطرة محجوبة بالذنوب... فالفطرة هي الإعجاز الإلهي الذي يعي وجود خالقه ويتفاعل مع الكون ( المسخر للإنسان كله ) والفطرة هي التي تشعرك بحلاوة الخير وبشاعة الشر، حلاوة الإيمان وبشاعة التبلد...
حين تتيقظ الفطرة فإن قلبك يكون مع الله، صلاتك تحلو لدرجة أنك تنسى الوقت وكل شيء.. والحل الأمثل لتيقظها هو جلاء الذنوب من القلب ثم يزهر بذكر الله ..ثم يصير نورا على كل حياتك
والاستغفار هو الصابون الفعال للذنوب، هو السلاح الذي لا يقهر أمام النفس والشيطان والدنيا بأسرها وأي مشكلة أو مصيبة أو هم أو غم أو صعوبة.. كيف؟؟؟؟؟
تعالوا نضرب مثالين متناقضين:
لدينا شاب بلغ سن التكليف منذ عشر سنوات، ولنفترض كحد أدنى أنه يقترف عشر سيئات في اليوم...
عشر سيئات في 365 يوم في عشر سنوات = 36500 سيئة
ولدينا شاب يغسل كل ذنوبه أولا بأول وسيئاته: 0
هل حياة الأول مثل الثاني؟ طبعا لا
ومن هنا السؤال ماهي العلاقة الاطرادية بين الذنوب والسعادة..والذنوب والحياة...
ذنوب + عدم استغفار = ضنك
ذنوب + صابون الذنوب = راحة وسعادة
وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) سورة الأنفال
العذاب هنا ليس العقاب في الآخرة فقط...
العذاب حين تعيش يوميا وأنت في حزن، شتات أمر، مشاكل، مصائب، قلة مال وقلة صحة وعدم بركة في الوقت وجري طول النهار دون فائدة تذكر... فتن وابتلاءات المفروض أنها اختبارات من الله ليس ليعلم هل تنجح أم لا، فهو الأعلم بك والأعلم من كل شيء وهو خالق الوقت ولا يخضع له، لكن لأجلك أنت لتأخذ التوجيهات الربانية وتسير بها حياتك وتنجح في الابتلاءات وتكون خيرا لك وجنات لك يوم الفوز العظيم... وأعطاك مفتاحا لكل قفل، فقط أتقن استخدامه وسيأتي لك بأكثر ما تتمنى...
وكلنا نعلم أن الله أكد لنا وقوله الحق في غير موضع في القرآن أن الاستغفار هو الأمان والحل لكل مشكلة...
ولقد أكد سبحانه وهو رب السماوات والأرض وخالق كل شيء من عدم أن الحياة السعيدة حقيقة ثابتة ووضع لها شروط:
مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97) سورة النحل
لكي يعمل الإنسان صالحا لابد أن يفعله بإيمان ليكون خالصا لله، والإيمان هو القوة التي نستمدها من الله لإعمار الأرض بالخير، وهذه القوة تأتي من طهارة القلب أولا وتأملوا معي هذه الآية:
وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ (52) سورة هود
ولاحظوا هنا أن الاستغفار يسبق التوبة، لأن الاستغفار يعطيك القوة لتتوب، أعرف فتاة كانت تكلم شابا على النت ومتعلقة به جدا لأنه يهتم بها ويغرقها كلام معسول وكنت أقول لها اتركيه لله سيعوضك الله فكانت تعجز عن ذلك.. إلى أن أكرمني الله بهذا الاستنتاج فقلت لها عديني فقط أن تستغفري ألف مرة في اليوم وزيدي عليها قليلا لكي لا يكون تحديدا للعدد، فتحديد العدد بدعة..بعد عشرة أيام أخبرتني أنها قطعت معه التواصل نهائيا، فهي تشعر بنفسها أقوى وأقوى كل يوم.. وتغيرت تغير جوهري في حياتها كلها في ظرف وجيز بفضل الله والحمدلله على فضل الله..
فالاستغفار كما قلت سابقا لا يأتي مفعوله بين يوم وليلة ولكنه يفرغ القلب رويدا رويدا ويوم تصير الذنوب صفرا أو تكاد، وكلما أفرغ الذنوب تنتعش الفطرة فيكون التفاعل مع الكون حقيقيا، حينها إن دعوت الله أجابك وإن استعذت حماك وصار في معيتك وهو الغني عنك وأنت الفقير إليه..
حاولت إيصال مفهوم الفطرة بمعنى مبسط، وأعمل على توضيح فكرتي على شكل Animation 3D إن تيسر لي ذلك.. لأن أحيانا الكتابة لا تفي بالوصف ... واللهم يسر وأكمل هذا العمل ويكن نافعا لعباده...
بعد الانتهاء من سلسلة الحب روائع وأسرار تحليل وحلول بإذن الله سأنتقل لقصص حقيقية عن أناس كثيرين أعرفهم غير الاستغفار حياتهم كليا وصاروا في سعادة لا توصف بفضل الله
تمت بفضل الله
بقلم: نزهة الفلاح
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

كان النبي الكريم يستغفر في المجلس اكثر من 70 مرة

وكم من مجلس يجلسه صلِ الله عليه وسلم في اليوم؟؟. رحماك ربنا..
وكما قيل الإستغفار يسمي صابون الذنوب
جوزيتي بكل خير أختي نزهة




 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

كان النبي الكريم يستغفر في المجلس اكثر من 70 مرة

وكم من مجلس يجلسه صلِ الله عليه وسلم في اليوم؟؟. رحماك ربنا..
وكما قيل الإستغفار يسمي صابون الذنوب
جوزيتي بكل خير أختي نزهة





عليه الصلاة والسلام
بارك الله فيك شموع على الإضافة وتقبل منك
بورك فيك
 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

بارك الله فيك يا نزهة فلاح
و جعل الجنة مفازك

 
رد: ينبوع السعادة ... حلاوة وزيادة

بارك الله فيك يا نزهة فلاح
و جعل الجنة مفازك


وفيك بارك الرحمن أم إسحاق ورضي عنك وتقبل دعاءك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top