تحاول المرأة في الشهور الأولى من الزواج أن تبدو من الحور بالنسبة لزوجها فيسعد الزوج بحياته ....
لكن سرعان ما تتقلب الامزجة ويتغير هذا الحلم ، الى كابوس .. مع مرور الزمن ..
فالحياة الروتينية المعتادة مع طبيعة الإنسان جعلت الزحف التدريجي للملل والضيق إلى النفوس يصبح أمرا مسلما به , خاصة عندما تنتهى شهور العسل ..
أكثر من ذلك عندما تبدأ الانشغالات لدى البعض من النساء بأمور الأبناء ومتطلبات البيت فتبدأ المسافات تتباعد بين الزوجين .
انا لا اشك أن كثيرا من النساء توجد بهن الصفات المتعددة التي تؤهلهن ..ومن هذه الصفات :
1- اهتمام المرأة بمظهرها ...
فكثير من النساء يغفلن عن ذلك أمام الطعام مما يزيدهن تخمة يوما بعد يوم فيصعب عليهن ارتداء الملابس الحسنة أمام زوجها , وقد تتحجم المرأة – مع زيادة كبيرة في وزنها- بالزي الذي يظهرها أكبر من سنها , مع غفلتها عن أهمية مظهرها أمامه , فيرى كل ذلك الزوج فيكتم في نفسه ويترجم كل ذلك عن طريق سلوكيات تحزن زوجته فتتهم الزوجة الزوج بأنه لا يحسن معاملتها وتغفل عن انها مشاركة في سبب ما يصدر منه .
2- المرأة المرحة ..
:-r.
قد تكون بعض النساء أقل جمالا أو ذات جمال متوسط ولكنها عندما تتصف بالمرة وخفة الظل فتجد الابتسامة والبشاشة والمزاح الطيب دائما في حديثها , يزيد لمعانها في عيون زوجها فيجدها من اجمل الجميلات
عكس المرأة العبوس التي تتأثر بمشاغل الحياة والأولاد فينعكس عليها كل ذلك فتنسى الضحك والمرح وتقابل زوجها بكشف الحساب اليومي والتقارير المعبأة بالغيوم عن البيت والأولاد مما يجعله يتردد كثيرا في العودة إلى البيت كل يوم
3-المرأة الودود .:$..
من الصفات التي ينبغي أن تكون لدي المرأة أن تكون محببة لزوجها.... فقد وصفها النبي صلى الله عليه وسلم " بالودود " أي التي تتودد لزوجها بالكلمات الطيبة فتقدم له التودد علي هيئة كلمات حب , وأحيانا كلمات التقدير والاحترام , وأحيانا كلمات الشكر على كل دور يقدمه لها أو للأولاد , وأحيانا تقدم إليه الهدية ذات التأثير البالغ مما يذيب المشاكل بينهما بكل سرعة بل ويعطر صفو الحياة بينهما فيسعد الزوج بمؤانستها ويسعد بالقرب منها ويعشق الاستقرار في البيت وحب العودة إليه بعد عناء العمل .
4- المرأة الحنون .:cray01::cray02::love01:..
فكثيرا ما تظهر المرأة حنانها على اولادها وهذه فطره الأمومة فيتضح في جميع السلوكيات حنانها
وقد يكون حنانها أيضا لوالديها واضح ,لكن يصعب على كثير من النساء أن تظهر حنانها على زوجها !!
بل وتريد منه تقديم هذه المشاعر الحنونة إليها وربما تعتبر أن الحنان واجب عليه فقط إليها .
..ربما هذه الصفات تساعد في تغيير الوضع الروتيني لليوم المعتاد لدي الزوجين
..يقول الله تعالى " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " .
فمن لم تكن لها هذه الصفات ..فهي كابوس .. ولاشك ان زوجها يتمنى الخلاص منها .. او استبدالها
بمن لم تنتهي صلاحياتها .. ومن لم تتزوج وهي فاقدة لها ..فليكن بيتها خير لها ، واستر لكوابيسها ..
من اختيارات العمدة .. غير المريحة ..
لكن سرعان ما تتقلب الامزجة ويتغير هذا الحلم ، الى كابوس .. مع مرور الزمن ..
فالحياة الروتينية المعتادة مع طبيعة الإنسان جعلت الزحف التدريجي للملل والضيق إلى النفوس يصبح أمرا مسلما به , خاصة عندما تنتهى شهور العسل ..
أكثر من ذلك عندما تبدأ الانشغالات لدى البعض من النساء بأمور الأبناء ومتطلبات البيت فتبدأ المسافات تتباعد بين الزوجين .
انا لا اشك أن كثيرا من النساء توجد بهن الصفات المتعددة التي تؤهلهن ..ومن هذه الصفات :
1- اهتمام المرأة بمظهرها ...
فكثير من النساء يغفلن عن ذلك أمام الطعام مما يزيدهن تخمة يوما بعد يوم فيصعب عليهن ارتداء الملابس الحسنة أمام زوجها , وقد تتحجم المرأة – مع زيادة كبيرة في وزنها- بالزي الذي يظهرها أكبر من سنها , مع غفلتها عن أهمية مظهرها أمامه , فيرى كل ذلك الزوج فيكتم في نفسه ويترجم كل ذلك عن طريق سلوكيات تحزن زوجته فتتهم الزوجة الزوج بأنه لا يحسن معاملتها وتغفل عن انها مشاركة في سبب ما يصدر منه .
2- المرأة المرحة ..
:-r. قد تكون بعض النساء أقل جمالا أو ذات جمال متوسط ولكنها عندما تتصف بالمرة وخفة الظل فتجد الابتسامة والبشاشة والمزاح الطيب دائما في حديثها , يزيد لمعانها في عيون زوجها فيجدها من اجمل الجميلات
عكس المرأة العبوس
التي تتأثر بمشاغل الحياة والأولاد فينعكس عليها كل ذلك فتنسى الضحك والمرح وتقابل زوجها بكشف الحساب اليومي والتقارير المعبأة بالغيوم عن البيت والأولاد مما يجعله يتردد كثيرا في العودة إلى البيت كل يوم 3-المرأة الودود .:$..
من الصفات التي ينبغي أن تكون لدي المرأة أن تكون محببة لزوجها.... فقد وصفها النبي صلى الله عليه وسلم " بالودود " أي التي تتودد لزوجها بالكلمات الطيبة فتقدم له التودد علي هيئة كلمات حب , وأحيانا كلمات التقدير والاحترام , وأحيانا كلمات الشكر على كل دور يقدمه لها أو للأولاد , وأحيانا تقدم إليه الهدية ذات التأثير البالغ مما يذيب المشاكل بينهما بكل سرعة بل ويعطر صفو الحياة بينهما فيسعد الزوج بمؤانستها ويسعد بالقرب منها ويعشق الاستقرار في البيت وحب العودة إليه بعد عناء العمل .
4- المرأة الحنون .:cray01::cray02::love01:..
فكثيرا ما تظهر المرأة حنانها على اولادها وهذه فطره الأمومة فيتضح في جميع السلوكيات حنانها
وقد يكون حنانها أيضا لوالديها واضح ,لكن يصعب على كثير من النساء أن تظهر حنانها على زوجها !!
بل وتريد منه تقديم هذه المشاعر الحنونة إليها وربما تعتبر أن الحنان واجب عليه فقط إليها .
..ربما هذه الصفات تساعد في تغيير الوضع الروتيني لليوم المعتاد لدي الزوجين
..يقول الله تعالى " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " .
فمن لم تكن لها هذه الصفات ..فهي كابوس .. ولاشك ان زوجها يتمنى الخلاص منها .. او استبدالها
بمن لم تنتهي صلاحياتها .. ومن لم تتزوج وهي فاقدة لها ..فليكن بيتها خير لها ، واستر لكوابيسها ..
من اختيارات العمدة .. غير المريحة ..
آخر تعديل بواسطة المشرف:
