السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مشاركتي في حملة صيفنا إبداع ـ نشاط و إفادة في ركن التوعية الدينية النسائية
بمسرحية حصرية تحت عنوان ــ العلم والجهل ــ * بقلم عمتي*
إضافة الى ذلك فهي باللهجة العامية
مسرحية العلم والجهل
1ـ المشهد الأول : خديجة جالسة في بيتها , تدخل عليها جارتها بشيرة.
بشيرة : واش حالك جارتي خديجة ليا مدة طويلة ما شفتكشي ولا مريضة غابت أخبارك.
خديجة :الحمد لله على هذه الساعة ما نيش مريضة لباس عليا.
بشيرة :باش تدخلي تقري محو الأمية ولالاالنسوة كلها تقرا كان انتي ما شفتكشي.
خديجة : خليني ماعندي علاش ندخل نقرأ ونمشمش راسي , يا حسراه يا الدنيا بعد ما شاب علقوله كتاب.
بشيرة : على واش ما تقريش وإلا طريق الجهل منه ما تمليش.
خديجة : عارفة لو كان ندخل نقرأ أخبار الجيران كلها تفوتني وانا كل يوم نوقف عن جار ونجيب كان في الأخبار.
بشيرة :يكون في علمك خديجة ان العلم نور والجهل ظلام و حواستك من دار لدار وانتي تجيبي كان في الأخباروانا نقلك أدخلي لمحو الأمية خير لك ما دوخي في الثنية.
المشهد الثاني :
تدخل بنت الجيران : خديجة خديجة جاتك برية من عند ولدك في العسكرية.
خديجة : روحي ديرها مع البريات الاخرى في القجر حتى تجي بنتي من المدرسة وتجيبلي الخبر.
بعد 3 أيام تدخل الجارة بشيرة وهي تبكي بدمعتها .
تقول خديجة : واش يبكي فيك والا مولى بيتك يضرب فيك.
تقول الجارة بشيرة لخديجة : لالا راهي الضربة فيك انت.
خديجة : واش كاين خلتيني محتارة.
الجارة بشيرة : ولدك العسكري مات وراهو جايبينه في الطريق وانت ما عندك حتى خبر.
ترد خديجة تبكي : يا حليلي على وليدي اللي كبرته وربيته بيدي .
هذه البرية الي درتها في القجر وما جبت عنها حتى خبر ونايا قلبي نوع الحجر.
تقول بشيرة : عييت نفهم فيك وحتى صواب ما لقيته فيك ربي يصبرك و يهديك .
خديجة : ما جبت خبر على مكنوني قلبي حس وسقطت دموع عيوني , كنت نمشي للجيران قلتلهم واش بيكم جيتوني ضنيتها الموت الغدارة و طريق الجهل فيه غدوني.
تدخل واحدة تنصح بحديث عن العلم : مشيكي عارفة خديجة الرسول صلى الله عليه وسلم واش يقول عن العلم .
خديجة : راني جاهلة وما جبت حتى خبر عن الدنيا ومن الجهل وقلة القراية حتى فاتورة الماء وفاتورة التريسيتي وخبر ولدي كلها درتها في القجر حتى عادوا يخبطوا عني الباب من الفجر.
صاحبة النصيحة : يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا به الى الجنة.
ويقول الإمام عبد الحميد بن باديس : العلم يبني بيوتا لا عماد لها والجهل يهدم بيوت العز والكرم.
خديجة : الله غالب نحسب جيبان الاخبار فيه الفائدة كان تو عرفت روحي غادية عن الطريق , من اليوم نروح نسجل في محو الامية ونقرأ القرآن.
بمسرحية حصرية تحت عنوان ــ العلم والجهل ــ * بقلم عمتي*
إضافة الى ذلك فهي باللهجة العامية
مسرحية العلم والجهل
1ـ المشهد الأول : خديجة جالسة في بيتها , تدخل عليها جارتها بشيرة.
بشيرة : واش حالك جارتي خديجة ليا مدة طويلة ما شفتكشي ولا مريضة غابت أخبارك.
خديجة :الحمد لله على هذه الساعة ما نيش مريضة لباس عليا.
بشيرة :باش تدخلي تقري محو الأمية ولالاالنسوة كلها تقرا كان انتي ما شفتكشي.
خديجة : خليني ماعندي علاش ندخل نقرأ ونمشمش راسي , يا حسراه يا الدنيا بعد ما شاب علقوله كتاب.
بشيرة : على واش ما تقريش وإلا طريق الجهل منه ما تمليش.
خديجة : عارفة لو كان ندخل نقرأ أخبار الجيران كلها تفوتني وانا كل يوم نوقف عن جار ونجيب كان في الأخبار.
بشيرة :يكون في علمك خديجة ان العلم نور والجهل ظلام و حواستك من دار لدار وانتي تجيبي كان في الأخباروانا نقلك أدخلي لمحو الأمية خير لك ما دوخي في الثنية.
المشهد الثاني :
تدخل بنت الجيران : خديجة خديجة جاتك برية من عند ولدك في العسكرية.
خديجة : روحي ديرها مع البريات الاخرى في القجر حتى تجي بنتي من المدرسة وتجيبلي الخبر.
بعد 3 أيام تدخل الجارة بشيرة وهي تبكي بدمعتها .
تقول خديجة : واش يبكي فيك والا مولى بيتك يضرب فيك.
تقول الجارة بشيرة لخديجة : لالا راهي الضربة فيك انت.
خديجة : واش كاين خلتيني محتارة.
الجارة بشيرة : ولدك العسكري مات وراهو جايبينه في الطريق وانت ما عندك حتى خبر.
ترد خديجة تبكي : يا حليلي على وليدي اللي كبرته وربيته بيدي .
هذه البرية الي درتها في القجر وما جبت عنها حتى خبر ونايا قلبي نوع الحجر.
تقول بشيرة : عييت نفهم فيك وحتى صواب ما لقيته فيك ربي يصبرك و يهديك .
خديجة : ما جبت خبر على مكنوني قلبي حس وسقطت دموع عيوني , كنت نمشي للجيران قلتلهم واش بيكم جيتوني ضنيتها الموت الغدارة و طريق الجهل فيه غدوني.
تدخل واحدة تنصح بحديث عن العلم : مشيكي عارفة خديجة الرسول صلى الله عليه وسلم واش يقول عن العلم .
خديجة : راني جاهلة وما جبت حتى خبر عن الدنيا ومن الجهل وقلة القراية حتى فاتورة الماء وفاتورة التريسيتي وخبر ولدي كلها درتها في القجر حتى عادوا يخبطوا عني الباب من الفجر.
صاحبة النصيحة : يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا به الى الجنة.
ويقول الإمام عبد الحميد بن باديس : العلم يبني بيوتا لا عماد لها والجهل يهدم بيوت العز والكرم.
خديجة : الله غالب نحسب جيبان الاخبار فيه الفائدة كان تو عرفت روحي غادية عن الطريق , من اليوم نروح نسجل في محو الامية ونقرأ القرآن.
آخر تعديل بواسطة المشرف:
