- إنضم
- 26 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,246
- نقاط التفاعل
- 8,378
- النقاط
- 191
- العمر
- 25
حقوق الرجل هنا في الجزائر تبخرت
تقولو طفلة دافع على حقوقنا رح نسقسي البرلمان نشوفو شوي من القوانين الزينين
القانون الجديد الذي يمنح المطلقة الحاضنة في الحصول على سكن الزوجية بعد الطلاق هو أكثر ما بات يشغل الرجال في الجزائر
المشكل انو المرأة في الاسلام تكون هي تحت ادارة الرجل صح في الجزائر العكس
وحتى ولاو يصعبو عليه الطلاق
قانون آخر يقول ليس للرجل حق ان يضرب لا أمه ولا أخته ولا زوجته ولا حتى إمرأة لا يعرفها وله عقوبة صارمة
ايه صح ميضربش بصح لا كانت مرتو خارجة على نطاق التغطية لازم تنضرب
والقانون لي يعجبك قع فيهم
يمكن للبنات انو يشارعو باباهم اا ضربهم
هنا تفوت الخطوط قع حتي الشفافة اذا كان الاب لي يربي ميضربش وإلا راحت علينا
ايه صح للمرأة حقوق بصح ذل الراجل راحت الرجولة لي كانت زمان في عهد الاسلام ولات المرأة هي لي تخدم وهي لي تؤمر وكل عام يزيدو الحقوق المرأة
بقى للرجال يديرو طابليات الشغل
ديشا كاين لي داروهم وضربو
ولينا نتبعو الغرب وبالاك الغرب ومشي هك
شفتو كش دين ميطيش للراجل حقو وينحيلو رجولتو
و يقولو الرجال بطالين النسا قع راهم حاكمين لي بوست مكاش لي تلقاها في بيتها الا قليل و حتى لو يلقى خدمة مسكين يلقى المعلمة حتى في الخدمة
إلا اين يا بوتفليقا وين راهم حقوق الرجل؟
اين دين تاعنا لي مبنية عليه البلاد زعمة؟
وش تعليقكم ؟
المشكل انو المرأة في الاسلام تكون هي تحت ادارة الرجل صح في الجزائر العكس
وحتى ولاو يصعبو عليه الطلاق
قانون آخر يقول ليس للرجل حق ان يضرب لا أمه ولا أخته ولا زوجته ولا حتى إمرأة لا يعرفها وله عقوبة صارمة
ايه صح ميضربش بصح لا كانت مرتو خارجة على نطاق التغطية لازم تنضرب
والقانون لي يعجبك قع فيهم
يمكن للبنات انو يشارعو باباهم اا ضربهم
هنا تفوت الخطوط قع حتي الشفافة اذا كان الاب لي يربي ميضربش وإلا راحت علينا
ايه صح للمرأة حقوق بصح ذل الراجل راحت الرجولة لي كانت زمان في عهد الاسلام ولات المرأة هي لي تخدم وهي لي تؤمر وكل عام يزيدو الحقوق المرأة
بقى للرجال يديرو طابليات الشغل
ديشا كاين لي داروهم وضربو
ولينا نتبعو الغرب وبالاك الغرب ومشي هك
شفتو كش دين ميطيش للراجل حقو وينحيلو رجولتو
و يقولو الرجال بطالين النسا قع راهم حاكمين لي بوست مكاش لي تلقاها في بيتها الا قليل و حتى لو يلقى خدمة مسكين يلقى المعلمة حتى في الخدمة
إلا اين يا بوتفليقا وين راهم حقوق الرجل؟
اين دين تاعنا لي مبنية عليه البلاد زعمة؟
وش تعليقكم ؟
آخر تعديل: