سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

حفيدة الخنساء

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
21 جوان 2012
المشاركات
2,906
نقاط التفاعل
4,918
النقاط
111
محل الإقامة
قلب اللمة

do.php





0045.gif

سلام الله على كل أعضاء اللمة الكرام
ومرحبا بكم في سلسلة:قراءة على ذبالة مصباح
إليكم العدد الثالث من هذه السلسلة
موضوع حساس جدا ويمسّنا جميعا
وفكرة سلسلتي هي أن آتي بمواضيع ومقالات حصرية من تعبيري
أركز فيها أكثر على الفئة الشبابية في الجزائر
لأنها هي المواضيع التي تمثل إحدى قضايا الساعة
إذن بإذن الله أواصل كتابة الأعداد فيما يخص الجزائر فقط
لمن تهمّه الأعداد السابقة:

سلسلة قراءة على ذبالة مصباح : السياقة المتهورة..وحوادث السير
سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:السيجارة الإلكترونية..إلى أين؟؟
0030.gif

سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

algc3a9rie.jpg


الشباب الجزائري هو نحن..بكل ما فينا وبكل ما نحمله،مهما تكلّم الناس فنبقى نحن ورثة أجدادِنا..ونحن من نقرّر..ازدهار البلاد..أو لا توجد جزائر بدون شباب!!
قد نسمع في الأخبار وما حولنا عن مجموعة شبابٍ قدّموا اختراعا لكذا أشياء..لكن من منّا تأثر؟؟ومن منا تساءل؟لمَ لا نقلدهم في هذه الأمور..؟
لا يوجد شيء اسمه فرق في الذكاء...يوجد عقل مدبّر...أو عقل معتاد على الكسل والخمول وعدم التفكير..
إذن للشباب أهمّية كبيرة أكثر من كل الفئات العُمرية..
لا يبقى سوى استغلال الطاقة الشبابية في العِلم وتقديسه،،
لكن للأسف لا نسمع بكثير من الجزائريين يخترعون ولا تأتينا اخبار سوى من اليابان وغيرها من البلدان المتطورة
ومع ذلك هناك بعض الجزائريين اخترعوا واخترعوا
حتى يتبقى لنا بصيصُ امل في هذه القضية...بحثت إلى أن وجدت بعض المقالات الجزائرية والعربية تشيد ببعض الشباب المخترعين جزائريي الجنسية
وكما عودتكم في سلسلتي،أحب أن أدعّم كلامي هذا باقتباسات ودلائل


كشف التقرير السنوي الثالث لمؤسسة الفكر العربي ''واقع التنمية الثقافية في دول الوطن العربي''، عن غياب الجزائر عن قائمة البراءات المسجلة بين عامي 2005 و,2009 التقرير كشف عن تسجيل 475 براءة اختراع في 8 دول عربية، في حين أن ماليزيا وحدها توصلت إلى 566 براءة اختراع، بينما أشار التقرير إلى عدم وجود أي براءات في كل من الأردن والجزائر والسعودية، وفي الوقت نفسه فإن مصر احتلت المرتبة 28 من بين 127 دولة في براءات الاختراع، في الوقت الذي احتلت فيه قطر المرتبة 39 والإمارات المرتبة 41 تلتها السعودية بالمركز 49 وتونس التي احتلت المركز ال66.

إليكم مقالا من جريدة الشروق:


شاب يخترع أجهزة مضادة للحوادث والاختناقات والشلل تنقذ حياة آلاف الجزائريين

قدّم المخترع الموهوب جودي بلجودي أربعة اختراعات مهمة تفيد بشكل كبير في الحياة اليومية للفرد والمجتمع، وتساهم في التقليل من الأخطار التي تتربص بالأشخاص يومياً في كل مكان، ولكنه لم يجد من يأخذ بيده أو يقدِّم له الدعم الكافي لتجسيد هذه الابتكارات الثمينة على أرض الواقع. وفي لقاء جمعه بـ"الشروق" ناشد الحكومة الجزائرية التكفل باختراعاته التي تهدف إلى حماية الإنسان وإنقاذ حياة آلاف الجزائريين.
جودي بلجودي ابن بودواو ولاية بومرداس، تقني سام مختص في التبريد. اهتم بمجال الاختراعات نظراً إلى الحوادث الكثيرة التي يتعرض لها الأفراد يوميا في حياتهم الشخصية والعملية، فقرر ابتكار أجهزة حديثة من شأنها تقليل هذه الأخطار إلى أدنى حدّ، فجاء اختراعُه الأول ليحد من عدد الوفيات التي تُسجل يوميا جراء الاختناقات المتكررة بفعل تسرب الغاز. وهو عبارة عن جهاز يترصد رائحة الغاز المتسرب فيقوم بقطع الغاز والتيار الكهربائي آليا، وتشغيل المروحة التي تقوم بتهوية المنزل، ويعلم صاحب البيت بوجود خطر عن طريق الاتصال من هاتف آلي بالبيت إلى هاتفه الخاص ليتدخل في الوقت المناسب.
أما الاختراع الثاني فلا يختلف كثيرا عن الأول من حيث الهدف، حيث يرمي إلى التقليل من عدد ضحايا حوادث المرور يوميا، ويتمثل هذا الاختراع في جهازين، الأول عبارة عن زرّ يوضع في مقود السيارة، وفي حالة انحراف السيارة ولم يستطع السائق التحكم فيها أو السيطرة على مسارها، يقوم بالضغط على الزر فيعطي هذا الأخير إشارة إلى العجلات لتفقد ضغطها الهوائي أوتوماتيكياً، فتتوقف السيارة قبل أن تحدث الكارثة. ونفس الشيء بالنسبة إلى الجهاز الثاني، إلا أن هذا الأخير أكثر فعالية، باعتبار أنه ينقذ الشخص الذي يفقد وعيه، ويتعرض إلى انحراف السيارة، فيبدأ الجهاز مهمته بمجرد انحراف المركبة بمسافة 50 سنتمترا فقط يميناً أو يساراً، ليقوم بإرسال إشارة إلى العجلات لتفقد الضغط الهوائي بالتدريج حسب سرعتها في تلك اللحظة، ويُستعمل هذان الجهازان في السيارات والشاحنات على حد سواء، فإذا كانت السلعة المحمَّلة في الشاحنة أكبر من الوزن المعتاد وأثرت في قدرة السائق على التحكم في القيادة، فيقوم بالضغط على الزر الموجود في المقود لتفقد العجلتان الخلفيتان الضغط الهوائي وتتوقف الشاحنة.​
ولم يغفل "جودي" الأمراض التي أصيب بها العديد من الرضع والأطفال نتيجة الحمى التي تتجاوز أحيانا 40 درجة مئوية دون أن تنتبه الأم إلى ذلك، خاصة أثناء نومها، لذا قام في الاختراع الثالث بمحاولة إيجاد حل بسيط وفعَّال لتنبيه الأم في حالة ما ارتفعت حمى رضيعها أو طفلها لأكثر من المعتاد، حيث صمم جهازا صغيرا يعلق بواسطة "مساك" صغير في ملابس الطفل ويوضع جهاز إنذار بالقرب من السرير، وفي حالة وجود حمى وبلغت حرارة جسمه 39 درجة مئوية عند الطفل، يقوم الجهاز الصغير بإرسال إشارات إلى جهاز الإنذار ليصدر صوتا قويا، يوقظ على إثره الأم من نومها. كما ابتكر جهازا مشابهاً للمرضى في المستشفيات، حيث يوضع الجهاز الصغير في سرير كل مريض وتعلق لوحة في غرفة الممرض تحمل أرقام الغرف وأمام رقم كل غرفة مصباح صغير، وإذا ما حدثت مضاعفاتٌ للمريض يبدأ المصباح الخاص بالغرفة في إشعال الضوء وإصدار صوت.​
كما فكر المخترع "بلجودي" في الحد من ظاهرة التلوث البيئي من خلال اختراع جهاز لتصفية هواء مدخنة مصانع الإسمنت بهدف القضاء على الغازات الضارة المنبعثة منه والتي تضرُّ الإنسانَ والبيئة معاً.​
وفي ختام اللقاء الذي جمعنا به وهو يشرح لنا تفاصيل ابتكاراته، ناشد "جودي" الحكومة التكفل بهذه الاختراعات التي تصب في صالح الفرد والمجتمع وبإمكانها إنقاذ حياة آلاف الجزائريين من الذين يقتلون سنوياً في حوادث المرور واختناقات الغاز.
ومن جريدة الجزيرة:

جزائري يخترع آلة لجني التمور

441


بهدف القضاء على مشكلة ندرة العمال المهرة المتخصصين في جني التمور، اهتدى الباحث والمبتكر الجزائري أحمد نوراني إلى اختراع آلة لجني التمور، مكنته من الحصول على جائزة أحسن اختراع جزائري للعام 2014.
الآلة
يبدأ استعمال الآلة بتثبيت قاعدتها على النخلة، ومن ثم تمدد الساق التلسكوبية لتمكين كل من السلة وآلية القطع من الوصول إلى عرجون التمر.
وبمجرد أن يغمر العرجون في السلة ويوضع المنشار الكهربائي بمستوى ساق العرجون، بفضل آلية الربط بين الساق التلسكوبية والقاعدة، تقطع ساق العرجون بالمنشار الذي يشتغل بجذب خيطه الخاص. ومباشرة بعد ذلك يتم إنزال العرجون المقطوع بواسطة السلَة المزودَة بخيطي رفع وإنزال.
ومن خلال تجربة الآلة أكد نوراني أنه يمكن أن تجني نصف العراجين الموجودة على شجرة النخيل من وضعية واحدة فقط، ومن علو ثمانية أمتار، وقد تستغرق عملية قطف عرجون واحد نحو ثلاث دقائق بعد تثبيت الآلة التي تزن قرابة 42 كلغم، وتكلف عملية تصنيعها نحو 1500 يورو ما يجعلها -وفقا للمخترع- سهلة النقل واقتصادية.
وأثناء مشاركته في الصالون الجزائري للابتكار الذي نظمته وزارة الصناعة في ديسمبر/كانون الأول 2014 حصل نوراني على جائزة أحسن اختراع للعام 2014. وفي نظره تمثل هذه الآلة بديلا ملائما بامتياز للطريقة التقليدية اليدوية المضنية التي يقول إنها فرضت على الفلاح الجزائري
من النهار الجديد:

جزائري يخترع جهازا يشخص إصابات و آلام الحيوانات



alger28_939179410.jpg


فاز الجزائري محمد دومير، بلقب برنامج "نجوم العلوم" الذي تبثه القناة الفضائية"أم بي سي 4" بعد إختراعه الفريد الذي يشخص إصابات الحيوانات و آلامها من خلال طريقة سيرها.ويعتمد هذا الجهاز الأول من نوعه في العالم على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز الكومبيوتر،ويقوم بتحليلها بطريقة سريعة ودقيقة،كما يقوم هذا الإبتكار بدمج أجهزة قياس التسارع،و أجهزة استشعار الضغط، وأجهزة إرسال الإتصالات اللاسلكي،ضمن أربع قطع مختلفة على شكل أحذية،يمكن تثبيتها في القوائم الأربع للإبل أو الخيول .ويقدم بذلك محمد دومير هذا الإبتكار الجديد الذي أطلق عليه إسم"الدكتور دومير" حلا نهائيا للمشاكل التي تواجه الكثير من المربين و المدربين،وتتعلق بتحديد مكان وطبيعة الغصابات التي تعاني منها الخيول و الإبل،وخاصة منها التي تشارك في السباقات السريعة بطريقة ناجحة و بأقل تكلفة.
ومن وكالة الأنباء الجزائرية:
شاب جزائري يخترع كاميرا تكشف أعماق البحار


sea-camera.jpg
تمكن الشاب فاروق أنصى من ولاية بومرداس المشارك في اللقاء الوطني لاختراعات الشباب الذي تم تنظيم فعالياته الأسبوع الماضي بوهران من اختراع كاميرا صغيرة الحجم ودقيقة لاستغلالها في البحوث العلمية الأيكولوجية.
وقد شدت هذه الكاميرا التي تكشف أعماق البحار من عمق 2500 متر أنظار الزوار الذين التفوا حول هذا المخترع لمعرفة تركيبة الجهاز الذي يستخدم في مجال البيئة البحرية قصد الحصول على معطيات حول النباتات والحيوانات البحرية لاعداد دراسات وكذا الإطلاع على وضعية أعماق البحار في حالات حدوث كوارث أو حوادث، وتحتوي هذه الآلة التي تزن 5ر2 كلغ وتلتقط صورا بالأبيض والأسود ومصنوعة من مواد محلية مسترجعة منها الفولاذ على ضوء كاشف وتجهيزات إلكترونية حسب ما أوضحه فاروق البالغ من العمر 30 سنة الذي يأمل أن يكون مساهما في تطوير التصوير وإثراء العالم بالكاميرات مختلفة الإستخدام.

ويعتبر صنع هذا الجهاز الذي أثبت نجاحه بعد عميلة اختباره أقل تكلفة بـ 200 مرة من الكاميرات المستوردة فضلا عن أنه قابل للتطوير ليصبح كاميرا آلية (عن طريق الروبو) في حالة ما وجد هيئات ترعاه حسب ما ذكره فاروق أنصي.
الأسئلة التي تبادرت في ذهني كثيرة اهمها:
هل الشباب الجزائري يخترع؟
هل هو قادر على منافسة العمالقة؟
وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟
هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟
ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟
ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟
هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟
هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟
وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
أسئلة محيرة هي...ومثيرة للغاية..

حياتُنَا العلميّة بإمكانها التطور حسب رأيي،حتى يأتي يوم لا نتحرك إلا بكل ما هو محلي الصنع..لكن متى؟؟




0036.gif


سنناقش إذًا بإذن الله موضوع اختراعات الشباب الجزائري،والأدوات المتوفرة لديه،و هل للدراسة دخل في ذلك..أتمنى أن ألقى تفاعلا كبيرا

مصادر المقالات:
الشروق أون لاين
جريدة الجزيرة
النهار الجديد
وكالة الأنباء الجزائرية
موقع جزايرس
أترك لكم الخط الآن
تحياتي:حفيدة الخنساء
0003.gif

 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

الأسئلة التي تبادرت في ذهني كثيرة اهمها:
هل الشباب الجزائري يخترع؟
يقولون الحاجة ام الاختراع . الشباب حاضر ومستعد والحاجة دائما حاضرة بطبيعة الحال الغائب الاكبر هو من يريد ان يسد هذه الحاجة . يوجد مخترعون اصطدموا بعدم مبالاة الادارات والوزارات لانهم لا يضعون اولوية لسد الحاجات التي تعاني منها الجزائر في مختلف المجالات ولا يراعون ذلك في برامجهم ومشاريعهم همهم الوحيد البريكولاج مقابل نزيف اموال الخزينة العمومية اللي في الاخير طبعا يصب في جيوبهم .
نماذج كثيرة من دول العالم سدت حاجاتها من خلال تبني اختراعات شبابها ونحن في الجزائر لا حياة لمن تنادي . لذا فالمخترع مهمش في بلاده مما يضطره لبيع براءة اختراعه والافضل فيهم من يجد اهتمام من الخارج مما يعني هجرة الادمغة .


هل هو قادر على منافسة العمالقة؟
اذا توفرت الامكانيات والعزيمة الوطنية والمشاريع الحقيقية ( مشاريع دولة )

وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟

كل ما سبق ذكره واكثر . طبعا الاختراع موهبة قبل كل شيء + تعلم وتمكن + تطوير ومتابعة . وحتى نصل الى شباب مخترع علينا اولا اصلاح المنظومة التربوية التي تركز على الكم وليس الكيف تركز على المرور والانتقال وليس على التحصيل والنوعية تهتم بالشهادة وتجعلها الغاية العظيمة والوحيدة لكن هذا الطالب هل هو مشروع مستقبلي ام سلعة كاسدة . بداية من اولياء التلاميذ الى غاية الوزارات المخصصة ( المعلم خاضع للتوجيهات ويمكنه ان يقدم اكثر ويساهم في رفع المستوى لما الادارة تهتم بذلك وتصحح الاخطاء ) . لما نسمع احد المستشارين التربويين في الاعلام يقول انو وصلنا الى قناعة ان الطالب الجزائري بمجرد ما يعدي الامتحانات يسقط مستواه ويبدئ الفشل في مشواره الدراسي . معناها انو فكرة الشاب المخترع يلزمها قرون من التحضير والاهتمام الكبير حتى تتحقق .

هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟
طبعا كلما ارتقى بالعلم والمعرفة زادت قدراته وتطورت افكاره المهم العلم والمعرفة المكتسبة باي طريقة سواء عبر الدراسة العادية او عبر الاعتماد على النفس . الاصل هو العلم والطريقة مجرد وسيلة .


ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟
المكان والمكون والامكانيات ثم المكانة .


ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟
-البداية من البيت ( عدم اكتشاف موهبة الطفل والاهتمام ( بشخشوخة الباك اكثر من مستوى ثقافته وعلمه في الاخير اهمال عقله يؤدي به الى العجز والخمول )
-المدرسة ( لا توجد قاعدة اساسية له في مدرستنا )
-ما بعد التخرج ( الغوص في البحث عن لقمة العيش + المشاكل البيروقراطية + الغرق في اهتمامات بعيدة كليا عن اهدافه واحلامه وقدراته + الاحباط من المحيط والادارات . )

هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟
هذه البلدان المتطورة جزء فيها هو شباب جزائري ويساهم في تطورها لامر بسيط هو توفر كل عوامل النجاح والانتاج عكس بلادهم .


هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟
لما نقلد نتعلم ونكتشف لكن لا نبقى في التقليد ونكتفي به ونهمل الاختراع . الصينيون يقلدون لكن ايضا يخترعون ويبتكرون .


وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
اقتصادات دول مبنية على ابتكارات شبابها . لان الاختراع والابتكار عندهم ينمونه ويطورونه ليصبح سلعة وتجارة وصادارات وشركات تصبح عملاقة مع الوقت . الان اكبر مداخيل في العالم تصب في شركات الكترونية تعتمد بالدرجة الاولى على الاختراع والابتكار .
نحن فقط نريد ان يكون لدينا ( سلعة جزائرية مح**** ) وامور بسيطة يمكننا صنعها هنا بفضل تجنيد شبابنا ( طبعا تجنيدهم ليس باونساج حافلات وسيارات ولكن اعطي المال لمن يضمن لك اقتصاد قوي تعتمد عليه يوم الازمات . سلع والات يمكننا صنعها في الجزائر نكتفي باستيرادها من جيراننا او اماكن اخرى . انه مجال تجارة كبير يدر اموال طائلة وفي الجزائر الاستيراد يغطي حاجتنا فماحاجتنا للاختراع . .


حياتُنَا العلميّة بإمكانها التطور حسب رأيي،حتى يأتي يوم لا نتحرك إلا بكل ما هو محلي الصنع..لكن متى؟؟


الازمة تلد الهمة . مرورنا بالازمات ربما يكون صعب علينا تحمله لكنه صدقيني كلما زادت الازمة كلما زاد توجهنا الى هذه الافكار . الاعتماد على الطاقة والبترول لن يدوم وفي الاخير الاستثمار في الموارد البشرية هو الظامن لاستمرار الدول والحياة الكريمة لها . كل دولة تفتخر بقوة شبابها العقلية الا الجزائر وكذلك العرب تفتخر بقوة شبابها في الاحبال الصوتية .

كلما شارك مخترع جزائري في مسابقة ابرز للعالم غباء وسقط مسؤولي هذه الدولة . وجعلنا نفرح له وفي نفس الوقت نتحصر عليه لاننا متيقنين اننا اهدرنا كنزا جديدا من كنوز الجزائر من شبابها .

احسنتي وبارك الله فيك .
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

الأسئلة التي تبادرت في ذهني كثيرة اهمها:
هل الشباب الجزائري يخترع؟

بطبيعة الحال الشباب الجزائري كغيره من شباب العالم له صفاته المميزة من بينها من هم فائقي الذكاء
هل هو قادر على منافسة العمالقة؟

من دون شك فلا فرق بين عقول من تقولين عنهم عمالقة و عقول شبابنا الجزائري، فقط فرق وحيد و هو حب العلم و التعلم
وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟

ما ينقص شبابنا الجزائري
كي يخترع عدة أشياء منها نقص معلمين كفء بالمدارس الابتدائية و هي المرحلة الحساسة في حياتنا فمن تربى على حب العلم كان له مستقبلا زاهرا تعتز به الجزائر و بالمرتبة الاولى معلميه و اولياءه، اضافة إلى الوسائل المادية و العيش الهنيء سببان مهمان في حياة الانسان، و دون ان انسى حث الاولياء ابناءهم على حب العلم و التعلم و مراقبتهم الدائمة خصوصا مرحلة المراهقة .
هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟

ليس من الظروري فهناك من تولد معه موهبة الاختراع و حب العلم ، فلو تابعتم جيدا و تصفحتم الانترنت لوجدتم ان معظم المخترعين ليس لديهم مستوى تعليمي عالي

ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟

فقط العيش الحسن و توفير الوسائل المادية المطلوبة كل حسب اختصاصه
ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟

في بعض الاحيان هي تربية الاولياء لابنائهم و ثانية هي الدولة التي نعيش بها و التي اهملت فئة الشباب و ركزت كل اهتماماتها على البترول و الغاز و غيرها
هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟

ليس عاملا نفسيا لان شبابنا عقولهم تزن العالم بأكمله و لكن للأسف حكام بلادنا هم من قتلوا في انفس الشباب حب التعلم و عدم تشجيعهم ماديا و معنويا من اجل بذل كل ما بوسعهم
هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟

بطبيعة الحال التقليد مفيد جدا و خصوصا عند نجاح الفكرة المرجوة من هذا الاختراع فكلما زاد النجاح كبرت رغبة المزيد من النجاحات
وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
من دون شك
أسئلة محيرة هي...ومثيرة للغاية..
في الأخير لا يسعني سوى شكرك أختي الكريمة على الموضوع المميز و الجميل و المفيد
تحياتي و بالتوفيق للجميع
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم
بلدنا يحتوي على ثروة كبيرة من الشباب يملكون من الطاقات و الامكانيات ما يجعلنا من الدول المتقدمة والمتطورة في العالم ولكن الاهمال و عدم الاهتمام بهم جعلهم يكبتون مواهبهم داخلهم
منهم من غامر و جازف و بدل الجهد ليظهر ما يملك من قدرات و لكن لم ينجح هنا فاضطر الى الخروج من الوطن الى الخارج و هناك وجد كل المساعدات و نجح واصبح اضافة مهمة هناك و رايناهم في عدة دول اوروبية وحتى في امريكا لانهم يقدرون العلم والمعرفة و هؤلاء القلة من الشباب محظوظون لانهم وجدوا يد المساعدة و لكن الاغلبية منهم و الدين لم يجدوا فرصة الخروج من الوطن فشلوا و تحطمت طموحاتهم و آمالهم لانهم وجدوا الابواب مغلقة في وجوههم
الشيئ الدي يحيرني لمادا السلطات المحلية لا تقدم المساعدة لهدا الكنز من الشعب ؟
وجدت انهم لا يحبون الخير للبلاد فهم يشجعون الاجانب بشراء اختراعاتهم وفي نفس الوقت يحطمون ابنائهم الدين يحتاجون للمساعدة من اجل تقدم وتطور الجزائر
متى نتحرر من التبعية ونفتخر بما تجود به عقول ابنائنا في الجزائر
بارك الله فيك على الطرح المميز

 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

الأسئلة التي تبادرت في ذهني كثيرة اهمها:
هل الشباب الجزائري يخترع؟
يقولون الحاجة ام الاختراع . الشباب حاضر ومستعد والحاجة دائما حاضرة بطبيعة الحال الغائب الاكبر هو من يريد ان يسد هذه الحاجة . يوجد مخترعون اصطدموا بعدم مبالاة الادارات والوزارات لانهم لا يضعون اولوية لسد الحاجات التي تعاني منها الجزائر في مختلف المجالات ولا يراعون ذلك في برامجهم ومشاريعهم همهم الوحيد البريكولاج مقابل نزيف اموال الخزينة العمومية اللي في الاخير طبعا يصب في جيوبهم .
نماذج كثيرة من دول العالم سدت حاجاتها من خلال تبني اختراعات شبابها ونحن في الجزائر لا حياة لمن تنادي . لذا فالمخترع مهمش في بلاده مما يضطره لبيع براءة اختراعه والافضل فيهم من يجد اهتمام من الخارج مما يعني هجرة الادمغة .

هل هو قادر على منافسة العمالقة؟
اذا توفرت الامكانيات والعزيمة الوطنية والمشاريع الحقيقية ( مشاريع دولة )

وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟

كل ما سبق ذكره واكثر . طبعا الاختراع موهبة قبل كل شيء + تعلم وتمكن + تطوير ومتابعة . وحتى نصل الى شباب مخترع علينا اولا اصلاح المنظومة التربوية التي تركز على الكم وليس الكيف تركز على المرور والانتقال وليس على التحصيل والنوعية تهتم بالشهادة وتجعلها الغاية العظيمة والوحيدة لكن هذا الطالب هل هو مشروع مستقبلي ام سلعة كاسدة . بداية من اولياء التلاميذ الى غاية الوزارات المخصصة ( المعلم خاضع للتوجيهات ويمكنه ان يقدم اكثر ويساهم في رفع المستوى لما الادارة تهتم بذلك وتصحح الاخطاء ) . لما نسمع احد المستشارين التربويين في الاعلام يقول انو وصلنا الى قناعة ان الطالب الجزائري بمجرد ما يعدي الامتحانات يسقط مستواه ويبدئ الفشل في مشواره الدراسي . معناها انو فكرة الشاب المخترع يلزمها قرون من التحضير والاهتمام الكبير حتى تتحقق .

هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟
طبعا كلما ارتقى بالعلم والمعرفة زادت قدراته وتطورت افكاره المهم العلم والمعرفة المكتسبة باي طريقة سواء عبر الدراسة العادية او عبر الاعتماد على النفس . الاصل هو العلم والطريقة مجرد وسيلة .


ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟
المكان والمكون والامكانيات ثم المكانة .


ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟
-البداية من البيت ( عدم اكتشاف موهبة الطفل والاهتمام ( بشخشوخة الباك اكثر من مستوى ثقافته وعلمه في الاخير اهمال عقله يؤدي به الى العجز والخمول )
-المدرسة ( لا توجد قاعدة اساسية له في مدرستنا )
-ما بعد التخرج ( الغوص في البحث عن لقمة العيش + المشاكل البيروقراطية + الغرق في اهتمامات بعيدة كليا عن اهدافه واحلامه وقدراته + الاحباط من المحيط والادارات . )

هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟
هذه البلدان المتطورة جزء فيها هو شباب جزائري ويساهم في تطورها لامر بسيط هو توفر كل عوامل النجاح والانتاج عكس بلادهم .


هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟
لما نقلد نتعلم ونكتشف لكن لا نبقى في التقليد ونكتفي به ونهمل الاختراع . الصينيون يقلدون لكن ايضا يخترعون ويبتكرون .


وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
اقتصادات دول مبنية على ابتكارات شبابها . لان الاختراع والابتكار عندهم ينمونه ويطورونه ليصبح سلعة وتجارة وصادارات وشركات تصبح عملاقة مع الوقت . الان اكبر مداخيل في العالم تصب في شركات الكترونية تعتمد بالدرجة الاولى على الاختراع والابتكار .
نحن فقط نريد ان يكون لدينا ( سلعة جزائرية مح**** ) وامور بسيطة يمكننا صنعها هنا بفضل تجنيد شبابنا ( طبعا تجنيدهم ليس باونساج حافلات وسيارات ولكن اعطي المال لمن يضمن لك اقتصاد قوي تعتمد عليه يوم الازمات . سلع والات يمكننا صنعها في الجزائر نكتفي باستيرادها من جيراننا او اماكن اخرى . انه مجال تجارة كبير يدر اموال طائلة وفي الجزائر الاستيراد يغطي حاجتنا فماحاجتنا للاختراع . .


حياتُنَا العلميّة بإمكانها التطور حسب رأيي،حتى يأتي يوم لا نتحرك إلا بكل ما هو محلي الصنع..لكن متى؟؟


الازمة تلد الهمة . مرورنا بالازمات ربما يكون صعب علينا تحمله لكنه صدقيني كلما زادت الازمة كلما زاد توجهنا الى هذه الافكار . الاعتماد على الطاقة والبترول لن يدوم وفي الاخير الاستثمار في الموارد البشرية هو الظامن لاستمرار الدول والحياة الكريمة لها . كل دولة تفتخر بقوة شبابها العقلية الا الجزائر وكذلك العرب تفتخر بقوة شبابها في الاحبال الصوتية .

كلما شارك مخترع جزائري في مسابقة ابرز للعالم غباء وسقط مسؤولي هذه الدولة . وجعلنا نفرح له وفي نفس الوقت نتحصر عليه لاننا متيقنين اننا اهدرنا كنزا جديدا من كنوز الجزائر من شبابها .

احسنتي وبارك الله فيك .

صحيح،في كل ماقلته
معك حق في كل كلامك
شبابنا حاضر ومستعد حين تتوفر الإمكانات والوسائل
وشبابُنا بإمكانه تطوير الجزائر ..كما أن المسألة ليست مسألة وقت
المسألة طويلة ومعادلاتها صعبة التحليل في زمننا الحاضر..هناك أناس..وأناس
مازالت لدينا ثقة فيهم دائما فبهم نرقى أو نسقط سقوطا حُرّا..
لا جعلنا الله نعيش تلك الأحداث المأسويّة..
استمتعت كثيرا بقراءة المشاركة يا أخي،
وأومأت رأسي في كثير من الجمل التي كتبتها استجابة لـ نعم..
مشاركة في العمق..وطرح مميز،بارك الله فيكم
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

الأسئلة التي تبادرت في ذهني كثيرة اهمها:
هل الشباب الجزائري يخترع؟

بطبيعة الحال الشباب الجزائري كغيره من شباب العالم له صفاته المميزة من بينها من هم فائقي الذكاء
هل هو قادر على منافسة العمالقة؟

من دون شك فلا فرق بين عقول من تقولين عنهم عمالقة و عقول شبابنا الجزائري، فقط فرق وحيد و هو حب العلم و التعلم

وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟

ما ينقص شبابنا الجزائري
كي يخترع عدة أشياء منها نقص معلمين كفء بالمدارس الابتدائية و هي المرحلة الحساسة في حياتنا فمن تربى على حب العلم كان له مستقبلا زاهرا تعتز به الجزائر و بالمرتبة الاولى معلميه و اولياءه، اضافة إلى الوسائل المادية و العيش الهنيء سببان مهمان في حياة الانسان، و دون ان انسى حث الاولياء ابناءهم على حب العلم و التعلم و مراقبتهم الدائمة خصوصا مرحلة المراهقة .
هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟

ليس من الظروري فهناك من تولد معه موهبة الاختراع و حب العلم ، فلو تابعتم جيدا و تصفحتم الانترنت لوجدتم ان معظم المخترعين ليس لديهم مستوى تعليمي عالي

ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟

فقط العيش الحسن و توفير الوسائل المادية المطلوبة كل حسب اختصاصه
ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟

في بعض الاحيان هي تربية الاولياء لابنائهم و ثانية هي الدولة التي نعيش بها و التي اهملت فئة الشباب و ركزت كل اهتماماتها على البترول و الغاز و غيرها
هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟

ليس عاملا نفسيا لان شبابنا عقولهم تزن العالم بأكمله و لكن للأسف حكام
بلادنا هم من قتلوا في انفس الشباب حب التعلم و عدم تشجيعهم ماديا و معنويا من اجل بذل كل ما بوسعهم
هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟

بطبيعة الحال التقليد مفيد جدا و خصوصا عند نجاح الفكرة المرجوة من هذا الاختراع فكلما زاد النجاح كبرت رغبة المزيد من النجاحات
وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
من دون شك
أسئلة محيرة هي...ومثيرة للغاية..
في الأخير لا يسعني سوى شكرك أختي الكريمة على الموضوع المميز و الجميل و المفيد
تحياتي و بالتوفيق للجميع

التركيز على التنشئة الجيدة أساس كل شيء..
زماننا يهتم بالمواد أكثر من الأرواح!!
أصابتني الحسرة عليهم

ليس عاملا نفسيا لان شبابنا عقولهم تزن العالم بأكمله و لكن للأسف حكام بلادنا هم من قتلوا في انفس الشباب حب التعلم و عدم تشجيعهم ماديا و معنويا من اجل بذل كل ما بوسعهم



مشاركة مميزة بارك الله فيك
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم
بلدنا يحتوي على ثروة كبيرة من الشباب يملكون من الطاقات و الامكانيات ما يجعلنا من الدول المتقدمة والمتطورة في العالم ولكن الاهمال و عدم الاهتمام بهم جعلهم يكبتون مواهبهم داخلهم
منهم من غامر و جازف و بدل الجهد ليظهر ما يملك من قدرات و لكن لم ينجح هنا فاضطر الى الخروج من الوطن الى الخارج و هناك وجد كل المساعدات و نجح واصبح اضافة مهمة هناك و رايناهم في عدة دول اوروبية وحتى في امريكا لانهم يقدرون العلم والمعرفة و هؤلاء القلة من الشباب محظوظون لانهم وجدوا يد المساعدة و لكن الاغلبية منهم و الدين لم يجدوا فرصة الخروج من الوطن فشلوا و تحطمت طموحاتهم و آمالهم لانهم وجدوا الابواب مغلقة في وجوههم
الشيئ الدي يحيرني لمادا السلطات المحلية لا تقدم المساعدة لهدا الكنز من الشعب ؟
وجدت انهم لا يحبون الخير للبلاد فهم يشجعون الاجانب بشراء اختراعاتهم وفي نفس الوقت يحطمون ابنائهم الدين يحتاجون للمساعدة من اجل تقدم وتطور الجزائر
متى نتحرر من التبعية ونفتخر بما تجود به عقول ابنائنا في الجزائر
بارك الله فيك على الطرح المميز


وعليكم السلام،،
يا أختي السلطات لا تفكر في هذا الكنـز الثمين،
المهم الأموال في الجيوب،والأولاد يدرسون خارج الوطن
فلِمَ الحيرة؟؟
إن كانت السلطات لا تحب الخير فعلا للبلاد
فلا حاجة لنا بهم ،،أو هم متشبثون بالكرسي لأجل المال والمكانه
ربي يستر،!
شكرا لكِ على المشاركة الرائعة من العضوة الرائعه
تحيتي..



 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

أترككم إخوتي وأخواتي الآن
لي عودة بعد قليل
أرجو التفاعل
الموضوع يعنينا جميعنا
في أمان الله

 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم جميعا و شكرا على الموضوع الهادف و الشكر موصول لباقي الأعضاء التعليقات و وجهة نظرهم

اتجاه هدا البلد و شبابه .

كل الاسئلة التي طرحتها في مكانها و لا نقاش فيها لكن سؤال واحد لم تتطرقي اليه أو كان سهو منك هو

مادا عن الشباب الجزائري الدي أبدع و اخترع و جال الوطن أين هو الأن و هل وقفت الدولة بجانبه و قدمت له

المساعدات و متطلبات اختراعه ليواصل في ابداعه و ازدهار الوطن ؟؟؟

أنا لحد الأن سمعت عن بعض المخترعين الجزائرين على شاشة التلفزة كباقي الشعب لاكن لم أراهم مرة أخرى

و لم أسمع عنهم بأنهم واصلوا ابداعهم و تلقو الدعم من طرف الدولة

و هدا السؤال هو وحده الدي يفتح الطرق لباقي المبدعين لو كل واحد منهم تلقى يد العون و التشجيع مثلما تلقاه

تلاميد ألحان و شباب و قهوة القسطو لبدل باقي الشباب جهد كبير من أجل تشغيل دكائهم و التخلص من الخمول و

الكسل لاكن بما أننا مازلنا لم نتخلص من فرحة الاستقلال الى يومنا هدا و مند خمسين سنة فالاختراع الوحيد

الدي أنجزناه هو الاستقلال و قد تكلمت عن اقتصاد الوطن و مادا عن الشباب ؟؟

أقول لك حتى الدولة بنفسها لم تبدل اي مجهود ليكون لديها اقتصاد بدون محروقات و لحد الساعة مازال اقتصادنا

يعتمد على البترول بنسبة 98 بالمئة فكيف يا صديقتي لدولة بشعبها و خزينتها و مؤسساتها لم تنفع نفسها أن تبدل

جهدا في مساعدات أبنائها كل هدا اللوم يقع على عاتق الدولة برجالها و زعمائها

الهند مثلا تحصلت على الاستقلال مند 70 سنة فهي الان رابع اقتصاد قوي في العالم ؟؟؟ و الفرق بيننا و بينها 20 سنة

فقط ؟؟

لهدا يأ أختي سيطر على عقولنا الخمول و الكسل لم نجد اي مساعدة حتى تكوين اليد العملة في مجال الطاقة لا يوجد

فكل مؤسسات التي تشتغل في صحرائنا الشاسعة تعتمد على اليد العاملة الاجنبية في ابسط الاشياء .

و المخترع هو مبدع و المبعة تظهر عليه علامة الابداع مند طفولته و يحتاج الى المتابعة و السهر عليه من اجل الاعتماد عليه

في المستقبل ربما باختراعه ننعش اقتصادنا و نقضي على البطالة حتى ولو بنسبة صغيرة لاكن اين هو الراعي و اين

هو الكفيل و اين هي يد المساعدة في بلد يعتمد على مقولة حشيشة طالبة معيشة .

موضوع جد مميز و يستحق التميز فألف شكر لك مرة أخرى صديقتي

و تقبلي وجهة نظر ي
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

ليا عودة ان شاء الله موضوع رائع جداا
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

طبعا الشباب الجزائري قادر على الاختراع والتفوق ايضا في هذا المجال



بصح المجتمع يبدا يقتلك هذه الموهبة من الاسرة وطلع

فبدون امكانيات او دعم يخلوك تنحيه من بالك


 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم جميعا و شكرا على الموضوع الهادف و الشكر موصول لباقي الأعضاء التعليقات و وجهة نظرهم

اتجاه هدا البلد و شبابه .

كل الاسئلة التي طرحتها في مكانها و لا نقاش فيها لكن سؤال واحد لم تتطرقي اليه أو كان سهو منك هو

مادا عن الشباب الجزائري الدي أبدع و اخترع و جال الوطن أين هو الأن و هل وقفت الدولة بجانبه و قدمت له

المساعدات و متطلبات اختراعه ليواصل في ابداعه و ازدهار الوطن ؟؟؟

أنا لحد الأن سمعت عن بعض المخترعين الجزائرين على شاشة التلفزة كباقي الشعب لاكن لم أراهم مرة أخرى

و لم أسمع عنهم بأنهم واصلوا ابداعهم و تلقو الدعم من طرف الدولة

و هدا السؤال هو وحده الدي يفتح الطرق لباقي المبدعين لو كل واحد منهم تلقى يد العون و التشجيع مثلما تلقاه

تلاميد ألحان و شباب و قهوة القسطو لبدل باقي الشباب جهد كبير من أجل تشغيل دكائهم و التخلص من الخمول و

الكسل لاكن بما أننا مازلنا لم نتخلص من فرحة الاستقلال الى يومنا هدا و مند خمسين سنة فالاختراع الوحيد

الدي أنجزناه هو الاستقلال و قد تكلمت عن اقتصاد الوطن و مادا عن الشباب ؟؟

أقول لك حتى الدولة بنفسها لم تبدل اي مجهود ليكون لديها اقتصاد بدون محروقات و لحد الساعة مازال اقتصادنا

يعتمد على البترول بنسبة 98 بالمئة فكيف يا صديقتي لدولة بشعبها و خزينتها و مؤسساتها لم تنفع نفسها أن تبدل

جهدا في مساعدات أبنائها كل هدا اللوم يقع على عاتق الدولة برجالها و زعمائها

الهند مثلا تحصلت على الاستقلال مند 70 سنة فهي الان رابع اقتصاد قوي في العالم ؟؟؟ و الفرق بيننا و بينها 20 سنة

فقط ؟؟

لهدا يأ أختي سيطر على عقولنا الخمول و الكسل لم نجد اي مساعدة حتى تكوين اليد العملة في مجال الطاقة لا يوجد

فكل مؤسسات التي تشتغل في صحرائنا الشاسعة تعتمد على اليد العاملة الاجنبية في ابسط الاشياء .

و المخترع هو مبدع و المبعة تظهر عليه علامة الابداع مند طفولته و يحتاج الى المتابعة و السهر عليه من اجل الاعتماد عليه

في المستقبل ربما باختراعه ننعش اقتصادنا و نقضي على البطالة حتى ولو بنسبة صغيرة لاكن اين هو الراعي و اين

هو الكفيل و اين هي يد المساعدة في بلد يعتمد على مقولة حشيشة طالبة معيشة .

موضوع جد مميز و يستحق التميز فألف شكر لك مرة أخرى صديقتي

و تقبلي وجهة نظر ي

الشباب المخترعين الذين تحدثتَ عنهم في مشاركتك
اختفوا وكادوا يزولون...لأنهم لم يجدوا الدعم الكافي للمواصلة
ولو أن هؤلاء شُجِّعوا كما شُجِّع اقرانهم في البرامج التلفزيونية
لازدهرت البلاد وتطورت...نحن في وقتنا أصبحنا لا نفرّق بين الصواب والخطأ
إلا في عض المواقف..شبابنا يضيع بسهولة...والطاقة والحيوية تزول من أيدينا
وتُنفَثُ كالرماد...فما عسانا أن نفعل...وما باليد حيلة..
وجهة نظرك سنتقبلها بكل احترام،،أعجبني قولك:


لاكن اين هو الراعي و اين

هو الكفيل و اين هي يد المساعدة في بلد يعتمد على مقولة حشيشة طالبة معيشة .

مشاركة في الصميم...بارك الله فيك
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

طبعا الشباب الجزائري قادر على الاختراع والتفوق ايضا في هذا المجال



بصح المجتمع يبدا يقتلك هذه الموهبة من الاسرة وطلع

فبدون امكانيات او دعم يخلوك تنحيه من بالك



قتل المواهب من اخطر الأمور في المجتمع..
وقتلها يكون طبعا بعدم تمكينها من المواصلة والمضي قدما في أي مجال كان..
وبهذا يتناسى المجتمع فكرة الأولية لمشروع ما أو اختراع ما،،
عندك الحق أختي،،مشاركة مختصرة وكلماتها عظيمة وتحمل معاني
تحياتي♥

 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

الأسئلة التي تبادرت في ذهني كثيرة اهمها:
هل الشباب الجزائري يخترع؟

نعم بزززاف
هل هو قادر على منافسة العمالقة؟
يمكن لكن بمساعدتته
وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟
الدعم من طرف الدولة
هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟

ربما لكن عادي
ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟
المال هو الرسمي باش يدير عمال معاه
ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟
الدولة
هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟

كي يتاثر ماكنش لي يحس بيه
هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟
ايه

وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
نعم
أسئلة محيرة هي...ومثيرة للغاية..

حياتُنَا العلميّة بإمكانها التطور حسب رأيي،حتى يأتي يوم لا نتحرك إلا بكل ما هو محلي الصنع..لكن متى؟؟
2050
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

الأسئلة التي تبادرت في ذهني كثيرة اهمها:
هل الشباب الجزائري يخترع؟

نعم بزززاف
هل هو قادر على منافسة العمالقة؟
يمكن لكن بمساعدتته
وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟
الدعم من طرف الدولة
هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟

ربما لكن عادي
ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟
المال هو الرسمي باش يدير عمال معاه
ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟
الدولة
هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟

كي يتاثر ماكنش لي يحس بيه
هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟
ايه

وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
نعم
أسئلة محيرة هي...ومثيرة للغاية..

حياتُنَا العلميّة بإمكانها التطور حسب رأيي،حتى يأتي يوم لا نتحرك إلا بكل ما هو محلي الصنع..لكن متى؟؟
2050

مشكور على المشاركة أخي،
صحيح ما قُلتَه

 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم أختي وأسعد الله اوقاتك
ذكرتي أهم نقطة لا يوجد فارق ذكاء انما يوجد عقل مدبر وما نجهله بهذا الخصوص أننا كلنا أذكياء ان أردنا فخلايا المخ مثل بعض الآلات تحتاج لتشغيل حتى تنتج والفكرة لا يمكن أن تأتي ونحن تحت شجرة مثل نيوتن وقصته التي انتشرت برغم من زيفها الا أنها سادت لتجعل عقولنا تحلم بالتفاح يتساقط ومعه الأفكار
عودة لموضوعك ياغالية ما يحدث في بلدنا هو طمس لقدرات الشباب ةحتى ديعني أستعمل هذا المصطلح العامي التجييح بمشاريع فارغة ووعود وهمية وقروض ربوية
الشاب الجزائري يعاني من مشاكل اجتماعية حالت دون ابراز مهاراته وان ظهرت فهي تختفي مع السحاب في سماء بلادنا الشاسعة لأن الدولة لا تتكفل بهكذا مشاريع ولأن المسؤولين خونة وحتى أنهم لا يرتقون لمستوى تعليمي يسمح لهم بالتوسع في البحث العلمي المهم وحتى لا يصير حديثي سياسيا سأجيب عن تساؤلاتك
هل الشباب الجزائري يخترع؟
بالطبع هنالك شباب مخترعين
هل هو قادر على منافسة العمالقة؟
تصدقي حتى أنت وانا قادرين ع منافسة عملاقة الأدب ^^ فما رأيك بشاب أعطى الفرصة لعقله كي يبدع القضية قضية ارادة وعزيمة واخلاص
وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟
ينقصه تحديد للهدف ثم انطلاقة الجيدة ودولة تدعمه
هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟
بطبيعة الحال أخبرنا ذات مرة دكتورنا في الفيزياء بانه درس بفرنسا وحتى تعرف ع طلاب من هناك بحكم أنه دائم البعثات الى الخارج بأننا ع قدر من الذكاء ولكن تنقصنا تكنولوجيا وأدوات فقط
ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟
بالنسبة لي يجب أن تتوفر دولة تكفل المشاريع
ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟
المسؤول هم المسؤولون والشباب بحد ذاتهم
هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟
يتأثرون حبيبتي ولكن هناك كبت وهناك مشاكل جمة نعاني منها أبرزها اعتمادنا ع البترول فقط الكل يريد العمل بسوناطراك
هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟
ربما قد يكون ان لم يكن دائم
وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
بطبيعة الحال فحياة الأمم بشبابها
شكرا لك
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم

شكرا اختي علي الموضوع الهادف وعلي الاسئلة القيمة التي هي في محلها

الشباب الجزائري هو كنز من كنوز الدولة ولهم طاقات وابداعات كبيرة فنري كتيرا منهم

اخترعو اشياء مفيدة ولكن وللاسف لا يجدون من يدعمهم ويقف معهم لتفجير طافاتهم

فالكثير من الشباب يمتازون بقدرات خارقة ولكن لمجرد عدم وجود الدعم المادي والمعنوي

تتلاشي اختراعاتهم فهنا يجب علي الدولة ان تكون المحفز الكبير لهدا الشباب المخترع

من اجل كسب جيل متطور كباقي بلدان العالم

موضوع شيق اختي بارك الله فيك
 
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم أختي وأسعد الله اوقاتك
ذكرتي أهم نقطة لا يوجد فارق ذكاء انما يوجد عقل مدبر وما نجهله بهذا الخصوص أننا كلنا أذكياء ان أردنا فخلايا المخ مثل بعض الآلات تحتاج لتشغيل حتى تنتج والفكرة لا يمكن أن تأتي ونحن تحت شجرة مثل نيوتن وقصته التي انتشرت برغم من زيفها الا أنها سادت لتجعل عقولنا تحلم بالتفاح يتساقط ومعه الأفكار
عودة لموضوعك ياغالية ما يحدث في بلدنا هو طمس لقدرات الشباب ةحتى ديعني أستعمل هذا المصطلح العامي التجييح بمشاريع فارغة ووعود وهمية وقروض ربوية
الشاب الجزائري يعاني من مشاكل اجتماعية حالت دون ابراز مهاراته وان ظهرت فهي تختفي مع السحاب في سماء بلادنا الشاسعة لأن الدولة لا تتكفل بهكذا مشاريع ولأن المسؤولين خونة وحتى أنهم لا يرتقون لمستوى تعليمي يسمح لهم بالتوسع في البحث العلمي المهم وحتى لا يصير حديثي سياسيا سأجيب عن تساؤلاتك
هل الشباب الجزائري يخترع؟
بالطبع هنالك شباب مخترعين
هل هو قادر على منافسة العمالقة؟
تصدقي حتى أنت وانا قادرين ع منافسة عملاقة الأدب ^^ فما رأيك بشاب أعطى الفرصة لعقله كي يبدع القضية قضية ارادة وعزيمة واخلاص
وماذا ينقص الشباب الجزائري كي يخترع؟
ينقصه تحديد للهدف ثم انطلاقة الجيدة ودولة تدعمه
هل يجب أن يكونَ ذا مستوى عالِ من الدراسة؟
بطبيعة الحال أخبرنا ذات مرة دكتورنا في الفيزياء بانه درس بفرنسا وحتى تعرف ع طلاب من هناك بحكم أنه دائم البعثات الى الخارج بأننا ع قدر من الذكاء ولكن تنقصنا تكنولوجيا وأدوات فقط
ما ذا يُمكن أن يتوفر لهم حتى يُفرغوا ما لديهم من أفكار مخزنة إلى أجل غير مسمّى؟
بالنسبة لي يجب أن تتوفر دولة تكفل المشاريع
ما المسؤول عن إهدار هذه الطاقة والحيوية الشبابيّة؟
المسؤول هم المسؤولون والشباب بحد ذاتهم
هل هو عامل نفسي؟؟لماذا لا يتأثر شبابُنا بأقرانهم من البلدان المتطورة؟
يتأثرون حبيبتي ولكن هناك كبت وهناك مشاكل جمة نعاني منها أبرزها اعتمادنا ع البترول فقط الكل يريد العمل بسوناطراك
هل يكون التقليدُ مفيدًا في البداية إلى أن يحين دور الإعتماد على النفس بعد ذلك؟
ربما قد يكون ان لم يكن دائم
وهل سيرتفع الإقتصاد الجزائري بفضل هؤلاء الشباب؟
بطبيعة الحال فحياة الأمم بشبابها
شكرا لك

بالفعل يجب أن تكون الإنطلاقة قوية منذ البداية،
الحقيقة أن العوامل النفسية والإجتماعية تطغى على
أفكار هؤلاء الشباب،وبالتالي فهم غيرُ مهيئين نفسيا لا للدراسة ولا العمل...فما بالك الاختراع
صحيح أن الاختراع وكما قال أحد العضاء هنا أنّ بعض الاختراعات لا تحتاج لمستوى دراسي عالٍ أو إلى قدر كافٍ من المعلومات..
هناك من لا مستوى لهم،لكنهم يأتون بالفكرة،ويقوم بعدها المؤهلون بتطويرها والعمل على تجسيدها في الواقع،
أما عن تفكير الدولة فهو لا يصبُّ في صالحنا تماما..
وحياة الأمم بشبابها فعلا.....
استمتعت كثيرا بالقراءة لكِ وبمشاركتكِ...أسلوبك رائع جدا ومليئ بالمتعة
جعلتِني أسابق الزمن لأقرأ سطوركِ يا غالية،،فل ننافس عمالقة الأدب إذا:)
بارك الله فيك وسدّد خطاكِ...مشاركة مميزة،،بوركتِ
ولكِ التحية الكبيرة♥

 
آخر تعديل:
رد: سلسلة قراءة على ذبالة مصباح:[هل الشباب الجزائري يخـترع؟]

السلام عليكم

شكرا اختي علي الموضوع الهادف وعلي الاسئلة القيمة التي هي في محلها

الشباب الجزائري هو كنز من كنوز الدولة ولهم طاقات وابداعات كبيرة فنري كتيرا منهم

اخترعو اشياء مفيدة ولكن وللاسف لا يجدون من يدعمهم ويقف معهم لتفجير طافاتهم

فالكثير من الشباب يمتازون بقدرات خارقة ولكن لمجرد عدم وجود الدعم المادي والمعنوي

تتلاشي اختراعاتهم فهنا يجب علي الدولة ان تكون المحفز الكبير لهدا الشباب المخترع

من اجل كسب جيل متطور كباقي بلدان العالم

موضوع شيق اختي بارك الله فيك
بارك الله فيك على المشاركة والطرح الرائع،،
معك حق ....المحفز الكبير والأول يجب أن يكون الدولة....
بتكريم اختراعات الشباب ودعمها بتوفير التكنولوجيا اللازمة من اجل المواصلة،
مشاركة رائعه،،موفقه:thumb_up02:
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top