-
| [ شرح ]: كيف أشارك في المنتدى | [ دورة تعليمية ]: إتقان الاستخارة | [ نقاش ]: المنتديات والهواتف الذكية؟
رَشَّةُ عِطْرْ ,,
- كاتب الموضوع آل مطر
- تاريخ النشر
رد: مطر ...مطر ’’
عِتَابًا
أَيَا رَقْصُ بَيْنَ
الْقَوَافِي ..
وَجَمْرُ
المَعَانِي غَزِيرُ
الْحُلَلْ..
يُنَادِمُني
الشَّوْقُ بَيْنَ
الْفَوَاصِلْ ..
غَرَامُ
الْحُرُوفِ سَفِيرُ
الْمُقَلْ..
كَأَنِّي
بِتِلْكَ الْعَنَاقِيدِ
رَاحَتْ..
تُغَنِّي
سَلاَمًا بِغَيْرِ
كَلَلْ..
هَلُمِّي
هَلُمِّي وَدُونَ
الْتِفَاتٍ..
سَتَلْقَيْنِ
نَجْمًا وَقَلْبًا
ثَمِلْ..
سَتَلْقَيْنِ
صُبْحَا يَقُولُ
تَمَنَّيْ..
فَيَصْحُو
عَلَى الْوَجْنَتَيْنِ
الْخَجَلْ..
مطر ’’
عِتَابًا
أَيَا رَقْصُ بَيْنَ
الْقَوَافِي ..
وَجَمْرُ
المَعَانِي غَزِيرُ
الْحُلَلْ..
يُنَادِمُني
الشَّوْقُ بَيْنَ
الْفَوَاصِلْ ..
غَرَامُ
الْحُرُوفِ سَفِيرُ
الْمُقَلْ..
كَأَنِّي
بِتِلْكَ الْعَنَاقِيدِ
رَاحَتْ..
تُغَنِّي
سَلاَمًا بِغَيْرِ
كَلَلْ..
هَلُمِّي
هَلُمِّي وَدُونَ
الْتِفَاتٍ..
سَتَلْقَيْنِ
نَجْمًا وَقَلْبًا
ثَمِلْ..
سَتَلْقَيْنِ
صُبْحَا يَقُولُ
تَمَنَّيْ..
فَيَصْحُو
عَلَى الْوَجْنَتَيْنِ
الْخَجَلْ..
مطر ’’
رد: مطر ...مطر ’’
لَكَ،،
الْوَرْدُ وَرْدٌ وَكُّلَّ
الْحُبُورِ,,
وَرَابِعَةٌ
لِلسَّلاَمِ الْعَطِرْ..
مُحَمَّلَةٌ
يَاسَفِيرَ الْقَوَافِي ,,
بِقَلْبِي
وَرُوحِي وَكُلَّ
السَّهَرْ..
لِأَمْنَحَنِي
فَوْقَ كُلِّ احْتِمَالٍ
تَسَابِيحَ
حَرْفٍ يُحِبُّ
الْمَطَرْ..
تُبَادِلُنِي
الشُّكْرَ بَيْنِي وَبَيْنِي ,,
لَهَا
مِنْ حَنِينِي أَغَانِي
السَّمَرْ..
مطر’’
الْوَرْدُ وَرْدٌ وَكُّلَّ
الْحُبُورِ,,
وَرَابِعَةٌ
لِلسَّلاَمِ الْعَطِرْ..
مُحَمَّلَةٌ
يَاسَفِيرَ الْقَوَافِي ,,
بِقَلْبِي
وَرُوحِي وَكُلَّ
السَّهَرْ..
لِأَمْنَحَنِي
فَوْقَ كُلِّ احْتِمَالٍ
تَسَابِيحَ
حَرْفٍ يُحِبُّ
الْمَطَرْ..
تُبَادِلُنِي
الشُّكْرَ بَيْنِي وَبَيْنِي ,,
لَهَا
مِنْ حَنِينِي أَغَانِي
السَّمَرْ..
مطر’’
رد: مطر ...مطر ’’
أَأَمُوتُ كَنَبْضٍ يَسْأَلَهُ ؟
قَدْ كَانَ السَّاهِرَ فِي عَبَقِي... أَلْقَــــــاهُ شَـــوْقًا يَسْرِقُهُ
قَدْ كَانَ اليُسْرَ لِذِي حَوَلٍ... وَالبَدْرُ العَاشِقُ أُشْهِدُهُ
عَرَفَتْ أَحْوَالِي،مَاعَرَفَتْ... حُبَّ المُتَفَرِّدِ أَحْمــِـــــلُهُ
سِرًّا فِي غَيْبِ الأَرْوَاحِ... أَأَمُوتُ كَنَبْضٍ يَسْأَلَهُ ؟
شَهِقَتْ أَمْطَارِي وَمَاتَرَكَتْ... لِلشَّهْدِ دَخِيلاً يَخْذُلُهُ
يَدْرِي بِجُنُونِي، كَيْفَ بِهِ؟... وَالنَّجْمَ السَّافِرَ هَدْهَدَهُ
عَبَثــًــا أَنْهَــــــارُ بِأَيْنَ هُوَ؟... حَرْفٌ مَجْنُونٌ أُسْقِطُهُ
فـَـأُرَاوِدَ سِحْرَ مُعَـــــذِّبَةٍ ... فِي الْفِكْرِ رَاحَتْ تُخْرِسُهُ
أَغْصَـانِي تَسْأَلَهُ قِصَصًا ... وَالعُمْرُ يَقِيــــــنًا يُعْجِبُهُ
سَكَنَتْ نَسَمَاتُهُ أَخْيِلَتِي ... وَتَمَنَّتْ عَيْنِي تَـشْــهَقُهُ
شَغَفُ المُتَكَتِّمِ فِي وَلــــَهٍ ... مَسْكُونُ فُؤَادِي مَرْقَدُهُ
وَكَأَنِّي بُحْتُ وَبِي سَفَرٌ ... أَتَجَـــرَّعُ كَأْسًا أُغـْــرِقُهُ
وَالطِّفْلَةُ قَدْ سُلِبَتْ تَيْهًا ... عَدَدَ الأَنْفَاسِ تُنَضِّدُهُ
غَضِبَتْ فِي صَمْتٍ،مَانَطَقَتْ ... صُدَفًا لِقَصِيدٍ تَرْهَـبُهُ
حَــــــوْرَاءٌ شُحَّ بِهَــــا الطَّلَبُ ... فَبَكَتْ لِلَّيْــــلِ تَنَهُّدُهُ
سَهَرُ الأَسْقَــــــامِ وَمُتْقِنُهَا ... تَشْقَاهُ الرُّوحُ وَتَعْلَمُهُ
فأَبَتْ وَالسُّهْدُ يُقَوِّلُهَا ... وَحَفِيفُ النَّاصِعِ يُسْمِعَهُ
مَالِي وَحَرَائِقِي قَدْ أَزِفَتْ ... يُثْنِيهَا الخِدْرُ فَتُقْعِدُهُ
وَغَرِيبٌ يَمْنَـحُهَا أَجَلاً ... يُغـْريهِ الشَّوْقُ وَمَنْبَتُهُ
قَدْ عَزَّ الشَّاهِدُ والْتَأَمَ ... لِلْبَوْحِ هَدِيلٌ يُنْشِدُهُ
حُبٌّ تَلْحَظْهُ العَيْنُ وَمَا ... عَبَثَتْ بِجَمِيـــــلٍ تَحْفَظُهُ
هُوَ ذَا المُشْتَاقُ وَقَدْ تَرِبَتْ ... مِنْ غَيْثِهِمَـــا صَبًّـــا يَدُهُ
إِنْ صُمَّتْ أُذُنُ العَقْلِ بِهَا ... صَعــَقَاتٍ مُـــدَّتْ تُغْدِقُهُ
وَأَقَامَتْ بَيْنَ جَحَافِلِهَا ... سَهْمًــــــا لِلْحِلْمِ تُسَــدِّدُهُ
وَتَوَارَتْ خَلْفَ أَسَاوِرِهَا ... تَتَنَفَّسُ قَوْلاً يُعْلِنُــــــهُ
قَدْ كَانَ السَّاهِرَ فِي عَبَقِي... أَلْقَــــــاهُ شَـــوْقًا يَسْرِقُهُ
قَدْ كَانَ اليُسْرَ لِذِي حَوَلٍ... وَالبَدْرُ العَاشِقُ أُشْهِدُهُ
عَرَفَتْ أَحْوَالِي،مَاعَرَفَتْ... حُبَّ المُتَفَرِّدِ أَحْمــِـــــلُهُ
سِرًّا فِي غَيْبِ الأَرْوَاحِ... أَأَمُوتُ كَنَبْضٍ يَسْأَلَهُ ؟
شَهِقَتْ أَمْطَارِي وَمَاتَرَكَتْ... لِلشَّهْدِ دَخِيلاً يَخْذُلُهُ
يَدْرِي بِجُنُونِي، كَيْفَ بِهِ؟... وَالنَّجْمَ السَّافِرَ هَدْهَدَهُ
عَبَثــًــا أَنْهَــــــارُ بِأَيْنَ هُوَ؟... حَرْفٌ مَجْنُونٌ أُسْقِطُهُ
فـَـأُرَاوِدَ سِحْرَ مُعَـــــذِّبَةٍ ... فِي الْفِكْرِ رَاحَتْ تُخْرِسُهُ
أَغْصَـانِي تَسْأَلَهُ قِصَصًا ... وَالعُمْرُ يَقِيــــــنًا يُعْجِبُهُ
سَكَنَتْ نَسَمَاتُهُ أَخْيِلَتِي ... وَتَمَنَّتْ عَيْنِي تَـشْــهَقُهُ
شَغَفُ المُتَكَتِّمِ فِي وَلــــَهٍ ... مَسْكُونُ فُؤَادِي مَرْقَدُهُ
وَكَأَنِّي بُحْتُ وَبِي سَفَرٌ ... أَتَجَـــرَّعُ كَأْسًا أُغـْــرِقُهُ
وَالطِّفْلَةُ قَدْ سُلِبَتْ تَيْهًا ... عَدَدَ الأَنْفَاسِ تُنَضِّدُهُ
غَضِبَتْ فِي صَمْتٍ،مَانَطَقَتْ ... صُدَفًا لِقَصِيدٍ تَرْهَـبُهُ
حَــــــوْرَاءٌ شُحَّ بِهَــــا الطَّلَبُ ... فَبَكَتْ لِلَّيْــــلِ تَنَهُّدُهُ
سَهَرُ الأَسْقَــــــامِ وَمُتْقِنُهَا ... تَشْقَاهُ الرُّوحُ وَتَعْلَمُهُ
فأَبَتْ وَالسُّهْدُ يُقَوِّلُهَا ... وَحَفِيفُ النَّاصِعِ يُسْمِعَهُ
مَالِي وَحَرَائِقِي قَدْ أَزِفَتْ ... يُثْنِيهَا الخِدْرُ فَتُقْعِدُهُ
وَغَرِيبٌ يَمْنَـحُهَا أَجَلاً ... يُغـْريهِ الشَّوْقُ وَمَنْبَتُهُ
قَدْ عَزَّ الشَّاهِدُ والْتَأَمَ ... لِلْبَوْحِ هَدِيلٌ يُنْشِدُهُ
حُبٌّ تَلْحَظْهُ العَيْنُ وَمَا ... عَبَثَتْ بِجَمِيـــــلٍ تَحْفَظُهُ
هُوَ ذَا المُشْتَاقُ وَقَدْ تَرِبَتْ ... مِنْ غَيْثِهِمَـــا صَبًّـــا يَدُهُ
إِنْ صُمَّتْ أُذُنُ العَقْلِ بِهَا ... صَعــَقَاتٍ مُـــدَّتْ تُغْدِقُهُ
وَأَقَامَتْ بَيْنَ جَحَافِلِهَا ... سَهْمًــــــا لِلْحِلْمِ تُسَــدِّدُهُ
وَتَوَارَتْ خَلْفَ أَسَاوِرِهَا ... تَتَنَفَّسُ قَوْلاً يُعْلِنُــــــهُ
رد: مطر ...مطر ’’
إِلْتَقِطْنِي ،
إِلْتَقِطْ تِلْكَ
الْبَقَايَا..
إِلْتَقِطْ
سِرًّا عَمِيقًا
وَاسْتَتِرْ..
إِلْتَقِطْنِي ،
ثُمَّ سَافِرْ ثُمَّ سَافِرْ..
مِثْلَ صَقْرٍ
لَمْ يَمُتْ فِيهِ
السَّفَرْ..
إِلْتَقِطْنِي
وَانْتَحِلْ ذَاكَ
الْمُعَنىَّ..
أَنْطِقِ
الْعِشْقَ الْمُضَفَّرْ
وَانْهَمِرْ..
إِنَّنِي يَا..
ذَاتُ وَجْدٍ
مُلْهَمٍ..
مَانَفَى
الْغُصْنُ حَبِيبًا
إِذْحَضَرْ..
إِلْتَقِطْنِي
يَا مُرَادِي وَاحْتَجِبْ..
بَيْنَ
عَضَّاتِ حَنِينٍ
وَانْصَهِرْ..
وَارْقُبِ
النَّبْضَ شَرِيدًا
إِذْ يَقُلْ..
يَالَحُمْقِ
الصَّبْرِ صَبْرٌ
يُحْتَضَرْ..
إِنَّمَا
النَّفْيُ رَسُولُ
اْلإِغْتِرَابِ..
شَاكِرٌ
سَعْيَ الْجَفَا سُمًّا
أَمَرْ..
يَالِبَلْوَى
الْحُبِّ جَفَّتْ
مُقْلَتُهْ..
سَدَّدَ
السَّهْمَ عَصِيًّا
وَانْكَسَرْ..
فَرْحَةٌ
تَاهَتْ وَلاَمَتْ
مِغْزَلٍ..
مُذْ
تَرَامَى الْحُلْمُ نَثْرًا
مَاعَبَرْ..
إلتقطني ’’
يَالِبَلْوَى الصَّقْرِ حِينَ سَفَرْ ’’
إِلْتَقِطْنِي ،
إِلْتَقِطْ تِلْكَ
الْبَقَايَا..
إِلْتَقِطْ
سِرًّا عَمِيقًا
وَاسْتَتِرْ..
إِلْتَقِطْنِي ،
ثُمَّ سَافِرْ ثُمَّ سَافِرْ..
مِثْلَ صَقْرٍ
لَمْ يَمُتْ فِيهِ
السَّفَرْ..
إِلْتَقِطْنِي
وَانْتَحِلْ ذَاكَ
الْمُعَنىَّ..
أَنْطِقِ
الْعِشْقَ الْمُضَفَّرْ
وَانْهَمِرْ..
إِنَّنِي يَا..
ذَاتُ وَجْدٍ
مُلْهَمٍ..
مَانَفَى
الْغُصْنُ حَبِيبًا
إِذْحَضَرْ..
إِلْتَقِطْنِي
يَا مُرَادِي وَاحْتَجِبْ..
بَيْنَ
عَضَّاتِ حَنِينٍ
وَانْصَهِرْ..
وَارْقُبِ
النَّبْضَ شَرِيدًا
إِذْ يَقُلْ..
يَالَحُمْقِ
الصَّبْرِ صَبْرٌ
يُحْتَضَرْ..
إِنَّمَا
النَّفْيُ رَسُولُ
اْلإِغْتِرَابِ..
شَاكِرٌ
سَعْيَ الْجَفَا سُمًّا
أَمَرْ..
يَالِبَلْوَى
الْحُبِّ جَفَّتْ
مُقْلَتُهْ..
سَدَّدَ
السَّهْمَ عَصِيًّا
وَانْكَسَرْ..
فَرْحَةٌ
تَاهَتْ وَلاَمَتْ
مِغْزَلٍ..
مُذْ
تَرَامَى الْحُلْمُ نَثْرًا
مَاعَبَرْ..
إلتقطني ’’
رد: مطر ...مطر ’’
على شرف الشعر المقطر :
وَلِي ،،
فِي الْقَهْوَةِ
السَّمْرَاءِ {مَأْدُبَةٌ ..
وَلِي ،،
خَلْفَ الْفَنَاجِينِ
حِكَايَاتُ..
*
وَلِي ،،
أَيْضًا بِهَذَا
الشِّعْرِ{أُغْنِيَةٌ ..
وَخَلْفَ ،،
نُجُومِ قَافِيَتِي
سَمَوَاتُ..
أَمُرُّ ،،
بِرَعْشَةٍ جَذْلَى
إِذَا {اقْتَرَبَتْ ..
فَأَرْشُفُهَا ،،
فَتَغْمُرُنِي {ابْتِسَامَاتُ ..
وَكُحْلِ ،،
الْعَيْنِ مِنْ حُبٍّ
{ يُجَدِّلُهَا..
وَحِبْرٍ ،،
مَارِدٍ يَغْفُو
وَ {نَجْمَاتُ..
شكرا للقهوة التي أنطقت عاشقا ’’
فِي الْقَهْوَةِ
السَّمْرَاءِ {مَأْدُبَةٌ ..
وَلِي ،،
خَلْفَ الْفَنَاجِينِ
حِكَايَاتُ..
*
وَلِي ،،
أَيْضًا بِهَذَا
الشِّعْرِ{أُغْنِيَةٌ ..
وَخَلْفَ ،،
نُجُومِ قَافِيَتِي
سَمَوَاتُ..
أَمُرُّ ،،
بِرَعْشَةٍ جَذْلَى
إِذَا {اقْتَرَبَتْ ..
فَأَرْشُفُهَا ،،
فَتَغْمُرُنِي {ابْتِسَامَاتُ ..
وَكُحْلِ ،،
الْعَيْنِ مِنْ حُبٍّ
{ يُجَدِّلُهَا..
وَحِبْرٍ ،،
مَارِدٍ يَغْفُو
وَ {نَجْمَاتُ..
شكرا للقهوة التي أنطقت عاشقا ’’
رد: مطر ...مطر ’’
يترجمها فيك حبو الغريق
تكون شتاتا ومن دون قصد
تنــــــال عيونها ذاك البريق
تجيء بكلاَّ ومن ثمَّ طبعا
طباع تجلت كمثل العقيق
يراوغها فيك صمت عنيد
ومريم في صدرها والطريق
وبين الاساور كان الحياء
لينهل من وجنتيها الحريق
توارت رسائلها واهدت
إلى همهماتها كل ضيق
كأن السكون يقول كلاما
فكان المحيا وكان الشهيق.
[وفيك تقول ؟!
وربي الكريم تقر الجمال يترجمها فيك حبو الغريق
تكون شتاتا ومن دون قصد
تنــــــال عيونها ذاك البريق
تجيء بكلاَّ ومن ثمَّ طبعا
طباع تجلت كمثل العقيق
يراوغها فيك صمت عنيد
ومريم في صدرها والطريق
وبين الاساور كان الحياء
لينهل من وجنتيها الحريق
توارت رسائلها واهدت
إلى همهماتها كل ضيق
كأن السكون يقول كلاما
فكان المحيا وكان الشهيق.
رد: مطر ...مطر ’’
أَتْعَبْتُ ،،
الشَّوْقَ وَمَا
{بَعْدَهْ ,,
مَمْشُوقُ ،،
الْقَامَةِ إِشْرَاقِي ..
يَا ،،
لَذَّةَ حِبْرٍ ..
{مُنْقَطِعَهْ ,,
يَا ،،
عِشْقًا أَرْهَقَ ..
{أَوْرَاقِي ,,
يَا ،،
طُهْرًا أَعْرِفُهُ..
طُهْرًا,,
قُدَّتْ ،،
أَغْصَانُهُ مِنْ {عَبَقِ ,,
يَا ،،
عِطْرًا يَسْأَلُنِي..
{ شُكْرًا ,,
وَيُرَفْرِفُ ،،
عَزْفًا مِنْ{ وَدَقِ ,,
مطر ’’
إختصار ’’
أَتْعَبْتُ ،،
الشَّوْقَ وَمَا
{بَعْدَهْ ,,
مَمْشُوقُ ،،
الْقَامَةِ إِشْرَاقِي ..
يَا ،،
لَذَّةَ حِبْرٍ ..
{مُنْقَطِعَهْ ,,
يَا ،،
عِشْقًا أَرْهَقَ ..
{أَوْرَاقِي ,,
يَا ،،
طُهْرًا أَعْرِفُهُ..
طُهْرًا,,
قُدَّتْ ،،
أَغْصَانُهُ مِنْ {عَبَقِ ,,
يَا ،،
عِطْرًا يَسْأَلُنِي..
{ شُكْرًا ,,
وَيُرَفْرِفُ ،،
عَزْفًا مِنْ{ وَدَقِ ,,
مطر ’’
آخر تعديل:
رد: مطر ...مطر ’’
يَامُرُورًا ،،
هَزَّنِي فِيهِ {نَشِيدًا,,
ذَاتَ ،،
يَخْتٍ مُدْرِكٍ وَالْبَحْرُ
{ بَحْرَا ,,
إِنَّ ،،
مِنْ رِقِّ الْجَوَارِي
{ كُلَّ كَيْدٍ ,,
فِي هُدُوءٍ ،،
قَدْ عَصَرْنَ الْحُبَّ
{ عَصْرَا ,,
كُلُّ ذِي ،،
قَصْدٍ لَئِيمٍ قَدْ
{ نَفَيْنَهْ ,,
رَاحَ ،،
فِي لُؤْمٍ يَسُدُّ الثَّغْرَ
{ جَهْرَا ,,
فِي غُرُورٍ ،،
جَرَّ ثَوْبَ{ المُغْرَيَاتِ ,,
وَانْثَنَى ،،
سَعْيُ الْهَوَى هَلْ
{ قُدَّ قَهْرَا؟
يَا كَرِيمًا ،،
لَمْ تُطَارِحْهُ { النَّوَايَا ,,
وَاسْتَفَزَّ ،،
سَائِلاً هَلْ كُنَّ
{ بَدْرَا ,,
مَطَرْ ’’
ثَغْرُ عَذْرَاءٍ تَبَسَّمَ فِي دَهَاءٍ :
يَامُرُورًا ،،
هَزَّنِي فِيهِ {نَشِيدًا,,
ذَاتَ ،،
يَخْتٍ مُدْرِكٍ وَالْبَحْرُ
{ بَحْرَا ,,
إِنَّ ،،
مِنْ رِقِّ الْجَوَارِي
{ كُلَّ كَيْدٍ ,,
فِي هُدُوءٍ ،،
قَدْ عَصَرْنَ الْحُبَّ
{ عَصْرَا ,,
كُلُّ ذِي ،،
قَصْدٍ لَئِيمٍ قَدْ
{ نَفَيْنَهْ ,,
رَاحَ ،،
فِي لُؤْمٍ يَسُدُّ الثَّغْرَ
{ جَهْرَا ,,
فِي غُرُورٍ ،،
جَرَّ ثَوْبَ{ المُغْرَيَاتِ ,,
وَانْثَنَى ،،
سَعْيُ الْهَوَى هَلْ
{ قُدَّ قَهْرَا؟
يَا كَرِيمًا ،،
لَمْ تُطَارِحْهُ { النَّوَايَا ,,
وَاسْتَفَزَّ ،،
سَائِلاً هَلْ كُنَّ
{ بَدْرَا ,,
مَطَرْ ’’
رد: مطر ...مطر ’’
[يَاعَزِيزًا ..]
يَاعَزِيزًا
هَاهُوَ الشَّوْقُ
دَنَا ،،
فِي فَيَافِينَا تَجَلَّى
وَانْثَنَى ..
عَابِرُ
الْغَيْمِ بِصَمْتٍ
وَلَهِيبٍ،،
يُمْطِرُ
الشَّاكِي عَبِيرًا
مُمْكِنَا..
سَافِرُ
الْوَجْهِ شَهِيٌّ
مَلْمَحُهْ،،
طَبْعَهُ
أَشْهَى وَلِلْحَرْفِ
جَنَى ..!
قَدْ
سَبَيْتَ الرُّوحَ
وَاشْتَدَّ الْبَلاَءُ ،،
إِذْ كَسَاهَا
الْوِرْدُ أَحْوَالَ
الْمُنَى..
سَهْمُ
صَبٍّ فِي دَهَائِهِ
غَارِقٌ ،،
كَاشْتِهَاءِ
النُّورِ أَضْحَى
مُعْلَنَا..
لَمْ يَمُتْ..
صِدْقًا، وَقَدْ تُهْنَا
سُدًى،،
مَنْ وَشَى
حَرْفًا تَمَنَّى
قَتْلَنَا..
إِنْ تَسَلْ،،
تِلْكَ السَّوَاقِي
هَلْ نَسَتْنَا؟
أَوْ تَسَلْ
ذَاكَ اللَّبِيبَ
هَاهُنَا ..
أَوْ تَسَلْ
تِلْكَ الْفَرَاشَاتِ
الَّتِي،،
قَدْ
شَهِدْنَ فِي سُرُورٍ
عَزْفَنَا..
أَوْ تَقُلْ
لِلنَّمْلِ يَوْمَا كَيْفَ
كُنَّا ،،
وَقْعَ
أَقْدَامٍ تَهَادَى
مُتْقَنَا..
وَاسْتَبَقْنَا
النَّهْرَ نَهْرًا ثَمَّ
طَيْرًا ،،
وَعَشِقْنَا
الرُّوحَ رُوحًا
يَا أَنَا..
أَيُّ طُهْرٍ
غَيْرَ هَذَا قَدْ
نُحَاكِي ،،
سِرَّهُ
الْبَاهِي عَرَفْنَا،
مُؤْمِنَا..
مَطَرْ ’’
يَاعَزِيزًا
هَاهُوَ الشَّوْقُ
دَنَا ،،
فِي فَيَافِينَا تَجَلَّى
وَانْثَنَى ..
عَابِرُ
الْغَيْمِ بِصَمْتٍ
وَلَهِيبٍ،،
يُمْطِرُ
الشَّاكِي عَبِيرًا
مُمْكِنَا..
سَافِرُ
الْوَجْهِ شَهِيٌّ
مَلْمَحُهْ،،
طَبْعَهُ
أَشْهَى وَلِلْحَرْفِ
جَنَى ..!
قَدْ
سَبَيْتَ الرُّوحَ
وَاشْتَدَّ الْبَلاَءُ ،،
إِذْ كَسَاهَا
الْوِرْدُ أَحْوَالَ
الْمُنَى..
سَهْمُ
صَبٍّ فِي دَهَائِهِ
غَارِقٌ ،،
كَاشْتِهَاءِ
النُّورِ أَضْحَى
مُعْلَنَا..
لَمْ يَمُتْ..
صِدْقًا، وَقَدْ تُهْنَا
سُدًى،،
مَنْ وَشَى
حَرْفًا تَمَنَّى
قَتْلَنَا..
إِنْ تَسَلْ،،
تِلْكَ السَّوَاقِي
هَلْ نَسَتْنَا؟
أَوْ تَسَلْ
ذَاكَ اللَّبِيبَ
هَاهُنَا ..
أَوْ تَسَلْ
تِلْكَ الْفَرَاشَاتِ
الَّتِي،،
قَدْ
شَهِدْنَ فِي سُرُورٍ
عَزْفَنَا..
أَوْ تَقُلْ
لِلنَّمْلِ يَوْمَا كَيْفَ
كُنَّا ،،
وَقْعَ
أَقْدَامٍ تَهَادَى
مُتْقَنَا..
وَاسْتَبَقْنَا
النَّهْرَ نَهْرًا ثَمَّ
طَيْرًا ،،
وَعَشِقْنَا
الرُّوحَ رُوحًا
يَا أَنَا..
أَيُّ طُهْرٍ
غَيْرَ هَذَا قَدْ
نُحَاكِي ،،
سِرَّهُ
الْبَاهِي عَرَفْنَا،
مُؤْمِنَا..
مَطَرْ ’’
رد: مطر ...مطر ’’
وَهَمَسْتُ فِي أُذُنِ الْحَيَاةِ ’’
وَهَمَسْتُ
فِي أُذُنِ الْحَيَاةِ
أُحِبُّه..
حُبَّ الْكَرِيمِ مَعَ الكَرِيمِ
جَلَالَا..
يَالَهْفَ نَفْسِي
كَيْفَ يحْفَظُهَا
فَمِي..
وَهُوَ الغَزيرُ بغَيثِهِ
أَمْثَالَا..
رِيقُ
الْقصَائدِ صَائِدٌ
مُترَفقٌ..
وَبحَارُ
حَرفِكَ للكَفيفِ
ظِلاَلَا..
عَطَشِي
عَمِيقٌ إِذْ يُنَاولُ
طِفْلَتِي..
قَدْ بَايَعَتْ
فِي وُدِّهَا
وَدَلاَلاَ..
نَهْرُ الهَوَى
مَوَّالُنَا
لِتَجُدْ بِهِ
غَرَقٌ
جَمِيلٌ وَالرِّضَى
أَحْوَالَا..
فَتَّشْتُ
عَنِّي لَمْ أَجِدْنِي
وَمَا
لاَقَيْتُهُ
فِي ذَا الفِرَارِ
مُحَالاَ..
وَهُوَ
الشَّقِيُّ تَكَرَّمَتْ
عَثَرَاتُهُ
سَقَمِي
عَمِيقٌ لِي دَنَا
وَتَعَالاَ..
الدُّرُ
دُرٌ مُعَانقٌ ذُو
فِطْرَةٍ
لُؤْمُ
الشِّفَاهِ تُحِيلُهُ
أَقْوَالاَ..
الْعِشْقُ
صَبْرٌ وَانْدِهَاشُهُ
صُدْفَةٌ
قَدْ أَمْطَرَتْ
شَهِقَاتُ غَيْثٍ
حَالاَ..
الْعِشْقُ
كَالسَّفَرِ المُفَاجِئ ِ
أَرْضَهُ
وَبِتَاءِ
بَوْحٍ زُلْزِلَتْ
زِلْزَالاَ..
كَأَنَّمَا
هَزَّتْ بِجِذْعِ
قُرَيْحَةٍ
فَاسَّاقَطَتْ
حَرفَ الهَوَى
أَغْلَالاَ..
سَقَيْتِهَا
مِنْ شَهْدِ كَأْسِكَ
قِصَّةً
فَتَرَنَّمَتْ
وَعَجِيبُ غُصْنِهَا
مَالاَ..
أَنْوَارُ
وَجْهِكَ تَسْتَمِيلُ
كَوَاكِبِي..
فَرَحَ
المُعَنَّى يُمْنَةً
وَشِمَالاَ..
مَطَرْ ’’
22/09/2015
وَهَمَسْتُ
فِي أُذُنِ الْحَيَاةِ
أُحِبُّه..
حُبَّ الْكَرِيمِ مَعَ الكَرِيمِ
جَلَالَا..
يَالَهْفَ نَفْسِي
كَيْفَ يحْفَظُهَا
فَمِي..
وَهُوَ الغَزيرُ بغَيثِهِ
أَمْثَالَا..
رِيقُ
الْقصَائدِ صَائِدٌ
مُترَفقٌ..
وَبحَارُ
حَرفِكَ للكَفيفِ
ظِلاَلَا..
عَطَشِي
عَمِيقٌ إِذْ يُنَاولُ
طِفْلَتِي..
قَدْ بَايَعَتْ
فِي وُدِّهَا
وَدَلاَلاَ..
نَهْرُ الهَوَى
مَوَّالُنَا
لِتَجُدْ بِهِ
غَرَقٌ
جَمِيلٌ وَالرِّضَى
أَحْوَالَا..
فَتَّشْتُ
عَنِّي لَمْ أَجِدْنِي
وَمَا
لاَقَيْتُهُ
فِي ذَا الفِرَارِ
مُحَالاَ..
وَهُوَ
الشَّقِيُّ تَكَرَّمَتْ
عَثَرَاتُهُ
سَقَمِي
عَمِيقٌ لِي دَنَا
وَتَعَالاَ..
الدُّرُ
دُرٌ مُعَانقٌ ذُو
فِطْرَةٍ
لُؤْمُ
الشِّفَاهِ تُحِيلُهُ
أَقْوَالاَ..
الْعِشْقُ
صَبْرٌ وَانْدِهَاشُهُ
صُدْفَةٌ
قَدْ أَمْطَرَتْ
شَهِقَاتُ غَيْثٍ
حَالاَ..
الْعِشْقُ
كَالسَّفَرِ المُفَاجِئ ِ
أَرْضَهُ
وَبِتَاءِ
بَوْحٍ زُلْزِلَتْ
زِلْزَالاَ..
كَأَنَّمَا
هَزَّتْ بِجِذْعِ
قُرَيْحَةٍ
فَاسَّاقَطَتْ
حَرفَ الهَوَى
أَغْلَالاَ..
سَقَيْتِهَا
مِنْ شَهْدِ كَأْسِكَ
قِصَّةً
فَتَرَنَّمَتْ
وَعَجِيبُ غُصْنِهَا
مَالاَ..
أَنْوَارُ
وَجْهِكَ تَسْتَمِيلُ
كَوَاكِبِي..
فَرَحَ
المُعَنَّى يُمْنَةً
وَشِمَالاَ..
مَطَرْ ’’
22/09/2015
