السلام عليكم
التقّنية عالم كبير وفي الحقيقة يجهله الكثير
وهو يكفر العشير والمشير والبشير
نعم هو جداً قليل الدين ، وليس له مشاعر ولا إحساس ولا عمر ولا صبيو ولا شيخُ
فندخل اليه من نافذة على شرفتنا الصغيرة ساعات رفقاً بالقوارير ، وساعات إن كيدكن لعظيم
حين نتحدث عن حضارة اليمن مثلاً تكون بلقيس رمزها العلى
أو قد تصادفك في الطريق الملائكة يا رجل ، وتراهم بعينك المجردة
حيثُ تسألهم لما أنتم هُنا ، يا أعز قومَ الله ؟
يقولون نحن نزلنا بمائدة إبن مريم الصّديقة العذراء، واستكينا !
فتتسائلُ لما الاستكناءُ، والدمّاء حولنا
قد تكون ...إمرأة جاءو لاجلها وقالوا إنها شّقائق الرجال
و على عاتقها تقع جّل المسؤوليات وهي واحدة منهن
لكنها لم تعترف بذلك ابداً كأن نقصً فيها يتخبطها !
حتى الآن لم أرى أحد يقدم حجة منطقية جداً
في ما يزعم حول المرأة غير كتاب الرحمن الصدوق
ولكن..! واقعاً لا نرى سوى البكاء والشحّيح
المرأة ثانيا و ثالثا و رابعا ، لا ادري لما كل هذا الاحتفاء بالمرأة في السماء لاهلَ الارض
يحق لي تسليتك ايها الرجل و الكذب و الصراحة عن المراة
أي لا أتجّاوز الخُطوط الحمراء أمام جهازى طالما اني ملتزم بالموضوع الذي حددته [المُستّذئِبَات]
فإن كانت الخلاقة اللئيمة جاهزة فأنا دائماً جاهز
فالمرأة ليست دائماً جميلة فهناك أيضا من الرجال من يملك جمالا يفوق المرأة جمالاً وبهاءًا
والمراة ليست حياة الرجل ، المسألة سيكولوجية ! ، طباعهن غير هادئة نار تغلى على القدير
قال ذو النونِ [ ومن أفشى السر عند الغيرة فهو لئيم
وشاع [ لايحفظ السر إلا كل ذي كرمٍ ، والسر عند لئام الناس مبذولُ
فعند ملاحظة العيوب والشماتة بما ذكر ..نتذكر المرأة
لكن مدام الرجل هو الأقوى ويملك أن يمنع كيدها ومكرها [ ولكن يبُتلي هذا بذاك
وبنبرة حادة ، المرأة عديمة المروءة ، ناكرة الجميلْ
فلا تعطيها وجوهك بزيادة وهى لئيمة قد تتفرد بك كرهاً ، وانتَ على جريف فلا تُطاوعّها
اخشّي أن التشنج قد يسبق النقاش فتتشنج أيادي النساء ولن يشاركن برأي أو تعليق
فانبضو علينا وأمطرونا بكرمكم ، فنبض الكلمات أقوى من نبض القلوب
يحسبن انهن لغزُ مجهول ونحنُ لعبتها
فلا تاتيها على حصان ، فلسانها حصانها أسودُ مسهبة في أحاديثها
ايتها اللكعة المتمردة ، الحالمة الهاملة ، فلما اشاهد اللوم فيكن تبدّأ شفاهى تتثاءب
اهِ منكن ايتها اللعوبات تجعلنا الرجل فيكن لهفة وآهة آليمة
الله يعز الغباء عنكن
ما رايك ايها الرجلُ أليست المرأة حديث بين إثنان ، هى وشيطانها
شكراً لكَ ايها الرجل الجميل العظيم لكونك رجلاً بلحّاك وبمالك وبعمامتك وشهامتك وصدقك ونبلك
إنّ النساء بتشديد النون..انا المنقذ أحذرك بتشديدهَا
وأذكرك بقول الرحمن ،: إِنَّ المَلَأَ يَأتَمرُونَ بكَ
فعقل بتشديد ، إنّا الخادم المقر بالأنعام .
التقّنية عالم كبير وفي الحقيقة يجهله الكثير
وهو يكفر العشير والمشير والبشير
نعم هو جداً قليل الدين ، وليس له مشاعر ولا إحساس ولا عمر ولا صبيو ولا شيخُ
فندخل اليه من نافذة على شرفتنا الصغيرة ساعات رفقاً بالقوارير ، وساعات إن كيدكن لعظيم
حين نتحدث عن حضارة اليمن مثلاً تكون بلقيس رمزها العلى
أو قد تصادفك في الطريق الملائكة يا رجل ، وتراهم بعينك المجردة
حيثُ تسألهم لما أنتم هُنا ، يا أعز قومَ الله ؟
يقولون نحن نزلنا بمائدة إبن مريم الصّديقة العذراء، واستكينا !
فتتسائلُ لما الاستكناءُ، والدمّاء حولنا
قد تكون ...إمرأة جاءو لاجلها وقالوا إنها شّقائق الرجال
و على عاتقها تقع جّل المسؤوليات وهي واحدة منهن
لكنها لم تعترف بذلك ابداً كأن نقصً فيها يتخبطها !
حتى الآن لم أرى أحد يقدم حجة منطقية جداً
في ما يزعم حول المرأة غير كتاب الرحمن الصدوق
ولكن..! واقعاً لا نرى سوى البكاء والشحّيح
المرأة ثانيا و ثالثا و رابعا ، لا ادري لما كل هذا الاحتفاء بالمرأة في السماء لاهلَ الارض
يحق لي تسليتك ايها الرجل و الكذب و الصراحة عن المراة
أي لا أتجّاوز الخُطوط الحمراء أمام جهازى طالما اني ملتزم بالموضوع الذي حددته [المُستّذئِبَات]
فإن كانت الخلاقة اللئيمة جاهزة فأنا دائماً جاهز
فالمرأة ليست دائماً جميلة فهناك أيضا من الرجال من يملك جمالا يفوق المرأة جمالاً وبهاءًا
والمراة ليست حياة الرجل ، المسألة سيكولوجية ! ، طباعهن غير هادئة نار تغلى على القدير
قال ذو النونِ [ ومن أفشى السر عند الغيرة فهو لئيم
وشاع [ لايحفظ السر إلا كل ذي كرمٍ ، والسر عند لئام الناس مبذولُ
فعند ملاحظة العيوب والشماتة بما ذكر ..نتذكر المرأة
لكن مدام الرجل هو الأقوى ويملك أن يمنع كيدها ومكرها [ ولكن يبُتلي هذا بذاك
وبنبرة حادة ، المرأة عديمة المروءة ، ناكرة الجميلْ
فلا تعطيها وجوهك بزيادة وهى لئيمة قد تتفرد بك كرهاً ، وانتَ على جريف فلا تُطاوعّها
اخشّي أن التشنج قد يسبق النقاش فتتشنج أيادي النساء ولن يشاركن برأي أو تعليق
فانبضو علينا وأمطرونا بكرمكم ، فنبض الكلمات أقوى من نبض القلوب
يحسبن انهن لغزُ مجهول ونحنُ لعبتها
فلا تاتيها على حصان ، فلسانها حصانها أسودُ مسهبة في أحاديثها
ايتها اللكعة المتمردة ، الحالمة الهاملة ، فلما اشاهد اللوم فيكن تبدّأ شفاهى تتثاءب
اهِ منكن ايتها اللعوبات تجعلنا الرجل فيكن لهفة وآهة آليمة
الله يعز الغباء عنكن
ما رايك ايها الرجلُ أليست المرأة حديث بين إثنان ، هى وشيطانها
شكراً لكَ ايها الرجل الجميل العظيم لكونك رجلاً بلحّاك وبمالك وبعمامتك وشهامتك وصدقك ونبلك
إنّ النساء بتشديد النون..انا المنقذ أحذرك بتشديدهَا
وأذكرك بقول الرحمن ،: إِنَّ المَلَأَ يَأتَمرُونَ بكَ
فعقل بتشديد ، إنّا الخادم المقر بالأنعام .
آخر تعديل بواسطة المشرف: