- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,265
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,442
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم أحبتي
هاقد عدت اليكم من جديد
الى بيتي و أحبتي بعد رحلة العمر و العمرة
فعلا و الله كانت رحلة العمر بكل ما تعنيه هته الكلمة
رحلة زادتني تأكدا و يقينا ان ديننا هو الحق
فلقد رأيت و لامست بركات السماء نازلات و عشت أحاسيس نادرة
لقد وقفت في مدينة رسوول الله صلى الله عليه و سلم
فكان احساس مختلط بين الذهول و السعادة و الخشوع
وقفت أمام أحب الخلق الى قلبي سيدي رسول الله لم اتمالك دموعي
نزلت سيلا عرما فأحسست اني في عالم غير عالمنا
و أحسست اني بلا روح او روحي فارقتني من روع المكان و عظمته
فاختلطت مشاعري الى درجة اني أحسست اني سأنفجر و اتفتت
فسلمت و حييت سيدي رسول الله و انا أرى قبره و قلت السلام عليك يا سيدي يا رسول الله
و قلت و الله يا رسول الله اني لأستحيي ان اقف أمامك و ربما ارفع بصري اليك حبا و شوقا لك و انا اعرف مدى تقصيري
يا رسول الله اجعل حبي لك يشفع لي في تقصيري .. في هته اللحظة احسست انه ابتسم ربما من جرأتي ..و رد تحيتي
في هته اللحظة بالضبط و كأني امتلكت العالم بين يدايا و احسست بشرف ما بعده و لا قبله شرف
ثم تحركت لخطوة و حييت سيدي أبا بكر رضي الله عنه فمر امامي شريط وقفاته الجليلة و هو يصدق و ينصر رسول الله
في اعظم المواقف و اخطرها و تذكرت حروب الردة و قبلها ثباته حن وفاة النبي صلى الله عليه و سلم
و تذكرت مهابة الرجل و فضله علينا فلم استطع السير الا بصعوبة و كأني احمل فوق رأسي جبلا
لأقف امام سيدي عمر بن الخطاب رضي الله عنه فذكرت نفسي انه فاروق الأمة الخليفة الزاهد العادل
الذي ان تنهد سقط القوم مغشيا عليهم و تذكرت فتوحاته و نصرته للاسلام و تذكرت هجرته
و تذكرت انه هو من اعتز الاسلام باسلامه
لم استطع مواجهة المكان و عظمته و هيبته فابتعدت لأمتار و بكيت بكاءا لم أبكي مثله في حياتي حزنا و خوفا و فرحا
حزنا لفراقهم و مدى حاجتنا لهؤلاء العظماء الثلاثة فأمتهم محاصرة و اهلهم يموتون جوعا و تعذيبا في معظمية الشام في سوريا و في العراق
و بكيت خوفا فربما انسان مثلي بضعفه و حقارته و تقصيره يقف امام من اهتز جبل أحد لهم
و بكيت سعادة و شكرا لله وحده ان سهل لي طريقا الى حبيبي و سادتي صاحباه
في الاخير احبتي اقول لكم و الله لقد تذكرتكم و ذكرتكم حتى بأسمائكم فلم انسى واحدا منكم
و اقول للأخت التي اوصتني بالدعاء لها بالذرية الصالحة الصحيحة و الله لقد تحريت مواطن و اوقات الاستجابة فدعوت لك
و سيبشرك المبشرون عما قريب بحول الله بالتوأم
لقد اخذت صورا لاسم المنتدى من اماكن جدا رائعة و هناك صور مفاجأة لكم سأتركها هي الأخيرة
هته الصورة الأولى لاسم من داخل المسجد النبوي .. اجعلوا عليها زوم لتتأكدوا ان اسم المنتدى جال داخل الحرم
و سأرفع لكم صورا مع كل موضوع فهناك صور لاسم المنتدى من البقيع و امام جبل احد و امام شهداء احد و من مسجد القباء و القبلتين و الغمامة
و امام قبر رسول الله و في المسعى بين الصفا و المروة اما أكبر مفاجأة سأتركها لحينها و ستكون اكبر هدية مني للمنتدى الغالي و لكم انتم احبتي
اليكم الصورة الأولى اتمنى ان تعجبكم و تعجب الادارة
هاقد عدت اليكم من جديد
الى بيتي و أحبتي بعد رحلة العمر و العمرة
فعلا و الله كانت رحلة العمر بكل ما تعنيه هته الكلمة
رحلة زادتني تأكدا و يقينا ان ديننا هو الحق
فلقد رأيت و لامست بركات السماء نازلات و عشت أحاسيس نادرة
لقد وقفت في مدينة رسوول الله صلى الله عليه و سلم
فكان احساس مختلط بين الذهول و السعادة و الخشوع
وقفت أمام أحب الخلق الى قلبي سيدي رسول الله لم اتمالك دموعي
نزلت سيلا عرما فأحسست اني في عالم غير عالمنا
و أحسست اني بلا روح او روحي فارقتني من روع المكان و عظمته
فاختلطت مشاعري الى درجة اني أحسست اني سأنفجر و اتفتت
فسلمت و حييت سيدي رسول الله و انا أرى قبره و قلت السلام عليك يا سيدي يا رسول الله
و قلت و الله يا رسول الله اني لأستحيي ان اقف أمامك و ربما ارفع بصري اليك حبا و شوقا لك و انا اعرف مدى تقصيري
يا رسول الله اجعل حبي لك يشفع لي في تقصيري .. في هته اللحظة احسست انه ابتسم ربما من جرأتي ..و رد تحيتي
في هته اللحظة بالضبط و كأني امتلكت العالم بين يدايا و احسست بشرف ما بعده و لا قبله شرف
ثم تحركت لخطوة و حييت سيدي أبا بكر رضي الله عنه فمر امامي شريط وقفاته الجليلة و هو يصدق و ينصر رسول الله
في اعظم المواقف و اخطرها و تذكرت حروب الردة و قبلها ثباته حن وفاة النبي صلى الله عليه و سلم
و تذكرت مهابة الرجل و فضله علينا فلم استطع السير الا بصعوبة و كأني احمل فوق رأسي جبلا
لأقف امام سيدي عمر بن الخطاب رضي الله عنه فذكرت نفسي انه فاروق الأمة الخليفة الزاهد العادل
الذي ان تنهد سقط القوم مغشيا عليهم و تذكرت فتوحاته و نصرته للاسلام و تذكرت هجرته
و تذكرت انه هو من اعتز الاسلام باسلامه
لم استطع مواجهة المكان و عظمته و هيبته فابتعدت لأمتار و بكيت بكاءا لم أبكي مثله في حياتي حزنا و خوفا و فرحا
حزنا لفراقهم و مدى حاجتنا لهؤلاء العظماء الثلاثة فأمتهم محاصرة و اهلهم يموتون جوعا و تعذيبا في معظمية الشام في سوريا و في العراق
و بكيت خوفا فربما انسان مثلي بضعفه و حقارته و تقصيره يقف امام من اهتز جبل أحد لهم
و بكيت سعادة و شكرا لله وحده ان سهل لي طريقا الى حبيبي و سادتي صاحباه
في الاخير احبتي اقول لكم و الله لقد تذكرتكم و ذكرتكم حتى بأسمائكم فلم انسى واحدا منكم
و اقول للأخت التي اوصتني بالدعاء لها بالذرية الصالحة الصحيحة و الله لقد تحريت مواطن و اوقات الاستجابة فدعوت لك
و سيبشرك المبشرون عما قريب بحول الله بالتوأم
لقد اخذت صورا لاسم المنتدى من اماكن جدا رائعة و هناك صور مفاجأة لكم سأتركها هي الأخيرة
هته الصورة الأولى لاسم من داخل المسجد النبوي .. اجعلوا عليها زوم لتتأكدوا ان اسم المنتدى جال داخل الحرم
و سأرفع لكم صورا مع كل موضوع فهناك صور لاسم المنتدى من البقيع و امام جبل احد و امام شهداء احد و من مسجد القباء و القبلتين و الغمامة
و امام قبر رسول الله و في المسعى بين الصفا و المروة اما أكبر مفاجأة سأتركها لحينها و ستكون اكبر هدية مني للمنتدى الغالي و لكم انتم احبتي
اليكم الصورة الأولى اتمنى ان تعجبكم و تعجب الادارة
المرفقات
آخر تعديل: