أسبح باسمك الله ,,, و ليس سواك أخشاه ,,, و أعلم أن لي قدرا سألقاه
أذكر كل أيامي ,, دقائق حياتي و أحلامي
أكتبها على حائط بستاني بدموع حزني و حرقة وجداني
و ها أنا اليوم ,,, أرسمها لوحة دون ألوانِ
علها تلونها " ذات العين البنية"
أسميها زهرتي الندية ,,, بنيتي و فتاتي الشقية
أسميتها روحي و فؤادي ,,, و أم أولادي
و ها هي الأيام تنادي ,,,, أين أنتِ يا أشلاء أكبادي
أين هي تلك الأيادي ,, تعالي و كفاكِ من العنادِ
أعشق همساتها لو تعلم ,,,و لحبها طول أيامي المتبقية ,,, لن أندم
أتعلمين فتاتي ,,, أن فؤادي قد انتحر ,,, و قد هوى من بين أضلعي في البحر ؟
أتعلمين بنيتي ... أن هذا القلب قد أسر ؟؟
في حبك قد عاش و ببعدك قد اندثر ؟؟؟
كانت هته كلماتي ... آه لو تعلمين أنيني و آهاتي ...
آه لو تعلمين ما يخفيه صدري في وسط السّكات!
آسف أني لم أكن كما حلمتِ ,, كما أحببتِ
آسف أني لم أبكِ مثلما بكيتِ ,,,
آسف أني لم أنتحر مثلما أردتِ
كم كنتُ أريد قربكِ ,, تحت سقف واحد ,,,
كم كنت أرغب في بطفل ,,, من بطنكِ ,, بنت أو ولد واحد
و ها أنا الآن أجمع ألبسة أولادي ,,, الواحد ثم الواحد
وأي صبي أو بنت سيكون مثل الذي كنتُ أحلم به سيلبس هذه الألبسة
و أي بطن ستنجب أولادي مثلما التي كانت ستنجبها هذه الآنسة ؟
نعم أنا البائس و ليس أنت البائسة ...
فأحلامي ,,, لا تصلح أن تكون على قيد الحياة
تسير على هته اليابسة !!
أذكر كل أيامي ,, دقائق حياتي و أحلامي
أكتبها على حائط بستاني بدموع حزني و حرقة وجداني
و ها أنا اليوم ,,, أرسمها لوحة دون ألوانِ
علها تلونها " ذات العين البنية"
أسميها زهرتي الندية ,,, بنيتي و فتاتي الشقية
أسميتها روحي و فؤادي ,,, و أم أولادي
و ها هي الأيام تنادي ,,,, أين أنتِ يا أشلاء أكبادي
أين هي تلك الأيادي ,, تعالي و كفاكِ من العنادِ
أعشق همساتها لو تعلم ,,,و لحبها طول أيامي المتبقية ,,, لن أندم
أتعلمين فتاتي ,,, أن فؤادي قد انتحر ,,, و قد هوى من بين أضلعي في البحر ؟
أتعلمين بنيتي ... أن هذا القلب قد أسر ؟؟
في حبك قد عاش و ببعدك قد اندثر ؟؟؟
كانت هته كلماتي ... آه لو تعلمين أنيني و آهاتي ...
آه لو تعلمين ما يخفيه صدري في وسط السّكات!
آسف أني لم أكن كما حلمتِ ,, كما أحببتِ
آسف أني لم أبكِ مثلما بكيتِ ,,,
آسف أني لم أنتحر مثلما أردتِ
كم كنتُ أريد قربكِ ,, تحت سقف واحد ,,,
كم كنت أرغب في بطفل ,,, من بطنكِ ,, بنت أو ولد واحد
و ها أنا الآن أجمع ألبسة أولادي ,,, الواحد ثم الواحد
وأي صبي أو بنت سيكون مثل الذي كنتُ أحلم به سيلبس هذه الألبسة
و أي بطن ستنجب أولادي مثلما التي كانت ستنجبها هذه الآنسة ؟
نعم أنا البائس و ليس أنت البائسة ...
فأحلامي ,,, لا تصلح أن تكون على قيد الحياة
تسير على هته اليابسة !!
آخر تعديل بواسطة المشرف: