lionalgerien
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 25 فيفري 2008
- المشاركات
- 788
- نقاط التفاعل
- 5
- النقاط
- 17
السلام عليكم
لقد انساق بعض الشباب الجزائري وراء هادا الدجال المسمى انور مالك الدي هو في الحقيقة ليس الا عميلا من عملاء فرنسى همه الوحدة اثارة الفتنة في الجزائر
و هاهي حقيقة هادا العميل التي نشرها المعارض نور الدين خبخابه
"الصورة مأخوذة من حواره على موقع وطن"
http://www.youtube.com/watch?v=2vwz...showthread.php?t=1862&feature=player_embedded
لقد انساق بعض الشباب الجزائري وراء هادا الدجال المسمى انور مالك الدي هو في الحقيقة ليس الا عميلا من عملاء فرنسى همه الوحدة اثارة الفتنة في الجزائر
و هاهي حقيقة هادا العميل التي نشرها المعارض نور الدين خبخابه
"الصورة مأخوذة من حواره على موقع وطن"
حقيقة الكاذب نوار عبد المالك المدعو" أنورمالك"
لم أكن أسعى أو أتمنى أوأخصص جزء من حياتي للكتابة في شخص ، إلاّ إذا كانت هذه الكتابة تهدف إلى ذكرى أو توضيح بيان ، وها أنذا أجد نفسي مجبرة للخوض في الشخصية المصطنعة ،أو بتعبيره هو ،الشخصيات الكارتونية ،عندما تحدث عن بعض الزعماء الذين سجّلوا أسمائهم في صفحات التاريخ ،رغماً عن أنفه ومن على شاكلته ،
من مثل هواري بومدين، جمال عبد الناصر، صدام حسين، حسن نصرالله ...بغض النظر عن سلبياتهم وأخطائهم،وأراد أن يُنقص من بريقهم لدى عامة الناس، بكلامه الإنشائي المفبرك ، المركّب ،الطنّان والمرنان كما يحب هو أن يقول ، ويحاول إظهار نفسه على حساب الغير،كالذي يخلع ملابسه لإثارة الرأي العام .
لم أكن أريد أن أتعرف عليه بغية الإساءة إليه ولالمعرفة أسراره ،ولالغيره ، كما يفعل هو وغيره من الضباط المنحرفين بخصومهم ،والله وحده يعلم ذلك ،بل كانت نيتي مساعدته بقدر المستطاع أو بأضعف الإيمان.
لم أكن في البداية أعرف إسمه ولارسمه ،فكنت أكتب منذ مدة في المنتديات من حوالي خمس سنوات ،وبعد تسجيلي بمنتدى الجزيرة توك إذ بمعرّف مستعار يُدعى إبن الأوراس ،متخصص في نقل مايكتبه هذا المسمى "أنور مالك" لفت إنتباهي ،ولأن المسمى "أنور مالك" لاهو عالم ،ولاهو مفكر ،ولا هوباحث،ولاهو شخصية وطنية إعتباربة أو تاريخية ، بل من الضباط الذين شاركوا في قتل الجزائريين وشاركوا في الإنقلاب على إرادتهم بشهادته في حواره الذي أجراه مع نفسه . شخصية مصطنعة ،يستحي من ذكر إسمه ،ويفضل أن يكتب باسم مستعار، لايستطيع أن يذكر رتبته ،ولاتكوينه ،ولادراسته ،فأي الجامعات درس بها، وأي المعاهد تخرج منها، وأين كان يعمل صحفيا، وفي أي جريدة من الجرائد الجزائرية؟؟؟،فكيف تنقل موضوعاته وتقضي أوقاتها الناس لنسخها خاصة ونحن في عصر المادة والسرعة ؟؟؟وكأن هذا الشخص الإسم المستعار" إبن الأوراس" يأخذ الأجرة مقابل نسخه لموضوعاته ،وهو الذي سيتضح فيما بعد بعدة أسماء مستعارة.
كانت شهادته التي وضعها على اليوتيوب
من مثل هواري بومدين، جمال عبد الناصر، صدام حسين، حسن نصرالله ...بغض النظر عن سلبياتهم وأخطائهم،وأراد أن يُنقص من بريقهم لدى عامة الناس، بكلامه الإنشائي المفبرك ، المركّب ،الطنّان والمرنان كما يحب هو أن يقول ، ويحاول إظهار نفسه على حساب الغير،كالذي يخلع ملابسه لإثارة الرأي العام .
لم أكن أريد أن أتعرف عليه بغية الإساءة إليه ولالمعرفة أسراره ،ولالغيره ، كما يفعل هو وغيره من الضباط المنحرفين بخصومهم ،والله وحده يعلم ذلك ،بل كانت نيتي مساعدته بقدر المستطاع أو بأضعف الإيمان.
لم أكن في البداية أعرف إسمه ولارسمه ،فكنت أكتب منذ مدة في المنتديات من حوالي خمس سنوات ،وبعد تسجيلي بمنتدى الجزيرة توك إذ بمعرّف مستعار يُدعى إبن الأوراس ،متخصص في نقل مايكتبه هذا المسمى "أنور مالك" لفت إنتباهي ،ولأن المسمى "أنور مالك" لاهو عالم ،ولاهو مفكر ،ولا هوباحث،ولاهو شخصية وطنية إعتباربة أو تاريخية ، بل من الضباط الذين شاركوا في قتل الجزائريين وشاركوا في الإنقلاب على إرادتهم بشهادته في حواره الذي أجراه مع نفسه . شخصية مصطنعة ،يستحي من ذكر إسمه ،ويفضل أن يكتب باسم مستعار، لايستطيع أن يذكر رتبته ،ولاتكوينه ،ولادراسته ،فأي الجامعات درس بها، وأي المعاهد تخرج منها، وأين كان يعمل صحفيا، وفي أي جريدة من الجرائد الجزائرية؟؟؟،فكيف تنقل موضوعاته وتقضي أوقاتها الناس لنسخها خاصة ونحن في عصر المادة والسرعة ؟؟؟وكأن هذا الشخص الإسم المستعار" إبن الأوراس" يأخذ الأجرة مقابل نسخه لموضوعاته ،وهو الذي سيتضح فيما بعد بعدة أسماء مستعارة.
كانت شهادته التي وضعها على اليوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=2vwz...showthread.php?t=1862&feature=player_embedded
والتي حذفها فيما بعد من حسابه وطلب مني حذفها من قناة بلاحدود على اليوتيوب لسبب سيتضح فيما بعد ،من أنه تعرض إلى التعذيب على يد أبوجرة سلطاني شخصيا وعلى يد زبانية النظام على حد قوله إلى أن أصيب بإعاقة، تقدر بسبعين بالمئة وهي التي سنتحدث عنها في وقتها .
هذا النظام الذي كان يقدم له هذا الضابط المطيع تقريراته في سنة 1998أي في عز الأزمة بأن أبوجرة سلطاني كان على علاقة عملية بالأفغان العرب وربط إسمه لاستعطاف فرنسا برشيد رمدة المتهم في تفجير سان ميشال بباريس ،مما يدل حسب التاريخ على أنه كان مع توقيف المسار الديمقراطي وساهم في قتل الكثير من أبناء الشعب كون أنه كان قائدا لكتيبة مكافحة الأرهاب، وهو الذي أراد فيما بعد أن يجعل من أبوجرة سلطاني قضيته المحورية، ومادة دسمة يستعملها لحاجة في نفسه، وكأنه مكلف بمهمة تقسيم حركة حمس بالتواطئ مع آخرين سيتضح بعضهم فيما بعد ،وقبلها على موقع وطن خبر يفيد بأنه مطلوب لدى أجهزة الأنتربول ، والغريب ،أنه ربط إسمه بالعقيد محمد سمراوي حتى يذاع صيت الخبر ويكون الخبر ذو معنى ويثير الإنتباه ،لأن إسمه لم يكن ظاهرا وقتذاك ولا يعرفه الرأي العام ،ويصنع من نفسه ضابطا كما هم الضباط الذين أرغمتهم الظروف ليفروا في بداية الأزمة ، وسجل التاريخ أسمائهم ، وهم الذين لم يتواطئو ولو للحظة واحدة على إرادة الشعب ،ولم يشاركو في إسالة قطرة دم أي بريئ.وليس من الذين فرّوا إلى الخارج بعد أن طردوا شر طردة من الجيش ،أو الذين تحصّلوا على اللجوء بعد أن صادق الشعب الجزائري على قانون "السلم والمصالحة ،وهذا لركب قطار المعارضة في الخارج ، شأنهم كشأن الذين التحقوا بالثورة في أوائل أيام الإستقلال ".قرأت الخبر على موقع وطن ثم على موقع الهقار الذي أعطى له المصداقية أكثر ،رغم أنه منقول ، لأن موقع الهقار مهما كانت نقائصه ،فأصحابه معروفون وثقات.
وفي الخبر.
هذا النظام الذي كان يقدم له هذا الضابط المطيع تقريراته في سنة 1998أي في عز الأزمة بأن أبوجرة سلطاني كان على علاقة عملية بالأفغان العرب وربط إسمه لاستعطاف فرنسا برشيد رمدة المتهم في تفجير سان ميشال بباريس ،مما يدل حسب التاريخ على أنه كان مع توقيف المسار الديمقراطي وساهم في قتل الكثير من أبناء الشعب كون أنه كان قائدا لكتيبة مكافحة الأرهاب، وهو الذي أراد فيما بعد أن يجعل من أبوجرة سلطاني قضيته المحورية، ومادة دسمة يستعملها لحاجة في نفسه، وكأنه مكلف بمهمة تقسيم حركة حمس بالتواطئ مع آخرين سيتضح بعضهم فيما بعد ،وقبلها على موقع وطن خبر يفيد بأنه مطلوب لدى أجهزة الأنتربول ، والغريب ،أنه ربط إسمه بالعقيد محمد سمراوي حتى يذاع صيت الخبر ويكون الخبر ذو معنى ويثير الإنتباه ،لأن إسمه لم يكن ظاهرا وقتذاك ولا يعرفه الرأي العام ،ويصنع من نفسه ضابطا كما هم الضباط الذين أرغمتهم الظروف ليفروا في بداية الأزمة ، وسجل التاريخ أسمائهم ، وهم الذين لم يتواطئو ولو للحظة واحدة على إرادة الشعب ،ولم يشاركو في إسالة قطرة دم أي بريئ.وليس من الذين فرّوا إلى الخارج بعد أن طردوا شر طردة من الجيش ،أو الذين تحصّلوا على اللجوء بعد أن صادق الشعب الجزائري على قانون "السلم والمصالحة ،وهذا لركب قطار المعارضة في الخارج ، شأنهم كشأن الذين التحقوا بالثورة في أوائل أيام الإستقلال ".قرأت الخبر على موقع وطن ثم على موقع الهقار الذي أعطى له المصداقية أكثر ،رغم أنه منقول ، لأن موقع الهقار مهما كانت نقائصه ،فأصحابه معروفون وثقات.
وفي الخبر.
بتاريخ يناير 27, 2008
أصدرت السلطات الجزائرية مذكرة توقيف تتعلق بالكاتب الصحفي الجزائري المقيم بباريس أنور مالك، حيث تلقى مكتب شرطة الأنتربول هذا الأمر في ديسمبر من السنة الماضية، ويعود سبب هذا الإجراء المتخذ إلى مقالاته المثيرة للجدل التي نشرتها صحيفة “وطن” وتناقلتها مواقع وصحف مختلفة، التي يفضح فيها الفساد وتورط الكثير من المسئولين السامين في الحكومة الجزائرية وعلى رأسهم وزير الدولة بوقرة سلطاني الذي يترأس حركة مجتمع السلم “حمس” التي أسسها الراحل محفوظ نحناح، وهي أحد شركاء ما يعرف بالإئتلاف الرئاسي الذي يضم إلى جانب حركة الراحل محفوظ نحناح كل من حزب جبهة التحرير الوطني وحزب التجمع الوطني الديمقراطي، وأيضا جاءت مذكرة التوقيف بعد التقرير الذي أصدرته اللجنة العربية لحقوق الإنسان حول التعذيب في سجون الجزائر، الذي تناولت بالتفصيل وبالأسماء مساجين تعرضوا للتعذيب في السجن من قبل عناصر المخابرات الجزائرية، وتعرض التقرير لشهادة الصحفي أنور مالك الذي كشف تورط وزير الدولة بوقرة سلطاني شخصيا في التعذيب، وقد دفع التقرير إلى إنكار الوزير لكل ما نسب له سواء عن طريق الصحف الجزائرية أو حتى عبر التلفزيون الرسمي… وفي إتصال مع الكاتب أنور مالك فقد ندد بهذا الأمر الذي ان دل على شيء فإنما يدل على إستغلال السلطات الجزائرية للأنتربول من أجل تكميم الأفواه المعارضة، وهو ما حدث أيضا مع العقيد المنشق محمد سمراوي لما ألقت عليه السلطات الإسبانية القبض بناء على مذكرة توقيف اصدرتها السلطات الجزائرية، وأكد الكاتب أنور مالك أنه لم يتلق أي أمر رسمي من قبل الأنتربول في فرنسا، أما عن التهم التي قد توبع بها فأكد أنه لا يعلم أي شيء لحد اللحظة، لكنه صرح بأن التهم ستكون بلا شك تهما مفبركة دأب النظام على تلفيقها للناس وخاصة المعارضة في الخارج، واكد أن ما جرى يعود اساسا للمقالات التي كتبها أوالتي سوف يصدرها مستقبلا في كتاب يكشف حقيقة ما جرى في الجزائر خلال الحرب الأهلية، والسلطات على حد قوله إستبقت الأحداث من أجل تخويفه لأنها تعلم علم اليقين أن الكاتب يحوز على معلومات مهمة وخطيرة بحكم وظيفته السابقة في جهاز الحكم… ونحن في “وطن” نشجب هذا الإجراء المتخذ حيال زميلنا ونناشد كل المنظمات الدولية بتدعيم موقف الكاتب الصحفي ومساندته في محنته هذه التي هي ضريبة من ضرائب مهنة المتاعب بلا شك
إنتهى الخبر
...
يتبع
أصدرت السلطات الجزائرية مذكرة توقيف تتعلق بالكاتب الصحفي الجزائري المقيم بباريس أنور مالك، حيث تلقى مكتب شرطة الأنتربول هذا الأمر في ديسمبر من السنة الماضية، ويعود سبب هذا الإجراء المتخذ إلى مقالاته المثيرة للجدل التي نشرتها صحيفة “وطن” وتناقلتها مواقع وصحف مختلفة، التي يفضح فيها الفساد وتورط الكثير من المسئولين السامين في الحكومة الجزائرية وعلى رأسهم وزير الدولة بوقرة سلطاني الذي يترأس حركة مجتمع السلم “حمس” التي أسسها الراحل محفوظ نحناح، وهي أحد شركاء ما يعرف بالإئتلاف الرئاسي الذي يضم إلى جانب حركة الراحل محفوظ نحناح كل من حزب جبهة التحرير الوطني وحزب التجمع الوطني الديمقراطي، وأيضا جاءت مذكرة التوقيف بعد التقرير الذي أصدرته اللجنة العربية لحقوق الإنسان حول التعذيب في سجون الجزائر، الذي تناولت بالتفصيل وبالأسماء مساجين تعرضوا للتعذيب في السجن من قبل عناصر المخابرات الجزائرية، وتعرض التقرير لشهادة الصحفي أنور مالك الذي كشف تورط وزير الدولة بوقرة سلطاني شخصيا في التعذيب، وقد دفع التقرير إلى إنكار الوزير لكل ما نسب له سواء عن طريق الصحف الجزائرية أو حتى عبر التلفزيون الرسمي… وفي إتصال مع الكاتب أنور مالك فقد ندد بهذا الأمر الذي ان دل على شيء فإنما يدل على إستغلال السلطات الجزائرية للأنتربول من أجل تكميم الأفواه المعارضة، وهو ما حدث أيضا مع العقيد المنشق محمد سمراوي لما ألقت عليه السلطات الإسبانية القبض بناء على مذكرة توقيف اصدرتها السلطات الجزائرية، وأكد الكاتب أنور مالك أنه لم يتلق أي أمر رسمي من قبل الأنتربول في فرنسا، أما عن التهم التي قد توبع بها فأكد أنه لا يعلم أي شيء لحد اللحظة، لكنه صرح بأن التهم ستكون بلا شك تهما مفبركة دأب النظام على تلفيقها للناس وخاصة المعارضة في الخارج، واكد أن ما جرى يعود اساسا للمقالات التي كتبها أوالتي سوف يصدرها مستقبلا في كتاب يكشف حقيقة ما جرى في الجزائر خلال الحرب الأهلية، والسلطات على حد قوله إستبقت الأحداث من أجل تخويفه لأنها تعلم علم اليقين أن الكاتب يحوز على معلومات مهمة وخطيرة بحكم وظيفته السابقة في جهاز الحكم… ونحن في “وطن” نشجب هذا الإجراء المتخذ حيال زميلنا ونناشد كل المنظمات الدولية بتدعيم موقف الكاتب الصحفي ومساندته في محنته هذه التي هي ضريبة من ضرائب مهنة المتاعب بلا شك
إنتهى الخبر
...
يتبع