***المراهقة** قلمي الخاص/

اسماء16

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
26 أفريل 2009
المشاركات
4,141
نقاط التفاعل
117
النقاط
159
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولله اليوم اردت ان اكتب هدا الموضوع لكثرة المواضيع المزيفة عن الحب الدي يسمونه حب
اتمنى من كل قلبي ان ينال اعجابكم
وتستفدون منه خاصتا المراهقين


ابدا با الموضوع مباشرة

فتيات في سن المراهقة

فتيات اليوم إلى أين الوجهة وأين مرفئ الوصول وما طموحكِ

فتيات اليوم أحلام من الماس والواقع يجلب اليأس

وهل هناك مستقبل لعلاقة الحب أيام الثانوية انه سراب تراه الفتاة وتحسبه ماء

وكثير من أخواتنا وقعن في شرك السراب هذا وندمن على إتباعه

ومالذي يجعل الفتاة في سن المراهقة تشعر بالضياع العاطفي

إنه الفراغ العاطفي من جهة الوالدين

واعتقد أن سبب الحرمان العاطفي هو إهمال الوالدين وتقصيرهم

مما يجعلها تحتاج إلى عاطفة من نوع أخر كل الحب المزعوم في ذلك السن

الذي يختلط به الوهم والخيال الزائف في مخيلتها المحدودة

وفي المقابل هناك من يريد أن يغتنم هذه الفرصة

لنهش واقعها المزعوم ، ( وهي تعتقد أن الحب في قلبها حقيقة ) في هذا السن

البعض يقول إن نموها الأنثوي وزيادة الهرمونات يدفعها لهذا الشعور

هذا من ناحية رأي الأطباء المختصين

والبعض الأخر يقول

أنها تريد أن تشعر بتلميحات الشباب لكي تحس بأنها أصبحت بالغة

إذن أين دور الأسرة

فكل شيئ تتركه على طبيعته يشوه نفسه

هذا رأيي وتحياتي وتقديري لوجهة نظركم
ذكورا وإناث


اسماء
 
بارك الله فيك
 
والله معك الحق اختي اسماء
الكثيرات من وقعن في شرك السراب
وانا منهم لكن تعلمت من خطئي
واتمنى ان لااعيده
شكرا لكي غاليتي
واصلي تالقك
فكلنا نشجعك
 
السلام عليكم اختي الفاضلة
قضية هامة ويجب دراستها والبحث عن سبل التخلص من اخطارها على المجتمع
وانا اجيزها في فقرات بسيطة
أولا المراهقة قديما والمراهقة تا اليوم
تغيرت وجهات النظر كثيرا
وان تحدثنا على المراهقة قديما لم يكن لها تأثير على المجتمع الا بالايجابي
ولهدا لن أطيل في الحديث فيها
وسأتكلم عن اليوم
والتي أصبحت المراهقة اكبر خطر يهدد الامة
وعلية يجب استئصال ومعالجة هاته الآفة
وهي ايجاد سبل لجعل المراهق يتربى وفق أسس ومناهج علمية
انطلاقا من البيت الى المجتمع وصولا الى المدرسة
وعليه يجب تضافر جهود الجميع لجعل هدا النشا فعال وبناء
بالتوفيق لك اختي أسماء
والى المزيد والملتقى
بارك الله فيك


 
والله معك الحق اختي اسماء
الكثيرات من وقعن في شرك السراب
وانا منهم لكن تعلمت من خطئي
واتمنى ان لااعيده
شكرا لكي غاليتي
واصلي تالقك
فكلنا نشجعك

شكرا لكي اختي الغالية على مرورك الرائع ومن منا معزوم من الخطا المهم ان
نعمد في دالك تحياتي لك وشكرا مرة اخرى على المرور
 
السلام عليكم اختي الفاضلة

قضية هامة ويجب دراستها والبحث عن سبل التخلص من اخطارها على المجتمع
وانا اجيزها في فقرات بسيطة
أولا المراهقة قديما والمراهقة تا اليوم
تغيرت وجهات النظر كثيرا
وان تحدثنا على المراهقة قديما لم يكن لها تأثير على المجتمع الا بالايجابي
ولهدا لن أطيل في الحديث فيها
وسأتكلم عن اليوم
والتي أصبحت المراهقة اكبر خطر يهدد الامة
وعلية يجب استئصال ومعالجة هاته الآفة
وهي ايجاد سبل لجعل المراهق يتربى وفق أسس ومناهج علمية
انطلاقا من البيت الى المجتمع وصولا الى المدرسة
وعليه يجب تضافر جهود الجميع لجعل هدا النشا فعال وبناء
بالتوفيق لك اختي أسماء
والى المزيد والملتقى
بارك الله فيك

فعلا مقلت وبارك لله فيك على زيادة فعلا بنات اليوم وبنات الامس لا علاقة لهم ببعضهم
اشكرك جزيل الشكر على هده المشاركة اخي محمد نورت الموضوع وتحياتي لك
 
شكرا اختي اسماء لكن اظن أن دور الام فعال في هته المرحلة ،المراهقة تحديداً فهي مرحلة حرجة وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائماً حذرة ومتوازنة أي أن تكون أسس التعامل معها صحيحة بمعنى أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها ابنتها وتراقبها دون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة الإيحاء غير المباشر مع اعتماد منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها. الأم يجب ان تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون فيها المثل الأعلى والقدوة الحسنة ومن ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها.

فاللهم أعِنا ولا تُعِنْ علينا، واهدنا ويَسِّرِ الهدى لنا، وقوِّ ضعفَنا، واجبُر عجزَنا وسدَّد خطانا يا أرحم الرحمين

 
شكرا اختي اسماء لكن اظن أن دور الام فعال في هته المرحلة ،المراهقة تحديداً فهي مرحلة حرجة وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائماً حذرة ومتوازنة أي أن تكون أسس التعامل معها صحيحة بمعنى أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها ابنتها وتراقبها دون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة الإيحاء غير المباشر مع اعتماد منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها. الأم يجب ان تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون فيها المثل الأعلى والقدوة الحسنة ومن ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها.

فاللهم أعِنا ولا تُعِنْ علينا، واهدنا ويَسِّرِ الهدى لنا، وقوِّ ضعفَنا، واجبُر عجزَنا وسدَّد خطانا يا أرحم الرحمين

مع كل أحتراماتي لك اخي جمال نحن هنا نتحدث عن المراهقة بصفة عامة
وليست البنت وحدها
فعلا البنت هي التي يجب ان نحرص عليها دون ان ننسى الابن
شكرا لك
وتقبل تدخلي البسيط
 
شكرا اختي اسماء لكن اظن أن دور الام فعال في هته المرحلة ،المراهقة تحديداً فهي مرحلة حرجة وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائماً حذرة ومتوازنة أي أن تكون أسس التعامل معها صحيحة بمعنى أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها ابنتها وتراقبها دون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة الإيحاء غير المباشر مع اعتماد منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها. الأم يجب ان تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون فيها المثل الأعلى والقدوة الحسنة ومن ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها.


فاللهم أعِنا ولا تُعِنْ علينا، واهدنا ويَسِّرِ الهدى لنا، وقوِّ ضعفَنا، واجبُر عجزَنا وسدَّد خطانا يا أرحم الرحمين




امين يارب العالمين

بارك لله فيك اخي فعلا الام لها دور اساسي في هده المرحلة
مع ابنتها وكما دكرة الوالدين يجب ان يكونو قربان من ابنائهم سواء البنت او الولد
وشكرا مرة اخرى لك على المرور الرائع نورت ولا تحرمنا من طلتك ومن معلوماتك
 
المراهقة المسعفة
شكرا اختي
اسماء
موضوع مهم
 
بارك الله فيك اختي فحب المراهقة ليش حبا

ورغم اني في سن المراهقة لا اؤمن به فانا اعلم انه وقت عابر وسيزوووووووول

مرة اخرى اشكرك على الطرح المميز
 
الاخت الفاضلة / أسماء
لك كل التحية والتقدير
على هذه المشاركة الهامة
التى تستحق حقا ( شهادة التميز )
فهى تهم كل اسرة .. وكل بيت
وهى حقا مشكلة حياتية
كل اسرة تعانى منها ..
وليست المعاناة مرة واحدة فقط
بل المعناة على قدر عدد افراد الاسرة
******

اختى الفاضلة
ان المراهقة فترة هامة فى عمر الإنسان
بل هى مثل مفترق الطرق
فمنها نتوجه الى طريق الحق
او الى طريق الخطأ
والتعامل مع المراهق / ة
له أصوله وادابه وفنونه ايضا
******

ولكن الأهم من كل هذا
ان التعامل مع المراهق / ة
لا يجب ان يبدأ عند البلوغ الى هذه الفترة
بل يبدأ من الصغر .. عندما يكون طفل صغير
فيجب على الاب والام ان يهتميا بالطفل الصغير
وعندما يكبر
يجب ان يكون هناك وقت للحديث واجراء الحوارات معا
والإستماع بإهتمام الى كل مايقوله هذا الصغير
حتى لو كانت أشياء صغيرة او تافهة من وجهة نظرهما
فبإعطاهما هذا الإهتمام للصغير
يجعله يحب ويتعود على الحكى لهما ويتكلم معهما
ومن هنا يبدأ بناء جسر التفاهم والمحبة
جسر الحوارات الهادفة
******
وعندما يكبر هذا الصغير ويصبح فى سن المراهقة
فنجده قد تعود على مشاركة الأخرين فى الحوارات
ويكون لديه الجراءة واللباقة والكياسة فى الكلام
وايضا يكون تعود على الحديث مع ماما وبابا
فى كل اموره الشخصيه واليومية
بل نجده يشعر بسعاده عندما يحدث هذا
وهو الذى يطلب منهما ان يستمعا لما حدث معه
******

فهنا يجد المراهق / ة
الصديق المخلص والصديقة الوفية
( بابا / ماما )
ومن هنا نجد ان التفاهم المتبادل
نجد المناقشات والحوارات بين الطراف
وتنتهى فى النهاية الى القرار السليم
وتطمئن الأسرة على اولادها
لانها تعرف معظم ما يفعله
ـ اقول معظم ولا اقول كل مايفعله ـ
حتى لو كان هناك تغيير فى سلوك المراهق / ة
فسوف يكون واضحة عليه
لأنه غير متعود على عدم البوح بما بداخله
فيسأله الكبار هما حدث
فيحكى لهما ..
وتنتهى المشكلة الى الحل الصحيح والقرار السليم
******

ومن المؤكد
ان اكثر ما يتمنون الخير للمراهق / ة
هما الأباء والأمهات
فهما خير صديق وصديقة
ولكن تلك الصداقة
لا يمكن ان تبنى فى يوما وليله
ولا يجب ان نبدأ فى بناءها
عندما يصبح لدينا مراهق / ة
بل نسعى لبناءه منذ طفولته
فالحب .. والتفاهم.. واجراء الحوارات
والإهتمام بما يقال بين افرا الاسرة
من عوامل نجاح الاسرة
وبالتالى من عوامل نجاح المجتمع
******

فمن اسباب الإنحراف ـ بشكل عام طبعا ـ
ان المراهق / ة يكون فى حاجة الى صديق / ة
ولا يجد ضالته فى بيته وبين اسرته
ـ لأسباب كثيرة ومتعددة ـ
فيلجأ الى الخارج
وهنا نقع تحت رحمة هذا / ة الصديق / ة
لأنه من المؤكد سيكون لسلوكه واخلاقياته
الاثر الكبير على المراهق
******
فلماذا نتظر حتى ينتهى الأمر
بمصاحبة صديق السوء
وتقع الخطاء والمخاطر
والمشاكل التى لا حصر لها

******
فصداقة الأم والأب لأبنائهما
من اهم عوامل النجاح والإستقرار

******
اسف جدا على الإطالة
ولكن الموضوع بحق هام
ويحتاج الى حوارات ومناقشات

******
سامحينى للإطالة
وجزاكم الله خير الجزاء


أخوكم / عبـــــده

 
فتيات في سن المراهقة

فتيات اليوم إلى أين الوجهة وأين مرفئ الوصول وما طموحكِ

فتيات اليوم أحلام من الماس والواقع يجلب اليأس

وهل هناك مستقبل لعلاقة الحب أيام الثانوية انه سراب تراه الفتاة وتحسبه ماء

وكثير من أخواتنا وقعن في شرك السراب هذا وندمن على إتباعه

ومالذي يجعل الفتاة في سن المراهقة تشعر بالضياع العاطفي

إنه الفراغ العاطفي من جهة الوالدين

واعتقد أن سبب الحرمان العاطفي هو إهمال الوالدين وتقصيرهم

مما يجعلها تحتاج إلى عاطفة من نوع أخر كل الحب المزعوم في ذلك السن

الذي يختلط به الوهم والخيال الزائف في مخيلتها المحدودة

وفي المقابل هناك من يريد أن يغتنم هذه الفرصة

لنهش واقعها المزعوم ، ( وهي تعتقد أن الحب في قلبها حقيقة ) في هذا السن

البعض يقول إن نموها الأنثوي وزيادة الهرمونات يدفعها لهذا الشعور

هذا من ناحية رأي الأطباء المختصين

والبعض الأخر يقول

أنها تريد أن تشعر بتلميحات الشباب لكي تحس بأنها أصبحت بالغة

إذن أين دور الأسرة

فكل شيئ تتركه على طبيعته يشوه نفسه

هذا رأيي وتحياتي وتقديري لوجهة نظركم
ذكورا وإناث



صدقت بارك الله فيك
شكراااااااااااا لك
 
مشكوورة اسماء على الطرح المميز انا تبالي المراهقة نورمال خريين برك لتزبلها وتقولك معليش راني في سن المراهقة نكبر ونتعلم ولكن للاسرة الدور الاول في معاملتها مع المراهق الموجود في داخلها

هدا الرد برعاية
bus.jpg
MHV كار عيشوش للسياحة والسفر
 
وفيتي وكفيتي اخت اسماء
مشكورة على الطرح المميز
والموضوع القيم
اتمنى لكي التميز ودوام التالق
اخوك سامي44
 
عندك الحق اختي الله يهدينا برك
 
شكرا على الموضوع
 
شكرا لك اخت اسماء على الموضوع المميز

ننتظر المزيد من قلمك

سلمت يداك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top