اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
[ مسابقة الماهر بالقرآن ]:
هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة
لا تيأسي اختي ولتكن ثقتك بالله اكبر فان الشدة ما دوم غير على الكافر وما الدنيا الا تجارب نعيشها وكل شيء بيد الله فلا تقنطي من رحمة الله فرحمته وسعت كل شيء وربي يفرج ان شاء الله استغفري كثيرا وصلي كثيرا
يا صغيرتي لا تقنطي من رحمة الله فان رحمته واسعة
ياصغيرتي دائما احمدي الله على نعمه ولا تكفري بها
ياصغيرتي ماأخذ منكي الا انه سيعطيك الاحسن
ياصغيرتي ما ابكاكي الا ليفرحك
ياصغيرتي انتي مازلتي في مقتبل العمر
ياصغيرتي لا تيأسي وافرحي لانك مسلمة
اكثري الاستغفار وصلي كثيرا ترتاح نفسك...
بارك الله فيك على هذه الكلمات هي نابعة من احساس صادق لان كل من يقرأها يشعر بها انت مميز اخي بكلمات وحساس بمشاعرك وقوي بطرحك فلا تبخل علينا بكتابتك وفقك الله اختكم في الله ومحبتكم فيه ان شاء الله
المرأة بعفتها والتزامها واحتشامها وحياءها ودينها هي الافضل والاروع هي الام هي الاخت هي الزوجة الحبيبة هي البنت هي احسن شيء تملكوه ياشباب لكن اضاعت هذه الاشياء في ولا شيء في الوجود
الف مبروك لكن اخي لا تتركها مجرد كلام وتم توبة نصوحة انت احبك الله فهداك لان الله يهدي من يشاء ولكنك لا تهدي من احببت الحمد لله اخي والله العضيم فرحت لك ربي يتمم لك على خير ويعطيك ماتتمنى وما ارع الاحساس بأنك ترضي ربك نصيحة من اختك في الله ومحبتك فيه ان شاء الله يجب ان تعمل اولا رضى الله سبحانه...
اخي راك غالط كانت بكري مي دركا ان في رأي الجمال والا المال بكلو يروحو مي العقلية هي الي تبقى واش يزين العقلية لازم يكون ملتزم متمسك بدينه يعرف ربي ولد فاميليا يقدر المرأة
حمدا لله على سلامته الله يشفيه ويرجع لكم سليما معافى ان شاء الله وتكون اخر الاخبار المؤسفة لكم ويجعل ايامك كلها سعادة ان شاء الله وقل لن يصيبناالى ماكتب لنا ونحمد الله ونشكره هكذا ولا اكثر