إنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
إنه يحيا في..
جأت لأقول له ما بداخلي
سبقني وقال لي انتي تسكنين داخلي
أخجلني ببوحه على ما يخفيه
فذهبت ورميت أشواقي بين احضانه
وقلت عمري اعيشه لأجله
هذا ما كنت آمله
لم أجعل حسابا لرأي الناس
ولا حتى لأي كلام
كان إحساس وانساب
مجنونة انا به ولماذا أخاف ان...
همستي هذه الليلة الى من أخطأت بحقهما
دلك الإنسان الرائع وقلبي الخائب
مهما كان فالحياة مستمرة على توترها
كأن تلك العاصفة لم تكن
أنا آســــــــفــــــــة
ودي...ـــ