طبعا اختي الاولياء يتحملون جزء كبير من المسؤولية سواء بالنسبة للفتاة او للشاب فالتربية الصالحة و غرس الوازع الديني بقلوبهم عامل مهم في تقويمهم
و ايضا الاهمال تحت غطاء الثقة المفرطة صحيح يجب ان تكون هناك ثقة بالابناء كي يساعدهم ذلك في بناء شخصياتهم و وجوب تعليمهم كيفية تقدير تلك الثقة و مقابلتها...
اعجبني ردك هذا يا اختي
و فعلا كما قلتي الوازع الديني هو اكبر درع حماية لكل مسلم و مسلمة
فان نسو خوفهم من الله و غرهم ستره لهم نرى تلك النتيجة
الله يهدينا اجمعين
اني قتلك تبانلك برك نهار تبدى تخطب وتشوف
واللي جربوها اعترفو قالونا تقول انقرضتو هههه
وان شاء الله تلقاو اللي تستاهل
هههه لالا البنات كاين غير هوما لكن بالسيف باش تلقى لي تحوس عليها ههههههه
آمين ان شاء الله و ربي يكون مع كل مؤمن و مؤمنة
هل نفهم من ذلك المثل انه ولى زمن العفيفات؟
يعني تلهو و تعبث هنا و هناك فلا تحفظ فرجها ثم نقول من حقها وحدها؟ اذن فلا تربط حياتها بحياة غيرها فيكون كل من ماضيها و مستقبلها لها وحدها فان تزوجت صار عرضها من عرض زوجها
مممم حسنا فهمت قصدك
لكن اتسائل ماذا لو اكتشف الزوج ذلك بنفسه بعد الزواج؟ الن يكون وقع ذلك عليه اسوء؟ خاصة لو مثلا كان ذلك الشخص يعرف زوجها و هذه امور قد تحصل و سيكون ذلك كطعن برجولة زوجها قد لا يغفره ابدا
و ايضا ماذا لو كانت قد وصل بها الامر للوقوع بفاحشة الزنى و العياذ بالله فهنا لا اظن ان هذا...
اتخيلي تزوج بيك و هو شباب و من بعد بعيد الشر صراله حادث و تشوه وجهو (لا قدر الله ) كفاه ديري؟
ترجعي ما تحبيش تشوفي في وجهه؟ ههههه
الزين راه ما يدومش مع الوقت يكبر الانسان يبدا يروحله و خاصة عند النسا هههه لكن الزوج لي يحبك لشخصك راح يبقى ديما يحبك مام تكبري تقعدي شابة في عينه
ربي يوفقك اختي...
و كيف اذن ستعرف ان كان الشخص الذي سترتبط به طيب المنبت و الاصل؟ و انت الذي ستربط به حياتك
من لا ماضي له لا مستقبل له و كثيرا من الخيانات الزوجية و العياذ بالله جاءت بسبب الماضي الخفي للزوجين
و من يخطئ و يتوب لا ينكر ذنبه بل يعترف به و لا يعود اليه و الله اعلم
لست ذا علم بالامر لكن
اليس الغش في الاسلام حرام و من غشنا ليس منا كيف لا يكون ذلك غش؟
يعني تجيك واحد مثلا يكون سكير و يروح يخطب وحدة و يخبي عليها هذا الامر بحجة ربي ستره و لو يقولها يعني قال لربي انت باغيلي الستر و انا نقولها؟؟ و هي تقبل به على اساس انه جيد و ليس سكير ووو ..؟؟ نفس الشي
و ربي...