أُمَّي الطيبة وفي عِزّ مرضها وفي أصعب حالاتها لم تنسَ أن تُعايدني
قبلتني واحتضنتني وكالعادة أعطتني مالاً كالصغار أو أكثر دلالاً
لله درّ أُمّي والله وبالله لا أعرف كيف أتحمّل كل هذا الحُب
لا ولا أعرف بماذا أرد عليها فمهما قدمت قليلٌ عليها
أغلى البشر والله.
قبلتني واحتضنتني وكالعادة أعطتني مالاً كالصغار أو أكثر دلالاً
لله درّ أُمّي والله وبالله لا أعرف كيف أتحمّل كل هذا الحُب
لا ولا أعرف بماذا أرد عليها فمهما قدمت قليلٌ عليها
أغلى البشر والله.