كل فعل تفعله سيرتد إليك ، إن خيراً فخير ، وإن شراً فشر ، فاعتنِ بما تفعله في يومك ، إن نتائج أفعالك هي امتداد لماضيك ، فمن الناس من اعتدل فوفقه الله لكل خير ، ومن الناس من أصرّ ، فما زال الله يؤجل له نتائج أفعاله أن يراها رجاء اعتداله ، فلا حِلم كحلم الله ، ولا صبر كصبره ، ولا رحمة كرحمته .
جزاك الله عنا كل خير