هناك بعض الأسر لا يتصور فيها الأب والأم والإخوان أن الفتاة
واقعة في الحب ، ولو أعلنت لأهلها عن هذا الحب غضب عليها
أهلها وكأنها اقترفت جرما وتعرضت نتيجة لذلك لأسئلة جارحة
ونظرات حارقة من قبل أفراد الأسرة ، قد يكون هذا الحب صحيحا
أو خاطئا ، وقد يكون صادقا بين الطرفين وقد يكون ملفوفا بالخداع
وضياع الوقت والتسلية فيه وقد يكون احد الطرفين ضحية لهذه
العلاقة الإنسانية ، كل هذا ممكن لكن لا يجوز لأفراد الأسرة أن تعطل
العقل وتبعده من ساحة التفكير ، وتفهم الأمور كما تريد أن تفهمها وحدها
دون الفتاة ، بل يجب عليها أن تفهم المسالة هذه بالمشاركة مع الفتاة
فالفتاة مهما كانت منزلتها في الأسرة فإنها تحب كما يحب كل أفراد
الأسرة ذكورا وإناثا ، ومن حقها ذلك ، ومن أجمل المكاسب للأسرة
أن ابنتهم تصرح لهم ما يدور في عقلها وحياتها
الحب موجود في حياة الإنسان وربما كان هو سبب بقائه في هذه
الحياة ، فعلى الرجل مهما كانت منزلته في الأسرة ألا يستغرب كون
أخته أو إحدى قريباته تحب شخصا معينا ، ولكي يخرج نفسه من
الحرج الاجتماعي يجب أن يصارح نفسه بأن عدم ميول الحب عند
الإنسان معناه وجود مرض في التكوين الجسمي أو النفسي وهو
بحاجة إلى علاج
إذن يجب على الرجل أن يتفهم هذه المسألة بعيدا عن حسن النية
ويجب ألا يغمض عينيه وكأنه لا يعلم شيئا أو كأنه ليس من حق
الفتاة أن تحب ، ويجب عليه في هذا المفهوم أن يكون له المبادرة
في السؤال عن مشاكل الأخوات والبنات ، قد يقول قائل ما هي
مشاكل البنات والأخوات طالما هناك ولي أمر مسئول عنهن ؟
أقول : هناك مشكلات كثيرة واحتياجات كثيرة بالإضافة إلى الحب
لا تستطيع الفتاة أن تفصح عنها ، ولا يدركها إلا الآباء والأخوة
المستنيرون والذين يعيشون الأمور الأسرية بوضوح وصراحة
عندما البنت أو الأخت لا تستطيع أن تشكو همومها لأخيها أو أبيها
أو أمها فلمن تشكو ؟ ، أنا أعتقد أن البديل في هذه الحالة هي
الصديقة خارج المنزل ، وما أدراكم ما الصديقة ، من الذي يستطيع
أن يضمن الصديقة في هذا الزمان لاسيما وهناك قصص كثيرة عن
بعض البنات اللاتي وقعن في كمائن الصديقات
ومثل البنات والأخوات أيضا هناك الأمهات والعمات والخالات اللاتي
ترملن أو تطلقن فهؤلاء لم يكن أقل شانا من البنات والأخوات من
الناحية العاطفية ، فيجب على الابن أن يتعامل ويتفهم بدقة مع الحالة
بعيدا عن حسن الظن أو فرض الأمور كما يشاء
فما المانع أن تكون المبادرة من الابن ويذهب ويسال أمه إذا كان في
استعدادها النفسي أن تستأنف الحياة الزوجية إذا كان هناك نصيب
وما المانع أن يستبق الأخ أخته والأب ابنته ويسألها إذا كان يدور في
عقلها شيئا معينا ، أليس هذا من ضمن الاهتمامات التربوية وتمامها ؟
إذا لم نتولى هذه الأمور التربوية بأنفسنا فهل ندعها لمن يتولاها
بالإنابة عنا ممن هم خارج المنزل ؟
وهل ندعها للبث التلفزيوني المباشر والهواتف النقالة لتقوم إنابة عنا
بتربية البنات والأخوات
وهل ندعها لصديقات السوء ليذهبن بها إلى شباك الرذيلة لتربيتها
إنابة عنا ؟ ، وفي ماذا تكون هذه التربية ؟ ، إنها في أخطر شيء في
حياة الفتاة ، ألا وهو الحياة العاطفية
قد ينظر بعضنا لهذا الأمر بمثالية ويحدثنا عن الأخلاق والأصالة
والوازع الديني وغير ذلك من القيم والمثاليات لكنه يلزم الفتاة بها
ويتوقف عند هذا الحد وكان الفتاة لم تخلق إلا لتكون مثالية ، وهذا
لا يمكن ، لأنه لا يوجد في حياة الإنسان إنسان مثالي
فعندما نرجع إلى هدي الإسلام نجد الإسلام يتتبع بدقة حياة الإنسان
العاطفية ولم يدعها للتقاليد والعادات والمثاليات
فنجد هناك آية في القرآن الكريم في سورة يوسف يقول الله تبارك
تعالى { ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه } أنزل الله
هذه الآية لأنه يعلم ما في يوسف من الطاقة البشرية ومؤهلات التزاوج
وهناك حديث شريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، قال :
{ يا معشر الشباب ، من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، ومن لم
يستطيع فعليه بالصوم } ، ذكر ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم
لأنه يعلم ما في الشباب من طاقة وحيوية كامنة ، ولو كان الشباب
متبلدي الذهن لما كان هناك داع للحديث
المسألة طويلة ولكني اترك الباقي للأخوة والأخوات ليدلوا بآرائهم
أسأل الله التوفيق للجميع
مع خالص احترامي وتقديري للجميع
يا اخي عندك الحق في كل ما قلته لكن الحياء وهو شعبة من شعب الايمان يمنع التكلم في ذلك
ولو ذهب الحياء ذهبنا يا اخي انا رجل واستحي اتكلم مع احد في البيت عن الزواج فما بالك بالحب
البنت المتدينة الخلوقة المتربية في بيت دين وخلق لا تعرف الحب الا مع زوجها
اما حديث العصر والبنات مع دراستهم والجامعة فهذا حديث أخر لامجال له هنا
يا أخي لا يوجد هناك حب بين إمرأة و رجل مدام ما لم يكون هناك عقد شرعي - عقد قران أو زواج
أما الباقي فكله حرام
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الخلوة تدل على الانفراد، يقال: خلا الرجل بصاحبه وإليه ومعه خلواً وخلاء وخلوة: انفرد به واجتمع معه في خلوة، وكذلك خلا بزوجته خلوة. والخلوة المحرمة هي أن ينفرد رجل بامرأة أجنبية عنه لا يكون معهما ثالث بحيث يحتجبان عن الأنظار، وقد جاءت الأحاديث النبوية الصحيحة الصريحة، بالتحذير من ذلك، من ذلك ما في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم. وقال صلى الله عليه وسلم: ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان. رواه أحمد والترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما. وروى الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة ليس بينها وبينه محرم. وقد ذكر أهل العلم أنه يحرم خلوة الأجنبيين ولو في صلاة أو عمل، وقد حرم أهل العلم المعاصرون انفراد المرأة بالأجنبي في السيارة والمصعد الكهربائي، والخلوة بالطبيب والمدرس، وجعلوا هذا من الخلوة المحرمة. وقال النووي في شرح حديث مسلم: لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم، قال: هذا استثناء منقطع لأنه متى كان معها محرم لم تبق خلوة، فتقدير الحديث: لا يقعدن رجل مع امرأة إلا ومعها محرم، ثم فصل القول في حكم الخلوة فقال: وأما إذا خلا الأجنبي بالأجنبية من غير ثالث معهما فهو حرام باتفاق العلماء، وكذا لو كان معهما من لا يستحى منه لصغره كابن سنتين وثلاث ونحو ذلك فإن وجوده كالعدم، وكذا لو اجتمع رجال بامرأة أجنبية فهو حرام. ولا فرق في تحريم الخلوة حيث حرمناها بين الخلوة في صلاة أو غيرها، ويستثنى من هذا كله مواضع الضرورة بأن يجد امرأة أجنبية منقطعة في الطريق أو نحو ذلك فيباح له استصحابها؛ بل يلزمه ذلك إذا خاف عليها لو تركها وهذا لا اختلاف فيه، ويدل عليه حديث عائشة في قصة الإفك. وقال المقدسي في الآداب الشرعية: قال القاضي في الأحكام السلطانية فيما يتعلق بالمحتسب: وإذا رأى وقوف رجل مع امرأة في طريق سالك لم تظهر منهما أمارات الريب لم يتعرض عليهما بزجر ولا إنكار، وإن كان الوقوف في طريق خال فخلو المكان ريبة فينكرها، ولا يعجل في التأديب عليهما حذرا من أن تكون ذات محرم، وليقل: إن كانت ذات محرم فصنها عن مواقف الريب وإن كانت أجنبية فاحذر من خلوة تؤديك إلى معصية الله عز وجل. وفي الموسوعة الفقهية عند الكلام على الخلوة وبيان ما يحرم منها وما يجوز: ولا تجوز خلوة المرأة بالأجنبي ولو في عمل، والمراد بالخلوة المنهي عنها أن تكون المرأة مع الرجل في مكان يأمنان فيه من دخول ثالث، قال أبو حنيفة: أكره أن يستأجر الرجل امرأة حرة يستخدمها ويخلو بها، لأن الخلوة بالمرأة الأجنبية معصية. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما. ومن المباح أيضا الخلوة بمعنى انفراد رجل بامرأة في وجود الناس، بحيث لا تحتجب أشخاصهما عنهم، بل بحيث لا يسمعون كلامهما. فقد جاء في صحيح البخاري: جاءت امرأة من الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم فخلا بها. وعنوان ابن حجر لهذا الحديث بباب ما يجوز أن يخلو الرجل بالمرأة عند الناس، وعقب بقوله: لا يخلو بها حديث تحتجب أشخاصهما عنهم، بل بحيث لا يسمعون كلامهما إذا كان بما يخافت به كالشيء الذي تستحي المرأة من ذكره بين الناس. وقد تكون الخلوة بالأجنبية واجبة في حال الضرورة، كمن وجد امرأة أجنبية منقطعة في برية، ويخاف عليها الهلاك لو تركت.
و يا أخي يجب علينا أن لا نتأثر بالأفلام و المسلسلات المدبلجة ففيها مخاطر كبيرة على شبابنا فهي تفسد عقيدتة
يا أخي لا يوجد هناك حب بين إمرأة و رجل مدام ما لم يكون هناك عقد شرعي - عقد قران أو زواج
أما الباقي فكله حرام
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الخلوة تدل على الانفراد، يقال: خلا الرجل بصاحبه وإليه ومعه خلواً وخلاء وخلوة: انفرد به واجتمع معه في خلوة، وكذلك خلا بزوجته خلوة. والخلوة المحرمة هي أن ينفرد رجل بامرأة أجنبية عنه لا يكون معهما ثالث بحيث يحتجبان عن الأنظار، وقد جاءت الأحاديث النبوية الصحيحة الصريحة، بالتحذير من ذلك، من ذلك ما في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم. وقال صلى الله عليه وسلم: ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان. رواه أحمد والترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما. وروى الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة ليس بينها وبينه محرم. وقد ذكر أهل العلم أنه يحرم خلوة الأجنبيين ولو في صلاة أو عمل، وقد حرم أهل العلم المعاصرون انفراد المرأة بالأجنبي في السيارة والمصعد الكهربائي، والخلوة بالطبيب والمدرس، وجعلوا هذا من الخلوة المحرمة. وقال النووي في شرح حديث مسلم: لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم، قال: هذا استثناء منقطع لأنه متى كان معها محرم لم تبق خلوة، فتقدير الحديث: لا يقعدن رجل مع امرأة إلا ومعها محرم، ثم فصل القول في حكم الخلوة فقال: وأما إذا خلا الأجنبي بالأجنبية من غير ثالث معهما فهو حرام باتفاق العلماء، وكذا لو كان معهما من لا يستحى منه لصغره كابن سنتين وثلاث ونحو ذلك فإن وجوده كالعدم، وكذا لو اجتمع رجال بامرأة أجنبية فهو حرام. ولا فرق في تحريم الخلوة حيث حرمناها بين الخلوة في صلاة أو غيرها، ويستثنى من هذا كله مواضع الضرورة بأن يجد امرأة أجنبية منقطعة في الطريق أو نحو ذلك فيباح له استصحابها؛ بل يلزمه ذلك إذا خاف عليها لو تركها وهذا لا اختلاف فيه، ويدل عليه حديث عائشة في قصة الإفك. وقال المقدسي في الآداب الشرعية: قال القاضي في الأحكام السلطانية فيما يتعلق بالمحتسب: وإذا رأى وقوف رجل مع امرأة في طريق سالك لم تظهر منهما أمارات الريب لم يتعرض عليهما بزجر ولا إنكار، وإن كان الوقوف في طريق خال فخلو المكان ريبة فينكرها، ولا يعجل في التأديب عليهما حذرا من أن تكون ذات محرم، وليقل: إن كانت ذات محرم فصنها عن مواقف الريب وإن كانت أجنبية فاحذر من خلوة تؤديك إلى معصية الله عز وجل. وفي الموسوعة الفقهية عند الكلام على الخلوة وبيان ما يحرم منها وما يجوز: ولا تجوز خلوة المرأة بالأجنبي ولو في عمل، والمراد بالخلوة المنهي عنها أن تكون المرأة مع الرجل في مكان يأمنان فيه من دخول ثالث، قال أبو حنيفة: أكره أن يستأجر الرجل امرأة حرة يستخدمها ويخلو بها، لأن الخلوة بالمرأة الأجنبية معصية. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما. ومن المباح أيضا الخلوة بمعنى انفراد رجل بامرأة في وجود الناس، بحيث لا تحتجب أشخاصهما عنهم، بل بحيث لا يسمعون كلامهما. فقد جاء في صحيح البخاري: جاءت امرأة من الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم فخلا بها. وعنوان ابن حجر لهذا الحديث بباب ما يجوز أن يخلو الرجل بالمرأة عند الناس، وعقب بقوله: لا يخلو بها حديث تحتجب أشخاصهما عنهم، بل بحيث لا يسمعون كلامهما إذا كان بما يخافت به كالشيء الذي تستحي المرأة من ذكره بين الناس. وقد تكون الخلوة بالأجنبية واجبة في حال الضرورة، كمن وجد امرأة أجنبية منقطعة في برية، ويخاف عليها الهلاك لو تركت.
و يا أخي يجب علينا أن لا نتأثر بالأفلام و المسلسلات المدبلجة ففيها مخاطر كبيرة على شبابنا فهي تفسد عقيدتة
تخيل البنت أحبت شخصا وكل الاسرة سمعت بهذا الحب وتقبلته مثلما تريد أن تقنعنا . وبعد فترة من الزمن فشل هذا الحب ولم يكلل بالزواج وبعد عام او عامين سهل الله وتزوجت هذه البنت برجل آخر وخلفت ابناء من هذا الرجل ... وفي إحدى المناسبات تأتي هذه البنت التي أصبحت زوجة رفقة أبنائها إلى بيت أبيها وإخوتها وتبدأ تقص عليهم حياتها الأسرية الجميلة المليئة بالحب فكيف سيراها أخوها الذي عرف أنها كانت متيمة بشخص آخر قبل الزواج فهل سيحترمها ؟؟ انا شخصيا لو تحدث هذه الحادثة مع أختي لا أتحمل أن أنظر إليها لان البنت بطبعها تحب شخصا واحدا وتبقى تحبه طول حياتها لوحده دون أن تغيره أما عندما نصبح نعرف أن بنت معينة قلبها يسع لأكثر من شخص واحد وتستطيع أن تغير حبها بسهولة حسب الظروف والمصلحة الحياتية فهذا بصراحة يشوه بصورة المرأة
أما الرجل فمن طبيعته الخلقية أنه ليس كالمرأة بحيث لو أحب أكثر من مرة لايسيء إليه كرجل لان الرجل معروف زير نساء ولاشيء في ذلك .... اما ان تصبح المراة زير رجال فهذا أمر يصدم القلب
وهذا هو السبب الذي جعل من عرفنا انه ينبغي على البنت أن تكتم حبها حتى يصبح رسميا .... وأن تخجل من الإفصاح عنه.
شكرا لك اخي على الموضوع او كلامك كامل صح اد البنت ما القاتش اشكون يسمعلها بلا ما ايدير القيامة :angry: خاصة ادا قالت انا احب :blush: ليمن تشكي لي من اتفرغ كلامها اشكون ينصحا ادا كانت غالطت دوماج انا في دزاير شكرا مرة اخرى
اد كان للولد فهو حق او نص او مش عيب بصح ادا كانت بنت فهو عيب او عار بنصبت لاسرتها
يا اخي انت توشيت اكثر المواضيع حساسية في مجتمعنا لكن حابة نقلك ان الراجل ما يقدرش يعلن عن حبو الا اذا كان رايح يخطب فمابالك البنت لى ما تضمنش ان حبيبها رايح يخطبها نفضل الكتمان بالنسبة للبنت و الولد لان الموضوع داخل فية القدر مشكور على الموضوع الحالم لكن مرحبا بيك في الواقع
عندك الحق خويا لوكان الام صاحبت ينتها من لى كانت صغيرة و عرفتها مليح واشنو هو الحب و لوكان خوها كان يقعد معاها كل يوم 5 دقايق يحكيلها على الشباب دوك كيفاه يخممو ..هاديك الطفلة تكبر فاهمة من هادى الناحية ومتحتاجش شكون يفهمها ...بصح ادا كانو بعاد بعاد و خلاو الطفلة تفهم الحب الى فى المسلسلات ومبعد كى جى تقوللهم حبيت يزعفو منها ..و فى هاد الوقت نورمالمو يورولها وين غلطت و يولولها الصح ..هما يغضبو عليها يخلوها تخمم بلى ما غلطتش ..بصح اهلها معقديين و مايفهموهاش ...مشكور اخى على الموضوع
يا اخي انت توشيت اكثر المواضيع حساسية في مجتمعنا لكن حابة نقلك ان الراجل ما يقدرش يعلن عن حبو الا اذا كان رايح يخطب فمابالك البنت لى ما تضمنش ان حبيبها رايح يخطبها نفضل الكتمان بالنسبة للبنت و الولد لان الموضوع داخل فية القدر مشكور على الموضوع الحالم لكن مرحبا بيك في الواقع
عين العقل الرجل ماشي مشكل يتقدم هو والمكتوب اما البنت الكتمان افضل يجي وقت وتنساه ما ننساوش فترة المراهقة صعبة ممكن تفضفض لختها اما لوالديها روحوا نبسطها لامها قمة الوقاحة
يا اخي انا كتبت لختها ماشي لخوها يعني بالعربية الفصحى الاخت لاختها بمعنى أخر بنت لبنت وايضا ماقلت لبنت عمة و لاخالة لاصديقة ولاجارة لا زميلة دراسة ولا عمل
ملاحظة أخرى....اناكتبت ممكن تفضفض يعني حتى هاته الامكانية الاحسن تتجنبها
هاذاك مابقا غير تروح الطفلة لباباها وتقولو راني نحب حتى اذا كان مايديرلي حتى حاجة انا مانقولوش عيب او ماتصلحش وماشي من عاداتنا نديروها اذا راح الاحترام بين الاب وبنتو واش بقا ممكن نقول للام بصح الاب لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالااااااااااا