صدام أُعدم طعناً في منزل المالكي!

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

احمدالجزائري

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
19 سبتمبر 2006
المشاركات
4,872
نقاط التفاعل
84
النقاط
317
العمر
47
321730d455lu9.gif



( اسرار وخفايا) وكالات: فجرت هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين مفاجأة من العيار الثقيل عندما أكدت أن عملية إعدامه والتي تمت قبل عامين كانت صورية وأنه اعدم فيما بعد طعناً في منزل رئيس الوزراء نوري المالكي.

وأصدرت الهيئة بيانا في الذكرى السنوية الثانية لإعدامه قالت فيه أن الرئيس السابق لم يمت بعد "إعدامه" مباشرة كما ظهر في شريط فيديو قام بتصويره بعض الأشخاص الذين حضروا عملية الإعدام.

وأضاف البيان انه قد تم وضع مادة الرصاص في قدمي الرئيس صدام بوزن يصل إلى 50 كيلو جرام، كما تم وضع حبل المشنقة بشكل خاطئ ومقصود بحيث يؤدي ذلك إلى كسر العظم.

ويتابع: هذه الطريقة لا تؤدي إلى الوفاة "بل تؤدي إلى دخول الشخص في حالة غيبوبة وتستمر تروية الأوكسجين إلى الدماغ مما يعني أن الرئيس لم ينتقل إلى الرفيق الأعلى بل دخل في حالة غيبوبة بسبب سرعة ارتطام جسده في الأرض وبسبب وضع الحبل بطريقة مقصوده أن يتم وضعه بهذا الشكل".

ونقلت صحيفة "الحقيقة الدولية" الأردنية عن البيان: انه تم بعد ذلك نقل جسد الرئيس وهو ما زال حياً ولكنه كان في حالة غيبوبة إلى منزل رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي وكان موجودا فيه كل من الزعيم الشيعي مقتدى الصـدر وموفق الربيعي والقاضي منقذ فرعون والمدعو أبو سجاد قائد جيش القدس الإيراني "حيث قام بطعن الرئيس بأداة حادة في منطقة القلب" وقام أبو سجاد بطعن الرئيس بالعنق وقام موفق الربيعي وممثل جيش القدس الإيراني بطعن جسد الرئيس عند الخاصرتين.

وكان أحد الحراس المقربين من الرئيس العراقي السابق قاد الأمريكيين الى محل اختفاءه بعد عمليات تفتيش وتحقيق مع شخصيات مختلفة إلى أن تمَّ اعتقاله في 13 ديسمبر/ كانون الاول عام 2003.

وفي 5 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2006 حكم على صدام حسين بالإعدام شنقا ونفذ الحكم في 30 ديسمبر/ كانون الأول من عام 2006.

ويعتقد الكثير من المراقبين أن عملية الاعتقال جرت في وقت يسبق الإعلان الرسمي عنها، وتم تأجيل الإعلان عن الاعتقال لأسباب سياسية.

وأثارت هذه القضية الكثير من التساؤلاتِ عن كيفيةِ الاعتقال وما أعقب ذلك من مشكلات رافقت جلسات محاكمة الرئيس العراقي السابق.

ويقول رامزي كلارك وزير العدل الأميركي الأسبق ومحامي صدام حسين عن هذه المحاكمة، " كان لدينا سبعة من المحامين المتطوعين.. قتل ثلاثة منهم أثناء فترة المحاكمة.. وهؤلاء المحامون عينتهم الحكومة وهو أمر لصالح هيئة الدفاع لأنهم سيكونون محل ثقة لدى المحكمة.

في ظل هذه الأجواء.. كيف يمكننا أن نحصل على محاكمة عادلة.. البلد بأكمله كان في حالة فوضى.. حتى القضاة كانوا محاطين بحماية وكأنهم هم السجناء".

خمس سنوات مرت على اعتقال صدام حسين ومنذ دخل الأمريكيون العراق والبلاد تراوح بين الاحتلال البغيض والعنفِ الذي يحصد أرواح العشرات.

المصدر
 
بالرغم من كرهي للسياسة وما نفهم فيها والووووووووووووو بصح رايي هوا
بالرغم من ديكتاتوريتو و واش دار في شعبو بصح بجد كان راجل وحاكم زمام الامور بعد ما راح شوفو واش صرا
اما كيفاش مات والله ما ني فاهمة كل مرة يخرجو هدرة
 
شكرا لك على التقرير أخي الكريم
 
السلام عليكم
شكرا لكم لنقل الموظوع

بحقيقة الامر ومع تأييدي الشديد للرئيس الراحل وكرهي للخونة امثال الربيعي لكن هناك امران
الاول ان كان الرئيس قد توفي وقت اعدامة وانتقل الى رحمة الله ام قد قتل على يد اتباع ايران فهذا لا يغير من الموظوع شيئا كثيرا فالنتيجة واحدة وهية استشهاد الرئيس الراحل على يد التبعية

اما عن صحة الخبر وعدم وجود ادلة بالصور او اي شيء ثاني يثبت حصول هذا الامر يبقى الموظوع في اطار الشك وبعد عامين من وفاة حادثة استشهادة اين كانو محامية كل تلك الفترة
 
رحم الله الشهيد الرمز ، شكراً جزيلاً أخي أحمد
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

العودة
Top