magginto2022
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 2 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 296
- نقاط التفاعل
- 12
- نقاط الجوائز
- 7
- آخر نشاط
قد لا يفهم البعض ما القصد بإسترجال المرأة وواقعيته باعتباره إسترجالا مخفيا و لكن سأحاول و بقدر الإمكان أن أوصل الفكرة و هو مجرد رأي غير أنني مقتنع به فلا داعي إخواني الأعزاء إلى الرد بإستهتار أو بالكلام الجارح الجد ثم الجد.
عندما أكون راجعا إلى البيت من العمل وجب المرور على أصناف كثيرة من النساء شباب شياب نساء فتيات طلبة متشردون المهم في كل هذه الفئات الفتيات اللواتي لا يتعدى عمرهن من 15 إلى غاية 24 سنة .
عند مروري عليهن لاحظت مجموعة من التصرفات و الأقوال التي توحي إلى إسترجال هؤلاء الفتيات فبداية من
- اللباس و الهندام تجدهن يلبسن سراويل دجينز كسراويل راكبي الأحصنة و التي لا تمت بصلة بالأنوثة فلا تستطيع أن ترى إلى هذه الفتاة بنظرة أنها أنثى و لا شك أنكم فهمتم قصدي
- أما الثانية فالوقفة (الوقوف في الطريق) فعندما تتحدث مجموعة من الفتيات أجدهم يقفون وقفة رجولية فهذه تتكأ على صديقتها و الثانية تعوج رجلها و الثالثة تضع يديها على مؤخرتها و الرابعة تخرج النقود من الجيب الأمامي للسروال و كأنها حقا فتى (ذكر) .
- أما الثالثة فعندما تنادي فتاة صديقتها فلا حياء و لا خجل فتناديها من الضفة الأخرى من الطريق و بأعلى صوتها و لا ننسى أنها عندما تلاقي صديقاتها تقول لهم (هيا يا جماعة) و هذه الكلمة كلمة رجولية 1000% و أما الكارثة الكبرى فهي الكلام القبيح التي تتفوه به هاته الفتيات فأصبح من الطبيعي أن تسمع فتاة تقول كلاما فاحشا و بدون أن تخفض صوتها و بدون أي حرج .
- لاحظت أن النساء لم يعدن يستحيين أن يركبن مع الرجال في سيارات النقل الحضري و أكتافهن في أكتاف الرجال و هذا عن تجربة و المخجل حديث الصديقتين مع بعضهما في السيارة النقل الحضري بدون حرج فمن موضوع طلاق فلانة إلى زواج فلانة و تلك تحب فلان و و و و ربي يستر .
- الرابعة : هو التجول في المدينة فبعد أن كان التجول من صفاة الرجل أصبحت الفتيات يلتقين و يتجولن و يعاكسن الرجال و المصيبة من منهن يعاكس الفتيات .
- الخامسة خروج الفتيات في الليل .
المشاجرة بينهن بالعنف و الضرب و و و و حتىأن واحدة أخرجت لصديقتها خنجرا لتضربها به .
المهم لو عددنا كل هذه الظواهر لما استطعنا جمعها كلها و هذه عينة منها .
و استنتجت إستنتاجا خطيرا يمكن أن يكون صحيحا و يمكن أن يكون خاطئا و لكنه مقتنع به هو أن المرأة انبهرت بعالم الرجل (ليس بالرجل ذاته بل بعالمه) فأعجبتها الحرية المطلقة التي يعيش فيها و كذا تصرفاته المهم كل ما يتعلق بالعالم الرجولي و قد سمعت كلاما كثيرا من صديقات و قريبات وو يقلن (لوكان كنت راجل ندير و ندير ...) و لكنهن لا يعلمن أنهن سيحدث لهن كالغراب الذي فقد مشيته بعد أن أراد تقليد مشية الحمامة سيخسرن أنفسهن .
أختي الفاضلة إذا كنت من هاته الفئة ، فإرجعي لأنوثتك التي عهدتك بها فإني الآن لا أفرق بين الرجل و المرأة إلى بتفاصيل جسمه لا بهندامه و كلامه و تصرفاته و ربي يستر
عذرا على الإطالة و السلام عليكم و رحمة الله تعالة و بركاته.
عندما أكون راجعا إلى البيت من العمل وجب المرور على أصناف كثيرة من النساء شباب شياب نساء فتيات طلبة متشردون المهم في كل هذه الفئات الفتيات اللواتي لا يتعدى عمرهن من 15 إلى غاية 24 سنة .
عند مروري عليهن لاحظت مجموعة من التصرفات و الأقوال التي توحي إلى إسترجال هؤلاء الفتيات فبداية من
- اللباس و الهندام تجدهن يلبسن سراويل دجينز كسراويل راكبي الأحصنة و التي لا تمت بصلة بالأنوثة فلا تستطيع أن ترى إلى هذه الفتاة بنظرة أنها أنثى و لا شك أنكم فهمتم قصدي
- أما الثانية فالوقفة (الوقوف في الطريق) فعندما تتحدث مجموعة من الفتيات أجدهم يقفون وقفة رجولية فهذه تتكأ على صديقتها و الثانية تعوج رجلها و الثالثة تضع يديها على مؤخرتها و الرابعة تخرج النقود من الجيب الأمامي للسروال و كأنها حقا فتى (ذكر) .
- أما الثالثة فعندما تنادي فتاة صديقتها فلا حياء و لا خجل فتناديها من الضفة الأخرى من الطريق و بأعلى صوتها و لا ننسى أنها عندما تلاقي صديقاتها تقول لهم (هيا يا جماعة) و هذه الكلمة كلمة رجولية 1000% و أما الكارثة الكبرى فهي الكلام القبيح التي تتفوه به هاته الفتيات فأصبح من الطبيعي أن تسمع فتاة تقول كلاما فاحشا و بدون أن تخفض صوتها و بدون أي حرج .
- لاحظت أن النساء لم يعدن يستحيين أن يركبن مع الرجال في سيارات النقل الحضري و أكتافهن في أكتاف الرجال و هذا عن تجربة و المخجل حديث الصديقتين مع بعضهما في السيارة النقل الحضري بدون حرج فمن موضوع طلاق فلانة إلى زواج فلانة و تلك تحب فلان و و و و ربي يستر .
- الرابعة : هو التجول في المدينة فبعد أن كان التجول من صفاة الرجل أصبحت الفتيات يلتقين و يتجولن و يعاكسن الرجال و المصيبة من منهن يعاكس الفتيات .
- الخامسة خروج الفتيات في الليل .
المشاجرة بينهن بالعنف و الضرب و و و و حتىأن واحدة أخرجت لصديقتها خنجرا لتضربها به .
المهم لو عددنا كل هذه الظواهر لما استطعنا جمعها كلها و هذه عينة منها .
و استنتجت إستنتاجا خطيرا يمكن أن يكون صحيحا و يمكن أن يكون خاطئا و لكنه مقتنع به هو أن المرأة انبهرت بعالم الرجل (ليس بالرجل ذاته بل بعالمه) فأعجبتها الحرية المطلقة التي يعيش فيها و كذا تصرفاته المهم كل ما يتعلق بالعالم الرجولي و قد سمعت كلاما كثيرا من صديقات و قريبات وو يقلن (لوكان كنت راجل ندير و ندير ...) و لكنهن لا يعلمن أنهن سيحدث لهن كالغراب الذي فقد مشيته بعد أن أراد تقليد مشية الحمامة سيخسرن أنفسهن .
أختي الفاضلة إذا كنت من هاته الفئة ، فإرجعي لأنوثتك التي عهدتك بها فإني الآن لا أفرق بين الرجل و المرأة إلى بتفاصيل جسمه لا بهندامه و كلامه و تصرفاته و ربي يستر
عذرا على الإطالة و السلام عليكم و رحمة الله تعالة و بركاته.