..موضوٍع يستآهل 99 ردٍ.....

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

nina

:: عضو مُتميز ::
إنضم
6 سبتمبر 2008
المشاركات
837
نقاط التفاعل
43
نقاط الجوائز
57
السلام عليكم ورحمه الله وبركــآآته


صبــآآحكمـ \\ مســآآكم ,, خييــرٍ


الكل يعرف ان الله عز وجل لة اسماء حسنى وهي 99 أسمآ من أخصاها دخل الجنة .... :119:

على كل واحد أن يذكر اسم واحد من اسماء الله عز وجل كل عضو يكتب اسم في كل مشااركة
والعضو الآخر يكتب اسم آخر وهكذا
............................
الى ان نذكر جميع الأسماء في 99 رد :014:


أرجو من الجميع الأشتراكـــ والتفاعل ...:35_01173398462:

والهدف من الموضوع هو التذكير باسماء الله الحسنى ....

جزااكم الله الف خيـــر:119:


\\ الفكــرهـ منقووولهـ
 
http://www.islamtoday.net/questions/show_question_*******.cfm?id=71202


السؤال:

انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟


الجواب:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة.

ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه.

وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.

ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.

وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.

وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.

والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد



والله اعلى و اعلم
 

* يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك *

جزيتي كل الخير أختي ســــارة قد كفيتي ووفيتي والله


 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top