• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

أيهما تختار : أمك أم زوجتك

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

bob16

:: عضو مُتميز ::
إنضم
21 جوان 2008
المشاركات
621
نقاط التفاعل
15
النقاط
22
بسم الله الرحمن الرحيـــمحكى أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه آله وسلم شاب يسمى علقمة ،كان كثير الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة والصوم والصدقة ،فمرض واشتد مرضه ، فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وآلهوسلم :إن زوجي علقمة في النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله .فأرسل النبي صلى الله عليه وآله وسلم : عماراً وصهيباً وبلالاًوقال امضوا إليه ولقنوه الشهادة ، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه فيالنزع الأخير،فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله ، ولسانه لاينطق بها ،فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخبرونه أن لسانه لاينطق بالشهادةفقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : هل من أبويه من أحد حيّ ؟قيل : يارسول الله له أم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليهواله وسلموقال للمرسول : قل لها إن قدرت على المسير إلى رسول اللهصلى الله عليه وآله وسلم وإلاّ فقري في المنزل حتى يأتيك .قال : فجاء إليها المرسول فأخبرها بقول رسول الله صلى الله عليه وآلهوسلمفقالت : نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه . فتوكأت ، وقامت على عصا ،وأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فسلَّمت فردَّ عليها السلاموقال: يا أم علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى :كيف كان حال ولدك علقمة ؟قالت : يارسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة .قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: فما حالك ؟قالت : يارسول الله أنا عليه ساخطة ، قال ولما ؟قالت : يارسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته ، ويعصيني ،فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن سخط أم علقمة حجب لسانعلقمة عن الشهادةثم قال:يابلال إنطلق واجمع لي حطباً كثيراً ،قالت: يارسول الله وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك .قالت : يارسول الله لايحتمل قلبي أن تحرق ولدي بالنار بين يدي .قال ياأم علقمة عذاب الله أشد وأبقى ، فإن سرك أن يغفر الله له فارضيعنه ،فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلا ته ولا بصيامه ولا بصدقته ماد متعليه ساخطة ،فقالت : يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني منالمسلمينأني قد رضيت عن ولدي علقمة .فقال : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :إنطلق يابلال إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا ؟فلعل أم علقمة تكلمت بما ليس في قلبها حياءاً مني ،فانطلق بلا ل فسمع علقمة من داخل الدار يقول لا إله إلا الله .فدخل بلال وقال : ياهؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإنرضاها أطلق لسانه ،ثم مات علقمة من يومه ، فحضره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمفأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه ، وحضر دفنه . ثم قال عليه الصلاة والسلام : على شفير قبره(( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّهفعليه لعنـة الله والملا ئكة والناس أجمعين، لايقبل الله منه صرفاً ولاعدلاًإلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها .فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها)).فانت ايهما تختار بصراحة
 
نقولك خويا فهدا لوقت راجل ولا يتبع مرتو في كلش واش تقول يقول ايه وناسي يماه الي جابتو ورباتو
معلبالهمش بلي غضب الوالدين واعر يخلصوه فدنيا قبل لخرة
ومشكور على الموضوع الرائع
 
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نقولك خويا فهدا لوقت راجل ولا يتبع مرتو في كلش واش تقول يقول ايه وناسي يماه الي جابتو ورباتو
معلبالهمش بلي غضب الوالدين واعر يخلصوه فدنيا قبل لخرة
ومشكور على الموضوع الرائع
شكررررررررررررررا
 
نحاول نرضيهم بزوج ولكن اذا ارغمت على الاختيار...............
باينة شكون نختار-كيما يقولو خوتنا في مصر :مش عايزة مفهومية
شكرا
 
نتختارك انتا................
 
يما هي اللي على حق حتى و لوكان تكون غالطة معاها
 
سؤال ليس في محله
 
الجنة تحت أقدام الأمهات

الجنة تحت أقدام الأمهات




عبد الله ها هى أمك تناد يك ها هى أمك تناجيك ها هى أمك تسترحمك ها هى أمك تستجدى عطفك ، عبد الله متي يلين قلبك أيسرك أن تدعوا عليك و لكنها تخاف عليك وكلما أرادت رفع شكواها إلى الله تذكرة أن دعواها مستجابه وأن الله سوف يرفعها فوق الغمام فتمتنع عن ذلك رأفة بك وشفقا عليك ولكن إعلم أنه سوف ينالك من عقوق أبنائك ما نالها منك وأن الله سوف يجازيك في الدنيا قبل الآخرة ، فقد تواترت القصص في ذلك قصة يقول الأستاذ عبد الرؤوف رحمه الله كان لى قريب ترك له والده أموال نقدية ذهبية طائله وعقارات متعددة وكان من عيون التجار غضبت عليه أمه يوما ودعت عليه دعوة مرة قاسية وإذا بالسوء يحيق به من جرائها لقد مات فقيرا مع أنه لم يسلك سبل الفواحش والمحرمات أبدا وكان أبى رحمه الله يتصدق عليه ويرسلنى بالطعام من دارنا إليه وإلى زوجته وأولاده .

هذا أبو هريرة رضى الله عنه كان يستخلفه مروان وكان يكون بذى الحليفة فكانت أمه فى بيت وهو فى آخر فإذا أراد أن يخرج وقف على بابها وقال السلام عليك ورحمة الله وبركاته فتقول وعليك السلام ورحمة الله وبركاته فيقول رحمك الله كما ربيتنى صغيرا فتقول ورحمك الله كما بررتنى كبيرا ثم إذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك .

عن عبدالله بن مسعود رضى الله عنه قال سألة رسول الله صلى الله عليه وسلم أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة على وقتها قلت ثم أي قال بر الوالدين قلت ثم أي قال الجهاد فى سبيل الله .

وعن طلحة بن معاويه السلمي رضى الله عنه قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إنى أريد الجهاد فى سبيل الله قال : أمك حيه :قلت نعم ، قال النبي صلى الله عليه إلزم رجليها فثم الجنة .

قال عبد الله إبن جعفر إبن خاقان المروزى بندران يقول أردت الخروج يعنى الرحله لطلب العلم فمنعتنى أمى فأطعتها فبورك لى فيه ( أي العلم ).

وكان طلحة بن حبيب من العباد والعلماء وكان يقبل رأس أمه وكان لايمشى فوق ظهر بيت وهي تحته إجلالا لها .

وعن أبى عون أن محمدا إذا كان عند أمه لو رآه رجل ظن أن به مرض من خفق كلامه عندها .

وعن إبن عون قال دخل رجل على محمد بن سرين وهو عند أمه فقال ما شأن محمد أى يشتكى شيئا قالوا : لا ولكن هكذا يكون عند أمه .

وعن إبن عون المزنى أن أمه نادته فأجابها فعلى صوته صوتها فأعتق رقبتين .

تحياتي لطفي

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top