- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
غزة (رويترز) - قالت مصادر سياسية يوم الجمعة ان اسرائيل قد توقف حرب غزة من جانب واحد لحرمان حركة المقاومة الاسلامية (حماس) من أي مكاسب سياسية من اتفاق هدنة بوساطة مصرية.
وفي خضم نشاط دبلوماسي محموم في القاهرة وواشنطن قالت اسرائيل انه هجومها قد يكون "في الفصل الاخير" لكنها عاودت قصف قطاع غزة حيث لقي أكثر من 1150 فلسطينيا حتفهم وجرح خمسة الاف في ثلاثة أسابيع من القتال.
وقال مسؤولون اسرائيليون ان رئيس الوزراء ايهود أولمرت سيعقد اجتماعا لمجلس الوزراء الامني مساء يوم السبت للبت في اعلان وقف اطلاق النار من جانب واحد مضيفا أن مصر ترى عدم احراز تقدم في المحادثات مع حماس.
ولم يتسن الاتصال بمسؤولين مصريين للحصول على تعقيب.
ولا تتعامل اسرائيل مباشرة مع الحركة الاسلامية التي يقاطعها الغرب أيضا لرفضها الاعتراف بالدولة اليهودية ونبذ العنف وقبول اتفاقات السلام.
وكان خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس قال في وقت سابق يوم الجمعة ان شروط اسرائيل لوقف اطلاق النار غير مقبولة وان الحركة التي تطالب بانهاء الحصار الاسرائيلي المفروض على غزة ستواصل القتال.
وأبلغت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني القناة العاشرة للتلفزيون الاسرائيلي عندما سئلت ان كانت بلادها ستنهي القتال من جانب واحد "مجلس الوزراء الامني سينعقد لاتخاذ القرار."
وحث مشعل الزعماء العرب المشاركين في اجتماع استضافته الدوحة على قطع العلاقات مع اٍسرائيل وهو ما طالبت به أيضا سوريا وايران. وفي وقت لاحق جمدت موريتانيا وقطر علاقاتهما المحدودة مع الدولة اليهودية.
ويرى البعض تنصيب الرئيس الامريكي باراك أوباما يوم الثلاثاء باعتباره التوقيت الذي ستذعن فيه اسرائيل للضغوط الدولية المتزايدة وتوقف هجماتها
وفي خضم نشاط دبلوماسي محموم في القاهرة وواشنطن قالت اسرائيل انه هجومها قد يكون "في الفصل الاخير" لكنها عاودت قصف قطاع غزة حيث لقي أكثر من 1150 فلسطينيا حتفهم وجرح خمسة الاف في ثلاثة أسابيع من القتال.
وقال مسؤولون اسرائيليون ان رئيس الوزراء ايهود أولمرت سيعقد اجتماعا لمجلس الوزراء الامني مساء يوم السبت للبت في اعلان وقف اطلاق النار من جانب واحد مضيفا أن مصر ترى عدم احراز تقدم في المحادثات مع حماس.
ولم يتسن الاتصال بمسؤولين مصريين للحصول على تعقيب.
ولا تتعامل اسرائيل مباشرة مع الحركة الاسلامية التي يقاطعها الغرب أيضا لرفضها الاعتراف بالدولة اليهودية ونبذ العنف وقبول اتفاقات السلام.
وكان خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس قال في وقت سابق يوم الجمعة ان شروط اسرائيل لوقف اطلاق النار غير مقبولة وان الحركة التي تطالب بانهاء الحصار الاسرائيلي المفروض على غزة ستواصل القتال.
وأبلغت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني القناة العاشرة للتلفزيون الاسرائيلي عندما سئلت ان كانت بلادها ستنهي القتال من جانب واحد "مجلس الوزراء الامني سينعقد لاتخاذ القرار."
وحث مشعل الزعماء العرب المشاركين في اجتماع استضافته الدوحة على قطع العلاقات مع اٍسرائيل وهو ما طالبت به أيضا سوريا وايران. وفي وقت لاحق جمدت موريتانيا وقطر علاقاتهما المحدودة مع الدولة اليهودية.
ويرى البعض تنصيب الرئيس الامريكي باراك أوباما يوم الثلاثاء باعتباره التوقيت الذي ستذعن فيه اسرائيل للضغوط الدولية المتزايدة وتوقف هجماتها