• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

أربع أمنيات لأربع نساء

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

algeria

:: عضو مُشارك ::
إنضم
12 سبتمبر 2006
المشاركات
331
نقاط التفاعل
1
النقاط
17
العمر
53
أربع أمنيات لأربع نساء

المرأة الأولى: بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."

والمرأة الثانية: ألمانية

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

والمرأة الثالثة: إيطالية


قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والمرأة الرابعة: فرنسية

تحدثه بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا،
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت


 

شكرا اخي الجيريا على الموضوع الرائع ...................للاسف نجد مثل هذه الامنيات لا تعني لبعض النساء المسلمات شيء...........بل تراها نوع من الكبت لحريتها المزعومة .................فيا ليتها تحس بما انعم الله عليها
وكيف اصبحت محسودة من طرف نساء تلهث هي وراء تقليدهم في كل شيء

شكرا اخي الجيريا على الموضوع ودمت ودام تميزك

اختك ليلى الجزائرية​
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top