انسحاب اردوغان درس للعرب عبد الباري عطوان

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

machmoum

:: عضو مُشارك ::
إنضم
18 جانفي 2009
المشاركات
105
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
انسحاب اردوغان درس للعرب
عبد الباري عطوان


30/01/2009

empty.gif
لم نفاجأ بانسحاب السيد رجب طيب اردوغان رئيس وزراء تركيا من ندوة عقدت في اطار فعاليات منتدى دافوس الاقتصادي بسبب عدم السماح له بالرد على مغالطات شمعون بيريس رئيس الدولة العبرية، حول عدوانها الأخير على قطاع غزة، ولكننا فوجئنا ببقاء السيد عمرو موسى امين عام الجامعة العربية على المنصة نفسها التي يجلس عليها بيريس، ودون ان يبادر بالتصدي له وفضح اكاذيبه.
السيد اردوغان لم يتحمل مرور سموم بيريس دون رد مفحم ، خاصة انه دافع عن عدوان ادى الى استشهاد اكثر من الف وثلاثمائة وخمسين شخصا، ثلثاهم من الاطفال والنساء، وادعى ان اسرائيل حريصة على السلام، وحمّل حركة 'حماس' وفصائل المقاومة الاخرى مسؤولية ما حدث، ولكن المشرف على ادارة الندوة رفض اعطاءه الكلمة تحت ذريعة انتهاء الوقت، مما يكشف عن مدى تستر مثل هذه الملتقيات على المجازر الاسرائيلية، والانحياز بالكامل للذين يرتكبونها.
وهذه ليست المرة الاولى التي يظهر فيها رئيس وزراء تركيا فروسيته ومعدنه الاسلامي الاصيل، فقد وقف كالجبل في مواجهة الحملات الاسرائيلية التي تعرض لها لانه انتصر لضحايا المجازر في قطاع غزة، وادان اسرائيل بأقوى الكلمات.
بيريس معروف بالكذب، وتزوير الحقائق، فقد ادعى اكثر من مرة ان اسرائيل لم تقتل الاطفال في القطاع، وقال انها تقدم على عدوانها من اجل حماية اطفال اسرائيل، وعندما ووجه بالصور الموثقة لاطفال مزقت اجسادهم الصواريخ الاسرائيلية ادعى ان هؤلاء قتلوا بطريق الخطأ.
لا نعرف كيف استشهد هؤلاء بطريق الخطأ، فسماء غزة ليست مثل سماء لندن ملبدة بالغيوم، والطائرات الاسرائيلية كانت تحلق بحرية مطلقة، ورؤية واضحة، دون اي مضايقات ارضية، فالمقاومة الفلسطينية لا تملك، وللأسف الشديد، مضادات ارضية ولا صواريخ للتصدي للطائرات، اي ان احتمالات الخطأ معدومة كليا.

بيريس ركز في كلمته في دافوس على حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها في مواجهة الصواريخ الفلسطينية، ولكنه تجاهل حقيقة ناصعة وهي ان المسألة ليست في حق اسرائيل في الدفاع عن النفس مثل اي شخص آخر، وانما في ما اذا كانت تملك الحق في فعل ذلك بالاستخدام المفرط للقوة مثلما شاهدنا في قطاع غزة مؤخرا.
وما يحز في النفس ان هذه الأكذوبة التي تبرر قتل الاطفال والنساء صدقها وكررها الرئيس الامريكي الجديد باراك اوباما، وكأنه لا توجد بدائل اخرى مثل البدائل السلمية، التي لم يتحدث احد عن ضرورة اللجوء اليها لتجنب المجازر والتدمير الكامل لحياة مليون ونصف المليون فلسطيني من ابناء القطاع، وتشريد خمسين الفا منهم على الاقل، يعيشون حاليا في العراء بسبب الجدل العقيم حول الجهة التي يجب ان تشرف على اعادة الاعمار.
السيد اردوغان قال ما لم يقله الزعماء والمسؤولون العرب المشاركون بصفة دائمة في هذا المنتدى، لاظهار اعتدالهم وحضاريتهم في اجراء حوارات مع المسؤولين الاسرائيليين، والجلوس معهم في لقاءات جانبية، ومجاملتهم في المناسبات الاجتماعية وحفلات الاستقبال والعشاء، وكأن هؤلاء اصدقاء يمثلون دولة شقيقة.
لا نعرف كم مسؤولا عربيا من المشاركين في منتدى دافوس صافح بيريس والوفد المرافق له، ولا نستغرب ان يكون السيد موسى الذي كان جالسا الى جانبه في الندوة نفسها قد فعل ذلك، وهو يدرك تماما، اي السيد موسى، ان الدماء الطاهرة لاطفال غزة التي سفكها جيش بيريس وطائراته ما زالت طرية لم تجف بعد.

مشكلتنا ان النظام الرسمي العربي ليس متواطئا فقط، لا بل هو مشارك ايضا في العدوان الاسرائيلي، ويتضح ذلك بجلاء من خلال سلوك مندوبيه وممثليه في المحافل الدولية، واستقبالاتهم الحارة للمبعوثين الأمريكيين، مثل جورج ميتشيل، دون أن يقدموا على الاحتجاج على تصريحاته وتصريحات رئيسه ورئيسته المنحازة بالكامل إلى المجازر الاسرائيلية.
فالسيدة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية دشنت مهمة السناتور ميتشيل قبل يومين بالتأكيد على حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها، في أول مؤتمر صحافي تعقده، وقالت ان الصواريخ الفلسطينية على أرضها (أي اسرائيل)، لا يمكن ان تمر دون رد. أما رئيسها أوباما فقد ذهب إلى ما هو أبعد من ذلك عندما قال بالحرف الواحد 'إذا سقطت الصواريخ على مكان تنام فيه طفلتاي، فإنني سأفعل كل شيء من أجل ايقافها'، وكان يشير بذلك إلى أطفال اسرائيل، وليس إلى أطفال قطاع غزة الذين يذبحون بالصواريخ والقنابل الفسفورية الاسرائيلية التي تلقيها طائرات (اف 16) الأمريكية الصنع على مدارسهم التي احتموا بها ظناً ان علم الأمم المتحدة سيحميهم منها.
أوباما لم يقل كلمة واحدة عن المستوطنات وسرقة اسرائيل للأراضي والمياه الفلسطينية في الضفة الغربية، وهو صمت لا يتماشى مع تصريحاته النارية حول التزامه بقيام دولتين تعيشان جنباً إلى جنب في أمن وسلام واستقرار.

أردوغان وليس القادة العرب، الذي بات يملك الشجاعة، وهو الحليف الأقوى لواشنطن، ويتصدى للتزويرين الأمريكي والاسرائيلي في كل المحافل الدولية دون استثناء، رغم ان هذه المواقف الشجاعة قد تكلفه وبلاده الشيء الكثير، مثل اغلاق الباب نهائياً امام مساعيها للانضمام إلى الاتحاد الاوروبي. فالرجل يتماهى مع شعبه ومشاعره، هذا الشعب الذي تظاهر بالملايين في شوارع أنقرة واستانبول، ويستند إلى تراث اسلامي عريق لا يخجل منه بل يتباهى به، وانعكس في قوله انه واحد من أحفاد الامبراطورية العثمانية.
شكراً للسيد أردوغان، نقولها للمرة الألف، ومن قلب مفعم بالمرارة والاحباط من قيادات تدعي انها عربية ومسلمة، تصمت على مجازر غزة تواطأً، وتغلق المعابر في وجه ابناء القطاع المحاصرين المجوّعين.
نقول أيضاً شكراً لهؤلاء الناشطين والمحامين الذين يطاردون السفاحين الاسرائيليين الذين ارتكبوا المجازر في قطاع غزة، وخاصة مجزرة اسرة العثامين شمال القطاع، ومجزرة الشاطئ، ومجزرة اغتيال الشهيد صلاح شحادة وافراد أسرته. فهؤلاء هم العرب والمسلمون الحقيقيون، والذين تجري في عروقهم دماء العزة والكرامة والعدالة، وهي قطعاً ليست من فصيلة دماء معظم الزعماء العرب.
 
بارك الله فيك لقد حذفت موضوعي لانك تطرقت له بشكل مفصل اكثر
اردت فقط ان امر واسجل اعجابي واعتزازي وافتخاري بهذا الرجل اردوغان واقول له لقد كنت خير سند
اما عمرو موسى فاقول له خسئت ان كنت انت عربيا او مسلما
 
بارك الله فيك لقد حذفت موضوعي لانك تطرقت له بشكل مفصل اكثر

اردت فقط ان امر واسجل اعجابي واعتزازي وافتخاري بهذا الرجل اردوغان واقول له لقد كنت خير سند

اما عمرو موسى فاقول له خسئت ان كنت انت عربيا او مسلما
أوزلا ريد ان أشكر صاحب الموضوع
أختي سمية انت تطرقت إلى موضوع حقيقة الصراع بيننا وبين الغرب وأوضحت إن هذا الصراع عقائدي ، أريد ان أقول أن المسلم المقاوم أخي الحبي ولا يهمني أصله وجنسه إن كان تركيا أو هنديا أو غير ذلك ، والعربي الخائن عدو اللدود من أمثال عمرو موسى .
لقد عودنا الأتراك على هكذا أفعال
فعماد الدني ونورالدين من آل زنكي من الترك والقائد آرسلان من الترك .​
 
انسحاب اردوغان درس للعرب
عبد الباري عطوان


30/01/2009

empty.gif
لم نفاجأ بانسحاب السيد رجب طيب اردوغان رئيس وزراء تركيا من ندوة عقدت في اطار فعاليات منتدى دافوس الاقتصادي بسبب عدم السماح له بالرد على مغالطات شمعون بيريس رئيس الدولة العبرية، حول عدوانها الأخير على قطاع غزة، ولكننا فوجئنا ببقاء السيد عمرو موسى امين عام الجامعة العربية على المنصة نفسها التي يجلس عليها بيريس، ودون ان يبادر بالتصدي له وفضح اكاذيبه.
السيد اردوغان لم يتحمل مرور سموم بيريس دون رد مفحم ، خاصة انه دافع عن عدوان ادى الى استشهاد اكثر من الف وثلاثمائة وخمسين شخصا، ثلثاهم من الاطفال والنساء، وادعى ان اسرائيل حريصة على السلام، وحمّل حركة 'حماس' وفصائل المقاومة الاخرى مسؤولية ما حدث، ولكن المشرف على ادارة الندوة رفض اعطاءه الكلمة تحت ذريعة انتهاء الوقت، مما يكشف عن مدى تستر مثل هذه الملتقيات على المجازر الاسرائيلية، والانحياز بالكامل للذين يرتكبونها.
وهذه ليست المرة الاولى التي يظهر فيها رئيس وزراء تركيا فروسيته ومعدنه الاسلامي الاصيل، فقد وقف كالجبل في مواجهة الحملات الاسرائيلية التي تعرض لها لانه انتصر لضحايا المجازر في قطاع غزة، وادان اسرائيل بأقوى الكلمات.
بيريس معروف بالكذب، وتزوير الحقائق، فقد ادعى اكثر من مرة ان اسرائيل لم تقتل الاطفال في القطاع، وقال انها تقدم على عدوانها من اجل حماية اطفال اسرائيل، وعندما ووجه بالصور الموثقة لاطفال مزقت اجسادهم الصواريخ الاسرائيلية ادعى ان هؤلاء قتلوا بطريق الخطأ.
لا نعرف كيف استشهد هؤلاء بطريق الخطأ، فسماء غزة ليست مثل سماء لندن ملبدة بالغيوم، والطائرات الاسرائيلية كانت تحلق بحرية مطلقة، ورؤية واضحة، دون اي مضايقات ارضية، فالمقاومة الفلسطينية لا تملك، وللأسف الشديد، مضادات ارضية ولا صواريخ للتصدي للطائرات، اي ان احتمالات الخطأ معدومة كليا.

بيريس ركز في كلمته في دافوس على حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها في مواجهة الصواريخ الفلسطينية، ولكنه تجاهل حقيقة ناصعة وهي ان المسألة ليست في حق اسرائيل في الدفاع عن النفس مثل اي شخص آخر، وانما في ما اذا كانت تملك الحق في فعل ذلك بالاستخدام المفرط للقوة مثلما شاهدنا في قطاع غزة مؤخرا.
وما يحز في النفس ان هذه الأكذوبة التي تبرر قتل الاطفال والنساء صدقها وكررها الرئيس الامريكي الجديد باراك اوباما، وكأنه لا توجد بدائل اخرى مثل البدائل السلمية، التي لم يتحدث احد عن ضرورة اللجوء اليها لتجنب المجازر والتدمير الكامل لحياة مليون ونصف المليون فلسطيني من ابناء القطاع، وتشريد خمسين الفا منهم على الاقل، يعيشون حاليا في العراء بسبب الجدل العقيم حول الجهة التي يجب ان تشرف على اعادة الاعمار.
السيد اردوغان قال ما لم يقله الزعماء والمسؤولون العرب المشاركون بصفة دائمة في هذا المنتدى، لاظهار اعتدالهم وحضاريتهم في اجراء حوارات مع المسؤولين الاسرائيليين، والجلوس معهم في لقاءات جانبية، ومجاملتهم في المناسبات الاجتماعية وحفلات الاستقبال والعشاء، وكأن هؤلاء اصدقاء يمثلون دولة شقيقة.
لا نعرف كم مسؤولا عربيا من المشاركين في منتدى دافوس صافح بيريس والوفد المرافق له، ولا نستغرب ان يكون السيد موسى الذي كان جالسا الى جانبه في الندوة نفسها قد فعل ذلك، وهو يدرك تماما، اي السيد موسى، ان الدماء الطاهرة لاطفال غزة التي سفكها جيش بيريس وطائراته ما زالت طرية لم تجف بعد.

مشكلتنا ان النظام الرسمي العربي ليس متواطئا فقط، لا بل هو مشارك ايضا في العدوان الاسرائيلي، ويتضح ذلك بجلاء من خلال سلوك مندوبيه وممثليه في المحافل الدولية، واستقبالاتهم الحارة للمبعوثين الأمريكيين، مثل جورج ميتشيل، دون أن يقدموا على الاحتجاج على تصريحاته وتصريحات رئيسه ورئيسته المنحازة بالكامل إلى المجازر الاسرائيلية.
فالسيدة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية دشنت مهمة السناتور ميتشيل قبل يومين بالتأكيد على حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها، في أول مؤتمر صحافي تعقده، وقالت ان الصواريخ الفلسطينية على أرضها (أي اسرائيل)، لا يمكن ان تمر دون رد. أما رئيسها أوباما فقد ذهب إلى ما هو أبعد من ذلك عندما قال بالحرف الواحد 'إذا سقطت الصواريخ على مكان تنام فيه طفلتاي، فإنني سأفعل كل شيء من أجل ايقافها'، وكان يشير بذلك إلى أطفال اسرائيل، وليس إلى أطفال قطاع غزة الذين يذبحون بالصواريخ والقنابل الفسفورية الاسرائيلية التي تلقيها طائرات (اف 16) الأمريكية الصنع على مدارسهم التي احتموا بها ظناً ان علم الأمم المتحدة سيحميهم منها.
أوباما لم يقل كلمة واحدة عن المستوطنات وسرقة اسرائيل للأراضي والمياه الفلسطينية في الضفة الغربية، وهو صمت لا يتماشى مع تصريحاته النارية حول التزامه بقيام دولتين تعيشان جنباً إلى جنب في أمن وسلام واستقرار.

أردوغان وليس القادة العرب، الذي بات يملك الشجاعة، وهو الحليف الأقوى لواشنطن، ويتصدى للتزويرين الأمريكي والاسرائيلي في كل المحافل الدولية دون استثناء، رغم ان هذه المواقف الشجاعة قد تكلفه وبلاده الشيء الكثير، مثل اغلاق الباب نهائياً امام مساعيها للانضمام إلى الاتحاد الاوروبي. فالرجل يتماهى مع شعبه ومشاعره، هذا الشعب الذي تظاهر بالملايين في شوارع أنقرة واستانبول، ويستند إلى تراث اسلامي عريق لا يخجل منه بل يتباهى به، وانعكس في قوله انه واحد من أحفاد الامبراطورية العثمانية.
شكراً للسيد أردوغان، نقولها للمرة الألف، ومن قلب مفعم بالمرارة والاحباط من قيادات تدعي انها عربية ومسلمة، تصمت على مجازر غزة تواطأً، وتغلق المعابر في وجه ابناء القطاع المحاصرين المجوّعين.
نقول أيضاً شكراً لهؤلاء الناشطين والمحامين الذين يطاردون السفاحين الاسرائيليين الذين ارتكبوا المجازر في قطاع غزة، وخاصة مجزرة اسرة العثامين شمال القطاع، ومجزرة الشاطئ، ومجزرة اغتيال الشهيد صلاح شحادة وافراد أسرته. فهؤلاء هم العرب والمسلمون الحقيقيون، والذين تجري في عروقهم دماء العزة والكرامة والعدالة، وهي قطعاً ليست من فصيلة دماء معظم الزعماء العرب.
:eek:hmy:انه خبر غريب والله عمي موسى ربما انه يحب فتاة صهيونية لهدا يعمل هكدا ولكن المهم انه لا يدل على راي الشعوب التي تؤمن بقضية تحرير كل شبر من فلسطين وتحية خاصة الى اردوغان
 
للاضافة فقط موسى ....... عندما وقف ليسلم على اردوغان قبل خروجه لم يكن يقصد التسليم بل كان يريد ان يردعه ويمنعه عن ما هو فاعله. واللله لم اخجل بحياتي من كوني عربية متل ما حدث لي البارحة. متواطؤوون
 
أريد أن أذكركم بموقف لعمرو موسى هل تذكرون اجتياح إسرائيل للضفة ومجزرة مخيم جنين
حينها وفي مقابلة صحفية مع قناة الجزيرة ، ثارت ثائرته لمجرد ان الصحفية طالبته للتحرك لوقف المجازر في الضفة .
وقال لها بالحرف الواحد اذهبي أنتي وربك فقاتلا إن هاهنا قاعدون
يا ربي ونلقاها في كاش موقع مسجلة .​
 
طغت العمالة على الوطنية والدين ، فماذا ننتظر من الذين يسلمون
بلادهم واحدة تلو الاخرى لإرضاء النار التي لاتشبع ، وزيادة في
المصائب انهم لايضعون يدهم بأيدي الرجال الحقيقيين كأردوغان
وتشافيز بل مستمرون في الاتجاه المعاكس .
 
جازاك الله خيرا خي صاحب الطرح فكنت السباق للفكرة وهاته جريدة القدس العربي وكان لقناة المنارفي الصباح نقاش في الموضوع وتحليل له مفصل وقد راينا استقبال الاتراك بالالاف له في المطار على 2صباحا مهللين ببطلهم ونحن هل هللنا لموسي الغير معمر؟؟بل اخذلنا وهو بجانب بونكيمون وبيريس تتبعنا المؤتمر دافوس باهتمام وكان لبريس التعصب والعنجهية وهو يعلم عقلية من يجالسه...السؤال لما ذهب عمر موسى اصلا ؟ الم يصفعوه ككل مرة ولما يترك نفسه ليهان ككل مرة؟؟...هذا اردوغان استشاض غيضا وحمقا كرد على المجرم بل رايته كانه لا يراه اصلا وذكره بالاطفال والمجزرة على الشاطيء وكان لبريز 25دقيقة كذب ونفاق اما اردوغان سمح له ب7دقائق فقط لا تمكنه حتى من رد السلام اى مدروسة مسبقا ...فهو لم يهتم ان تركيا مرهونة بالانضمام الى الاتحاد الاوروبي بالمرور على البوابة الاسرائيلية..لم يهتم ان تركيا لن تكون طرفا مفاوضا في المرت القادمة للسلام المزعوم والمبادرة العربية ....انه حقا رجل ونعم الرجال
 
ماقام به هدا البطل الرمز الدي اطالب عمرو موسى ان يظمه مع شافيز الى الجامعة العربية ولو بعضوية فخرية رمزية حتى على الاقل ينشر قليل من العدوى الى الحكومات المتواطاة مع الصهاينة يعد في حد داته فخرا لنا كمسلمين فقط وهو اقل ما يوصف انه شجاع وشهم .
كيف سيكون موقع الحكام العرب من الاعراب بعد هده الورطة ؟ اكيد كان لم تمر لانهم وكما يقولون بالعامية وجهم مقزدر والله يرحم اللي ستحى ومات .
 
ماقام به هدا البطل الرمز الدي اطالب عمرو موسى ان يظمه مع شافيز الى الجامعة العربية ولو بعضوية فخرية رمزية حتى على الاقل ينشر قليل من العدوى الى الحكومات المتواطاة مع الصهاينة يعد في حد داته فخرا لنا كمسلمين فقط وهو اقل ما يوصف انه شجاع وشهم .
كيف سيكون موقع الحكام العرب من الاعراب بعد هده الورطة ؟ اكيد كان لم تمر لانهم وكما يقولون بالعامية وجهم مقزدر والله يرحم اللي ستحى ومات .
صدقت اخي مخلص ربما له العضوية الشرفية .لكن اضن الرئاسة احسنفهو يستحقها بجدارة
 
المشكل ربما الذى يطرح لما دائما الحكام العرب يهربون في الوقت الذى تركياوفنزويلا كانتا في الريادة واليوم قد وافقت محكمة اسبانية لمحاكمة الصهاينة الذين اشعلو الهولوكوست الاسرائيلى ....في الوقت الذى بعض الانضمة كان قانونها الداخلى يسمح باجراء هذا النوع من المحاكمات لكنها غضت الطرف عن الامر كانها غير معنية
 
ماقام به هدا البطل الرمز الدي اطالب عمرو موسى ان يظمه مع شافيز الى الجامعة العربية ولو بعضوية فخرية رمزية حتى على الاقل ينشر قليل من العدوى الى الحكومات المتواطاة مع الصهاينة يعد في حد داته فخرا لنا كمسلمين فقط وهو اقل ما يوصف انه شجاع وشهم .


كيف سيكون موقع الحكام العرب من الاعراب بعد هده الورطة ؟ اكيد كان لم تمر لانهم وكما يقولون بالعامية وجهم مقزدر والله يرحم اللي ستحى ومات .
أعتقد أنك توجه إهانة إلى أوردغان حين تطلب من عمرو موسى ضمه للجامعة العربية
والجميع يعلم ماهية الجامعة العربية
 
لما التشاؤماخي فربما لو انضم هدا الاسدالى الجامعة لتغيرت المواقف...واصبحت لها هيبة فتتحول من قمامة الىقمة
 
لما التشاؤماخي فربما لو انضم هدا الاسدالى الجامعة لتغيرت المواقف...واصبحت لها هيبة فتتحول من قمامة الىقمة
يا أختي الجامعة العربية تم تأسيسها لخدمة مصالح الإنجليز
 
قامت تركيا بتوجيه دعوه للرئيس ابو مازن لزيارة تركيا ومقابلة رئيس الوزراء اردوغان فيما يعد اعتراف بأن الرئيس بو مازن هو الرئيس الشرعي والممثل الوحيد للشعب الفلسطيني
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top