ليبرمان ونظرية الكره

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

أبو هريرة موسى المسيلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
9 سبتمبر 2008
المشاركات
3,581
نقاط التفاعل
587
النقاط
171
8.gif

arton480.jpg



"اسرئيل بيتنا"، أخطر الأحزاب اليهودية برأي صحيفة هآريتز. حقق مفاجأة الانتخابات الاسرائيلية بتجاوزه حزب العمل. حزب العمل الذي أسس اسرائيل.
لكن وإن كان الاسرائيليون أنفسهم يخشون ليبرمان مؤسس ورئيس حزب "اسرائيل بيتنا" فإن صدى انتخابه في الغرب كان مغايراً. فالعديد من الصحف قدمته على انه نجم صاعد دون التنويه بشكل جدي إلى أن هذا الشخص وحزبه أكثر فاشية من هتلر وموسوليني. بل ربما أكثر الأحزاب فاشية في التاريخ.
ما يثير الدهشة أن ليبرمان أكثر تطرفاً من أحزاب أقصى اليمين وإن كان يحسب على اليمين المتشدد وليس المتطرف.
يقول أحد الباحثين الاسرائيليين في جامعة تل أبيب وهو من اليسار. ليبرمان يرى العالم بعيون سوداء، إنه لا يحب اسرائيل بل يكره كل ما هو غير اسرائيلي والفرق شاسع بين الاثنين.
السبب كما يعزوه هذا الباحث إلى أنه من المعروف أن اليهود المهاجرين من المعسكر الشرقي السابق (مثل ليبرمان) لديهم حقد أسود على العالم. إنها ظاهرة معروفة، إنهم يهود يعتبرون الجنسية الاسرائيلية انتقاماً من ماضيهم وبالتالي فهم أكثر تشدداً من مؤسسي اسرائيل نفسها.
نجد على سبيل المثال الظاهرة نفسها عند المهاجرين الشرعيين إلى أوروبا بعد تجنيسهم. حيث يتحولون إلى أحزاب اليمين ويكونون أكثر كرهاً، للمهاجرين غير الشرعيين، من أهل البلد أنفسهم.
كلام هذا الباحث ينذر بمستقبل أسود مع هذا الشخص، لكنه في نفس الوقت يسلط الضوء على مشكلة أخرى. في الحقيقة، اليوم الكثير ممن يدافعون عن القضية الفلسطينية يفعلون ذلك ليس حباً في فلسطين وإنما كرهاً باسرائيل أو الولايات المتحدة. ربما كان هذا أحد أسباب استعصاء القضية الفلسطينية وباقي القضايا العربية.
ربما نحتاج لأناس يحبون قبل أن يكرهوا لكي نستطيع تجاوز أزماتنا...
 
[جاء ايهود باراك قلنا مجرم . ذهب وجاء شارون قلنا مجرم اكبر منه . انتظرنا ليفني قلنا ربما تكون افضل منهما. ابدا وهاهي الحكومة تلو الحكومة واللتي تاتي تكون اسوا من سابقتها. لماذا سميو اذن يهود ؟؟؟
 
لا تتوقع شيئا منهم فكلهم سواسية الاختلاف الوحيد الذي يمكن ان نميزه هو من الاكثر تقتيلا واجراما . بنو صهيون وجدو ليكونو مجرمين كل على طريقته يتفنن في قتل وارهاب الضعفاء او بالاحرى المستضعفين. واولهم كانت فلسطين في انتظار البقية التي ستاتي . اطنها قريبة شكرا اخي الكريم على الموضوع اعذرني تاخر ردي الان فقط انتبهت.
 
لا فرق بينهم
ولكن الكل يريد نصيبه وفرصته في ممارسة هوايتهم المفضله وهي تقتيل الأبرياء
 
يهود لمن يدعي أنه لا يعلمهم وللأسف أن يكون ذلك هم قتلة الأنبياء هم الذين كفروا بالله هم الذين أشركوا هم الذين ناصبوا الإسلام والمسلمين العداء حقدا وكرها إذ لم يكن النبي الذي ينتظرونه منهم فملأالحقد والغيض قلوبهم كما امتلأ قلب أبي جهل واصحابه غلا وحقدا وحسدا هم الذين استهواهم الشيطان فسول لهم و أملى لهم ووعدهم ومناهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا0 الحاسد والحاقد لا ترجى البتة السلامة منه ولن يدعها إلا إذا عجز ولو استطاع لن يدخر سبيلا في سبيل النيل من المسلمين كما هو حاصل ؟لقد قتلوا انبيائهم وتجرأوا على الله فهل ياترى يرأفون بالمسلمين ؟كلا ؟ولكن لنا أعداء أشد منهم وهم الرافضة والمنافقين0
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top