خذو هذه القصة و خذو العبرة
ظلم من أحبته فعاقبهالله في زوجته
إن كنت ممن يقرؤون سامحيني
تقول الحكمة (( كما تدين تدان )) و هذه الحكمة يعيش لحظاتها كل الظالم فالإنسان مهما يظلم بنات الناس و مهما يتلاعب بهم فإن ديون يرجع إليه في زوجته في أبنته... الخ فارحموا بنات الناس يا شباب يرحمكم الله و كما يقول الرسول الله وسلم " استوصوا بالنساء خيراّ" و قد سماهن بالقوارير لا نهن عرضة للكسر في أي وقت فلا نكن نحن من نكسرهن و نحطم مشاعرهن الطاهرة كما قال هذا الأخ الذي وضع قصته للعبرة و يطالب نشرها في وجه الله
أرجوا إن تنشروا قصتي هذه في أقرب وقت كاملة حتى تكون عبرة للشباب الذين يتلاعبون ببنات الناس ظنا منهم أنه يحق للرجل فعل أي شيء و يحرم على المرأة كل شيء حتى الحب و نسوا قول الرسول صلى الله عليه وسلم " استوصوا بالنساء خيراّ" و قد سماهن بالقوارير لا نهن عرضة للكسر في أي وقت فلا نكن نحن من نكسرهن و نحطم مشاعرهن الطاهرة .
أنا شاب في الثلاثين من عمري جميل الشكل وسيم جذاب و هذا مزاد في غروري و جعلني أحاول إيقاع أي فتاة في شباك خاصة و إن أعجبني شكلها المهم عرفت الكثير من البنات و كل واحدة منهن كانت لها صفاتها فهناك من اعتبرتني صيدا سهلا سيكون لها زوجا و كانت ستقبل أي رجل آخر و هناك من كانت تحب تعيش شبابها و هناك من تحب المظاهر و الافتخار بين صديقتها لأنها تخرج مع شاب وسيم . إلى أن جاء ذالك يوم الذي رأيت فتاة رائعة الجمال كنت أحاول إيقاعها بنظراتي إلا أن نظراتها كانت صادقة حاولت معها المرة تلو الأخرى إلى أن جعلتها ترضى بالخروج معي و عندما بدأنا نخرج بدأت ألحظ بأنها ليست جميلة الشكل فحسب بل جميلة الروح أيضا .أحبتني بجنون كانت حنونة طيبة و هذا ما شدني إليها و جعلني أتعلق بها فرغم أنها في سني إلا أنها كانت بريئة كالأطفال تتكلم بتلقائية و بمشاعر صادقة ليس مثل البنات اللواتي عرفتهن من قبل كل كلمة عندهن بحساب , بقينا مدة نلتقي إلى أن جاء ذالك اليوم الذي كنا فيه لوحدنا في السيارة و في مكان بعيد و بعد لحظات أصبحت تبكي و تقول لا إلا عذريتي , حينها قلت لها أحبك كله كذب لو كنت تحبينني لما منعت عني شيء حتى احترامي لها و رغم إني أحببتها إلا أن غروري و كبريائي يمنعني من أن أعترف لها أو أتزوجها فعقلي المريض صور لي بأنه عندما أتزوج ستكون أمرآة لم تعرف رجالا قط رغم علمي أنها لم تعرف سويا و لا تحب سواي ,
ثم جاء ذالك اليوم الذي طلبت مني أمي الزواج أو شيء فعلته هو قطع علاقتي مع تلك الفتاة و عندما أخبرتها بالهاتف أجهشت بالبكاء و الصراخ: لماذا ألا تحبني ألست حياتك ؟ أقفلت الهاتف و غيرت رقمي و بعد عدة اتصالات و بعد أن طلبت رقمي من أصحابي و رفضوا إعطائها إياه جاء ت إلى بيتنا فا استقبلتها كوحش كاسر بالسب و الشتائم و هي مذهولة و دموعها تنهمر قلت تبكي على عذريتك ؟؟أنا لم أغتصبك بل كان ذالك عن رضي منك حينها قالت لي : أنا لا أبكي على عذريتي فأي طبيب يمكن أن يعيدها إلى لكن أبكي على قلب الذي لو أجتمع أطباء العالم ما أعدوه لي و ذهبت و هي تنظر إلي نظرة العاشق الذي لا يستطيع الفراق شفقا عليها و أردت اللحاق بها و لكن غروري و عنادي منعوني ,
و بعد مدة جاءت ابنة عم لي متزوجة بالريف قالت لي ألم تتزوج بعد ؟ قلت لها و أين نجد بنت الحلال قالت إنهن موجودات عندنا في الريف هناك بنات لم يدخلن حتى المدرسة فرحت و قلت لها أرجوك أتبحثين لي عن عروس هكذا و بعد مدة أخبرتني بأنها وجدت لي بنت عمرها 17 سنة لم تدرس أبدا و لا تخرج حتى من البيت ذهبت لخطبتها مع العائلة و عندما طلبت لرؤيتها رفض والدها ففرحت كثيرا و إنا سأصاهر هذه العائلة لكني أصرت و عندما رأيتها أعجبتني و أعجبني حيائها و بعد السؤال عنها تم الزواج على سنة الله و رسوله و سعدت ليلة زفافي ... لكن هي كانت بارعة في التمثيل على فقد كنت أراها خجولة إن سألتها هل تحبيني طأطأت رأسها و لا تجيب عكس حبيبتي التي كانت ترددها 30 مرة في الدقيقة و كنت فرحا و أنا أظن إني أعلمها كل شيء عن الزواج و الرجال حقا لم أكن أحبها مثل الأولى لكن كان عزائي أنها أشرف امرأة و ذات يوم أتصل أهلها لأن أمها مريضة و كانت سيارتي معطلة لكننها ترجتني فذهبنا بالحافلة و لأنها تسكن بالريف و الحافلة تقف بعيد عن بيتهم أكملنا الطريق مشيا و عندما اقتربنا وجدت شابين يتهامسان و يشيران إلي لم أهتم لهما و بعد أن تركت زوجتي في بيت أهلها على أن أعود لا خذها غدا وجدت نفسي مرة أخرى مع هذان شابين يتهامسون بالسخرية و الضحك فاقتربت منهما و سألتهما و بعد مشادان بيننا لطمت أحدهما فقال : أجل كنا نتحدث عنك إن هذا الذي معي كان يعاشر زوجتك كما تعاشرها أنت الآن قلت أنت كاذب إنها بريئة إنها كانت عذراء و لم تكن تخرج من بيتها , قال بل كانت تذهب لبيت عمها و تلتقي به من قبل الوصول هناك و قد حملت منه أخذها للطبيب هو و أبن عمها و أجهضت و أعاد لها عذريتها حينها كاد يغمي علي كنت سأذهب لا حطم وجهها لكن تمالكت نفسي و عدت إلى البيت و بعد مدة جاء والدها يستفسر كنت سأخبره لكنني سكت شفقة عليه و قلت له انتهى المكتوب بيننا بنتك طالق سأل لماذا؟ قلت هكذا .
عشت بعدها شهور و إنا مدمر أتمنى الموت و لا أريد رؤية أحد إلى أن تذكرت من أحبتني حاولت الاتصال بها و طلب السماح منها و إن تقبل بأن تكون زوجتي كما كانت تحلم لكن بعد عدة اتصالات تأكدت بأنها غيرت رقم الهاتف أردت الذهاب إلى بيتها و السؤال عنها وعندما وصلت رأيتها تخرج مع شاب ممسكة بذراعه و بطنها كبير علمت حينها أنها تزوجت و هي حامل كدت اجن ثم تذكرت كلامها حين كانت تقول بأنها لا تستطيع أن تراني مع غيرها و ها إنا الآن لا أتحمل رؤيتها مع غيري وكانت تقول لن تسعد بدوني و ها إنا من تجرع تلك الكأس لقد فقدتها و للأبد إن كانت ممن يقرؤون هذا الموضوع أطلب منها تسامحيني فو الله العظيم قد أحببتك و إنا الآن أعض على أصابعي ندما و دموعك تلك لم يضيعها الله و ها أنا أدفع ثمنها غال جدا فحرماني منك و فراقي أصعب من مصيبتي في زواجي .
و في الأخير يتساءل عن رأي الدين في موضوع إعادة غشاء البكارة فقد خدعنا كثيرا و لطالما كن من اللواتي يدفعون الثمن
و السلام عليكم و رحمة الله أخوكم في الله عبد المجيد و أرجوا أن تنشروها للعظة و لا أجري إلا على الله وحده
ظلم من أحبته فعاقبهالله في زوجته
إن كنت ممن يقرؤون سامحيني
تقول الحكمة (( كما تدين تدان )) و هذه الحكمة يعيش لحظاتها كل الظالم فالإنسان مهما يظلم بنات الناس و مهما يتلاعب بهم فإن ديون يرجع إليه في زوجته في أبنته... الخ فارحموا بنات الناس يا شباب يرحمكم الله و كما يقول الرسول الله وسلم " استوصوا بالنساء خيراّ" و قد سماهن بالقوارير لا نهن عرضة للكسر في أي وقت فلا نكن نحن من نكسرهن و نحطم مشاعرهن الطاهرة كما قال هذا الأخ الذي وضع قصته للعبرة و يطالب نشرها في وجه الله
أرجوا إن تنشروا قصتي هذه في أقرب وقت كاملة حتى تكون عبرة للشباب الذين يتلاعبون ببنات الناس ظنا منهم أنه يحق للرجل فعل أي شيء و يحرم على المرأة كل شيء حتى الحب و نسوا قول الرسول صلى الله عليه وسلم " استوصوا بالنساء خيراّ" و قد سماهن بالقوارير لا نهن عرضة للكسر في أي وقت فلا نكن نحن من نكسرهن و نحطم مشاعرهن الطاهرة .
أنا شاب في الثلاثين من عمري جميل الشكل وسيم جذاب و هذا مزاد في غروري و جعلني أحاول إيقاع أي فتاة في شباك خاصة و إن أعجبني شكلها المهم عرفت الكثير من البنات و كل واحدة منهن كانت لها صفاتها فهناك من اعتبرتني صيدا سهلا سيكون لها زوجا و كانت ستقبل أي رجل آخر و هناك من كانت تحب تعيش شبابها و هناك من تحب المظاهر و الافتخار بين صديقتها لأنها تخرج مع شاب وسيم . إلى أن جاء ذالك يوم الذي رأيت فتاة رائعة الجمال كنت أحاول إيقاعها بنظراتي إلا أن نظراتها كانت صادقة حاولت معها المرة تلو الأخرى إلى أن جعلتها ترضى بالخروج معي و عندما بدأنا نخرج بدأت ألحظ بأنها ليست جميلة الشكل فحسب بل جميلة الروح أيضا .أحبتني بجنون كانت حنونة طيبة و هذا ما شدني إليها و جعلني أتعلق بها فرغم أنها في سني إلا أنها كانت بريئة كالأطفال تتكلم بتلقائية و بمشاعر صادقة ليس مثل البنات اللواتي عرفتهن من قبل كل كلمة عندهن بحساب , بقينا مدة نلتقي إلى أن جاء ذالك اليوم الذي كنا فيه لوحدنا في السيارة و في مكان بعيد و بعد لحظات أصبحت تبكي و تقول لا إلا عذريتي , حينها قلت لها أحبك كله كذب لو كنت تحبينني لما منعت عني شيء حتى احترامي لها و رغم إني أحببتها إلا أن غروري و كبريائي يمنعني من أن أعترف لها أو أتزوجها فعقلي المريض صور لي بأنه عندما أتزوج ستكون أمرآة لم تعرف رجالا قط رغم علمي أنها لم تعرف سويا و لا تحب سواي ,
ثم جاء ذالك اليوم الذي طلبت مني أمي الزواج أو شيء فعلته هو قطع علاقتي مع تلك الفتاة و عندما أخبرتها بالهاتف أجهشت بالبكاء و الصراخ: لماذا ألا تحبني ألست حياتك ؟ أقفلت الهاتف و غيرت رقمي و بعد عدة اتصالات و بعد أن طلبت رقمي من أصحابي و رفضوا إعطائها إياه جاء ت إلى بيتنا فا استقبلتها كوحش كاسر بالسب و الشتائم و هي مذهولة و دموعها تنهمر قلت تبكي على عذريتك ؟؟أنا لم أغتصبك بل كان ذالك عن رضي منك حينها قالت لي : أنا لا أبكي على عذريتي فأي طبيب يمكن أن يعيدها إلى لكن أبكي على قلب الذي لو أجتمع أطباء العالم ما أعدوه لي و ذهبت و هي تنظر إلي نظرة العاشق الذي لا يستطيع الفراق شفقا عليها و أردت اللحاق بها و لكن غروري و عنادي منعوني ,
و بعد مدة جاءت ابنة عم لي متزوجة بالريف قالت لي ألم تتزوج بعد ؟ قلت لها و أين نجد بنت الحلال قالت إنهن موجودات عندنا في الريف هناك بنات لم يدخلن حتى المدرسة فرحت و قلت لها أرجوك أتبحثين لي عن عروس هكذا و بعد مدة أخبرتني بأنها وجدت لي بنت عمرها 17 سنة لم تدرس أبدا و لا تخرج حتى من البيت ذهبت لخطبتها مع العائلة و عندما طلبت لرؤيتها رفض والدها ففرحت كثيرا و إنا سأصاهر هذه العائلة لكني أصرت و عندما رأيتها أعجبتني و أعجبني حيائها و بعد السؤال عنها تم الزواج على سنة الله و رسوله و سعدت ليلة زفافي ... لكن هي كانت بارعة في التمثيل على فقد كنت أراها خجولة إن سألتها هل تحبيني طأطأت رأسها و لا تجيب عكس حبيبتي التي كانت ترددها 30 مرة في الدقيقة و كنت فرحا و أنا أظن إني أعلمها كل شيء عن الزواج و الرجال حقا لم أكن أحبها مثل الأولى لكن كان عزائي أنها أشرف امرأة و ذات يوم أتصل أهلها لأن أمها مريضة و كانت سيارتي معطلة لكننها ترجتني فذهبنا بالحافلة و لأنها تسكن بالريف و الحافلة تقف بعيد عن بيتهم أكملنا الطريق مشيا و عندما اقتربنا وجدت شابين يتهامسان و يشيران إلي لم أهتم لهما و بعد أن تركت زوجتي في بيت أهلها على أن أعود لا خذها غدا وجدت نفسي مرة أخرى مع هذان شابين يتهامسون بالسخرية و الضحك فاقتربت منهما و سألتهما و بعد مشادان بيننا لطمت أحدهما فقال : أجل كنا نتحدث عنك إن هذا الذي معي كان يعاشر زوجتك كما تعاشرها أنت الآن قلت أنت كاذب إنها بريئة إنها كانت عذراء و لم تكن تخرج من بيتها , قال بل كانت تذهب لبيت عمها و تلتقي به من قبل الوصول هناك و قد حملت منه أخذها للطبيب هو و أبن عمها و أجهضت و أعاد لها عذريتها حينها كاد يغمي علي كنت سأذهب لا حطم وجهها لكن تمالكت نفسي و عدت إلى البيت و بعد مدة جاء والدها يستفسر كنت سأخبره لكنني سكت شفقة عليه و قلت له انتهى المكتوب بيننا بنتك طالق سأل لماذا؟ قلت هكذا .
عشت بعدها شهور و إنا مدمر أتمنى الموت و لا أريد رؤية أحد إلى أن تذكرت من أحبتني حاولت الاتصال بها و طلب السماح منها و إن تقبل بأن تكون زوجتي كما كانت تحلم لكن بعد عدة اتصالات تأكدت بأنها غيرت رقم الهاتف أردت الذهاب إلى بيتها و السؤال عنها وعندما وصلت رأيتها تخرج مع شاب ممسكة بذراعه و بطنها كبير علمت حينها أنها تزوجت و هي حامل كدت اجن ثم تذكرت كلامها حين كانت تقول بأنها لا تستطيع أن تراني مع غيرها و ها إنا الآن لا أتحمل رؤيتها مع غيري وكانت تقول لن تسعد بدوني و ها إنا من تجرع تلك الكأس لقد فقدتها و للأبد إن كانت ممن يقرؤون هذا الموضوع أطلب منها تسامحيني فو الله العظيم قد أحببتك و إنا الآن أعض على أصابعي ندما و دموعك تلك لم يضيعها الله و ها أنا أدفع ثمنها غال جدا فحرماني منك و فراقي أصعب من مصيبتي في زواجي .
و في الأخير يتساءل عن رأي الدين في موضوع إعادة غشاء البكارة فقد خدعنا كثيرا و لطالما كن من اللواتي يدفعون الثمن
و السلام عليكم و رحمة الله أخوكم في الله عبد المجيد و أرجوا أن تنشروها للعظة و لا أجري إلا على الله وحده