ممكن تفيدوني اخوتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

fleuros

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 ديسمبر 2006
المشاركات
1,587
نقاط التفاعل
5
النقاط
37
السلام عليكم ورحمة الله

اخوتي ممكن تفيدوني في أمر احترت فيه و هو أن صديقة لي أهدتلي مصحف للقرآن الكريم مكتوب و مظبوط

حسب رواية حفص عن عاصم و المعروف طبعا أننا نقرأ القرآن الكريم عن رواية ورش عن نافع

و أنا في حيرة في المصحف المقدم لي هل يجوز أن أقرأ فيه و دون أي أحراج ديني

صراحة أنا معلوماتي قليلة عن الفرق الموجود بين الكتابتين و أحترت مادا أفعل

و هذا ماجعلني أستشيركم و أتمنى أن أجد حلا عندكم أو نصيحة أو معلومة تزيل شكوكي

و ختاما جزاكم الله عني خير الجزاء

أختكم فلوروز
 
و الله سؤالك اختي حيرني

حسب معلومـــاتي ان كلام الله بالقران واحد

و انا الاختلاف في الروايات هوو طريقة ترتيـــل القران فهو يختلف من رواية لاخرى

و الله اعلم هذا ما اعرفه

و اذا هنــا احد يفيدنـــا اكثر فنحن بالإنتظار
 
شكرا أخي ابن الجزائر

أنا أيضا المعلومات التي عندي هي نفس معلوماتك و لكن لما سألت أخي قال لي توجد بعض الكلمات في رواية

حفص تختلف عنها في رواية ورش مثل النقط على الحروف و قال لي قد تجدين الكلمات مختلفة لكن المعنى واحد

و يجب على القارىء أن يعرف معنى الكلمات ..ثم قال لي اسئلي غيري لست متأكد من المعلومة و ذلك ما حيرني

و جعلني أسأل علني أجد شخص متمكن و لديه اليقين

شكرا أخي و أنا معك أنتظر رأي أي شخص لديه معلومة مأكدة خاصة الذين درسوا الشريعة
 
اختي السلام عليكم
والله على حسب معرفتي الفرق الذي بين حفص وورش في كيفيّـة نطق بعض الكلمات (كالكلمات المهموزة، فحفص ينطق بالهمز وورش لا ينطق بها مثلا: نحن عندنا نقول مومن من غير ما ننطق الهمزه مؤمن والايمان ... الأيمان وحروف ثانيه يعني بالمختصر في النطق
كما يوجد اختلاف بينها في تقسيم السور إلى آيات وينتج على ذلك في بعض الأحيان اختلاف في عدد آيات السور من قراءة لأخرى
وهذا ما اقدر ان ابينه لك اختي ومن الاحسن ان تسالي اهل ذالك يعن من هو متمكن امام داعيه تثيقين في وشكررررر ا
 
الأخت fleuros لا مشكل أبد فالقرأن الكريم نزل على سبعة أحرف و ليكن في علمك فحفص أخذ عن عاصم، وورش أخذ عن نافع. وكلُّ قارئٍ من هؤلاء القرَّاء له طريقه بسنده المتَّصل المتواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم..
 
السلام عليكم
اشكرك اختي على هذا السؤال ........بالصراحة ارى ان القران نزل بلغة واحدة طالما هو الكتاب الله ..... وانا ساعطيك موقع لطرح مشكلتك وان شاء الله تجدين الجواب الكاف هاهو الموقعhttp://www.imadislam.com/Fatwa/New.htm
USMA33.jpg

........
 
السلام عليكم و رحمة الله

أخوتي الكرام بارك الله فيكم على المعلومات و آسفة لأني تعطلت في الرد لأن جهازي كان معطل و أيضا النت عندي كانت ضعيفة
المهم
أخي الكريم algeria بارك الله فيك حقيقة تسرعت في طرح المشكل قبل أن أتفقد المصحف جيدا و فعلا كلامك صائب و عند قرائتي للمصحف لم أجد أي فروقات بين الكتابتين بارك الله فيك أخي
أخي الكريم حسان بارك الله فيك صراحة أنا معلوماتي كانت ضعيفة و لابد لي من اثرائها خاصة في جانب الديني شكرا جزيلا لك
أخي الكريم عاشق الجزائر بارك الله فيك على الموقع لكن أنا لم أدخله بعد لأنه مشغول طوال الوقت و لكن أول ما تتاح لي الفرصة سأعرض الموضوع من باب زيادة المعرفة و سألحق الجواب بالموضوع
أخوتي و دون أن أنسى أخي ابن الجزائر بارك الله فيكم و جزاكم عني خير الجزاء
كان غرضي أن أقرأ بالمصحف حتى لا أحرم من أهداه لي الثواب و أسأل الله أن يجعل ثوابه في ميزان حسناتكم جميعا و شكرا
أختكم فلوروز
 
اختلاف في الاحرف فقط .

اولا اخي يجب ان تعرف عدة امور هي :
نزول القرآن على سبعة أحرف,قال النبي (ص) :(إن القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شاف كاف)
يقول الإمام الداني: وجملة ما نعتقده من هذا الباب... ونذهب إليه ونختاره أن القرآن منزل على سبعة أحرف، كلها شاف كاف وحق وصواب، وأن الله تعالى قد خير القراء في جميعها، وصوبهم إذا قرؤوا بشيء منها، وأن هذه الأحرف السبعة المختلف معانيها تارة وألفاظها تارة مع اتفاق المعنى ليس فيها تضاد، ولا تناف للمعنى، ولا إحالة ولا فساد، وأنا لا ندري حقيقة أي هذه السبعة الأحرف كان آخر العرض، أو آخر العرض كان ببعضها دون جميعها، وأن جميع هذه السبعة أحرف قد كانت ظهرت واستفاضت عن رسول الله ، وضبطتها الأمة على اختلافها عنه وتلقتها منه، ولم يكن شيء منها مشكوكا فيه ولا مرتابا به)( )
- أن هذه الأحرف كلها على اختلافها كلام الله تعالى لا مدخل لبشر فيها، بل كلها نازلة من عنده تعالى مأخوذ بالتلقي عن رسول الله
-أن الأمة مخيرة في القراءة بأي حرف من هذه الأحرف من غير إلزام بواحد منها، ومن قرأ بحرف منها فقد أصاب، وليس لأحد أن ينكر عليه، بدليل قوله  (فاقرؤوا ما تيسر منه) وقول جبريل: (فأيما حرف قرؤوا به فقد أصابوا).يعني تقرا باي قراءة تشاءها اخي الكريم .

معلومات اخرى :

تعريف القراءات: القراءات جمع قراءة، وهي مصدر من قرأ يقرأ قراءة وقرآنا.
واصطلاحاً: القراءة: هي كيفية أداء كلمات القرآن وحروفه.
تعريف علم القراءات: هو علم يعنى بكيقية أداء كلمات القرآن الكريم واختلافها معزُواً (أي منسوباً) إلى ناقله( ).
الرواية: هي ما ينسب للراوي عن الإمام القارئ، مثل رواية قالون عن نافع، وحفص عن عاصم.
الطريق: هو ما ينسب للآخذ من الراوي وإن نزل، مثل طريق الأزرق عن ورش، أو الأصبهاني عن ورش، أو عبيد بن الصباح عن حفص، ومثل طريق الشاطبية والدرة المضية، وطريق طيبة النشر. وهذه الطرق هي التي تؤخذ منها القراءات المتواترة في زماننا.
فيقال مثلاً: قراءة نافع برواية ورش طريق الأزرق. أو طريق الشاطبية.

نشأة علم القراءات:
يمكن تقسيم مراحل تطور علم القراءات إلى المراحل التالية:
المرحلة الأولى: القراءات في زمن النبوة:
وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- مصدر القراءات هو جبريل عليه السلام.
- المعلم الأول للصحابة هو رسول الله  وهو المرجع لهم فيما اختلفوا فيه من أوجه القراءة.
- قيام بعض الصحابة بمهمة التعليم مع رسول الله  إما بأمر من رسول الله  أو بإقرار منه.
- ظهور طائفة من الصحابة تخصصت بالقراءة (القراء) ومنهم سبعين قارئا قتلوا في بئر معونة، كما أن منهم (أبا بكر وعثمان وعلي بن أبي طالب وأبي بن كعب وعبد الله بن مسعود وزيد بن ثابت وأبو موسى الأشعري وأبو الدرداء) وقد قال عنهم الإمام الذهبي: (فهؤلاء الذين بلغنا أنهم حفظوا القرآن – أي كاملا- في حياة النبي  وأخذ عنهم عرضا، وعليهم دارت أسانيد قراءة الأئمة العشرة) ( ) .
المرحلة الثانية: القراءات في زمن الصحابة رضي الله عنهم:
وتبدأ هذه المرحلة من وفاة النبي  وحتى نهاية النصف الأول من القرن الهجري الأول تقريباً، وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- تتلمذ بعض الصحابة والتابعين على أئمة القراءة من الصحابة.
- بدأت تظهر أوجه القراءة المختلفة، وصارت تنقل بالرواية,
- تعيين الخليفة عثمان قارئاً لكل مصر معه نسخة من المصاحف التي نسخها عثمان ومن معه، وكانت قراءة القارئ موافقة لقراءة المصر الذي أرسل إليه في الأغلب. حيث أرسل عثمان إلى مكة (عبد الله بن السائب المخزومي) وأرسل إلى الكوفة (أبا عبد الرحمن السلمي) وكان فيها قبله عبد الله بن مسعود من أيام عمر ، وأرسل عامر بن قيس إلى البصرة، والمغيرة بن أبي شهاب إلى الشام، وأبقى زيد بن ثابت مقرئاً في المدينة، وكان هذا في حدود سنة ثلاثين للهجرة.
المرحلة الثالثة: القراءات في زمن التابعين وتابعي التابعين:
وتمتد هذه المرحلة من بداية النصف الثاني من القرن الأول، وحتى بداية عصر التدوين للعلوم الإسلامية وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- إقبال جماعة من كل مصر على تلقي القرآن من هؤلاء القراء الذين تلقوه بالسند عن رسول الله  و توافق قراءتهم رسم المصحف العثماني.
- تفرغ قوم للقراءة والأخذ واعتنوا بضبط القراءة حتى صاروا أئمة يقتدى بهم في القراءة، وأجمع أهل بلدهم على تلقي القراءة منهم بالقبول، ولتصديهم للقراءة وملازمتهم لها وإتقانهم نسبت القراءة إليهم وتميز منهم:
o في المدينة: أبو جعفر زيد بن القعقاع(ت130) وشيبة بن نصاح(130) ونافع بن أبي نعيم (169).
o وفي مكة: عبد الله بن كثير (120) وحميد الأعرج (130) ومحمد ابن محيصن (123).
o وفي الكوفة :يحيى بن وثاب (103) وعاصم بن أبي النجود (129) وسليمان الأعمش (148) وحمزة الزيات (156) وعلي الكسائي (189).
o وفي البصرة: عبد الله بن أبي إسحاق (129) وعيسى بن عمر (149) وأبو عمرو بن العلاء (154) وعاصم الجحدري (128) ويعقوب الحضرمي (205).
o وفي الشام: عبد الله بن عامر (118) وعطية بن قيس الكلابي (121) ويحيى بن الحارث الذماري (145).


القراءات العشر المتواترة:
القراءات المتواترة هي عشر قراءات، تنسب كل قراءة إلى إمام من أئمة القراءة، وهذه النسبة ليست نسبة اختراع وإيجاد ولكنها نسبة ملازمة وإتقان، ولكل قارئ راويان:
قراءة الإمام نافع المدني. رواها عنه عيسى بن مينا:(قالون)، عثمان بن سعيد المصري: (وَرش).
قراءة الإمام عبد الله بن كثير المكي: رواها عنه أحمد بن عبد الله بن أبي بزة (البزي) محمد بن عبد الرحمن المكي (قنبل).
قراءة الإمام أبي عمر بن العلاء البصري: رواها عنه حفص بن عمر (الدوري) وصالح بن زياد الرستبي (السوسي).
قراءة الإمام عبد الله بن عامر اليحصبي الشامي: رواها عنه: هشام بن عمار الدمشقي، وعبد الله بن أحمد بن ذكوان.
قراءة الإمام عاصم بن أبي النجود الكوفي: رواها عنه أبو بكر بن عياش الكوفي (شعبة)، حفص بن سليمان الغاضري.
قراءة الإمام حمزة بن حبيب الزيات الكوفي:رواها عنه خلف بن هشام بن ثعلب البزار، وخلاد بن خالد.
قراءة الإمام علي بن حمزة الكسائي الكوفي: رواها عنه أبو الحارث الليث بن خالد البغدادي، وحفص بن عمر الدوري رواي أبي عمر البصري.
قراءة الإمام أبي جعفر يزيد بن القعقاع المدني: رواها عنه عيسى بن وردان أبو الحارث الحذاء، وسليمان بن مسلم بن جماز.
قراءة الإمام يعقوب بن إسحاق الحضرمي البصري: رواها عنه محمد بن المتوكل (رُوَيْس)، ورَوْح بن عبد المؤمن.
قراءة الإمام خلف بن هشام البزار الكوفي: رواها عنه: إسحاق بن إبراهيم بن عثمان، وإدريس بن عبد الكريم الحداد.
 
أخي الكريم امين الجزائري بارك الله فيك ز جزاك الله عني خير الجزاء

أعطيتني الجواب الشافي و الكافي بارك الله فيك
 
السلام عليكم
على حسب علمي المتواضع، أظن انني سمعت بأن النبي صلى الله عليه وسلم رتل القرآن بالرويات السبع المعروفة (هذا يحتاج إلى تأكيد)
ومن هذا أرى أنه لا حرج في قراءة هذا القرآن
 
قال شمسو:
السلام عليكم
على حسب علمي المتواضع، أظن انني سمعت بأن النبي صلى الله عليه وسلم رتل القرآن بالرويات السبع المعروفة (هذا يحتاج إلى تأكيد)
ومن هذا أرى أنه لا حرج في قراءة هذا القرآن

بارك الله فيك أخي الكريم و في كل الأخوة و جزاكم الله خير الجزاء
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول تعالى ^فاسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ^ نشكركي أختاه على حرصك الشديد في تعلم دينكي وكدا على صراحتكي وعدم استحيائك في طرح السؤال رغم بساطة الإجابة أولا ان لقراءة القران أحكام ولكل رواية أحكام أما بالنسبة لقول fleuros أن النبي صلى الله عليه وسلم رتل القرآن بالرويات السبع فهدا خاطيء فهده الروايات إنما عرفت واشتهرت في القرن الرابع، على يد الإمام المقرىء ابن مجاهد الذي اجتهد في تأليف كتاب يجمع فيه قراءات بعض الأئمة المبرزين في القراءة، فاتفق له أن جاءت هذه القراءات سبعة موافقة لعدد الأحرف، فلو كانت الأحرف السبعة هي القراءات السبع، لكان معنى ذلك أن يكون فهم أحاديث الأحرف السبعة، بل العمل بها أيضاً متوقفاً حتى يأتي ابن مجاهد ويخرجها للناس …

وقد كثر تنبيه العلماء في مختلف العصور على التفريق بين القراءات السبع والأحرف السبعة، والتحذير من الخلط بينهما
فانتبهو بارك الله فيكم ولا تهرفو فيما لا تعرفو والسلام عليكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
hekam_1.gif
[/IMG]
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top