العالم العربي.. هل انتهى الصراع على الزعامة؟
25.02.2009
http://www.rtarabic.com/prg_panorama/25918/?video=1بين اي القوى يجري اليوم الصراع على زعامة العالم العربي والتأثير عليه؟ وما هي الاسباب الرئيسية التي تستدعي نشوب هذا الصراع: هل هي التناقضات العربية الداخلية أم ضغوطات القوى الخارجية سواء كانت من الولايات المتحدة الامريكية او اسرائيل او ايران؟ وما هي المباديء التي يمكن للمتنافسين ان يتوصلوا على اساسها الى الوفاق فيما بينهم في الظروف الراهنة؟ ومن هي الجهة التي لها مصلحة في بلوغ ذلك ، ومن هي المعارضة ؟ عن هذه الاسئلة وغيرها يجيب ضيوف برنامج "بانوراما". معلومات حول الموضوع:
في الحال الحاضر يشير عدد من المحللين الى ان الخط الأساسي للتناقضات في الصراع على النفوذ في العالم العربي يمر بين معسكرين، اولهما ، في اعتقاد هؤلاء المحللين، يضم المملكة العربية السعودية ومصر ودول الخليج، والآخر يضم سورية وحليفتها ايران من خارج المنطقة العربية وكذلك "حزب الله" وحركة "حماس" اللذين يعتبرهما الكثيرون طرفين مستقلين في الواقع من اطراف السياسة الإقليمية. الا ان بين المحللين من يجادل ويشكك في هذا المخطط، ويعتقد ان وجهة النظر هذه بحد ذاتها لا تخدم احدا في العالم العربي بل تصب في مصلحة القوى الخارجية الساعية الى استخدام الدول العربية بصفة "بيادق" في اللعبة الجيوسياسية التي تمارسها تلك القوى. تابعوا المواضيع الأخرى من هذا القسم
25.02.2009

http://www.rtarabic.com/prg_panorama/25918/?video=1بين اي القوى يجري اليوم الصراع على زعامة العالم العربي والتأثير عليه؟ وما هي الاسباب الرئيسية التي تستدعي نشوب هذا الصراع: هل هي التناقضات العربية الداخلية أم ضغوطات القوى الخارجية سواء كانت من الولايات المتحدة الامريكية او اسرائيل او ايران؟ وما هي المباديء التي يمكن للمتنافسين ان يتوصلوا على اساسها الى الوفاق فيما بينهم في الظروف الراهنة؟ ومن هي الجهة التي لها مصلحة في بلوغ ذلك ، ومن هي المعارضة ؟ عن هذه الاسئلة وغيرها يجيب ضيوف برنامج "بانوراما". معلومات حول الموضوع:
في الحال الحاضر يشير عدد من المحللين الى ان الخط الأساسي للتناقضات في الصراع على النفوذ في العالم العربي يمر بين معسكرين، اولهما ، في اعتقاد هؤلاء المحللين، يضم المملكة العربية السعودية ومصر ودول الخليج، والآخر يضم سورية وحليفتها ايران من خارج المنطقة العربية وكذلك "حزب الله" وحركة "حماس" اللذين يعتبرهما الكثيرون طرفين مستقلين في الواقع من اطراف السياسة الإقليمية. الا ان بين المحللين من يجادل ويشكك في هذا المخطط، ويعتقد ان وجهة النظر هذه بحد ذاتها لا تخدم احدا في العالم العربي بل تصب في مصلحة القوى الخارجية الساعية الى استخدام الدول العربية بصفة "بيادق" في اللعبة الجيوسياسية التي تمارسها تلك القوى. تابعوا المواضيع الأخرى من هذا القسم