أوباما يعلن جدولا زمنيا لسحب القوات الأميركية من العراق

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المخلص 2008

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
2 أكتوبر 2008
المشاركات
1,781
نقاط التفاعل
16
النقاط
37
السلام عليكم . . .

1_896935_1_34.jpg
الرئيس الامريكي المنتخب بارك اوباما



أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما عن سحب القوات الأميركية القتالية من العراق خلال 18 شهرا تنتهي في 31 أغسطس/ آب 2010 وبقاء قوة انتقالية لا تزيد عن 50 ألف جندي إلى حين استكمال الانسحاب بشكل كامل مع نهاية العام 2011.

وجاء إعلان الرئيس الأميركي في خطاب ألقاه الجمعة في قاعدة كاب ليغون التابعة لمشاة البحرية الأميركية في نورث كارولاينا أكد فيه أن القرار يأتي في ظل تحسن الأوضاع الأمنية في العراق ومشاورات مطولة مع القادة العسكريين، وفي إطار إستراتيجية جديدة لنقل الثقل العسكري إلى أفغانستان.

وقال أوباما إن الخطة التي أقرها بعد التشاور مع وزير الدفاع روبرت غيتس ورئيس هيئة الأركان المشتركة الأميرال مايكل مولن تقضي بإعلان انتهاء المهمة القتالية للقوات الأميركية في العراق بحلول 31 أغسطس/ آب 2010، حيث سيتم سحب جزئي للقوات تدريجيا وبشكل مسؤول وتسليم المهام الأمنية للجانب العراقي.

ولفت الرئيس الأميركي إلى أنه سيتم إبقاء قوة انتقالية يتراوح قوامها بين 35 و50 ألف جندي لتوفير جميع المساعدات الخاصة بإعداد وتدريب وتجهيز الجيش والأجهزة الأمنية في العراق والقيام بعمليات قتالية خاصة ومحدودة.

وأضاف أوباما أنه وخلال هذه الفترة ستتواصل عملية إعادة انتشار القوات الأميركية في العراق استنادا إلى نصوص الاتفاقية الأمنية الموقعة مع العراقيين التي تقضي بسحب جميع القوات الأميركية من العراق بنهاية العام 2011.

واعتبر أوباما أن انخفاض معدلات العنف ونجاح العراقيين في إجراء الانتخابات الأخيرة، في إشارة إلى انتخابات مجالس المحافظات، كلها عوامل ساعدت الإدارة الأميركية على اتخاذ هذا القرار تنفيذا لمصلحتها الإستراتجية العليا وإيمانا منها بالمسؤولية الأخلاقية تجاه الشعب العراقي، على حد تعبيره.

وأكد أن بلاده ستعمل على إيجاد حل لمشكلة اللاجئين العراقيين وإعادتهم إلى بلادهم وستتعاون مع الأمم المتحدة من أجل تحقيق المصالحة الوطنية في العراق وإجراء الانتخابات العامة المقبلة ومكافحة الفساد وحث الدول المجاورة على مساعدة العراقيين على العيش بأمن واستقرار.​


المصدر / الجزيرة للاخبار /
اخوكم المخلص 2008
 
قدم المستشارون العسكريون للرئيس الامريكي باراك أوباما إلى البيت الأبيض خيارات عدة حول انسحاب القوات الأمريكية من العراق تتراوح بين 16 شهراً حسب الوعد الذي قطعه خلال حملته الانتخابية و23 شهرا.... :confused1:
 
نفرح من كل قلوبنا لهاذا الخبر ، لكن الكلب سينقل قواته الى بلد مسلم اخر
 
كذب في كذب لن يخرج بموعد بل حسب
قوة المقاومة هي من سيحدد الوقت .
لانو 18 شهر اصبحت 2010 قابلة
للمراجعة ؟ فأي وعد تصدقون ؟
 
موقف أوباما شبيه لسلفه بوش
هو يريد سحب القوات الأمريكية أولا نتيجة ضربات المقاومة فهم يريدون أن يكون الإنسحاب يبدو وكأنه نتيجة تغيير السياسات من قبل الرئيس الجديد لان كبرهم لا يسمح لهم بإعلان السبب الرئيسي وراء سحب القوات من العراق
ومن جهة أخرى هو يريد سحب قواته ولكن بالمقابل يعمل على تنصيب حكومة عميلة ترعى مصالحه في البلاد مع الإبقاء على قواعد عسكرية أمريكية دائمة .
أوباما يجند جيش من العملاء في شتى المجالات ومنهم من يتودد ويظهر مساندته للمقاومة
فيما يعمل على الإيقاع بين الفصائل مثل ما تسعى بعض الأطراف إلى تنفيذه .
ولكن وبعد التجربة المريرة ونتائجها العكسية على عجلة الجهاد في العراق لا أعتقدأن هذه الفصائل ستقع في نفس الفخ .
هو يريد أن يزيد عدد قواته في أفغانستان بعدما عجز عن تأسيس صحوات مماثلة لصحوات العراق التي أسس أول مجلس لها الهالك عبد الستار أبو ريشة
تحت ما يسمى مجلس إنقاذ الأنبار وفي الحقيقة هو مجلس إهلاك الأنبار .
 
بمعنى يريدون الهرب بعد ما دمروا بلدا بحاله وقتلوا ويتموا الآلاف :mad: لا انسحاب قبل أداءهم الفاتورة وكم هي غالية دماء الأبرياء سيلاحقون حيثما هربوا لن يفلتوا من المجاهدين.
 
امريكا العضمى لا تحاسب

بمعنى يريدون الهرب بعد ما دمروا بلدا بحاله وقتلوا ويتموا الآلاف :mad: لا انسحاب قبل أداءهم الفاتورة وكم هي غالية دماء الأبرياء سيلاحقون حيثما هربوا لن يفلتوا من المجاهدين.
وهل برايك امريكا تحاسب ؟ ومن سيحاسبها ؟ هل المالكى اما مجالس الصحوات ام العملاء الذين ينتشرون كالوباء ام الموساد الذى يتربص بالعلماء ....ان امريكا تمكنت حتى من تخليص جنودها من المحاكم الدولية بعدم امكانية اللجوء اليها نضرااا لما يقوم به هؤلاء الحثالة من اعمال قذرة وكان لسامي الحاج الشاهد على جرائمهم في غوانتاناموان تكلم عن اشياء يخجل الانسان من ذكرها ...اما سجن ابو غريب وماحدث به لا يمكن محاسبتهم عليه ؟؟؟لا نتحدث عن امور اخرى هنا من اعتداءات مختلفة ومتنوعة تنوع مرضهم ....
اما الفتنة التى اوقدتها امريكا فلا يمكن الان اخمادها ....
ان خرجت هى تركت لها العيون هناك ...فالبترول العراقى اصبح يهدى والعقار ارتفع ثمنه الى اقصى درجة تمكن الا الموساد والمخابرات الايرانية والعملاء من شرائه......فاى حرية اتتبها الدبابة ؟؟؟؟واى عمار وتحضر تركته ؟؟؟؟؟
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top