حكايتي وعائلتي مع الجن...
السلام عليكم
جماعة ليوم قررت نحكيلكم حكاية معذبتني عندها بزاف
لحكاية عندها 3 سنين من لي صرات بالاك تقولو وعلاه
جاية ليوم تحكي فيها كي قدامت بصّح بالنسبة ليا عمرها
ما تقدام وباقية نقطة سوداء في حياتي وما لقيت كيفاه ندير
باش نمحيها من الذاكرة، بصح بشرط : أنا نشارككم القصة
ونتوما تشاركوني الردود هكذا باش نحس بلي راكم معايا
وصدقوني والله وربي شاهد عليا كون نزيد عليكم كلمة
والله القصة حقيقية وصراتلي أنا شخصيا.
نخليكم مع القصة
.
.
.
الحكاية بدات نهار من السبت كي رجعت أختي الصغيرة عليا
للدار وقالتلي: نور جبت وحد cd من عند وحد الطفل يقرا معاي
بصح قبل ما يمدهولي قالي ندبر عليك ما تشوفوش على خاطر
يخوّف، قلتلها هاتو كي جابتهولي قريت العنوان بالاك حتى
نتوما عدا عليكم كان عنوانو : "شاب يستخرج من قبره بعد ثلاث ساعات
من موته " وكعنوان آخر من تحتو كان مكتوب :
"كان تاركا للصلاة" هذا واش لي نشفا عليه، المهم أنا حسابلي
قصة يحكيها إمام ولا ما علاباليش المهم ما توقعتش يكونو
فيه صور لهاذ الشاب،بدينا نتفرجو فيه حتى ظهرولنا الصور
تخلعنا ونضنا نعيطو وأنا نسيت كيفاش نستعمل الميكرو حتى
la souris نسيت كيفاش نخدم بيها هكذا والصور مازالو
يفوتو واحنا نشوفو ومشوكيين... هذي كانت البداية.
من هذاك النهار انهارنا خاصة وأنو احنا ثاني ما كناش نصليو
وتبدلت علينا الدنيا وعدنا نصليو وما نشفاش على روحي كنت
نصلي حبا مني لله إنما خوفا لأنو -ربي يغفرلي- الوقت هذاك
فسدتلي صورة رحمة ربي لي كانت عندي وصراحة -ربي يغفرلي- كرهت
ربي في المرحلة هذيك وكنت نقول وعلاش يدير
فينا هك كي نموتو ويقول رحمتي واسعة المهم بديت نصلي
بصح في نفس الوقت ما كانش إسمو قاعدة نقرب من ربي
هاذا إسمو بعد وهنا بدات المعانات.
مع الوقت عدت أنا وأختي هذيك غير نبكيو ونحبو نوقفو
قدام لمرايات ونشوفو رواحنا واحنا نبكيو ونقولو لبعض ما كناش هك،
والشي لي يحير كان يصرالنا هك غير كي ندخلو
للدار يعني كون نكونو في دار خلاف ولا برا نكونو روعة
وكانت المعانات لكبيرة تبدا من ورا العصر كان العصر يأذن
وغير ما نصليوه يبدا الحال يتقلب علينا، والكابوس
تع الصح كان الليل كي يطيح ويوصل وقت النعاس نتم
يطلع علينا النهار ونشبعو بكا وعياط ونسخايلو رواحنا
رايحين نموتو وماما وبابا يسكتو والنافع ربي أرواح
وسكتنا،بسيف لا ينعسونا ويروحو ينعسو أختي ما عاناتش
بزاف المعانات لكبيرة ديتها أنا على خاطر نهار لي شفت
تصاور هاذوك كي خرجت من بعد لغداء ورجعت للدار وانا
خايفة حتى لا نطلع في الدروج خاصة واحنا لي نسكنو في
الطابق 7 حليت الباب تاع الدار وقريت لامان في الوقت
هاذاك كانت ماما متخبيتلي ورا الباب زعمة تتمسخر معاي
وخلعتني انتم تهزيت لسما وتنفضت وكلشي بدا من تم في لحظة
ضعف كلشي يقدر على الإنسان،مع الوقت عدت نحس كائنات
خلاف معاي خاصة في الدار كنا ننعسو أنا وأختي هاذيك لي
فرحت ب cd لي جابتو (هههه) وأختي الصغيرة خلاص
كنا 3 وكنت علابالي بلي كانو معانا زوج خلاف ماش من
جنسنا ماش من البشر في الأول كنت نحسهم برك بصح
مع الوقت بدا الحال يطور وعادو يمسوني كانو ديما يمسوني
على يدي ليمن، كنت كي نوض صباح نقول لماما: لبارح
في الليل أم كانو معانا في البيت كانت تقولي تسخايلي
برك باش ما تخلعنيش من بعد نقولها بصح شكون لي كان
يمسلي في يدي كي عدت نسخايل وما كنتش نخاف منين
عطاني ربي القوة هاذيك ما علاباليش ووصل النهار لي
ضربوني فيه بكف والله حسيتو وطغاني قلت لماما حتى
الضربة سخايلتها؟ ومع الوقت ما عدتش أنا برك لي
يصراولي حوايج هك حتى أختي -مولات السي دي- عادو
يصراولها حوايج كيما هاذو واشيا هي كلش صرالها برا الدار
وعاداو ليام واحنا عايشين هك ديما بكا وهم، ووصل النهار
لي نتم تأكدت بالشي لي كنت نقولو وصرا لأختي الصغيرة
خلاص حكاية حبستلي عقلي.
كانت في بيت بابا تقرا في سورة البقرة - على حساب ما حكاتلنا
من بعد ما صرات لافار- كي قفلت المصحف وقفت وهاذا واش
شفات عليه،واش صرا من بعد غير نسمع عياط تاع واحد يعيط
للرب لي خلقو ما حبيتش حتى نأمن بلي لعياط هذا في دارنا أنا
كنت في البيت لي قدامها خرجت نجري لقيتها تجري في ل
couloire وهو طويل وهي مازالت تجري أنا حكمتها قلتلها
واش بيك واش صرا نلقاها مازالت تعيط وتشاور بيدها للبيت
لي كانت فيها أنا حسابلي كاش واحد من لافامي صراتلو
حاجة قدمت رايحة نشوف وليت خفت كي دورت لقيتهم كامل
وراي وما عندهم ما خصهم قلت ومالا عليمن قاعدة تشاور
بيدها حكمناها كامل غير نلقاوها تبعد فينا وكملت تجري
كي زدت حكمتها هدرت معاي وأمرتني قالتلي: استغفري
الله وتعاود فيها بديت نعاود واش قاعدة تهدر ونلقاها
بدات تشهّد وتعاود زادت قالتلها ماما واش بيك تعيط
هدرت اختي قالت خاطيني لي عيطت والله خاطيني لي
عيطت أنا نتم طلقتها وخليتها وبدلت البيت وقعدت وحدي
نبكي ونقول لروحي سير هاذوك لي موالفين يقيسوني
ولي ضربوني جات ليا أختي لكبيرة داتني منين هوما
علابالها بلي حالتي أي كثر من حالتهم كامل نزيد نسمع
أختي الصغيرة مازالت تعاود في خاطيني لي عيطت
وانا قاعدة غير نزيد نخاف منها ونهرب للور حتى وصلت
للسور وما قدرتش نزيد نوخر زادت قدمت ليا أختي لكبيرة
وقعدتني قدام أختي الصغيرة وانا خايفة منها نتم صراتلي
حاجة هذيك هي الحاجة لي بانتلي مليحة في الحكاية هذي
كاملة كي كانو كامل يسكتو فيا أنا وأختي الصغيرة لي
ما علابالهاش حتى واش صرالها أنا بديت نشوف فيهم
ظلمة على خاطر كان كاين نور من وراهم قاعد غير يقوى
ويقوى حتى عاد قوي بزاف وساطع نتم أنا ما نشفاش
واش صرا على خاطر تغاشيت.
هاذا كامل وبابا ما كانش في الدار هنا قرر بابا يجيبنا
راقي للدار وحكاية الرقية وواش صرا في الرقية حكاية
خلاف وخلعة خلاف أنا هنا نحبس القصة إلى حبيتوني
نكمل وإلى لقيتكم تأقلمتو مع القصة وحبيتو النهاية
نكملهالكم وإلى وجعتلكم راسكم غير اسمحولي
حبيت برك نفرغ واش كاين في قلبي
شكرا
...
جماعة ليوم قررت نحكيلكم حكاية معذبتني عندها بزاف
لحكاية عندها 3 سنين من لي صرات بالاك تقولو وعلاه
جاية ليوم تحكي فيها كي قدامت بصّح بالنسبة ليا عمرها
ما تقدام وباقية نقطة سوداء في حياتي وما لقيت كيفاه ندير
باش نمحيها من الذاكرة، بصح بشرط : أنا نشارككم القصة
ونتوما تشاركوني الردود هكذا باش نحس بلي راكم معايا
وصدقوني والله وربي شاهد عليا كون نزيد عليكم كلمة
والله القصة حقيقية وصراتلي أنا شخصيا.
نخليكم مع القصة
.
.
.
الحكاية بدات نهار من السبت كي رجعت أختي الصغيرة عليا
للدار وقالتلي: نور جبت وحد cd من عند وحد الطفل يقرا معاي
بصح قبل ما يمدهولي قالي ندبر عليك ما تشوفوش على خاطر
يخوّف، قلتلها هاتو كي جابتهولي قريت العنوان بالاك حتى
نتوما عدا عليكم كان عنوانو : "شاب يستخرج من قبره بعد ثلاث ساعات
من موته " وكعنوان آخر من تحتو كان مكتوب :
"كان تاركا للصلاة" هذا واش لي نشفا عليه، المهم أنا حسابلي
قصة يحكيها إمام ولا ما علاباليش المهم ما توقعتش يكونو
فيه صور لهاذ الشاب،بدينا نتفرجو فيه حتى ظهرولنا الصور
تخلعنا ونضنا نعيطو وأنا نسيت كيفاش نستعمل الميكرو حتى
la souris نسيت كيفاش نخدم بيها هكذا والصور مازالو
يفوتو واحنا نشوفو ومشوكيين... هذي كانت البداية.
من هذاك النهار انهارنا خاصة وأنو احنا ثاني ما كناش نصليو
وتبدلت علينا الدنيا وعدنا نصليو وما نشفاش على روحي كنت
نصلي حبا مني لله إنما خوفا لأنو -ربي يغفرلي- الوقت هذاك
فسدتلي صورة رحمة ربي لي كانت عندي وصراحة -ربي يغفرلي- كرهت
ربي في المرحلة هذيك وكنت نقول وعلاش يدير
فينا هك كي نموتو ويقول رحمتي واسعة المهم بديت نصلي
بصح في نفس الوقت ما كانش إسمو قاعدة نقرب من ربي
هاذا إسمو بعد وهنا بدات المعانات.
مع الوقت عدت أنا وأختي هذيك غير نبكيو ونحبو نوقفو
قدام لمرايات ونشوفو رواحنا واحنا نبكيو ونقولو لبعض ما كناش هك،
والشي لي يحير كان يصرالنا هك غير كي ندخلو
للدار يعني كون نكونو في دار خلاف ولا برا نكونو روعة
وكانت المعانات لكبيرة تبدا من ورا العصر كان العصر يأذن
وغير ما نصليوه يبدا الحال يتقلب علينا، والكابوس
تع الصح كان الليل كي يطيح ويوصل وقت النعاس نتم
يطلع علينا النهار ونشبعو بكا وعياط ونسخايلو رواحنا
رايحين نموتو وماما وبابا يسكتو والنافع ربي أرواح
وسكتنا،بسيف لا ينعسونا ويروحو ينعسو أختي ما عاناتش
بزاف المعانات لكبيرة ديتها أنا على خاطر نهار لي شفت
تصاور هاذوك كي خرجت من بعد لغداء ورجعت للدار وانا
خايفة حتى لا نطلع في الدروج خاصة واحنا لي نسكنو في
الطابق 7 حليت الباب تاع الدار وقريت لامان في الوقت
هاذاك كانت ماما متخبيتلي ورا الباب زعمة تتمسخر معاي
وخلعتني انتم تهزيت لسما وتنفضت وكلشي بدا من تم في لحظة
ضعف كلشي يقدر على الإنسان،مع الوقت عدت نحس كائنات
خلاف معاي خاصة في الدار كنا ننعسو أنا وأختي هاذيك لي
فرحت ب cd لي جابتو (هههه) وأختي الصغيرة خلاص
كنا 3 وكنت علابالي بلي كانو معانا زوج خلاف ماش من
جنسنا ماش من البشر في الأول كنت نحسهم برك بصح
مع الوقت بدا الحال يطور وعادو يمسوني كانو ديما يمسوني
على يدي ليمن، كنت كي نوض صباح نقول لماما: لبارح
في الليل أم كانو معانا في البيت كانت تقولي تسخايلي
برك باش ما تخلعنيش من بعد نقولها بصح شكون لي كان
يمسلي في يدي كي عدت نسخايل وما كنتش نخاف منين
عطاني ربي القوة هاذيك ما علاباليش ووصل النهار لي
ضربوني فيه بكف والله حسيتو وطغاني قلت لماما حتى
الضربة سخايلتها؟ ومع الوقت ما عدتش أنا برك لي
يصراولي حوايج هك حتى أختي -مولات السي دي- عادو
يصراولها حوايج كيما هاذو واشيا هي كلش صرالها برا الدار
وعاداو ليام واحنا عايشين هك ديما بكا وهم، ووصل النهار
لي نتم تأكدت بالشي لي كنت نقولو وصرا لأختي الصغيرة
خلاص حكاية حبستلي عقلي.
كانت في بيت بابا تقرا في سورة البقرة - على حساب ما حكاتلنا
من بعد ما صرات لافار- كي قفلت المصحف وقفت وهاذا واش
شفات عليه،واش صرا من بعد غير نسمع عياط تاع واحد يعيط
للرب لي خلقو ما حبيتش حتى نأمن بلي لعياط هذا في دارنا أنا
كنت في البيت لي قدامها خرجت نجري لقيتها تجري في ل
couloire وهو طويل وهي مازالت تجري أنا حكمتها قلتلها
واش بيك واش صرا نلقاها مازالت تعيط وتشاور بيدها للبيت
لي كانت فيها أنا حسابلي كاش واحد من لافامي صراتلو
حاجة قدمت رايحة نشوف وليت خفت كي دورت لقيتهم كامل
وراي وما عندهم ما خصهم قلت ومالا عليمن قاعدة تشاور
بيدها حكمناها كامل غير نلقاوها تبعد فينا وكملت تجري
كي زدت حكمتها هدرت معاي وأمرتني قالتلي: استغفري
الله وتعاود فيها بديت نعاود واش قاعدة تهدر ونلقاها
بدات تشهّد وتعاود زادت قالتلها ماما واش بيك تعيط
هدرت اختي قالت خاطيني لي عيطت والله خاطيني لي
عيطت أنا نتم طلقتها وخليتها وبدلت البيت وقعدت وحدي
نبكي ونقول لروحي سير هاذوك لي موالفين يقيسوني
ولي ضربوني جات ليا أختي لكبيرة داتني منين هوما
علابالها بلي حالتي أي كثر من حالتهم كامل نزيد نسمع
أختي الصغيرة مازالت تعاود في خاطيني لي عيطت
وانا قاعدة غير نزيد نخاف منها ونهرب للور حتى وصلت
للسور وما قدرتش نزيد نوخر زادت قدمت ليا أختي لكبيرة
وقعدتني قدام أختي الصغيرة وانا خايفة منها نتم صراتلي
حاجة هذيك هي الحاجة لي بانتلي مليحة في الحكاية هذي
كاملة كي كانو كامل يسكتو فيا أنا وأختي الصغيرة لي
ما علابالهاش حتى واش صرالها أنا بديت نشوف فيهم
ظلمة على خاطر كان كاين نور من وراهم قاعد غير يقوى
ويقوى حتى عاد قوي بزاف وساطع نتم أنا ما نشفاش
واش صرا على خاطر تغاشيت.
هاذا كامل وبابا ما كانش في الدار هنا قرر بابا يجيبنا
راقي للدار وحكاية الرقية وواش صرا في الرقية حكاية
خلاف وخلعة خلاف أنا هنا نحبس القصة إلى حبيتوني
نكمل وإلى لقيتكم تأقلمتو مع القصة وحبيتو النهاية
نكملهالكم وإلى وجعتلكم راسكم غير اسمحولي
حبيت برك نفرغ واش كاين في قلبي
شكرا
...