zinou4elima
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 8 أوت 2006
- المشاركات
- 774
- نقاط التفاعل
- 13
- النقاط
- 37
أفريل.. يوم العلم كان الذكرى التي بها انطلقت تظاهرة الليالي القسنطينية للمالوف بالمسرح الجهوي للمدينة بعرض أوبيرات بعنوان "غناية الطريق والحكمة". وقد سمحت هذه السهرة التي دامت 35 دقيقة وحضرتها السلطات المحلية ووجوه ثقافية وفنية باستمتاع الحضور بأداء 50 راقصا من فرقة بالي الجزائر "آدمي مسعودة" الذين تألقوا في هذه الأوبيرات التي كانت من تأليف الشاعر عز الدين ميهوبي وإخراج عبد الحميد رمضاني مدير المسرح الجهوي لقسنطينة.
غنى هذه الأوبيرات كل من الثنائي يوسفي توفيق وندى الريحان وهي عبارة عن لوحة شاعرية حول تاريخ سيرتا العريق وقسنطينة الحديثة التي تعيش على وقع تحولات اقتصادية واجتماعية وثقافية عميقة. وسينشط "ليالي المالوف" على مدى 9 أيام متتالية كوكبة تضم 50 شابا هاويا من المعهد البلدي للموسيقى لأداء عروض في هذه الموسيقى الكلاسيكية الخاصة بمنطقة قسنطينة إلى جانب "شيوخ" يمثلون جمعيات متخصصة في الموسيقى الكلاسيكية الجزائرية جاؤوا من عدة ولايات تلمسان، وهران، مستغانم البليدة، الجزائر العاصمة، تيبازة، تيزي وزو، بجاية، ميلة وسكيكدة فضلا عن قسنطينة.
غنى هذه الأوبيرات كل من الثنائي يوسفي توفيق وندى الريحان وهي عبارة عن لوحة شاعرية حول تاريخ سيرتا العريق وقسنطينة الحديثة التي تعيش على وقع تحولات اقتصادية واجتماعية وثقافية عميقة. وسينشط "ليالي المالوف" على مدى 9 أيام متتالية كوكبة تضم 50 شابا هاويا من المعهد البلدي للموسيقى لأداء عروض في هذه الموسيقى الكلاسيكية الخاصة بمنطقة قسنطينة إلى جانب "شيوخ" يمثلون جمعيات متخصصة في الموسيقى الكلاسيكية الجزائرية جاؤوا من عدة ولايات تلمسان، وهران، مستغانم البليدة، الجزائر العاصمة، تيبازة، تيزي وزو، بجاية، ميلة وسكيكدة فضلا عن قسنطينة.