من منا من مغترب لا يبكي الوطن ولو بينه وبين نفسه؟
العراقيون يبكون العراق كلما سمعوا اغنية جنة جنة والله ياوطننا.والسورين يبكونه كلما سمعوا بلاد العرب اوطاني ونحن الجزائريون نبكيه برغم المناسبات واخرون من الجزائر يجهشون بالبكاء كلما طرب الى اسماعهم-ياالرايح وين مسافر؟-
صحيح يا المهاجر ليش رحت؟هذا السؤال البديهي ولكن نجيب نحن هل وجدنا شيئا ولم نبقى؟والله قبلنا بكل التضحيات ولحقنا الظلم بالوانه السبعة
الجزائر في ذاكرتنا دائما ولن ننساها ماحيينا او بالاحرىنحن في ديار الغربة لنخدم الجزائر في المستقبل انشاءالله بمصداقية ونزاهة ونغسل عنها العفن.
لم تكن الغربة سهلة جدا وما كانت صعبة طالما هدفنا في سبيل الوطن-ومن لا خير له في وطنه فلا خير له في ان يبقى حيا.
وصدق من قال:جزائر يا وردة الروح...فيك عطر الحب يفوح
ويكفينا فخرا بالجزائر اننا نرفع علمها عاليا مرفرفا في كل مناسبة علمية ويهديها عمداء الكليات ورؤساء الاقسام بمختلف الجامعات لدول العالماهدائها قائلين:عاشت الجزائر التي انجبت هذا او تلك الناجح
العراقيون يبكون العراق كلما سمعوا اغنية جنة جنة والله ياوطننا.والسورين يبكونه كلما سمعوا بلاد العرب اوطاني ونحن الجزائريون نبكيه برغم المناسبات واخرون من الجزائر يجهشون بالبكاء كلما طرب الى اسماعهم-ياالرايح وين مسافر؟-
صحيح يا المهاجر ليش رحت؟هذا السؤال البديهي ولكن نجيب نحن هل وجدنا شيئا ولم نبقى؟والله قبلنا بكل التضحيات ولحقنا الظلم بالوانه السبعة
الجزائر في ذاكرتنا دائما ولن ننساها ماحيينا او بالاحرىنحن في ديار الغربة لنخدم الجزائر في المستقبل انشاءالله بمصداقية ونزاهة ونغسل عنها العفن.
لم تكن الغربة سهلة جدا وما كانت صعبة طالما هدفنا في سبيل الوطن-ومن لا خير له في وطنه فلا خير له في ان يبقى حيا.
وصدق من قال:جزائر يا وردة الروح...فيك عطر الحب يفوح
ويكفينا فخرا بالجزائر اننا نرفع علمها عاليا مرفرفا في كل مناسبة علمية ويهديها عمداء الكليات ورؤساء الاقسام بمختلف الجامعات لدول العالماهدائها قائلين:عاشت الجزائر التي انجبت هذا او تلك الناجح