ولما كانت القسطنطنية جزءا من اهداف السلاطين العثمانيين في التوسع غربا و شرقا و لما لهذه المدينة من أهمية استراتجية فإن فتحها كان نصرا عظيما للدولة العثمانية و قد تم ذلك على خطوات:
1-حصار القسطنطنية و فتحها:
ضرب حصار على الدينة أثناء حكم السلطان بايزيد الاول(1400م)ثم حاصرها مراد الثاني سنة1422م.وفي أفريل1453م أعادحصارها محمد الثاني الملقب بافاتح,و صمدت المدينة ما يقرب من شهرين,ثم تمكن جيش العثمانيين من اقتحامها يوم 29 مايو 1453م, و قد قتل خلال المعركة إمبراطور
بيزنطة نفسه. و بذلك أصبحت المدينة بيد العثمانيين الذين أطلقوا عليهاإسم:إسلام بول(إسطنبول).ثم اتخذتها الدولة عاصمة لها.
2-نتائج فتح القسطنطنية:
بسقوط القسطنطنية بيد المسلمين سنة 1453م تحقق أمل قديم كان يحدو القادة المسلمين السابقين في عهد الأمويين و العباسيين و حققه العثمانيون.
-أمكن للإسلام أن ينتشر في أوروبا
-قويت امبراطورية إسلامية كان على عاتقها واجب توحيد العالم الإسلامي وحماية الأمة
-فعالية سلاح جديد فتاك استعمل في معركة الفتح هو المدفعية.
-استيقاذ أوروبا على دوي مدافع العثمانيين التي دكت أسوار القسطنطنية, فهبت و نفضت عنها غبار
العصور الوسطي لتدخل عصرا جديدا سمي عصر النهضة الاوربية
بقلمي
1-حصار القسطنطنية و فتحها:
ضرب حصار على الدينة أثناء حكم السلطان بايزيد الاول(1400م)ثم حاصرها مراد الثاني سنة1422م.وفي أفريل1453م أعادحصارها محمد الثاني الملقب بافاتح,و صمدت المدينة ما يقرب من شهرين,ثم تمكن جيش العثمانيين من اقتحامها يوم 29 مايو 1453م, و قد قتل خلال المعركة إمبراطور
بيزنطة نفسه. و بذلك أصبحت المدينة بيد العثمانيين الذين أطلقوا عليهاإسم:إسلام بول(إسطنبول).ثم اتخذتها الدولة عاصمة لها.
2-نتائج فتح القسطنطنية:
بسقوط القسطنطنية بيد المسلمين سنة 1453م تحقق أمل قديم كان يحدو القادة المسلمين السابقين في عهد الأمويين و العباسيين و حققه العثمانيون.
-أمكن للإسلام أن ينتشر في أوروبا
-قويت امبراطورية إسلامية كان على عاتقها واجب توحيد العالم الإسلامي وحماية الأمة
-فعالية سلاح جديد فتاك استعمل في معركة الفتح هو المدفعية.
-استيقاذ أوروبا على دوي مدافع العثمانيين التي دكت أسوار القسطنطنية, فهبت و نفضت عنها غبار
العصور الوسطي لتدخل عصرا جديدا سمي عصر النهضة الاوربية
بقلمي