لازال فى الوطن العربى " نساء أفضل من 100 راجل"

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ZOLE29

:: عضو مُشارك ::
إنضم
20 جويلية 2008
المشاركات
119
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
العمر
51
لازال فى الوطن العربى " نساء أفضل من 100 راجل"

ليلى غفران: رفضت عرضاً للغناء في إسرائيل مقابل "شيك على بياض"

[FONT=Arabic Transparent, Simplified Arabic][FONT=Arabic Transparent, Simplified Arabic, Traditional Arabic]قاطع دوت كوم - أغسطس 2008 [/FONT][/FONT]​
samira-fete-nov-05.jpg
قالت المطربة المغربية ليلى غفران إنها رفضت عرضاً، تلقته عبر البريد الالكتروني للغناء في إسرائيل، تمثل في "شيك على بياض" لتحديد الأجر الذي تريده لإحياء حفل ساهر في تل ابيب.
وعبّرت غفران، في تصريح خاص لـ "العربية.نت"، عن استغرابها من العرض الإسرائيلي بإحياء حفل غنائي ساهر في إسرائيل. موضحة أن العرض وصلها عبر إحدى الشركات الإسرائيلية المسؤولة عن تنظيم الحفلات، "مع توفير كافة الضمانات وتلبية كافة الطلبات التي من الممكن أن أحتاجها، منها درجة الإقامة الفندقية وعدد الفرقة المصاحبة والتنقلات ومدة الزيارة، بالاضافة الى شيك مفتوح بالدولار للمبلغ الذي أريده في مقابل هذه الحفلة".
وشرحت أن الدعوة وصلتها عبر بريدها الإلكتروني الشخصي، من شركة تنظيم حفلات إسرائيلية، نافية حدوث أي اتصال هاتفي مع مسؤولي الشركة الإسرائيلية .
وأشارت إلى أنه، بعد ردّها الحاسم برفض العرض، حاولت الشركة المنظمة أن تغريها بالقبول مرة أخرى من خلال وعدها بعدم ختم جواز سفرها بختم إسرائيل .
وتقول : " فوجئت أنهم يقدمون لي إغراء لأول مرة أسمع عنه، وهو امكانية دخولي للأراضي المحتلة بدون أن يتم ختم جواز سفري بختم إسرائيل والذي يمثل وصمة عار في جواز سفر كل عربي، وأن يتم دخولي عن طريق تصاريح عبور مؤقتة، اذا كنت خائفة من هذه النقطة ".
وتضيف: "كما حاولوا ايضا الترويج لشعبيتي هناك، فأشار منظم الشركة في رسالته الالكترونية أن اختيار الشركة لي بسبب أنني من أكثر المطربات شهرة لديهم، بسبب اغنية جبار للراحل عبد الحليم حافظ التي غنيتها في بداية مشواري الفني، وأنني احظى بشعبية وقبول كبير لدى الشعب الإسرائيلي وأنهم يحبونني، وأنهم يريدون الشعب الاسرائيلي أن يستمتع بأحدث اغنياتي ".
وتشير ليلى إلى أن هذه الدعوة ليست هي الأولى من نوعها التي تتلقاها للغناء في اسرائيل، حيث وجهت لها دعوة مماثلة في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، وتحديدا عام 1998 عقب نجاح اغنية جبار، لكنها رفضتها كذلك، لافتة إلى أن الدعوة الحالية "أشد الحاحاً" وتتضمن مغريات أكثر .
 
الله يبارك
و ربي يكثر منهم سيرتو جيهتي ههههههههه
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top