• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

اصحوا يا عرب البترول/فريق النخبة/

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

طارق القبطان

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
11 نوفمبر 2008
المشاركات
2,274
نقاط التفاعل
0
النقاط
76
18/03/2009
واشنطن: وكالات
أعلن أمريكيون داعمون لإسرائيل عن إنشاء أول محطة في أمريكا علي الإطلاق لا تبيع النفط العربي ضمن حملة تدعو إلي إنشاء المزيد من محطات وقود السيارات التي لا تبيع ولا تستفيد من النفط القادم من الدول العربية بعنوان "نفط خال من الإرهاب".
وقال منظمو الحملة، المناهضون للعرب والمسلمين عن أهدافها، إنها تكرس جهودها لتشجيع الأمريكيين علي شراء الوقود القادم من دول لا تقوم بتصدير الإرهاب أو تمويله مضيفة أنها تقوم بتثقيف الشعب الأمريكي من خلال دعم الشركات التي تمتلك إمدادات من النفط الخام في دول خارج منطقة الشرق الأوسط، ومن خلال كشف الشركات التي لا تقوم بهذا.
وتسعي الحملة بحسب وكالة "أمريكا إن أرابيك" إلي خلق جدل صحي فيما يتعلق بإيجاد أساليب بديلة لإنتاج الوقود واستهلاكه وخصص تليفزيون nbc الأمريكي خبرا عن محطة الوقود واستضافت الناشط الأمريكي جو كوفمان المعروف بولائه لإسرائيل الذي تحدث عن حملته ضد النفط العربي قائلا إنها تلقي نجاحا في أوساط الأمريكيين العاديين الذين لا يريدون أن تذهب أموالهم إلي الدول العربية الخليجية المنتجة للنفط.
وقال كوفمان إن هناك أمريكيين يقودون سياراتهم لمسافات قد تبلغ 20 ميلا من أجل شراء الوقود من هذه المحطة تفاديا لدفع أموالهم في نفط يأتي من الدول العربية أو الإسلامية
 
هذه حرب نفسية ولا تستبعد أن صاحب هذه الفكرة عربي ؟
 
ارامكو السعودية تستبعد نضوب النفط

8483.jpg
الرياض - الوئام - خالد الشيباني :
أكد الرئيس السابق لشركة ارامكو السعودية أن المملكة تتمتع بقدرة هائلة في المنافسة على تكلفة الانتاج النفطي وهذا ما جعل شركة ارامكو لا تزال تتمتع بميزة تفاضلية لا تستطيع أن تجاريها غيرها من الشركات النفطية وهي الميزة القائمة على الوفرة والصدقية في التعامل.

جاء ذلك في محاضرة استضافتها الغرفة التجارية الصناعية بالرياض مساء امس مع الرئيس السابق لشركة ارامكو الأستاذ عبدالله بن صالح الجمعة عن التجارب الناجحة لرجال الأعمال مشيرا إلى تأثره كثيرا بتجربة وزير البترول الوزير على النعيمي ومنهجه المنفتح على العاملين .

وتطرق الجمعة عن تقديرات الاحتياطات النفطية مفندا بعض التقديرات التي أشارت إلى انه يبلغ 600 بليون برميل بقوله أن "ذلك يكذبه الواقع بان الممكلة وحدها انتجت حتى الان أكثر من تريليون برميل" .

ولفت إلى ان التطور التقني ساعد في استخراج ماكان غير ممكنا في السابق حيث تصل التقديرات اليوم إلى 7 تريليون برميل من الاحتياط مضيفا "على العالم ان لا يتخوف الان من ما يسمى بالنضوب النفطي" .

وقلل من تأثير بدائل الطاقة خاصة وان قطاع النقل الذي هو اكبر مستخدم للطاقة يعتمد بنسبة 96% على الطاقة النفطية متوقعا ان يتضاعف استهلاك النفط عالميا في ظل تنامي أعداد السكان الذين يمتلكون سيارات ويقدر في أمريكا ان من بين كل ألف شخص لديهم 700 سيارة وتزداد الأعداد في الصين التي يتجاوز عدد سكانها المليار نسمة .

وفي ما يتعلق بالأزمة الاقتصادية العالمية رأى الجمعة من الصعب تحديد ما إذا كان التراجع الاقتصادي العالمي قد وصل إلى القاع ام لايزال لكنه بالمقابل يرى ان الدعائم الأساسية للنشاط الاقتصادي العالمي ماتزال قوية.

واستعرض الجمعة تجربته في شركة ارامكو التي امتدت لـ40عاما عاما منها 14 عاما تقلد فيها قيادة الشركة مبينا ان خبراته في غير المجال الهندسي مثلت ميزة مهمة مكنته من صياغة برنامج ذو أفق واسع للعمل وتكوين فريق جيد فضلا عن عدم وضعه حواجز بينه والعاملين مما أتاح له مقابلة نسبة 50% من الـ55 ألف الذين يعملون في ارامكو حينها

 
ممكن تككون حرب نفسية
ولكن على العرب التحرك تحسبا لأي طارئ يمكنهم من العيش حتى دون البترول
أسعدني مرورك أخي الفاضل
 
ممكن تككون حرب نفسية
ولكن على العرب التحرك تحسبا لأي طارئ يمكنهم من العيش حتى دون البترول
أسعدني مرورك أخي الفاضل
هل تعلم أخي أن البترول سبب رئيسي لما نحن فيه من ذل ؟أذكر حديثا من انه ستكون في آخر الزمان معادن ونصح صلى الله عليه وسلم بتركها وهذا الحديث في الكنز كنز العمال 0وعموما فعلا نرى انه سبب لمآسينا لقد كنا بدونه أرق قلوبا وافئدة والآن والعياذ بالله تسلط القليل عليه وحرموا المسلمين منه ؟
 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ستكون معادن يحضرها شرار الناس ) رواه أحمد في مسنده من حديث رجل من بني سليم

و قال عليه الصلاة و السلام : ( لا تقوم الساعة حتى تظهر معادن كثيرة لا يسكنها إلاأراذل الناس ) لا رواه الطبراني في ألوسط من حديث أبي هريرة

________________________​
وفي الكنز:

30905- ستكون معادن يحضرها شرار الناس‏.‏
‏(‏حم ‏(‏قال المناوي في الفيض ‏(‏4/102‏)‏ قال الهيثمي‏:‏ فيه راو لم يسم وبقية رجاله رجال الصحيح‏.‏ ص‏)‏ - عن رجل من بني سليم‏)‏‏​
 
لكي يبيعوا البترول مضطرون ومستعدون الى ان يبيعوا كرامتهم . . .

وعدم بيع لبترول يعني سقوط الدول العربية ...بدون استثناء
 
  1. الذهب الاسود بقدر ما كان نعمة اصبح نقمة على الامة العربية
  2. اصبحت الدول تعتمد في التصدير على 80الى 90بالمائة عليه
  3. انتشر الكسل العربي بشكل رهيب
  4. الاعتماد عليه كمادة خام واستيراد المواد المصنعة باسعار جد باهضة
  5. انتشار الثراء الفاحش بين الطبقات والفقر المدقع في طبقات اخرى
  6. اصبحت الدول العربية المصدرة للبترول مطمع الدول الغربية في محاولة للاستيلاء باى طريقة على هاته الثروة كالعراق مثلا فوزارة الطاقة الوحيدة التى اهتمت بها امريكا عند استعمار العراق واحتلاله
 
دول الخليج عامة تعتمد على البترول في ثراءها الاخير والذى ضهر من خلاله المعيشة الفارهة لبعض الاشخاص والحكام ..لكن دوام الحال من المحال فهناك دراسة تقول ان مآله الزوال ولابد من طاقة بديلة فان لم تعمل هاته الدول على امتلاكها فاكيد ستكون تحت الاقدام الغربية التى سبقتنا بسنين عدة من التكنولوجيا والحضارة اقول المادية لا الروحية طبعا
 
18/03/2009

واشنطن: وكالات
أعلن أمريكيون داعمون لإسرائيل عن إنشاء أول محطة في أمريكا علي الإطلاق لا تبيع النفط العربي ضمن حملة تدعو إلي إنشاء المزيد من محطات وقود السيارات التي لا تبيع ولا تستفيد من النفط القادم من الدول العربية بعنوان "نفط خال من الإرهاب".
وقال منظمو الحملة، المناهضون للعرب والمسلمين عن أهدافها، إنها تكرس جهودها لتشجيع الأمريكيين علي شراء الوقود القادم من دول لا تقوم بتصدير الإرهاب أو تمويله مضيفة أنها تقوم بتثقيف الشعب الأمريكي من خلال دعم الشركات التي تمتلك إمدادات من النفط الخام في دول خارج منطقة الشرق الأوسط، ومن خلال كشف الشركات التي لا تقوم بهذا.
وتسعي الحملة بحسب وكالة "أمريكا إن أرابيك" إلي خلق جدل صحي فيما يتعلق بإيجاد أساليب بديلة لإنتاج الوقود واستهلاكه وخصص تليفزيون nbc الأمريكي خبرا عن محطة الوقود واستضافت الناشط الأمريكي جو كوفمان المعروف بولائه لإسرائيل الذي تحدث عن حملته ضد النفط العربي قائلا إنها تلقي نجاحا في أوساط الأمريكيين العاديين الذين لا يريدون أن تذهب أموالهم إلي الدول العربية الخليجية المنتجة للنفط.

وقال كوفمان إن هناك أمريكيين يقودون سياراتهم لمسافات قد تبلغ 20 ميلا من أجل شراء الوقود من هذه المحطة تفاديا لدفع أموالهم في نفط يأتي من الدول العربية أو الإسلامية

الف شكر للأخ الكريم : aucun avenir
هناك الكثير من الدعوات للإستغناء عن البترول
واستبداله بطاقة بديلة
لكن لحد الان لم تفلح جهود العلماء في الوصول
لمصدر اخر للطاقة مثل البترول
ورغم التطور الهائل في مجال الصناعة النووية
و تكلفتها المنخفضة لكن اضرارها لازالت تحدث الفزع هنا وهناك
ومع وجود وقود للسيارات مستخرج من النبات عبارة عن كحول
الا ان استخدامه لازال في البرازيل فقط
في السنين الاخيرة ظهرت السيارة الكهربائية
لكن اختفى اثرها كليا
البعض يقول انها مشروع فاشل من الناحية التقنية
والبعض الاخر يقول ان مافيا البترول قتلت الفكرة
مايهما ان البترول لا نستفيد منه كثيرا
وحكاية مقاطعة البترول جاءت كرد فعل لدعوة المقاطعة التي يتبناها
جزء من المسلمين ضد الشركات الداعمة لمصالح اليهود
لكن المسلمين حتى قبل ان يهدد بترولهم لم يلتزموا بالمقاطعة اصلا
ولا زال مشروب كوكاكولا سيدا على موائدهم
بل هناك من افتى ضد مقاطعة الشركات الداعمة لليهود
ربما حبا او عشقا في بني يهود ........

............. السلام عليكم .............
 
اولا شكرا لك اخي على الخبر الذي اعتبره مجرد دعاية اعلامية وحرب نفسية شرسة فقط لا غير لا تتعدى خطوط الصفحة المكتوبة . ولكن في نفس الوقت على العرب ان يفقوا من سباتهم ومن مناماتهم الطويلة وليبنوا مستقبلا جديدا بطاقة جديدة متجددة لان النفط ثروة زائلة وستزول لا محال . فكيف لهم ان يعيشوا بهذه الثروة وخصوا دول الخليج العربي التي يكمن مصدر ثرائها في البترول والذهب الاسود عليهم ان يتحركوا لانقاذ بلدانهم والعرب جميعا بدون استثناء للبحث عن طاقة جديدة متجددة .
 
سياتي اليوم؟

18/03/2009

واشنطن: وكالات
أعلن أمريكيون داعمون لإسرائيل عن إنشاء أول محطة في أمريكا علي الإطلاق لا تبيع النفط العربي ضمن حملة تدعو إلي إنشاء المزيد من محطات وقود السيارات التي لا تبيع ولا تستفيد من النفط القادم من الدول العربية بعنوان "نفط خال من الإرهاب".
وقال منظمو الحملة، المناهضون للعرب والمسلمين عن أهدافها، إنها تكرس جهودها لتشجيع الأمريكيين علي شراء الوقود القادم من دول لا تقوم بتصدير الإرهاب أو تمويله مضيفة أنها تقوم بتثقيف الشعب الأمريكي من خلال دعم الشركات التي تمتلك إمدادات من النفط الخام في دول خارج منطقة الشرق الأوسط، ومن خلال كشف الشركات التي لا تقوم بهذا.
وتسعي الحملة بحسب وكالة "أمريكا إن أرابيك" إلي خلق جدل صحي فيما يتعلق بإيجاد أساليب بديلة لإنتاج الوقود واستهلاكه وخصص تليفزيون nbc الأمريكي خبرا عن محطة الوقود واستضافت الناشط الأمريكي جو كوفمان المعروف بولائه لإسرائيل الذي تحدث عن حملته ضد النفط العربي قائلا إنها تلقي نجاحا في أوساط الأمريكيين العاديين الذين لا يريدون أن تذهب أموالهم إلي الدول العربية الخليجية المنتجة للنفط.

وقال كوفمان إن هناك أمريكيين يقودون سياراتهم لمسافات قد تبلغ 20 ميلا من أجل شراء الوقود من هذه المحطة تفاديا لدفع أموالهم في نفط يأتي من الدول العربية أو الإسلامية
انهم اخي طارق بصدد دراسة الطاقة البديلة عندها سينبطح العرب بزاوية380 درجة
 
شكرا للإخوة على المرور
ولكن حتى وإن كان الخبر مجرد إشاعة
لا بد من استفاقة عربية
الناتج القومي الإسباني يفوق الناتج القومي للدول العربية مجتمعة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top