لو أنهم قتلوه ؟ولكن؟هذه هي النتائج0

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ابوعمرالفاروق

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
3 سبتمبر 2008
المشاركات
8,454
نقاط التفاعل
62
النقاط
317
نعم هذه هي النتائج 1-حرب غزة وماجرى من أسبابها شاليط ؟
2-الضغوط على حماس والفلسطينيين من أسبابها شاليط؟
3-الأسر الآن لبعض قيادات حماس سببه شاليط ؟
المختصر /

المختصر / شنت قوات الاحتلال الصهيوني فجر اليوم الخميس (19-3) حملة اختطافات واسعة استهدفت قادة ونواب ووزراء من حركة "حماس" في الضفة الغربية، في محاولة ابتزاز للضغط على الحركة لإنهاء ملف الجندي الصهيوني غلعاد شاليط.
وأفادت مصادر محلية لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" أن قوات الاحتلال داهمت منازل العديد من قادة "حماس" في نابلس ورام الله والخليل وبيت لحم وقامت باعتقالهم، وهم: من نابلس: الدكتور ناصر الشاعر نائب رئيس الوزراء ووزير التعليم في الحكومة الفلسطينية العاشرة برئاسة إسماعيل هنية، والشيخ عدنان عصفور أحد القادة السياسيين لـ"حماس"، والدكتور عصام الأشقر، ومن رام الله: عضوا المجلس التشريعي أيمن دراغمة، وعبد الجابر فقها، ومازن الريماوي مدير مكتب نواب رام الله، والقيادي في "حماس" رأفت ناصيف، ومن الخليل: النائبان عزام سلهب ونزار رمضان، ومن بيت لحم النائب خالد طافش.
وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال اعتقلت في وقت متزامن من منتصف الليلة الماضية النائبين الدكتور عزام سلهب والنائب نزار رمضان من منزليهما في مدينة الخليل، بعد أن كانت سلطات الاحتلال أفرجت عنهما بين نهاية شهر كانون أول (ديسمبر) ومنتصف كانون الثاني (يناير) الماضيين بعد أن أمضيا أكثر من 42 شهرًا في سجون الاحتلال.
وأكدت مصادر مقربة من عائلتيهما أن قوات الاحتلال قامت بأعمال تفتيش دقيقة داخل المنزلين، وصادرت أجهزة حاسوب وهواتف نقالة قبل اعتقال النائبين.
كما أكدت مصادر فلسطينية في بيت لحم أن سلطات الاحتلال اختطفت النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني الشيخ خالد طافش بعد مداهمة منزله وتفتيشه في بلدة زعترة شرق المدينة، وكان النائب طافش أُفرج عنه من سجون الاحتلال قبل 18 شهرًا بعد أن اعتُقل لدى سلطات الاحتلال، وانتخب أثناء سجنه كعضو في المجلس التشريعي.
وقالت مصادر فلسطينية في مدينة رام الله أن سلطات الاحتلال اقتحمت منزل النائب عبد الجابر فقها وقامت باعتقاله، كما قامت بعملية اقتحام مماثلة لمنزل النائب الدكتور أيمن دراغمة بعد تفتيشه والاستيلاء على عدد من الأجهزة قبل اعتقال النائب.
وقامت كذلك بأعمال تفتيش لمنزل مدير مكتب النائب دراغمة الشيخ مازن الريماوي وقامت باعتقاله.
فيما أشارت مصادر مطلعة في حركة "حماس" أن سلطات الاحتلال قامت باختطاف كل من رأفت ناصيف المتحدث باسم حركة "حماس" بالضفة الغربية، والشيخ عدنان عصفور أحد قياديي الحركة، كما قامت باختطاف وزير التربية والتعليم في حكومتي "حماس" والوحدة الدكتور ناصر الشاعر، بالإضافة إلى الدكتور عصام الأشقر المحاضر في جامعة النجاح، وجميعهم من مدينة نابلس شمال الضفة المحتلة.
من جانبها قالت منى منصور النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني أن عدد المعتقلين وصل الى أكثر من عشرة معتقلين، مؤكدةً أن تلك الاعتقالات تأتي للضغط على "حماس" من أجل إنهاء ملف الجندي الصهيوني الأسير "غلعاد شاليط".
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام
بحر يستنكر حملات الاختطاف الصهيونية ويهاجم سياسة تبادل الأدوار بين الاحتلال والسلطة
طالب المقاومة بالثبات على موقفها
المختصر / أعرب الدكتور أحمد بحر رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالإنابة عن استنكاره للحملة الواسعة التي شنتها سلطات الاحتلال الصهيوني بحق النواب والقيادات السياسية لحركة "حماس" في الضفة الغربية.
وأكد بحر في تصريحات خاصة لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" اليوم الخميس (19-3) أن الاحتلال قام بهذه الحملة التي وصفها بالفاشلة، من أجل ابتزاز المقاومة لتقديم تنازلات سياسية في قضيتي القدس والأسرى، والقبول بشروط "الرباعية"، والتنازل عن حق الفلسطينيين في المقاومة.
وطالب بحر، الذي يقوم بجولة في عدد من الدول العربية والإسلامية لحشد الدعم للشعب الفلسطيني، المقاومة الفلسطينية بالتمسك بشروطها المتعلقة بصفقة "شاليط"، وعدم الرضوخ للابتزازات السياسية التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية.
كما انتقد عمليات الاعتقال السياسي المبرمج، وعمليات الفصل الوظيفي على خلفية الانتماء السياسي الذي تمارسه الأجهزة الأمنية التابعة لسلطة رام الله برئاسة محمود عباس المنتهية ولايته، وسياسة تبادل الأدوار بين الأجهزة الأمنية وسلطات الاحتلال في عمليات الاختطاف التي تمارسها بحق عناصر "حماس"، مطالبًا لجنة التنسيق العليا ولجان الحوار الخمس المنبثقة عن حوار القاهرة العمل فورًا على إيقاف عمليات الاعتقال السياسي في الضفة الغربية، والإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام
البردويل: اختطاف الاحتلال للقادة والنواب محاولة ابتزاز لتقديم تنازلات في صفقة التبادل
اعتبرها إعلانًا صريحًا بفشل العدوان على غزة
المختصر / أكد الدكتور صلاح البردويل القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والناطق باسم كتلتها البرلمانية أن حملة الاختطافات التي شنتها قوات الاحتلال بحق القادة والنواب من أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية لن تفلح في ابتزاز مواقف الحركة لتقديم تنازلات سواء في ملف تبادل الأسرى أو غيره من الملفات المتعلقة بحقوق الشعب الفلسطيني.
وقال الدكتور صلاح البردويل في تصريح خاص أدلى به اليوم الخميس (19-3) لـ"المركز الفلسطيني للإعلام": "كل هذه الإجراءات القمعية محاولات مكشوفة للضغط على حركة "حماس" ودفعها لتقديم تنازلات وإنجاز صفقة تبادل الأسرى بدون ثمن"، مشدداً على أن هذا الأمر مرفوض ولن ينجح في ابتزاز مواقف الحركة.
وأوضح البردويل أن كل ممارسات الاحتلال القمعية ستبوء بالفشل كسابقاتها، لأنه ليس من عادة حركة "حماس" أن تتراجع عن مواقفها فيما يتعلق بحقوق الشعب الفلسطيني وثوابته، مشيرًا إلى أن هذه الحملة تعكس حالة التخبط الصهيوني، وهي بمثابة إعلان صريح بفشل حملة الاحتلال على قطاع غزة التي أراد من خلالها تركيع حركة "حماس" وشطبها من الخارطة.
وقال البردويل: "إن الاحتلال فشل في تركيع "حماس" بالقوة، وحاول من خلال الحوار ابتزاز المواقف والوصول إلى صفقة مجانية ولكنه فشل، والآن يحاول أن يعيد الكرة بالبطش والابتزاز والعقاب الجماعي"، موضحًا أن الاحتلال يحاول من خلال اختطاف النواب والقادة وحرمان المعتقلين من حقوقهم المتعارف عليها ابتزاز حركة "حماس" بشكل غير أخلاقي.
وانتقد البردويل صمت المجتمع الدولي وبعض الدول العربية على ممارسات الاحتلال وإجرامه وتعديه السافر على كل القيم الإنسانية والأخلاقية، مؤكدًا أن حركة "حماس" عند مواقفها من شروط الصفقة ولا يمكن أن يفلح أي ضغط أو ابتزاز في دفعها للتراجع عنها.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام


4-لا ندري ما الذي سيسببه شاليط؟
جميع التساؤلات الأربع مني ابوعمرالفاروق0
 
مغالطاتٌ للتغطية على فشل "التسوية" في تحرير الأسرى​
عباس يحوِّل أسْر "شاليط" من ورقةٍ رابحةٍ إلى كارثةٍ على الفلسطينيين
[ 11/04/2009 - 10:59 ص ]
PrisonersShalait_1_1_1_1_300_0.jpg

رام الله - المركز الفلسطيني للإعلام​

على الرغم المغالطات والإساءات التي تضمنتها انتقادات رئيس السلطة المنتهية ولايته محمود عباس التي وجَّهها إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لتمسكها بشروطها من أجل إتمام صفقة تبادل الأسرى بصورةٍ مشرفةٍ، وزعمه أنها كلَّفت الفلسطينيين ثمنًا باهظًا؛ اعتبر مراقبون أن هذه الانتقادات غير مستغربةٍ منه، في ظل انطلاقه من خيار التسوية الذي يقف على رأس هرمه، والذي لا يلتقي في مرجعيته وطريقة تفكيره مع خيار المقاومة بحالٍ من الأحوال.
وكان عباس (منتهي الولاية) قد قال في مقابلةٍ له مع صحيفة "غازيتا" الروسية: "لقد دفع الفلسطينيون بسبب أسر الجندي "الإسرائيلي" غلعاد شاليط حتى الآن أربعةَ آلاف شهيد، وعلى الرغم من هذا الثمن الباهظ لا تزال حركة "حماس" ترفض إطلاق سراحه".
وتطالب حركة "حماس" مقابل إطلاق سراح شاليط الإفراج عن 1450 أسيرًا فلسطينيًّا؛ بينهم 450 من أصحاب الأحكام العالية، إضافةً إلى جميع الأسرى المرضى والأطفال والنساء.
وذكَّر مراقبون بانتقاداتٍ مشابهةٍ وجهها عباس إلى فصائل المقاومة والأساليب التي تعتمدها في التصدي للاحتلال، ولعل أهمها وصفُه الصواريخَ التي تطلقها تجاه المغتصبات الصهيونية بـ"العبثية"، والعمليات الاستشهادية التي كان يتم الرد بها على مجازر المحتل وجرائمه ضد الشعب الفلسطيني في العمق الصهيوني بـ"الحقيرة"، ونعت منفذيها بـ"المجرمين"، فضلاً عن سلوك أجهزته الأمنية في تجريم سلاح المقاومة واعتقال المقاومين في الضفة الغربية، والزج بهم في السجون، ورفض الإفراج عنهم، رغم كل النداءات الفلسطينية والعربية، باعتبار أنه يندرج في إطار "التنسيق الأمني" مع الاحتلال والجانب الأمريكي الذي التزمت به سلطة رام الله كمتطلبٍ لاتفاقيات التسوية؛ بدءًا من اتفاق "أوسلو" وانتهاءً بـ"أنابوليس".
ووفقًا لمراقبين فإن تصريحات عباس انطوت على جملة مغالطاتٍ سياسيةٍ وإساءاتٍ للنضال الفلسطيني.
فهو كما يتضح يرفض أولاً أسلوب أسْر الصهاينة بسبب كلفته التي يدفع ثمنها الشعب الفلسطيني، حسب مزاعمه، علمًا أن عمليات اللجوء إلى اختطاف أسرى صهاينة من قِبل المقاومة تأتي كرد فعلٍ على اعتقال الاحتلالِ الفلسطينيين بسبب مقاومتهم السياسية أو المسلَّحة، وتعبِّر عن مدى حساسية قضية الأسرىوأهميتها لدى الاحتلال في الشارع الفلسطيني، وعن مدى الضغط الشعبي باتجاه تحريرهم، وعن كون قضية الأسرى قضيةً وطنيةً تحظى بالإجماع وتلتقي عليها كافة القوى الوطنية.
كما تشير في ذات الوقت إلى انسداد الأفق السياسي، وانعدام الخيارات السلمية والرسمية المتاحة لحل مشكلة الأسرى أو فشلها في وجه الإصرار الصهيوني على استخدام ورقة الأسرى في الضغط والابتزاز السياسي.
بارقة أمل
وقد أشار المتحدث باسم حركة "حماس" فوزي برهوم إلى ذلك معلقًا على تصريحات عباس: "ما لجأت "حماس" إلى أسْر الجندي غلعاد شاليط إلا بعد أن فشل الرهان على الدبلوماسية الفلسطينية والمفاوضات العبثية في إطلاق سراحهم، تلك الدبلوماسية التي ضرب الاحتلال بها عرض الحائط، وبالتالي تمسَّكنا بشروطنا لنؤكد حقنا في إطلاق سراح أسرانا".
إن عمليات خطف الصهاينة تمثل أملاً للأسرى، خصوصًا ذوو الأحكام العالية، وهي عادة ما تتم مقابل أعداد كبيرة، لذا لا غرابة أن تفكر فيها المقاومة، ويشكل ما سبق حافرًا قويًّا لها للمضي قدمًا في السعي إلى إنجاز عمليات مماثلة، وهو ما سعت إليه من خلال محاولتها أسر المزيد من الجنود الصهاينة أثناء الحرب الصهيونية الأخيرة على قطاع غزة.
وتأكيدًا لهذا المعنى أوضح القيادي في حركة "حماس" والنائب في المجلس التشريعي الدكتور محمود الرمحي في مقابلةٍ مع قناة "الأقصى" الفضائية قبل عدة أيام: "إن هناك الكثير من الأسرى معتقلون لدى الاحتلال قبل اتفاقية "أوسلو" دون أن تستطيع هذه الاتفاقية أن تعالج قضيتهم، خصوصًا أصحاب المحكوميات العالية، وأضيف إليهم بعد ذلك حوالي 400 أسير بعد الاتفاقية"، منوِّهًا بأن "أصحاب المؤبدات والمحكوميات العالية، والذين منهم من قضى 30 عامًا في الأسر، لا يوجد لهم بعد الله سبحانه وتعالى إلاّ أن يطلق سراحهم ضمن صفقة تبادل الأسرى مقابل الجندي الأسير غلعاد شاليط".
وإذا كانت عملية أسر شاليط مثلت تحولاً نوعيًّا في عمل المقاومة على المستويات العسكري والأمني الميداني؛ حيث تمثلت في نجاحها في اختطافه وإخراجه من ساحة المعركة حيًّا والاحتفاظ به حتى الآن، دون أن يتمكَّن الكيان الصهيوني من تحريره أو حتى الوصول إليه، رغم كل جهوده الاستخباراتية التي بذلها، وما يمتلكه من تقنياتٍ عاليةٍ في هذا المجال، فإن الأهم هو استثمار هذا العمل سياسيًّا، وهو ما يحتاج إلى صبرٍ وحنكةٍ في التعامل مع مناورات الاحتلال وابتزازاته ومماطلاته أثناء التفاوض معه؛ الأمر الذي تقوم به "حماس" وفصائل المقاومة التي اشتركت في أسر "شاليط"، بالإصرار على مطالبها للحصول على أكبر المكاسب.
ويتضح أن حديث عباس عن دفع الشعب الفلسطيني تكلفة باهظة مقابل "شاليط" يفتقر إلى أبسط قواعد فهم الدوافع السياسية والعسكرية والظروف المحيطة بعمل المقاومة وملابسات المفاوضات الجارية بشأن الجندي الصهيوني الأسير.
تشبث بالقائمة
من المفارقات أن نواب حركة "حماس" ووزراءها وقياديِّيها، الذين اعتقلوا بعد قيام "كتائب الشهيد عز الدين القسام" بأسْر" شاليط" منذ ثلاث سنوات، وبعض قيادات الفصائل الأخرى، طالبوا "حماس" بالتشبث بقائمتها التي رفض الاحتلال الإفراج عن 450 شخصًا واردة أسماؤهم بها، فيما يتحدَّث رئيس السلطة المنتهية ولايته في رام الله عنها، وهو ما اعتبره مراقبون "مزايدةً" للتغطية على فشله في إطلاق سراح الأسرى طيلة وجوده في السلطة، أو فشل مسار التسوية الذي يتزعمه في تحقيق إنجازاتٍ ملموسةٍ كإنجازات مفاوضات صفقات أسر الصهاينة.
فقد أكد الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أحمد سعدات خلال زيارةٍ قامت بها محامية مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية "حريات" ابتسام عناتي إلى سجن "عسقلان"، يوم (5-4) ضرورة أن تكسر صفقة تبادل الأسرى مع الكيان الصهيوني معايير الاحتلال بإطلاق سراح الأسرى ذوي الأحكام العالية، مثمنًا الموقف التفاوضي للفصائل الآسرة للجندي الصهيوني" شاليط".
وعلى صعيدٍ متصلٍ، قال القيادي الأسير في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" رأفت ناصيف في تصريحٍ يوم (31-3): "نقبل أن نبقى في السجن مقابل الإصرار على الإفراج عن أولئك الذين أمضوا زهرات شبابهم في السجون وأصحاب الأحكام العالية".
وأضاف ناصيف: "لن نقبل أبدًا أن تكون حريتنا ثمنًا لحريتهم أو بديلاً عنها، مع تأكيدنا أن من حق جميع الأسرى أن يكونوا أحرارًا بين عائلاتهم وأُسَرهم".
وأوضح النائب والقيادي في حركة "حماس" الدكتور محمود الرمحي موقف نواب حركة "حماس" ووزرائها وبقية أسراها في سجون الاحتلال من هذه النقطة بشكلٍ لا لبس فيه بقوله: "أما نحن كمعتقلين نواب ووزراء وبقية الأسرى فرأينا في هذه القضية واضحٌ: لا بد من التشبث بأسماء الـ450 معتقلاً الذين وردت أسماؤهم في الصفقة؛ ليس لذاتهم وإنما لأنهم أصحاب أحكام عالية وأصحاب مؤبدات وأمضَوا فتراتٍ طويلةٍ في السجون، وأثبتت (كل تجارب التفاوض الخاصة بمسار التسوية) أنها عاجزةٌ عن إطلاق سراحهم؛ لذلك كان الرد واضحًا، وهو التشبث بالقائمة كما هي دون إبعادٍ، ونحن على استعدادٍ للصبر والصمود إلى أن يتم إطلاق سراح الجميع.. الأسرى يشدون على أيدي المفاوضين في الصفقة ويطالبونهم بأن يبقوا ملتزمين بمواقفهم".
استغلال وتضليل
ما صدر عن عباس "سيُستغل من قِبل الاحتلال لتبرير استمرار اعتقال الأسرى، وقد يضلل الرأي العام العالمي الذي تعاطف مع الشعب الفلسطيني ومقاومته ومع قضية الأسرى أيضًا"، كما جاء على لسان المتحدث باسم حركة "حماس" فوزي برهوم في استنكار الحركة تصريحات رئيس السلطة المنتهية ولايته بهذا الخصوص.
ومع قرب حلول يوم الأسير الفلسطيني الذي يوافق السابع عشر من نيسان (أبريل) فإن مراقبين لفتوا الأنظار إلى أنه كان حريًّا بعباس أن يطلق العنان للمقاومة لتقوم بإطلاق الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال بعد عجزه عن أداء هذه المهمة، لا أن يطلق العنان للسانه من أجل إصدار تصريحاتٍ تصب في صالح الاحتلال، وتبرر له استمرار اعتقال المعتقلين الفلسطينيين لديه، وتنتقص من العمليات النوعية للمقاومة، وتشوِّه أداءها التفاوضي الرائع وصلابة موقفها لانتزاع أكبر المكاسب الوطنية لصالح الحركة الأسيرة.
 
كم روح مسلمة أزهقت بسببه لذا إسرائيل ليست حريصة عليه فتريد المزيد من القتلى من المسلمين بسببه ومزيد من التنازلات كونه اليوم يشكل عبئا على حماس وهي تحتفظ به ومن يدري لعله في ساعة غفلة تنتهزها إسرائيل تنقض فتفك أسره بعملية عسكرية ؟عندها يقال لم لم تقتله من البداية ولم يحصل ما حصل بسببه عليه غضب الله وهو الملعون في القرآن الكريم 0
اللهم قيض لنا من لدنك ناصرا -آمين
 
كم روح مسلمة أزهقت بسببه لذا إسرائيل ليست حريصة عليه فتريد المزيد من القتلى من المسلمين بسببه ومزيد من التنازلات كونه اليوم يشكل عبئا على حماس وهي تحتفظ به ومن يدري لعله في ساعة غفلة تنتهزها إسرائيل تنقض فتفك أسره بعملية عسكرية ؟عندها يقال لم لم تقتله من البداية ولم يحصل ما حصل بسببه عليه غضب الله وهو الملعون في القرآن الكريم 0
اللهم قيض لنا من لدنك ناصرا -آمين
في الأصل كم من روح مسلمة أزهقت بغير شاليط
أهمس في أذنك أخ أبا عمر-ماذا لو عاملنا حكامنا بمثل ما تعامل به الدولة العبرية شعبها-أعزمك على قهوة قبل التفكير في الأمر-
 
في الأصل كم من روح مسلمة أزهقت بغير شاليط
أهمس في أذنك أخ أبا عمر-ماذا لو عاملنا حكامنا بمثل ما تعامل به الدولة العبرية شعبها-أعزمك على قهوة قبل التفكير في الأمر-
أخي قهوتك مشروبة بارك الله فيك والله يذكرالأخ فر يد بالخير فقد شربنا قهوته هنا من أشهر وفق الله الجميع 0
والوضع يدمي نياط القلب من سنين وقرون ولا يزال فاليهود يخلصون لباطلهم ومنافقينا لا يريدون الحق الذي يملكه المسلمين فهم يلهثون لهث الكلاب خلف الغرب 0
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top