The Master
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 4 فيفري 2009
- المشاركات
- 202
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 7
- العمر
- 41
اولا تحية لادارة وتحية لعزيزى 4LI_4LGERI4 والله غالب موضوعنا فقد فى السيرفر القديم ومعليش نعاودوه من اجل اللمة الحبيبة
=================
بسم الله الرحمن الرحيم
حبيت ان اطرح موضوع بعد اذن المشرفين والاعضاء عن حال الجزائر كا فكرة أختوها بعد زيارتى الاخيرة الى الجزائر
واستاذنهم بطرح الموضوع لنقاش هنا
لتعم الفائده للجميع ولكي نناقش ما فيه الخير لجزائر و اهلها
سيدي الرئيس عبد العزيز بو تفليقة ، حفظك الله ورعاك
وبعـــــــــد:
لست هنا بصدد كتابة معروض او خطاب أبعثه الى الديوان الجزائرى
ثم تتلقفه 500 يد قبل أن يصلك ، ثم يصل الى السكرتير ثم الى المدير ثم الى المرافق ثم يرمى به في مزبلة (الأرشيف)
فلقد سئمت دلك فى ليبيا
ولست هنا بصدد طلب وظيفة حكومية أرتجيها منذ سنوات ثم يتصل بي الديوان ليبشرني بأنه فرق بيني وبين الجزائرى و الليبى
بل فرق بيني وبين وسائل العصر الحديثة من سيارات وطيارات ، رغبةً منه في استعادة الماضي العريق في المناطق النائية لأستشعر عظمة ركوب الحمير
فلقد سئمت الأمل في ذلك فى ليبيا
ولست هنا بصدد طلب معونة مادية أشكوا فيها حال أسر في بلاد يتلألأ فيها الذهب الأسود ،
ولست أبحث عن سرير يلم أجزاءً مكسورة، أو يحتضن غيبوبةً مقهورة
فليس هناك من يستقبل، بل ليس هناك من يخشى الله في الإنسانية ويسعى ليستقبل، وليس هناك من يجاملني ويقول(تم)
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة :
أكتب إليك ماهو اعظم وأخطر، عليك وعلينا وعلى الوطن الجزائرى الذي حملت أمانته وستسأل عنه في يوم لا ريب فيه
الكرب يزداد، والخطر يداهمكم، فالحرية المزيفة تقدس، والحق يحارب
وما انا إلى ناصح ، والدين النصيحة، وأنت حفظك الله تحكم بلاداً اسلامية نور الدين فيها
سيدى الرئيس بو تفليقة
رئيتكم تريدون أن تقضي الفتاة لوحدها في شقة مفروشة طالما امتلكت هويتها الوطنية
ولا بأس بأن تضيع هويتها الدينية
وتشجعون على العمل في إختلاط بين الرجال والنساء، وقد حدث، حتى إذا حدث مالم يحسب حسابه،
قلتم: من طلب منها ان تبتسم، من طلب منها أن تجلس معه، من طلب منها أن (تعطيه وجه)
وهكذا يستمر الأب في رمي أبناءه في البحر،،، ثم يقول لهم : إياكم أن تغرقوا
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
في بلادكم (ولا أعمم) تستقل الأجنبية سيارة فارهة ، لأنها باعت الكثير لتحصل عليها (ولا أعمم)
وتحصل الأجنبية على أفضل عمل بأفضل راتب ، لأنها لا ترفض الإختلاط ، ولأن لها ابتسامة (غير شكل الجزائرية)
ثم تسرق ابن البلد من فتاة البلد ليخضع لها ، وتصبح أفضل من البنت الجزائرية عزة وكرامةً ووجاهة اجتماعية
فلا يهمها خجل ولا عيب ، طالما ينضح الجيب
بل تناديهم ليعملو لديها، وتذلهم بين يديها
هكدا هو حال الشاب الجزائرى كما وجتوه
وكذلك الرجل في بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، يسكن شقة من 3 غرف و فى غالب لا يجدها اصلنا والحمدلله على النعمة، وجاره الأجنبي يسكن في فيلا تطل على البحر لأنه محترف في غسل الملابس،،،عفواً غسل الأموال
يقبض المواطن في بلاد المليون ونصف المليون شهيد راتب 100 دولار أو اربعه أو خمسه وكم أكره رقم خمسه،،، بينما العامل من بلد عربي أو غربي يقبض الخمسة عشر أو ما فوووووووووووووق
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
الإعلام في بلاد المليون ونصف المليون شهيد خطير، ويجب منه التحذير،
فقد صاغه عالمانيون قذرون ، بحجة الإنفتاح والحرية، ويخالفون الله ونهج سيد البشرية
وعلى صيغة أحد شعراءنا :
ما عرفوا الله طرف ساعة ،، وما أعدوا لقيام الساعة
بل جل همهم هو : أمركة الجزائر لتصبح وجهاً آخر للغرب الذي لا يملك سوى الحضارة المادية
ولا يملك قدر أنملة من الحضارة الإنسانية
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
إخوتي من الرجال فى الجزائر لم يعودوا قادرين على شراء الضروريات ، فأين ما وعدت به من إنخفاض الأسعار
فقد أصابهم السعار
الرز 100 الف، والفاكهة ب 200،،،، ولم يفرحوا سوى ب 5 بالمية
والاجانب و القاورين يتنعمون بما فوق الخمسين
، بل حتى الاجنبى ، يتنعم بزيادة الرواتب في بلاده،، وبغسيل الأموال في بلادكم
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
هل تسمع بما لم نسمع به من قبل؟
هل تسمع بوجود جثث في قارعة الطريق لا يعرف لها مصدر؟
هل تسمع باغتصابات بني الكلاب لفتياتكم
هل تسمع باختطاف الكلاب لبناتنكم؟
هل سمعت بأن متنزهاتكم واماكن الترفيه أصبحت أماكن مواعيد لكل حبيب وحبيبة وصديق وصديقة وزميل وزميله؟
هل سمعت بأن مواطناً باع كل ما يملك ، واكتشف بأنه وضع ماله عند هامور، لا يعرف الله في حقوق الناس؟
فإذا قلنا بأنه ساذج لأنه وضع ماله في أيد غير أمينة
فأين اليد الأمينة بعد أن سرقت أسهم بلادكم
فأصبح هناك الفقير، والشحات، والطبقات
بل أين اسهم إعمار التي وعدت بان تنهي الفقر في بلادكم؟؟؟
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
لازالت الرشاوى تسلم في يد الكثير من القضاة ومساعديهم لتحريك قضية أو لتهميش أخرى
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
إنا في الله احبكم ، ونعلم والله أن أملكم هو النهضة ، والتطور، وإسعاد البشرية وإعانة الضعاف والمساكين فى الجزائر
ولكن الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
العاطلون والعاطلات يصرخون ، ومن الحاجة يستغيثون ، حتى إذا الفتاة سئمت الفقر ،وسئمت الحصول على فرصة عمل، لم تجد لها اتجاهاً سوى ما يغضب الله تعالى لتعيش من خلاله
والعاطل ، يتم استغلاله ، فهذا تاجر مخدرات يحركه، وهذا شرير يحرضه
ويخبره أن الجهاد ليس واجباً في فلسطين ضد اليهود، وليس في الشيشان ضد الصرب، ولا في العراق ضد الأمريكان والمجوس
بل يزين له الجهاد في أرض المليون ونصف المليون شهيد ، فيضل نفسه ويضل غيره، (ولا أعمم على العاطلين ، فهناك منهم الموظفين)
ولكن أكثريتهم من الذين لم يتجاوزوا الثانية والعشرين بعد!!! فماذا بعد؟؟
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
كثر العبث
قلت الامطار وتوشك ان تنعدم
محقت بركة الرزق
وزادت الجرائم
وسرقت الحقوق
وانتشر الظلم
وأصبح اسم الجزائر على لسان كل حاقد وحاسد
أعلم بان الإستغفار حل ، وإني استغفر لنفسي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات ،
ولكن الإستغفار لا يكفي
فلا خير في قول إذا لم يكن فعل
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
هل يعقل أن تكون هذه هي الجزائر،، هل أصبحت الجزائر فوضى؟ هل أصبح مايحدث فيها على لسان كل ملسون؟
هل أنتم تنتمون لبلد المليون ونصف المليون شهيد؟
هل هده هى الجزائر؟
، أرض العطاء والنقاء والمحبة والدين والأمانة،والصفاء، بل ، هل هى هده أرض الرخاء؟؟
يا ولي أمري بعد الله تعالى :
إذا أردت أن تعيد الهدوء والسكينة والأمن،، فالحل يبدأ بالمراقبة
فمن لم يخش رقابة الله فإنه سيخشاك، لأن الدنيا هي كل اهدافه
الحل يكمن في أمور بسيطة عليك ، سأوجز منها ما تحويه ثقافتي المحدودة من خبرتي القصيرة في الحياة
ويكمل إخوتي وأخواتي طرح أمنياتهم هنا معي، ومايرونه حلاً صحيحاً لنهاية الفوضى فى الجزائر:
1- إتاحة العمل لرجال الهيئة و الدين والحسبة وتدخلهم في كل وزارة ، وعدم منعهم من دخول أي مكان قد يشتبه فيه ، ومشاركتهم في أهم القضايا المحلية
2-إقالة عدد من الذين لا يخشون الله ولم يعرفوا حمل الامانة ، بل أفسدوا في البلاد وألحقوا الضرر بالعباد
3-محاربة ومنع كل قناة إفسادية تبث الخنا لشبابنا وفتياتنا، أو تخالف عقيدتنا، أو تشجع على مخالفة الدين الحنيف باسم الإنفتاح والحرية
4-توظيف جميع العاطلين والعاطلات كل حسب شهادته وفي مدنهم بدلاً من رفع رواتب ومزايا لمن امتلات جيوبهم بالتكريم والزيادة والعلاوة ، وعدم اذلالهم تحت قسوة أجانب لا يملكون (الضمير) بل جل همهم (المكسب المادي)
5-مراقبة البضائع التي تصل الى بلادكم، فعندما يزداد كم المخدرات والحشيش والمنشطات والخمور وموادها
فليس علينا معاقبة من أدخلها الى منزله أو قام ببيعها
بل تجب معاقبة من سهل وصولها إلى بلاد المليون ونصف المليون شهيد
فهو أحد اثنين: إما مشجع،،،،،،،،،، أو نائم
6-محاربة كل من تسول له نفسه إغراق شبابكم وفتياتكم في وحول الشر والنجاسة باسم التحرر، الذي هو في حقيقته إنحلال
هذه بعض النصائح من أجلكم وأجل أحبتي وإخوتي وأخواتي فى الجزائر الحبيبة
وإني لأرجوا إذناً صاغية، وقلباً مليئاً بالحب، وعقلاً تملأه الحكمة إن شاء الله
ولعلي أخرجت مافي صدري وصدر إخوتي من ألم وإن خانني التعبير في الكثير
اسأل الله عز وجل أن يهيء لكم البطانة الصالحة التي تعينكم على مافيه خير للبلادكم والعباد
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والاموات فى نهاية سيدى الرئيس اسف ان كنت قد اطلت عليك الحديت ولكن لمتكم الجزائرية العزيزة هى من جعلت قلبى ينطق ببعض الكلامات التى ان وجتها قاسية انما هى كلامات عصابة فى ليبيا تحب الجزائر واهل الجزائر اللدينا هما من اكرم الرجال الدين عرفناهم فى تاريخ الارض تحية لكم ولى اهلكم واقربائكم ولى جميع الغيورين على بلد المليون ونصف المليون شهيد حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية (دكتوويب * the master * على سليمان * ميلانو )
=================
بسم الله الرحمن الرحيم
حبيت ان اطرح موضوع بعد اذن المشرفين والاعضاء عن حال الجزائر كا فكرة أختوها بعد زيارتى الاخيرة الى الجزائر
واستاذنهم بطرح الموضوع لنقاش هنا
لتعم الفائده للجميع ولكي نناقش ما فيه الخير لجزائر و اهلها
سيدي الرئيس عبد العزيز بو تفليقة ، حفظك الله ورعاك
وبعـــــــــد:
لست هنا بصدد كتابة معروض او خطاب أبعثه الى الديوان الجزائرى
ثم تتلقفه 500 يد قبل أن يصلك ، ثم يصل الى السكرتير ثم الى المدير ثم الى المرافق ثم يرمى به في مزبلة (الأرشيف)
فلقد سئمت دلك فى ليبيا
ولست هنا بصدد طلب وظيفة حكومية أرتجيها منذ سنوات ثم يتصل بي الديوان ليبشرني بأنه فرق بيني وبين الجزائرى و الليبى
بل فرق بيني وبين وسائل العصر الحديثة من سيارات وطيارات ، رغبةً منه في استعادة الماضي العريق في المناطق النائية لأستشعر عظمة ركوب الحمير
فلقد سئمت الأمل في ذلك فى ليبيا
ولست هنا بصدد طلب معونة مادية أشكوا فيها حال أسر في بلاد يتلألأ فيها الذهب الأسود ،
ولست أبحث عن سرير يلم أجزاءً مكسورة، أو يحتضن غيبوبةً مقهورة
فليس هناك من يستقبل، بل ليس هناك من يخشى الله في الإنسانية ويسعى ليستقبل، وليس هناك من يجاملني ويقول(تم)
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة :
أكتب إليك ماهو اعظم وأخطر، عليك وعلينا وعلى الوطن الجزائرى الذي حملت أمانته وستسأل عنه في يوم لا ريب فيه
الكرب يزداد، والخطر يداهمكم، فالحرية المزيفة تقدس، والحق يحارب
وما انا إلى ناصح ، والدين النصيحة، وأنت حفظك الله تحكم بلاداً اسلامية نور الدين فيها
سيدى الرئيس بو تفليقة
رئيتكم تريدون أن تقضي الفتاة لوحدها في شقة مفروشة طالما امتلكت هويتها الوطنية
ولا بأس بأن تضيع هويتها الدينية
وتشجعون على العمل في إختلاط بين الرجال والنساء، وقد حدث، حتى إذا حدث مالم يحسب حسابه،
قلتم: من طلب منها ان تبتسم، من طلب منها أن تجلس معه، من طلب منها أن (تعطيه وجه)
وهكذا يستمر الأب في رمي أبناءه في البحر،،، ثم يقول لهم : إياكم أن تغرقوا
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
في بلادكم (ولا أعمم) تستقل الأجنبية سيارة فارهة ، لأنها باعت الكثير لتحصل عليها (ولا أعمم)
وتحصل الأجنبية على أفضل عمل بأفضل راتب ، لأنها لا ترفض الإختلاط ، ولأن لها ابتسامة (غير شكل الجزائرية)
ثم تسرق ابن البلد من فتاة البلد ليخضع لها ، وتصبح أفضل من البنت الجزائرية عزة وكرامةً ووجاهة اجتماعية
فلا يهمها خجل ولا عيب ، طالما ينضح الجيب
بل تناديهم ليعملو لديها، وتذلهم بين يديها
هكدا هو حال الشاب الجزائرى كما وجتوه
وكذلك الرجل في بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، يسكن شقة من 3 غرف و فى غالب لا يجدها اصلنا والحمدلله على النعمة، وجاره الأجنبي يسكن في فيلا تطل على البحر لأنه محترف في غسل الملابس،،،عفواً غسل الأموال
يقبض المواطن في بلاد المليون ونصف المليون شهيد راتب 100 دولار أو اربعه أو خمسه وكم أكره رقم خمسه،،، بينما العامل من بلد عربي أو غربي يقبض الخمسة عشر أو ما فوووووووووووووق
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
الإعلام في بلاد المليون ونصف المليون شهيد خطير، ويجب منه التحذير،
فقد صاغه عالمانيون قذرون ، بحجة الإنفتاح والحرية، ويخالفون الله ونهج سيد البشرية
وعلى صيغة أحد شعراءنا :
ما عرفوا الله طرف ساعة ،، وما أعدوا لقيام الساعة
بل جل همهم هو : أمركة الجزائر لتصبح وجهاً آخر للغرب الذي لا يملك سوى الحضارة المادية
ولا يملك قدر أنملة من الحضارة الإنسانية
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
إخوتي من الرجال فى الجزائر لم يعودوا قادرين على شراء الضروريات ، فأين ما وعدت به من إنخفاض الأسعار
فقد أصابهم السعار
الرز 100 الف، والفاكهة ب 200،،،، ولم يفرحوا سوى ب 5 بالمية
والاجانب و القاورين يتنعمون بما فوق الخمسين
، بل حتى الاجنبى ، يتنعم بزيادة الرواتب في بلاده،، وبغسيل الأموال في بلادكم
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
هل تسمع بما لم نسمع به من قبل؟
هل تسمع بوجود جثث في قارعة الطريق لا يعرف لها مصدر؟
هل تسمع باغتصابات بني الكلاب لفتياتكم
هل تسمع باختطاف الكلاب لبناتنكم؟
هل سمعت بأن متنزهاتكم واماكن الترفيه أصبحت أماكن مواعيد لكل حبيب وحبيبة وصديق وصديقة وزميل وزميله؟
هل سمعت بأن مواطناً باع كل ما يملك ، واكتشف بأنه وضع ماله عند هامور، لا يعرف الله في حقوق الناس؟
فإذا قلنا بأنه ساذج لأنه وضع ماله في أيد غير أمينة
فأين اليد الأمينة بعد أن سرقت أسهم بلادكم
فأصبح هناك الفقير، والشحات، والطبقات
بل أين اسهم إعمار التي وعدت بان تنهي الفقر في بلادكم؟؟؟
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
لازالت الرشاوى تسلم في يد الكثير من القضاة ومساعديهم لتحريك قضية أو لتهميش أخرى
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
إنا في الله احبكم ، ونعلم والله أن أملكم هو النهضة ، والتطور، وإسعاد البشرية وإعانة الضعاف والمساكين فى الجزائر
ولكن الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:
العاطلون والعاطلات يصرخون ، ومن الحاجة يستغيثون ، حتى إذا الفتاة سئمت الفقر ،وسئمت الحصول على فرصة عمل، لم تجد لها اتجاهاً سوى ما يغضب الله تعالى لتعيش من خلاله
والعاطل ، يتم استغلاله ، فهذا تاجر مخدرات يحركه، وهذا شرير يحرضه
ويخبره أن الجهاد ليس واجباً في فلسطين ضد اليهود، وليس في الشيشان ضد الصرب، ولا في العراق ضد الأمريكان والمجوس
بل يزين له الجهاد في أرض المليون ونصف المليون شهيد ، فيضل نفسه ويضل غيره، (ولا أعمم على العاطلين ، فهناك منهم الموظفين)
ولكن أكثريتهم من الذين لم يتجاوزوا الثانية والعشرين بعد!!! فماذا بعد؟؟
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
كثر العبث
قلت الامطار وتوشك ان تنعدم
محقت بركة الرزق
وزادت الجرائم
وسرقت الحقوق
وانتشر الظلم
وأصبح اسم الجزائر على لسان كل حاقد وحاسد
أعلم بان الإستغفار حل ، وإني استغفر لنفسي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات ،
ولكن الإستغفار لا يكفي
فلا خير في قول إذا لم يكن فعل
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:
هل يعقل أن تكون هذه هي الجزائر،، هل أصبحت الجزائر فوضى؟ هل أصبح مايحدث فيها على لسان كل ملسون؟
هل أنتم تنتمون لبلد المليون ونصف المليون شهيد؟
هل هده هى الجزائر؟
، أرض العطاء والنقاء والمحبة والدين والأمانة،والصفاء، بل ، هل هى هده أرض الرخاء؟؟
يا ولي أمري بعد الله تعالى :
إذا أردت أن تعيد الهدوء والسكينة والأمن،، فالحل يبدأ بالمراقبة
فمن لم يخش رقابة الله فإنه سيخشاك، لأن الدنيا هي كل اهدافه
الحل يكمن في أمور بسيطة عليك ، سأوجز منها ما تحويه ثقافتي المحدودة من خبرتي القصيرة في الحياة
ويكمل إخوتي وأخواتي طرح أمنياتهم هنا معي، ومايرونه حلاً صحيحاً لنهاية الفوضى فى الجزائر:
1- إتاحة العمل لرجال الهيئة و الدين والحسبة وتدخلهم في كل وزارة ، وعدم منعهم من دخول أي مكان قد يشتبه فيه ، ومشاركتهم في أهم القضايا المحلية
2-إقالة عدد من الذين لا يخشون الله ولم يعرفوا حمل الامانة ، بل أفسدوا في البلاد وألحقوا الضرر بالعباد
3-محاربة ومنع كل قناة إفسادية تبث الخنا لشبابنا وفتياتنا، أو تخالف عقيدتنا، أو تشجع على مخالفة الدين الحنيف باسم الإنفتاح والحرية
4-توظيف جميع العاطلين والعاطلات كل حسب شهادته وفي مدنهم بدلاً من رفع رواتب ومزايا لمن امتلات جيوبهم بالتكريم والزيادة والعلاوة ، وعدم اذلالهم تحت قسوة أجانب لا يملكون (الضمير) بل جل همهم (المكسب المادي)
5-مراقبة البضائع التي تصل الى بلادكم، فعندما يزداد كم المخدرات والحشيش والمنشطات والخمور وموادها
فليس علينا معاقبة من أدخلها الى منزله أو قام ببيعها
بل تجب معاقبة من سهل وصولها إلى بلاد المليون ونصف المليون شهيد
فهو أحد اثنين: إما مشجع،،،،،،،،،، أو نائم
6-محاربة كل من تسول له نفسه إغراق شبابكم وفتياتكم في وحول الشر والنجاسة باسم التحرر، الذي هو في حقيقته إنحلال
هذه بعض النصائح من أجلكم وأجل أحبتي وإخوتي وأخواتي فى الجزائر الحبيبة
وإني لأرجوا إذناً صاغية، وقلباً مليئاً بالحب، وعقلاً تملأه الحكمة إن شاء الله
ولعلي أخرجت مافي صدري وصدر إخوتي من ألم وإن خانني التعبير في الكثير
اسأل الله عز وجل أن يهيء لكم البطانة الصالحة التي تعينكم على مافيه خير للبلادكم والعباد
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والاموات فى نهاية سيدى الرئيس اسف ان كنت قد اطلت عليك الحديت ولكن لمتكم الجزائرية العزيزة هى من جعلت قلبى ينطق ببعض الكلامات التى ان وجتها قاسية انما هى كلامات عصابة فى ليبيا تحب الجزائر واهل الجزائر اللدينا هما من اكرم الرجال الدين عرفناهم فى تاريخ الارض تحية لكم ولى اهلكم واقربائكم ولى جميع الغيورين على بلد المليون ونصف المليون شهيد حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية (دكتوويب * the master * على سليمان * ميلانو )