أهرامات مصر

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

karima

:: عضو مُتميز ::
إنضم
19 مارس 2007
المشاركات
762
نقاط التفاعل
4
النقاط
17
ثم ينتقل الكاتب إلى تقديم تفسيره لطريقة بناء الهرم الأكبر فيقول بعد إطلاعه على كتب القدماء عن هذا الموضوع من عرب وإغريق أن هذه الصخور قد صبت في أماكنها كما تصب الخرسانة ألان , وبذلك فليس هناك من حاجة لقطع هذه الصخور بهذه الدقة ثم نقلها من مكان إلى أخر , بل إن قدماء المصريين كانوا يعرفون خلطة عندما تستعمل يتكون صخر أشد صلابة من خرسا نتنا وقريب الشبه بالصخر الطبيعي بحيث يعيش ألاف السنين متحملا مرور الزمن وعوامل الطبيعة , وهذه الخلطة كما يقول الكاتب هي عبارة من مواد متوفرة في الطبيعة مع قليل من المواد الكيماوية البسيطة فهي بلا شك أفضل من الخرسانة بمئات المرات فهي أصلب بكثير وتجف بسرعة أكبر من الخرسانة بكثير وقد تكون أرخص, ويقول الكاتب أن العلماء في أمريكا يحاولون ألان الوصول إلى سر هذه التركيبة ! ثم يشير الكاتب إلى أن سر هذه الخلطة العجيبة مع أسرار أخري عرفها المصريون القدماء مثل علوم البيولوجي واستنساخ البشر والحيوان والتي كانت متقدمة عندهم كثيرا بحيث كانوا يستطيعون استنساخ كائنات نصفها إنسان والأخر حيوان ! مثل الحيوان الذي رأسه رأس كبش وجسمه جسم إنسان , أو رأس إنسان على جسم حصان أو جسم أسد ... وغير ذلك وسنوضح ذلك بتفصيل أكثر فيما بعد بإذن الله , فمثل هذه الكائنات كانت موجودة فعلا في الزمن القديم قبل الطوفان وكانت تعيش وتتكاثر وسوف نعود لذلك بالتفصيل كما قلنا فيما بعد بحول الله. وكذلك هناك معلومات قيمة أخري عن فروع العلم المتعددة عند قدماء المصريين , مثل سر التحنيط وأصل الإنسان ونشأة الكون وغير ذلك, وكل هذه الكنوز العلمية موجودة في حجرة سرية في الهرم الأكبر ما زال العلماء يحاولون حتى يومنا هذا معرفة مكانها والوصول إليها ولكن مع الأسف بدون طائل حتى ألان , ويقول الكاتب أن العلماء وعند بحثهم عن هذه الحجرة السرية استعملوا أجهزة متطورة جدا تستعمل أشعة يمكنها اختراق الهرم لمعرفة أين توجد هذه الحجرة ولكن الأجهزة أعطتهم في كل مرة بيانات ونتائج متضاربة ومشوشة وغير منطقية مما دفعهم إلى تفسير سبب ذلك بالقول بأن كمية المياة الموجودة ضمن تركيبة الصخور في الهرم الأكبر ( والتي تقدر بمليون لتر من المياه في مجمل صخور الهرم كلها) هي كميات لا يمكن أن تكون موجودة في صخور طبيعية , مما يدفع إلى القول أن هذه الصخور هي صخور صناعية وليست طبيعية وكذلك فان هناك علماء آخرون وعند تحليلهم لهذه الصخور وبعد دراستهم لتركيبة البلورات فيها توصلوا أيضا إلى قناعة بأن هذه الصخور لا يمكن أن تكون طبيعية !

وبهذا نكون قد توصلنا إلى جواب السؤال عن كيفية بناء الهرم الأكبر.

أكد فريق من علماء هندسة العمارة وعلم المصريات‏,‏ أن الفراعنة تمكنوا من إلغاء الجاذبية الأرضية عند رفع الأحجار التي استخدمت في بناء الأهرامات وتحريكها لمسافات طويلة‏,‏ وذلك عن طريق توجيه ذبذبات صوتية خاصة وشحنات كهروستاتيكية لتسهيل عملية رفعها‏.‏

وصرح الدكتور سيد كريم أستاذ هندسة العمارة بجامعة القاهرة وخبير علم المصريات ـ للأهرام ـ بأن هذا التفسير لطريقة بناء الأهرامات جاء من خلال برديتين‏:‏ الأولي في مقبرة أحد مهندسي الدولة الوسطي بالكرنك‏,‏ والثانية في متحف اللوفر بباريس‏.‏

وقال‏:‏ إن الفراعنة استطاعوا السيطرة علي كثير من القوي الكونية‏,‏ واستغلوا طاقتها في تحقيق أغراضهم العلمية‏,‏ واستعانوا بالبندول في وضع الأحجار بحيث تتفق مع اتجاه عروقها في الجبال لتكون أكثر مقاومة لعوامل التعرية‏.‏

وأضاف أن الإعجاز الفرعوني يتمثل في كيفية ضبط الزوايا وربطها بهندسة الكون وحركة النجوم‏,‏ والاتجاهات الجغرافية والمغناطيسية للأرض‏.‏ وهذه النظرية تثبت خطأ النظريات السابقة حول الطريقة التي بنيت بها الأهرامات
 
شكرا لك على هده المعلومات

الأهرامات تعطي طابع جماليا رائعا
 
السلام عليكم

شكرا يا حبيبة قلبي للمرور الرائع كروعة بنت بلادي
تقبلي فائق الاحترام والتقدير
 
قال نور السعيدزيرية:
شكرا لك اختي على المعلومات القيمة التي تدرين علينا بها
وانت نور حلى بموضوعي شكرا اسعدتي قلبي
تقبلي فائق الاحترام والتقدير
 
machkouuuuuuuuuuuuuuuura karima beau sujet
 
السلام عليكم

قال yassmine:
machkouuuuuuuuuuuuuuuura karima beau sujet
حبيبة قلبي شكرااااااااااااا على المرور وعلى الوفاء شكرااااااااااااااا كثيراااااااااااااااا
تقبلي فائق الاحترام والتقدير
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top