الاتحاد الاوربي:
هو مجموعة دول أوروبية اتحدت فيما بينها اقتصاديا مكونة اتحاد جمركيا فظهر نمو حب اتفاقية روما الموقعة في 25 ماس 1957 بين 6 دول أوروبية ( إيطاليا، فرنسا، ألمانيا الغربية، بلجيكا، هولندا، لوكسومبوغ). و تحولت السوق الأوروبية بموجب معاهدة ما ستريخث في 07 فيفري 1992 إلى الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة من سنة 2007.
أسس الاتحاد الأوروبي:
1- إلغاء الرسوم الجمركية عند استيراد أو تصدير البضائع بين الدول المجموعة.
2- تحديد تعريفة جمركية موحدة لدول المجموعة في تعاملها مع الدول أخرى.
3- وضع سياسة زراعية مشتركة PAC أو أوروبا الخضراء.
4- حرية نقل البضائع، رؤوس الأموال و تنقل مواطني الاتحاد الأوروبي.
- أسباب ظهور المجموعة الاقتصادية الأوروبية:
1- تراجع مكانة بعد الحرب العالمية الثانية و تزايد الهيمنة الأمريكية.
2- فقدان أوروبا أسواقها الخارجية و مصادرها الطاقة و المواد الأولية نتيجة انتشار المد التحرري.
3- اقتناع قادة أوروبا بضرورة الإتحاد و التكتل.
4- نجاح التجربة الأولى قامت بها دول البينيلوكس ( هولندا، بلجيكا، لكسمبورغ).
5- ظهور قوى عالمية جديدة مثل اليابان.
أسس الاتحاد الأوروبي:
1- إلغاء الرسوم الجمركية عند استيراد أو تصدير البضائع بين الدول المجموعة.
2- تحديد تعريفة جمركية موحدة لدول المجموعة في تعاملها مع الدول أخرى.
3- وضع سياسة زراعية مشتركة PAC أو أوروبا الخضراء.
4- حرية نقل البضائع، رؤوس الأموال و تنقل مواطني الاتحاد الأوروبي.
- أسباب ظهور المجموعة الاقتصادية الأوروبية:
1- تراجع مكانة بعد الحرب العالمية الثانية و تزايد الهيمنة الأمريكية.
2- فقدان أوروبا أسواقها الخارجية و مصادرها الطاقة و المواد الأولية نتيجة انتشار المد التحرري.
3- اقتناع قادة أوروبا بضرورة الإتحاد و التكتل.
4- نجاح التجربة الأولى قامت بها دول البينيلوكس ( هولندا، بلجيكا، لكسمبورغ).
5- ظهور قوى عالمية جديدة مثل اليابان.
مراحل تكوين المجموعة وتطورها:
أ- التكوين:
نتيجة لفقدان أوروبا لمكانتها التي كانت و لعصور عالية جدا، سعت دولها بالقيام ببعض المبادرات من أجل بعث الروح فيها من جديد، فظهرت عدت مبادرات منها الاتحاد الجمركي لدول البينو لوكس سنة 1944 (بلجيكا، هولندا، لكسمبورغ) و يهدف إلى:
1- تكوين وحدة اقتصادية متكاملة.
2- إعادة بناء لاما هدمته الحرب.
3- تنشيط الاقتصاد المحلي و الخارجي بالتعاون و الوحدة.
و هذه الوحدة كانت تشمل الجانب الاقتصادي فقط و لم يظهر نظام اقتصادي مدعوما سياسيا بصفة رسمية إلا سنة 1948 بإلغاء الحواجز الجمركية.
و في سنة 1951 ظهرت منظمة الفحم و الحديد الأوروبية و تتكون من هولندا، بلجيكا، لكسمبورغ، فرنسا إيطاليا، ألمانية الغربية، و كان هدفهم هو:
1- خلق تكامل أفضل فيما بينهم.
2- تطوير العلاقات التجارية و الاقتصادية.
أما في سنة 1957 تجاوزت أهداف المنطقة من المجال الاقتصادي إلى مجال البحوث العلمية، و خاصة الذرية منها حيث شكلت المنطقة الأوروبية للطاقة الذرية أوراتوم، و الهدف منها العمل في ميدان البحوث الذرية.
و أما بخصوص السوق الأوروبية المشتركة كانت انطلاقتها من معاهدة روما في مارس 1957، بين الدول الست التي سبق ذكرها من أجل تحقيق أهداف المجموعة و العمل في إطار المبادئ المرسومة.
ب- التطور:
1- الدول المؤسسة سنة 1957: بلجيكا، هولندا، اللكسنبورغ، فرنسا، إيطاليا، ألمانية الغربية.
2- الدول المنظمة سنة 1973: انجلترا، إرلندا الجنوبية، الدانمارك.
3- الدول المنظمة سنة 1981: اليونان.
4- الدول المنظمة سنة 1986:اسبانيا، البرتغال.
5- الدول المنظمة سنة 1995:فنلندا، السويد، النمسا.
6- الدول المنظمة سنة 2004: استونيا، ليتونيا، لتوانيا، بولونيا، تشيكا، سلوفاكيا، سلوفينيا، المجر، مالطا، وغرب قبرص.
7- الدول المنظمة سنة 2007: بلغاريا، رومانيا.
8- أما ألمانيا الشرقية فالتحقت بألمانيا الغربية في 03 أكتوبر1990.
مع العلم أن أهم 5 دول هي: إيطاليا، ألمانية، اسبانيا، انجلترا، فرنسا.
أهداف المجموعة الاقتصادية الأوروبية:
أ- الأهداف السياسية:
1- استرجاع مكانتها الدولية.
2- توجد الدول الأوروبية لمواجهة أي عدوان خارجي.
3- القضاء على الهيمنة الأمريكية في المنطقة.
ب- الأهداف الاقتصادية:
1- تحقيق تكامل اقتصادي بين دول المجموعة.
2- تحقيق الاكتفاء الذاتي و الأمن الغذائي.
3- إقامة سوق أوروبية مشتركة.
4- بناء أوروبا الخضراء (السياسة الزراعية المشتركة).
5- القضاء على التبعية:
*الاقتصادية نحو الو.م.أ.
*مواد الطاقة و المواد الأولية نحو العالم الثالث.
- قوة الاتحاد الأوروبي:
الفلاحة و الصناعة:
الفلاحة
عوامـــــــــــــــــــل القــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوة
1- اتساع المساحة الفلاحية و المتميزة بطابعها السهلي.
2- تنوع المناخ و ملاءمته خاصة المحيطي و المتوسطي.
3- شبكة مياه متنوعة (أنهار: الراين، الألب... بحار و محيطات: الأطلسي، المتوسط...).
4- كثيرة اليد العاملة المؤهلة.
5- وفرة رؤوس الأموال و كثرة الاستثمارات.
6- تطور البحث العلمي.
7- إتباع سياسة فلاحية مشتركة ( أوروبا الخضراء: سياسة يتبعها الاتحاد الأوروبي نضرت عليها اتفاقية روما سنة 1957و طبقت سنة 1962 هدفها تطوير الفلاحة الأوروبية، و عصرنتها فحقق الاتحاد الأوروبي بفضلها الاكتفاء الذاتي الغذائي).
8- الاستقرار السياسي.
9- الاستعمال الواسع للميكنة و الأسمدة و الطرق الحديثة.
الصناعة:
1- كون دول أوروبا خاصة الغربية مهد الثورة الصناعية.
2- استغلال أوروبا للعالم الثالث عن طريق الاستعمار بنوعيه التقليدي العسكري و الجديد الاقتصادي.
3- استفادة أوروبا الغربية من مشروع مارشال الذي ساهم في إعادة نهوضها بعد الحرب العالمية الثانية.
4- وجود قوة منتجة و طاقة استهلاكية.
5- تحكم كبير في المجال الإقليمي.
6- الاستقرار السياسي.
7- وجود شبكة مدن نشطت اقتصاد الاتحاد الأوروبي.
8- شبكة مواصلات شاملة و مترابطة و متكاملة و متنوعة.
9- الموقع الجغرافي الاستراتيجي.
مظــــــــــــــــــــــــــــــــاهر القــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوة
الفلاحة:
1- تنوع الإنتاج و غزارته.
2- تغطية الحاجيات الغذائية لسكان الاتحاد الأوروبي.
3- المرتبة الثانية عالميا في تصدير الحبوب.
4- المرتبة الأولى في تصدير اللحوم، الحليب، البطاطا.
5- امتلاك الاتحاد الأوروبي لصناعة فلاحية غذائية إنتاج وفير (مشتقات الحليب، سكر، حمضيات، مصبرات، ...).
6- تزايد قيمة الصادرات الفلاحية في التجارة الخارجية للاتحاد الأوروبي.
الصناعة:
نتيجة لفقدان أوروبا لمكانتها التي كانت و لعصور عالية جدا، سعت دولها بالقيام ببعض المبادرات من أجل بعث الروح فيها من جديد، فظهرت عدت مبادرات منها الاتحاد الجمركي لدول البينو لوكس سنة 1944 (بلجيكا، هولندا، لكسمبورغ) و يهدف إلى:
1- تكوين وحدة اقتصادية متكاملة.
2- إعادة بناء لاما هدمته الحرب.
3- تنشيط الاقتصاد المحلي و الخارجي بالتعاون و الوحدة.
و هذه الوحدة كانت تشمل الجانب الاقتصادي فقط و لم يظهر نظام اقتصادي مدعوما سياسيا بصفة رسمية إلا سنة 1948 بإلغاء الحواجز الجمركية.
و في سنة 1951 ظهرت منظمة الفحم و الحديد الأوروبية و تتكون من هولندا، بلجيكا، لكسمبورغ، فرنسا إيطاليا، ألمانية الغربية، و كان هدفهم هو:
1- خلق تكامل أفضل فيما بينهم.
2- تطوير العلاقات التجارية و الاقتصادية.
أما في سنة 1957 تجاوزت أهداف المنطقة من المجال الاقتصادي إلى مجال البحوث العلمية، و خاصة الذرية منها حيث شكلت المنطقة الأوروبية للطاقة الذرية أوراتوم، و الهدف منها العمل في ميدان البحوث الذرية.
و أما بخصوص السوق الأوروبية المشتركة كانت انطلاقتها من معاهدة روما في مارس 1957، بين الدول الست التي سبق ذكرها من أجل تحقيق أهداف المجموعة و العمل في إطار المبادئ المرسومة.
ب- التطور:
1- الدول المؤسسة سنة 1957: بلجيكا، هولندا، اللكسنبورغ، فرنسا، إيطاليا، ألمانية الغربية.
2- الدول المنظمة سنة 1973: انجلترا، إرلندا الجنوبية، الدانمارك.
3- الدول المنظمة سنة 1981: اليونان.
4- الدول المنظمة سنة 1986:اسبانيا، البرتغال.
5- الدول المنظمة سنة 1995:فنلندا، السويد، النمسا.
6- الدول المنظمة سنة 2004: استونيا، ليتونيا، لتوانيا، بولونيا، تشيكا، سلوفاكيا، سلوفينيا، المجر، مالطا، وغرب قبرص.
7- الدول المنظمة سنة 2007: بلغاريا، رومانيا.
8- أما ألمانيا الشرقية فالتحقت بألمانيا الغربية في 03 أكتوبر1990.
مع العلم أن أهم 5 دول هي: إيطاليا، ألمانية، اسبانيا، انجلترا، فرنسا.
أهداف المجموعة الاقتصادية الأوروبية:
أ- الأهداف السياسية:
1- استرجاع مكانتها الدولية.
2- توجد الدول الأوروبية لمواجهة أي عدوان خارجي.
3- القضاء على الهيمنة الأمريكية في المنطقة.
ب- الأهداف الاقتصادية:
1- تحقيق تكامل اقتصادي بين دول المجموعة.
2- تحقيق الاكتفاء الذاتي و الأمن الغذائي.
3- إقامة سوق أوروبية مشتركة.
4- بناء أوروبا الخضراء (السياسة الزراعية المشتركة).
5- القضاء على التبعية:
*الاقتصادية نحو الو.م.أ.
*مواد الطاقة و المواد الأولية نحو العالم الثالث.
- قوة الاتحاد الأوروبي:
الفلاحة و الصناعة:
الفلاحة
عوامـــــــــــــــــــل القــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوة
1- اتساع المساحة الفلاحية و المتميزة بطابعها السهلي.
2- تنوع المناخ و ملاءمته خاصة المحيطي و المتوسطي.
3- شبكة مياه متنوعة (أنهار: الراين، الألب... بحار و محيطات: الأطلسي، المتوسط...).
4- كثيرة اليد العاملة المؤهلة.
5- وفرة رؤوس الأموال و كثرة الاستثمارات.
6- تطور البحث العلمي.
7- إتباع سياسة فلاحية مشتركة ( أوروبا الخضراء: سياسة يتبعها الاتحاد الأوروبي نضرت عليها اتفاقية روما سنة 1957و طبقت سنة 1962 هدفها تطوير الفلاحة الأوروبية، و عصرنتها فحقق الاتحاد الأوروبي بفضلها الاكتفاء الذاتي الغذائي).
8- الاستقرار السياسي.
9- الاستعمال الواسع للميكنة و الأسمدة و الطرق الحديثة.
الصناعة:
1- كون دول أوروبا خاصة الغربية مهد الثورة الصناعية.
2- استغلال أوروبا للعالم الثالث عن طريق الاستعمار بنوعيه التقليدي العسكري و الجديد الاقتصادي.
3- استفادة أوروبا الغربية من مشروع مارشال الذي ساهم في إعادة نهوضها بعد الحرب العالمية الثانية.
4- وجود قوة منتجة و طاقة استهلاكية.
5- تحكم كبير في المجال الإقليمي.
6- الاستقرار السياسي.
7- وجود شبكة مدن نشطت اقتصاد الاتحاد الأوروبي.
8- شبكة مواصلات شاملة و مترابطة و متكاملة و متنوعة.
9- الموقع الجغرافي الاستراتيجي.
مظــــــــــــــــــــــــــــــــاهر القــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوة
الفلاحة:
1- تنوع الإنتاج و غزارته.
2- تغطية الحاجيات الغذائية لسكان الاتحاد الأوروبي.
3- المرتبة الثانية عالميا في تصدير الحبوب.
4- المرتبة الأولى في تصدير اللحوم، الحليب، البطاطا.
5- امتلاك الاتحاد الأوروبي لصناعة فلاحية غذائية إنتاج وفير (مشتقات الحليب، سكر، حمضيات، مصبرات، ...).
6- تزايد قيمة الصادرات الفلاحية في التجارة الخارجية للاتحاد الأوروبي.
الصناعة:
1- وجود قاعدة صناعية واسعة و متجددة.
2- مساهمة الصناعة بـ: 25% من الدخل الوطني الخام للاتحاد الأوروبي.
3- توظيف الصناعة لـ: 25% من اليد العاملة للاتحاد الأوروبي.
4- أكبر قوة صناعية في العالم.
5- أكبر منتج للفولاذ و الكميات و وسائل النقل.
6- تزايد وزن الاتحاد الأوروبي في الصناعات ذات التكنولوجيات العالية كالطيران المدني.
المشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاكــــــــل
1- تعرض المنتجات الزراعية و الحيوانية لأمراض خطيرة منت حين لآخر.
2- تضخم الإنتاج و كساده.
3- هجرة الأرياف التي تعتبر محرك الزراعة إلى المدن مما يؤثر ذلك على خدمة المجال الزراعي.
4- انخفاض في أسعار البيع يؤدي إلى إفلاس الفلاحين.
5- احتكار الأراضي الزراعية من طرف فئة قليلة خاصة في بريطانيا.
6- مشكلة الصيد البحري ( أوروبا الزرقاء: سياسة فلاحية أوروبية لتنظيم حرفة الصيد البحري و حماية الثروة السمكية من خلال منع صيد الأسماك المهددة بالانقراض و الحد من الصيد المكثف و منع صيد الأسماك خلال فطرة وضع البيض) بين دول الأعضاء كالمشكل الواقع بين فرنسا و اسبانيا.
7- عدم احترام مبدأ الأفضلية بين الدول التي تشكل المجموعة. 1- قلة المواد الأولية والطاقوية أدى إلى التباعية نحو العالم الثالث(باستثناء بريطانيا بالنسبة للبترول و هولندا بالنسبة للغاز الطبيعي).
2- المنافسة اليابانية و الأمريكية التي تتلقها المنتجات الأوروبية.
3- ركود و انكماش الصناعات التقليدية كالصناعة النسيجية و بناء السفن.
4- التلوث و مشاكل البيئة.
5- استيراد الخامات المعدنية من الخارج.
6- قلة اليد العاملة الناجحة عند زيادة نسبة الشيخوخة.
الأقاليم الصناعية في الاتحاد الأوروبي:
يتميز الاتحاد بقوة أقاليمه الصناعية و منها:
- إقليم باريس بفرنسا.
- إقليم لندن ببريطانيا.
- إقليم أمستردام بهولندا.
- إقليم مدريد بإسبانيا.
و لكن أهمها هو إقليم الراين، الذي ينسب لنهر الراين بأوروبا و يعد القلب النابض للاتحاد الأوروبي، و يمتد إقليم الراين من جنوب بريطانيا حتى شمال إيطاليا مرورا بهولندا و بلجيكا و لكسمبورغ و شرق فرنسا و غرب ألمانيا وذلك على مسافة 750 كلم، فمنطقة الراين رواق واسع على جانبي النهر، تتميز هذه المنطقة بكثافة سكانية جد مرتفعة و كذلك مسلكا هاما للملاحة النهرية و العمود الفقري للاقتصاد الأوروبي. توجد عدة موانئ قريبة منه منها ميناء لوهافر بفرنسا، ميناء هامبورغ بألمانيا، ميناء أمستردام بهولندا.
عوامل قوة منطقة الراين:
1- ملتقى المواصلات بمختلف أنواعها و مركز لتبادل التجاري الدولي.
2- وجود تجمع مدن حيوية.
3- تركيز ديموغرافي سمح بتوفر أيدي عاملة فنية.
4- وفرة الخامات المعدنية و الفحم الحجري.
5- وجود موانئ نهرية على طول نهر الراين و روافده و موانئ بحرية عند مصبه على طول الواجهة البحرية الشمالية الغربية.
6- موقع جغرافي جد استراتيجي.
7- الموروث الحضاري فمنطقة الراين هي ثاني أقدم مهد للثورة الصناعية بعد حوض لندن.
8- وفرة رؤوس الأموال و وجود أكبر و أقدم بنوك العالم منها بنك روتشيلد.
9- توطن أكبر شركات العالم على جانبي الراين.
10- حسن التنظيم المجال الإقليمي في منطقة الراين (قناة اصطناعية ربطة الراين بالدانوب زادة في الوزن التجاري الاقتصادي لمنطقة الراين.
مظاهر قوة منطقة الراين:
1- مساهمة منطقة الراين بـ : 40% من صادرات الاتحاد الأوروبي.
2- مساهمة منطقة الراين بـ : 18% من صادرات العالم.
3- تعتبر منطقة الراين أكبر تجمع للبنوك في العالم ( فرانكفورت، روتردام، بروكسل، لكسنمبورغ).
4- تعتبر منطقة الراين أكبر منطقة استقطاب لرؤوس الأموال.
5- دخل فردي جد مرتفع حيث يقدر بـ 48 ألف دولار.
6- إنتاج صناعي ضخم و متنوع خاصة الفولاذ، البتروكيمياويات و الميكانيك.
7- وجود شركات صناعية ذات الحجم العالمي.
8- وجود بورصات ناشطة.
أهمية منطقة الراين:
1- استقطابه للمواد البشرية.
2- انبساط سهوله يساعد على الزراعة و إقامة منشئات صناعية.
3- توفير نهر الراين المياه للزراعة و المواد الأولية على جانبيه للصناعة.
الواجهة البحرية لشمال غرب أوروبا:
تملك أوروبا الواجهة البحرية (شريط ساحلي به موانئ عديدة و مناطق اتصال للتصدير و الاستراد مع مناطق مختلفة أخرى) الأكثر نشاطا في العالم تمتد من ميناء هامبورغ (الألماني) شرقا إلى ميناء لوهافر(الفرنسي) غربا مرورا بعدة ميناءات أخرى.
أهمية الواجهة البحرية لشمال غرب أوروبا:
1- بقاء أوروبا مفتوحة على العالم.
2- توسيع النشاط التجاري.
3- توفير الثروة السمكية نتيجة اتساع الساحل.
4- توسيع النشاط السياحي.
5- توفير المياه بعد استعمال تقنية التحلية.
التجارة الخارجية في الاتحاد الأوروبي:
أ- عوامل القوة التجارية:
1- الموروث الحضاري و التجاري حيث أن الدول الأوروبية الاستعمارية ظلت تشكل قوى تجارية.
2- أسس النظام الرأسمالي و منها الليبرالية و التبادل التجاري الحر.
3- سلسلة الاتفاقيات التجارية بين التحاد الأوروبي و إفريقيا و دول البحر الكراييبي التي تضمن مزايا جمركية للمنتوج الفلاحي للدول الإفريقية مقابل فتح الأسواق الإفريقية للمنتوج الأوروبي.
4- تزايد عدد الدول الاتحاد الأوروبي و الذي بدوره زاد في مكانة الاتحاد التجارية.
5- القوة الفلاحية و الصناعية وفرتا إنتاجا ضخما غزا الأسواق العالمية.
6- ظهور عملة الأورو زاد من تماسك دول الاتحاد و عزز مكانته التجارية و المالية.
ب- مظاهر القوة التجارية:
1- أول قوة تجارية في العالم: يساهم الاتحاد بـ 35% من التجارة العالمية (15% تجارة بينية أي بين دول الاتحاد و 20 % تجارة مع بقية دول العالم).
2- قدرة المننتوج الأوروبي على المنافسة واختراق الأسواق الخارجية.
3- ثالث قوة مصدرة لمنتوجات التكنولوجيا العالية بعد الو.م.أ و اليابان.
4- ثاني قوة مصدرة للمواد الغذائية بعد الو.م.أ.
6- مظاهر القوة والضعف في الاتحاد الأوروبي:
أ- مظاهر القوة:
1- ازدار اليورو كعملة موحدة لدول الاتحاد الأوروبي في 1 جانفي 2002 ذلك للأسباب التالية:
- إيجاد عملة تواجه الدولار.
- إيجاد عملة موحدة لتحقيق تجانس أكثر.
- إيجاد عملة أوروبية تكون في مستوى مساهمة الاتحاد الأوربي في التجارة الدولية (35 %).
2- نجاح السوق الأوروبية المشتركة.
3- تحرير نفسها من التباعية نحو الخارج خصوصا نحو الو.م.أ.
4- تحقيق التكامل في مختلف المجالات.
5- جودة المنتوج الأوروبي و قدرته الكبيرة على المنافسة.
6- تحقيق الإتحاد الأوروبي أكبر دخل قومي في العالم.
7- توسع الاتحاد بانضمام دول جديدة إليه.
ب- مظاهر الضعف:
1- ظهور مشكلة أوروبا الزرقاء بين العديد من دول الاتحاد (فرنسا، اسبانيا، انجلترا، ايرلندة).
2- عدم احترام مبدأ الأفضلية بين دول الاتحاد.
3- التباعية نحو الخارج مجال الطاقة و المواد الأولية.
4- الاختلاف المتبادل بين دول الاتحاد نحو القضايا الدولية.
2- مساهمة الصناعة بـ: 25% من الدخل الوطني الخام للاتحاد الأوروبي.
3- توظيف الصناعة لـ: 25% من اليد العاملة للاتحاد الأوروبي.
4- أكبر قوة صناعية في العالم.
5- أكبر منتج للفولاذ و الكميات و وسائل النقل.
6- تزايد وزن الاتحاد الأوروبي في الصناعات ذات التكنولوجيات العالية كالطيران المدني.
المشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاكــــــــل
1- تعرض المنتجات الزراعية و الحيوانية لأمراض خطيرة منت حين لآخر.
2- تضخم الإنتاج و كساده.
3- هجرة الأرياف التي تعتبر محرك الزراعة إلى المدن مما يؤثر ذلك على خدمة المجال الزراعي.
4- انخفاض في أسعار البيع يؤدي إلى إفلاس الفلاحين.
5- احتكار الأراضي الزراعية من طرف فئة قليلة خاصة في بريطانيا.
6- مشكلة الصيد البحري ( أوروبا الزرقاء: سياسة فلاحية أوروبية لتنظيم حرفة الصيد البحري و حماية الثروة السمكية من خلال منع صيد الأسماك المهددة بالانقراض و الحد من الصيد المكثف و منع صيد الأسماك خلال فطرة وضع البيض) بين دول الأعضاء كالمشكل الواقع بين فرنسا و اسبانيا.
7- عدم احترام مبدأ الأفضلية بين الدول التي تشكل المجموعة. 1- قلة المواد الأولية والطاقوية أدى إلى التباعية نحو العالم الثالث(باستثناء بريطانيا بالنسبة للبترول و هولندا بالنسبة للغاز الطبيعي).
2- المنافسة اليابانية و الأمريكية التي تتلقها المنتجات الأوروبية.
3- ركود و انكماش الصناعات التقليدية كالصناعة النسيجية و بناء السفن.
4- التلوث و مشاكل البيئة.
5- استيراد الخامات المعدنية من الخارج.
6- قلة اليد العاملة الناجحة عند زيادة نسبة الشيخوخة.
الأقاليم الصناعية في الاتحاد الأوروبي:
يتميز الاتحاد بقوة أقاليمه الصناعية و منها:
- إقليم باريس بفرنسا.
- إقليم لندن ببريطانيا.
- إقليم أمستردام بهولندا.
- إقليم مدريد بإسبانيا.
و لكن أهمها هو إقليم الراين، الذي ينسب لنهر الراين بأوروبا و يعد القلب النابض للاتحاد الأوروبي، و يمتد إقليم الراين من جنوب بريطانيا حتى شمال إيطاليا مرورا بهولندا و بلجيكا و لكسمبورغ و شرق فرنسا و غرب ألمانيا وذلك على مسافة 750 كلم، فمنطقة الراين رواق واسع على جانبي النهر، تتميز هذه المنطقة بكثافة سكانية جد مرتفعة و كذلك مسلكا هاما للملاحة النهرية و العمود الفقري للاقتصاد الأوروبي. توجد عدة موانئ قريبة منه منها ميناء لوهافر بفرنسا، ميناء هامبورغ بألمانيا، ميناء أمستردام بهولندا.
عوامل قوة منطقة الراين:
1- ملتقى المواصلات بمختلف أنواعها و مركز لتبادل التجاري الدولي.
2- وجود تجمع مدن حيوية.
3- تركيز ديموغرافي سمح بتوفر أيدي عاملة فنية.
4- وفرة الخامات المعدنية و الفحم الحجري.
5- وجود موانئ نهرية على طول نهر الراين و روافده و موانئ بحرية عند مصبه على طول الواجهة البحرية الشمالية الغربية.
6- موقع جغرافي جد استراتيجي.
7- الموروث الحضاري فمنطقة الراين هي ثاني أقدم مهد للثورة الصناعية بعد حوض لندن.
8- وفرة رؤوس الأموال و وجود أكبر و أقدم بنوك العالم منها بنك روتشيلد.
9- توطن أكبر شركات العالم على جانبي الراين.
10- حسن التنظيم المجال الإقليمي في منطقة الراين (قناة اصطناعية ربطة الراين بالدانوب زادة في الوزن التجاري الاقتصادي لمنطقة الراين.
مظاهر قوة منطقة الراين:
1- مساهمة منطقة الراين بـ : 40% من صادرات الاتحاد الأوروبي.
2- مساهمة منطقة الراين بـ : 18% من صادرات العالم.
3- تعتبر منطقة الراين أكبر تجمع للبنوك في العالم ( فرانكفورت، روتردام، بروكسل، لكسنمبورغ).
4- تعتبر منطقة الراين أكبر منطقة استقطاب لرؤوس الأموال.
5- دخل فردي جد مرتفع حيث يقدر بـ 48 ألف دولار.
6- إنتاج صناعي ضخم و متنوع خاصة الفولاذ، البتروكيمياويات و الميكانيك.
7- وجود شركات صناعية ذات الحجم العالمي.
8- وجود بورصات ناشطة.
أهمية منطقة الراين:
1- استقطابه للمواد البشرية.
2- انبساط سهوله يساعد على الزراعة و إقامة منشئات صناعية.
3- توفير نهر الراين المياه للزراعة و المواد الأولية على جانبيه للصناعة.
الواجهة البحرية لشمال غرب أوروبا:
تملك أوروبا الواجهة البحرية (شريط ساحلي به موانئ عديدة و مناطق اتصال للتصدير و الاستراد مع مناطق مختلفة أخرى) الأكثر نشاطا في العالم تمتد من ميناء هامبورغ (الألماني) شرقا إلى ميناء لوهافر(الفرنسي) غربا مرورا بعدة ميناءات أخرى.
أهمية الواجهة البحرية لشمال غرب أوروبا:
1- بقاء أوروبا مفتوحة على العالم.
2- توسيع النشاط التجاري.
3- توفير الثروة السمكية نتيجة اتساع الساحل.
4- توسيع النشاط السياحي.
5- توفير المياه بعد استعمال تقنية التحلية.
التجارة الخارجية في الاتحاد الأوروبي:
أ- عوامل القوة التجارية:
1- الموروث الحضاري و التجاري حيث أن الدول الأوروبية الاستعمارية ظلت تشكل قوى تجارية.
2- أسس النظام الرأسمالي و منها الليبرالية و التبادل التجاري الحر.
3- سلسلة الاتفاقيات التجارية بين التحاد الأوروبي و إفريقيا و دول البحر الكراييبي التي تضمن مزايا جمركية للمنتوج الفلاحي للدول الإفريقية مقابل فتح الأسواق الإفريقية للمنتوج الأوروبي.
4- تزايد عدد الدول الاتحاد الأوروبي و الذي بدوره زاد في مكانة الاتحاد التجارية.
5- القوة الفلاحية و الصناعية وفرتا إنتاجا ضخما غزا الأسواق العالمية.
6- ظهور عملة الأورو زاد من تماسك دول الاتحاد و عزز مكانته التجارية و المالية.
ب- مظاهر القوة التجارية:
1- أول قوة تجارية في العالم: يساهم الاتحاد بـ 35% من التجارة العالمية (15% تجارة بينية أي بين دول الاتحاد و 20 % تجارة مع بقية دول العالم).
2- قدرة المننتوج الأوروبي على المنافسة واختراق الأسواق الخارجية.
3- ثالث قوة مصدرة لمنتوجات التكنولوجيا العالية بعد الو.م.أ و اليابان.
4- ثاني قوة مصدرة للمواد الغذائية بعد الو.م.أ.
6- مظاهر القوة والضعف في الاتحاد الأوروبي:
أ- مظاهر القوة:
1- ازدار اليورو كعملة موحدة لدول الاتحاد الأوروبي في 1 جانفي 2002 ذلك للأسباب التالية:
- إيجاد عملة تواجه الدولار.
- إيجاد عملة موحدة لتحقيق تجانس أكثر.
- إيجاد عملة أوروبية تكون في مستوى مساهمة الاتحاد الأوربي في التجارة الدولية (35 %).
2- نجاح السوق الأوروبية المشتركة.
3- تحرير نفسها من التباعية نحو الخارج خصوصا نحو الو.م.أ.
4- تحقيق التكامل في مختلف المجالات.
5- جودة المنتوج الأوروبي و قدرته الكبيرة على المنافسة.
6- تحقيق الإتحاد الأوروبي أكبر دخل قومي في العالم.
7- توسع الاتحاد بانضمام دول جديدة إليه.
ب- مظاهر الضعف:
1- ظهور مشكلة أوروبا الزرقاء بين العديد من دول الاتحاد (فرنسا، اسبانيا، انجلترا، ايرلندة).
2- عدم احترام مبدأ الأفضلية بين دول الاتحاد.
3- التباعية نحو الخارج مجال الطاقة و المواد الأولية.
4- الاختلاف المتبادل بين دول الاتحاد نحو القضايا الدولية.
بالتوفيقmimi05