من قال بأن فخامته لا يرحب به في منطقة القبائل؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

عمار صادق

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
14 فيفري 2009
المشاركات
2,585
نقاط التفاعل
17
النقاط
77
Bouteflika: “no Algeria without Kabylie”

Algerian independant candidate Abdelaziz Bouteflika was warmly welcomed in Tizi Ouzou province (150 km east of Algiers) which was believed to be in conflict with power.
  • “Today and after this historic welcome, I can die with no worry about Algeria’s future,” Bouteflika said in his speech as part of the electoral campaign.
  • He arrived in Tizi Ouzou on Tuesday’s morning. The main avenue was crowded as people were waiting to greet him.
  • Historic figures were among them.
  • The welcome was very spontaneous and there was no slogan against power. People were shouting: ‘Bouteflika is present today and tomorrow.’
  • Bouteflika said he still ignores who was behind the the Black Spring events in Algeria. “I have always said the truth…the National Reconciliation and the national unity is an integral peer and I will not give it up.”
  • He said Algeria is Tamazight and the Kabylie region can not exist without Algeria and vice-versa.
  • The president urged remaining terrorists to join the National Reconciliation process, saying Algeria and all its security forces welcome those misled with no hard feelings.
  • Speaking about his development achievements in Tizi Ouzou, he said residents deserve that, promising them to carry out a special development program.
  • He asked residents to cooperate with public authorities and concede their lands to public
  • projects in return for compensation.
  • ...............................................................
  • Bouteflika renoue avec la Kabylie

  • Le président sortant et candidat pour une
  • troisième législature, Abdelaziz Bouteflika a réussi à se réconcilier avec la région de la Kabylie, particulièrement Tizi-Ouzou où il a été accueilli hier très chaleureusement par la population locale, ce qui a effacé l’idée reçue selon laquelle la Kabylie était contre tout ce qui a un rapport avec le pouvoir. Bouteflika déclarera devant une assistance compacte "qu’aujourd’hui et après cet accueil historique, (je peux) mourir rassuré sur l’avenir de l’Algérie, unie et unifiée".
    • Pour cette neuvième étape de sa campagne, Bouteflika a opté pour Tizi-Ouzou où il a été chaleureusement accueilli, plus qu’il ne l’a été dans les autres wilayas. La rue principale menant à la maison de la culture de la ville était bondée dès 8 heures du matin, bien qu’il ne soit arrivé qu’à 10 heures 30. Bouteflika a marché sur une distance de plus d’un kilomètre, saluant la foule à son passage.
    • Les slogans anti pouvoir étaient invisibles, et dans la rue, et dans la salle où il a animé son rassemblement. L’accueil était spontané de la part des hommes et des femmes, jeunes et moins jeunes; des jeunes présent en force scandant dans la langue maternelle, des slogans soutenant le candidat indépendant à la présidentielle.
    • "Après cet accueil historique, je peux mourir rassuré sur l’unité de l’Algérie et des algériens…", c’est ainsi qu’a réagi Bouteflika à l’accueil mémorable réservé par les habitants de Tizi-Ouzou. Lors de son intervention, le candidat à sa propre succession est revenu sur les évènements dans la région, y compris le printemps noir, c’est alors qu’il reconnut que de sa position de président de la république, il ignorait encore l'identité des responsables des troubles de 2001 qui ont ébranlé la Kabylie. Quelles que soient les raisons, la réconciliation et l’unité nationale, sont deux points que Bouteflika promet de ne pas abandonner.
    • Bouteflika affirme qu’il est amazigh et d’origines amazighes, que l’Algérie est amazigh et qu’il n’existe pas de Kabylie sans l’Algérie, ni l’Algérie sans Kabylie. Pas de place au régionalisme dans le discours du candidat.
    • Le président sortant a saisi l’opportunité de cette escale pour réitérer son appel aux éléments armés des organisations terroristes de déposer les armes, assurant que l’Algérie était prête accueillir ceux qui reviennent vers le droit chemin, tout comme elle ne pliera pas devant ce phénomène du terrorisme, étranger à la société algérienne
    • ....................................................
    • نجح الرئيس المنتهية ولايته والمرشح المستقل لعهدة ثالثة عبد العزيز بوتفليقة، في التصالح مع منطقة القبائل، وتحديدا ولاية تيزي وزو التي استقبلته أمس على غير العادة استقبالا جماهيريا مسح كل ما كان يقال عن عداء المنطقة لكل ما له صلة بالسلطة.
      • * بوتفليقة: لا جزائر بدون قبائل ويمكنني أن أموت الآن مطمئنا على وحدة البلاد
      • * أجهل إلى اليوم الأسباب التي حركت أحداث منطقة القبائل
      • وقال بخصوصه إن التاريخ سيسجله، وبعبارة واحدة استهل حديثه لحضور القاعة التي احتضنت تجمعه الشعبي، حيث قال "اليوم وبعد هذا الإستقبال التاريخي، أستطيع أن أموت مطمئنا على مصير الجزائر، واحدة موحدة، لا يشوب تكتلها شائبة، من تيبازة الى تمنراست ومن تبسة الى تلمسان".
      • حظي بوتفليقة الذي اختار ولاية تيزي وزو تاسع محطة في حملته الانتخابية، باستقبال جماهيري حاشد، يشبه استقبال الأبطال الفاتحين بقلب ولاية تيزي وزو، تجاوزت حرارته حرارة الاستقبالات، التي حظي بها في الولايات التي يتمتع بها بأكبر شعبية وقبول، إذ وبرغم وصوله عند الساعة العاشرة والنصف صباح يوم أمس، غير أن الشارع الرئيسي المؤدي الى دار الثقافة كان ممتلئا عن آخره عند حدود الساعة الثامنة صباحا، وعلى طول المسار تجاوزت مسافته الكيلومتر الواحد ترجل فيها، لتحية المصطافين على حافتي الشارع الرئيسي، حيث لم يتخلف رئيس نادي شبيبة القبائل محمد الشريف حناشي، ومناصرو فريقه، وعدد من الأسماء التاريخية بالمنطقة عن الإستقبال الجماهيري .
      • وقد غابت بصفة نهائية عن الإستقبال الذي حظي به بوتفليقة، في الشارع وبالقاعة المغلقة، الشعارات المعادية للنظام، كما جرت عليه العادة، وبدا الإستقبال عفويا لأبعد الحدود، بعد جمع بين مختلف الفئات الاجتماعية رجالا ونساء، شيوخا وشبابا، وإن كانت فئة الشباب الأكثر حضورا، وقد حضرت بقوة الشعارات الداعمة لبوتفليقة، كشعار "أسا أزكا بوتفليقة يلا يلا" أي ما معناه "اليوم وغدا بوتفليقة موجود موجود"، كما أطلقت شعارات تدعمه خيارا دون غيره من المرشحين، وفيما عمت الزغاريد القاعة، توالى الدعاء له بطول العمر وموفور الصحة.
      • "بعد هذا الإستقبال التاريخي يمكنني أن أموت مطمئنا على وحدة الجزائر والجزائريين ..." بهذه العبارة تفاعل بوتفليقة مع الإستقبال الذي حظي به واختار أن يفتتح به كلمته لحضور القاعة التي احتضنت تجمعه، وبعد الترحم على أٍرواح شهداء الثورة التحريرية، ترحم بوتفليقة على ضحايا أحداث الربيع الأسود، وما تلته من أحداث في منطقة القبائل، واعترف أمام الجميع أنه من موقع رئيس الجمهورية مازال لا يعرف من تسبب في تحريك منطقة القبائل في 2001 ، ولا الأطراف التي عملت على تحريكها ، مشيرا الى أنه من شيمه قول الصراحة وعدم الضرب في الظهر ، مهما كانت الأسباب، قائلا "المصالحة الوطنية والوحدة الوطنية ثنائية لن تتجزأ ولن أتخلى عنها".
      • وبعد أن أكد بوتفليقة أنه أمازيغي من أصول أمازيغية، قال إن الجزائر أمازيغية، ولا وجود للقبائل من دون جزائر، ولا جزائر من دون قبائل، مطيحا نهائيا بنعرة الانتماء والعصبية الضيقة، قائلا هي أمازيغية، غير أن طريقتكم في مطالبتنا الاعتراف بها كانت خشنة "من رؤوس خشنة غير أن رؤوس من قابلوا مطلبكم كانت أخشن". في هذا السياق حرص بوتفليقة على إطلاق نداء جديد للمسلحين من بقايا الجماعات الإرهابية، للالتحاق بمسار المصالحة الوطنية، مؤكدا أن الجزائر بجيشها الوطني الشعبي وكل أجهزتها الأمنية فاتحة ذراعيها لاستقبال عودة من ضلوا الطريق من دون غلّ أو حقد، في مقابل ذلك قال إن الدولة تبقى واقفة دوما ومعروف على الجزائريين عدم رضوخهم واستسلامهم أمام نير الاستعمار، فكيف الاستسلام أمام ظاهرة دخيلة على المجتمع الجزائري كظاهرة الإرهاب.
      • وبالعودة الى إنجازاته والمشاريع التنموية التي حظيت بها ولاية تيزي وزو، قال إن المنطقة وسكانها يستحقون كل ما رصد للولاية، واعدا إياها ببرنامج تنموي خاص، طالبا من المواطنين التجاوب مع السلطات العمومية، والتنازل عن أراضيهم لصالح المشاريع العمومية، نظير تعويض ملكياتهم الخاصة، في خطوة نحو تسوية مشكل العقار، الذي يعترض مسار التنمية بالولاية.
 
سيسووووور نستقبلوه و ماشي الرايس و الحقيقة مهما كان الضيف الي يجي عندنى مرحبى بيه و القبايل مايخوفوش بالعكس و لي يقول العكس راني هنا
 
من قال بأن منطقة القبائل ترفض استقبال بوتفليقة فهذا افتراء اننا جزائرييون مثل باقي الجزائريين
حتى كتاب الله لم يميز بين العرب و غيرهم الا بالتقوى فكيف و نحن عباده أن نفرق عن طريق العرق أو الاثنية أو غيرها . و هذا ان دل على شيء سيدل على أن منطقة القبائل جزء لا يتجزأ من الجزئر و هي تبرهن ذلك عكس ما يدعيه بعض أعداء الوحدة الوطنية .
 
طبعا و من يقول ان القبائل ليسو جزائرين فهو كاذب و ما يريده هة نشر الفتنة بي الاخوة و ككل الجزائرين يتميزون بحفاوة الترحيب و كرم الضيافة
أكان رئيسا او شخصا عاديا​
 
من شيم الأمازيغي و العربي الأصيلين أن يكرم ضيفه
أكان بوتفليقة أو غيره فنحن نرحب بكل من أتانا زائرا
عروبة + أمازيغية = جزأ لا يتجزأ من الجزائر
 
هاتة رسالة لكل من يزايد ع اشقائنا و اخواننا بمنطقة القبائل
و يحاول ان يصتاد في الماء العكر
يجب ان ... تنفض هاته المنطقة الغبار غن نفسها
و تفضح .. الانتهازيين .. و المحسوبين ع فرنسا .. و غيرها
متل فرحات مهني
بلادي شابة و عزيزة
من تيزي وزو الي تمنراست
و من تبسة الى تلمسان
 
سيسووووور نستقبلوه و ماشي الرايس و الحقيقة مهما كان الضيف الي يجي عندنى مرحبى بيه و القبايل مايخوفوش بالعكس و لي يقول العكس راني هنا
المشكل ليس فس منطقة القبائل فهي أرض جزائرية ومن يسكنها جزائريون
ولكن لم أسمع بفخامته يزور منطقة القبائل منذ سنوات والجميع يعرف الأسباب
 
من قال بأن منطقة القبائل ترفض استقبال بوتفليقة فهذا افتراء اننا جزائرييون مثل باقي الجزائريين


حتى كتاب الله لم يميز بين العرب و غيرهم الا بالتقوى فكيف و نحن عباده أن نفرق عن طريق العرق أو الاثنية أو غيرها . و هذا ان دل على شيء سيدل على أن منطقة القبائل جزء لا يتجزأ من الجزئر و هي تبرهن ذلك عكس ما يدعيه بعض أعداء الوحدة الوطنية .
إذا كنت ترحب فهناك من له رأي مخالف "رانا عايشين وشايفين" كل منطقة القبائل معارضة لفخامته لأسباب خفية اولا وللأسباب الواضحة لهم احزاب خاصة بهم ورجال سياسية تمثلهم من ابرزهم "سعيد سعدي"
 
طبعا و من يقول ان القبائل ليسو جزائرين فهو كاذب و ما يريده هة نشر الفتنة بي الاخوة و ككل الجزائرين يتميزون بحفاوة الترحيب و كرم الضيافة


أكان رئيسا او شخصا عاديا​
يا أختي على الأقل اطلعي على الموضوع جيدا لتفهمي ما بين أسطره صحيح أن القبائل جزائريين ومسلمين وأناس طيبين ولكننا نتكلم في مجال سياسي وليس عن كرم الناس
أرجو أن تنظري للخلفيات من هذا ومتى كانت اخر زيارة لفخامته في كامل منطقة القبائل وسترين لماذ كتب هذا الموضوع
 
من شيم الأمازيغي و العربي الأصيلين أن يكرم ضيفه

أكان بوتفليقة أو غيره فنحن نرحب بكل من أتانا زائرا

عروبة + أمازيغية = جزأ لا يتجزأ من الجزائر
أعتقد أن معظمكم لم يفهم الجزء الخفي في هذا المقال
المقال المنشور لا يتكلم عن كرم القبائل بل يتكلم عن سياسة فخامته التي تغيرت وجهته نحو القبائل بعد القضاء على كل الشخصيات البارزة المترشحة من القبائل
سأقول لك شيء لم تفهمه بعد..."سعيد سعدي" من منطقة القبائل ومهما كان المترشح فإنهم سيصوتون عليه مهما كان الأمر وهذه المرة لم يترشح فمعنى هذا ان فخامته يستغل الفرصة للظفر بأصوات القبائليين له والدليل على ذلك هذه أول مرة يزور تيزي وزو في حملة انتخابية من بعد 1999
 
أعتقد أن معظمكم لم يفهم الجزء الخفي في هذا المقال
المقال المنشور لا يتكلم عن كرم القبائل بل يتكلم عن سياسة فخامته التي تغيرت وجهته نحو القبائل بعد القضاء على كل الشخصيات البارزة المترشحة من القبائل
سأقول لك شيء لم تفهمه بعد..."سعيد سعدي" من منطقة القبائل ومهما كان المترشح فإنهم سيصوتون عليه مهما كان الأمر وهذه المرة لم يترشح فمعنى هذا ان فخامته يستغل الفرصة للظفر بأصوات القبائليين له والدليل على ذلك هذه أول مرة يزور تيزي وزو في حملة انتخابية من بعد 1999
nta mahabitech tefham, habo ygolo ila stakblo wahed machi ma3nah yhabouh wla 3jebhoum!! boutef madarena walo ou maydir walo; yetfekarna berk ki yji l vote, ihab slahou hadi bayna, 3lah mayjach ki kan iroh 3and loukhrin bessah maytma3 walo, hna rejala matkhafech, wahed mayvoti metdir walo fi rassek, ila hab yeprofiti yroh 3and ragdin
 
nta mahabitech tefham, habo ygolo ila stakblo wahed machi ma3nah yhabouh wla 3jebhoum!! boutef madarena walo ou maydir walo; yetfekarna berk ki yji l vote, ihab slahou hadi bayna, 3lah mayjach ki kan iroh 3and loukhrin bessah maytma3 walo, hna rejala matkhafech, wahed mayvoti metdir walo fi rassek, ila hab yeprofiti yroh 3and ragdin
Je sais que la majorité contre les élections et le soutien de la province et dans toutes les régions de l'Algérie
Mais une chose qui me fait étonnant, dans ces cas est
Pourquoi se félicite des personnalités politiques, bien que les mêmes personnes qui ont soutenu la politique de la province
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top