- إنضم
- 6 أوت 2006
- المشاركات
- 2,676
- نقاط التفاعل
- 488
- نقاط الجوائز
- 463
- آخر نشاط
عندما يكون الشاب و البنت في سن المراهقة سن المشاكل و العقلية خاطئة و تصرفات الطائشة و إحساس بالكراهية أو المرحلة الصعبة في حياة الإنسان و في بعض الاحيان المرحلة الخطرة لأنها من ممكن ان ترمي الشخص في البحر من المشاكل و عوض ان ينسى مشاكله يحاول بطريقة حمقاء حل كل هذه المشاكل
أقول في وقت نهاية هذه المرحلة مشؤومة و دخول في مرحلة الأخرى من مراحل نمو عقلي و جسدي للإنسان كما رسمه الله سبحانه و تعالى لبد من وجود شيء حافز و مريد يساعد شخص للعبرو ذالك الجسر
فماهو هذا الجسر ؟؟
من أفضل الجسور هو الحب و العشق
عندما ينهي شخص مرحلة المراهقة و صدفة يرى البنت جميلة تدرس في المدرسته أو في الحي أو في مكان أخر تدخل إلى قلبه بدون إذن لأن قلبه أصبح خاوي بعد خروج هموم مراهقة منه
يصبح يعشق يرى كل دنيا في عينين
يرى كل وجود في ذالك وجه الذي شاهده
يرى النور من حوله من فوقه من وراءه
يرى الدنيا شيء أخر و كأنه يوم والد ثانيا
و يبدأ بصنع شخصيته المثالية التي تقابل ذالك الملاك
يهتم بهندامه . ملابسه و مظهره .
يهتم بعقليته . طريقة كلامه و هدوءه
يصنع شخصيته الي سيقابل بها ذالك ملاك
و في نهاية يحصل على الشخصية مثالية لكن لن يحصل على ذالك ملاك لأنه في حقيقة هو سراب طار مع هواء
نعم سيكتشف أن ذالك الملاك ماهو سوى دمية جميلة جدا لكنها لا تستحق كل تلك الشخصية التي صنعتها لنفسي
فقد حصلت على الشخصية و لا أهمية لمن أقابل بها
و رحم الله من قال .
خلق النساء جميلات ليحبهم الراجل .....
و خلق النساء حمقات ليحبو رجال ....
و نفس شيء للبنات فأنهم يحصلون على شخصيتهم المثالية و لا يهم أن يقابلو ذالك ملاك
المهم البنت حصلت على شخصيتها التي تكون أمل في المستقبل
أمل في راجل يجمع كل اوصاف تحبها هي ليقابل شخصيتها مثالية
لا تفهموني غلط فأنا لأفرغ واش كاين في قلبي
أقول في وقت نهاية هذه المرحلة مشؤومة و دخول في مرحلة الأخرى من مراحل نمو عقلي و جسدي للإنسان كما رسمه الله سبحانه و تعالى لبد من وجود شيء حافز و مريد يساعد شخص للعبرو ذالك الجسر
فماهو هذا الجسر ؟؟
من أفضل الجسور هو الحب و العشق
عندما ينهي شخص مرحلة المراهقة و صدفة يرى البنت جميلة تدرس في المدرسته أو في الحي أو في مكان أخر تدخل إلى قلبه بدون إذن لأن قلبه أصبح خاوي بعد خروج هموم مراهقة منه
يصبح يعشق يرى كل دنيا في عينين
يرى كل وجود في ذالك وجه الذي شاهده
يرى النور من حوله من فوقه من وراءه
يرى الدنيا شيء أخر و كأنه يوم والد ثانيا
و يبدأ بصنع شخصيته المثالية التي تقابل ذالك الملاك
يهتم بهندامه . ملابسه و مظهره .
يهتم بعقليته . طريقة كلامه و هدوءه
يصنع شخصيته الي سيقابل بها ذالك ملاك
و في نهاية يحصل على الشخصية مثالية لكن لن يحصل على ذالك ملاك لأنه في حقيقة هو سراب طار مع هواء
نعم سيكتشف أن ذالك الملاك ماهو سوى دمية جميلة جدا لكنها لا تستحق كل تلك الشخصية التي صنعتها لنفسي
فقد حصلت على الشخصية و لا أهمية لمن أقابل بها
و رحم الله من قال .
خلق النساء جميلات ليحبهم الراجل .....
و خلق النساء حمقات ليحبو رجال ....
و نفس شيء للبنات فأنهم يحصلون على شخصيتهم المثالية و لا يهم أن يقابلو ذالك ملاك
المهم البنت حصلت على شخصيتها التي تكون أمل في المستقبل
أمل في راجل يجمع كل اوصاف تحبها هي ليقابل شخصيتها مثالية
لا تفهموني غلط فأنا لأفرغ واش كاين في قلبي