أحببتـــــــــــــــــــــك
أخلصت لك بكل ما أملك
ووهبتك أجمل بسماتي
وبكل حياتي
أردت ودادك ورضاك
وتعلقت أكثر بأهدابك
كم لثِمت حروف إسمك
وبكيت بين همساتك
قسوت على قلبي
وشكوتني
بل غضبت مني
ولكني أقسمت لك
بأن وجودي لك
أنت فقط
أردت أن أمحي
قلقـــــــــك
شكوكــــك
ظنونــــــــك
كنت نجمة بالسماء
ولا زلت نجمة
بل شمساً مضيئة
ربما كانت تشع
فى جميع الإتجاهات
ولكنها ترسل لك أنت فقط
أشعة مختلفة
لا يفهمها إلا أنت
كنت
وسأظل
طول العمر
سأبقى تلك الشمس
التي ستشرق هنا
ومهما طال الزمان
ستشرق هنا
وسيشع بريقها
سيظل شعاعها
ساطعاً
لايميل عن عينيك
أخلصت لك بكل ما أملك
ووهبتك أجمل بسماتي
وبكل حياتي
أردت ودادك ورضاك
وتعلقت أكثر بأهدابك
كم لثِمت حروف إسمك
وبكيت بين همساتك
قسوت على قلبي
وشكوتني
بل غضبت مني
ولكني أقسمت لك
بأن وجودي لك
أنت فقط
أردت أن أمحي
قلقـــــــــك
شكوكــــك
ظنونــــــــك
كنت نجمة بالسماء
ولا زلت نجمة
بل شمساً مضيئة
ربما كانت تشع
فى جميع الإتجاهات
ولكنها ترسل لك أنت فقط
أشعة مختلفة
لا يفهمها إلا أنت
كنت
وسأظل
طول العمر
سأبقى تلك الشمس
التي ستشرق هنا
ومهما طال الزمان
ستشرق هنا
وسيشع بريقها
سيظل شعاعها
ساطعاً
لايميل عن عينيك
حبيبــي
ألا تعلـــــــــم؟
كم سهرت معي
وسهرتُ معك
سقيتك من شوقي
ومن حبي
ورغبتي بأن أكون
بين دفء يديك
ولكـــــــــــــــــن
جفت عروقي
بجفائـــــــــك
وجفوتــــــــك
وكم وكم
إرتحلـــــــــــــــتُ
بين مشارق الأرض ومغاربها
وكنت أنت من ضممته بين عيوني
وبكل شوق
أدخلتك لقلبي
لعالمي
وأحلامي
كم بكيت
وأنا أنتظر منك همسة
و تمنيت أن تمنحني
السعادة بوجودك
وكم أسعدتني ضحكاتك
الصافية والتي كنت ترددها
وعشقتك
بل زاد غرامي
وفاق جنوني لوصلك
آآآآآآآآآآآآآآآآه
كم خبأتُ ُقلقي عنك
وألم فى داخلي
ومسحتُ الدموع عن وجنتي
لا أ ُريد لها أن تـُتعبَ قلبك
ولأجلــــــــــــــك فقـــــــط
غرستُ ألوان السعادة
فجفوتني وتمردت
فـزدت هياماً بك
لأنني عاهدتك
وعاهدت نفسـي بالصبر
في كل لحظة
كان طيفك معي
يبدأ خيالي بالفرح لمقدمك
حيثما يحلُّ طيفك
وحينما كنت أنام
لا يفارقنـــــــــــي
وأراك في حلمي
تعانق شوقي
أسمع صدى همساتك
كالترانيم فى مسمعي
كنت أتمني بأن تكون
دنياي بين يديك
أصمُــــــــــــــت
وإن تحدثــــــــــــت
نطقـت بحروف إسمك
دون وعيٍ مني
وكم تجملت بعطر أنفاسك
وتوجت ُّعمري بقصة غرامك
وزينتُ أيامي بيوم ميلادك
غيرتُ نـَسبــــــــــي
وجعلت هويتــــــــــــي
كهويتــــــــــــــك
صبّرتُ أشواقي بمجيئك
وخبات أنفاسي
ضحكاتـــــــــــــــي
حتــــــــــــــى
رعشـــــــــة أهدابـــــــــــي
والأشواق العاتيــــــــــــة
التي تملأ عيني ليوم لقاؤك
وكنت بإنتظارك
وكم حلمتُ
بأني سوف
ارتدي الثوب الأبيض
وأطرزه بحروف إسمك
وعند مفترق الطرق
بين مدينتي ومدينتك
وقفتُ
أنتظر قدومك
جمعت بطريقي إليك
أحلى الورود
لأزرعهم في بساتينك
وجعلت عروقي تستعد للنزف
بالأشواق لأجلك
كنت على إستعداداً
لكي أفني صباي
كي يهنأبه شبابك
وأنتظرتـــــــــــك
وشرود زمانك
يخيفنـــــــــــي
لكني حينها
أحببتك
أكثر
وأكثر
ومنيت النفس
بامآل كبيرة
وسكبتُ لوعاتي
وساعات إنتظاري
على أوراق الورود
وملأت السطور بكلماتي
وإخفيت بين دموعي
بعضاً من أحلامي
وكم مُسِحَت السطور بدموعي
فعدت وسطرتها شوقاً إليك
أشتهي لقاؤك
وأشتهي رضاك
وأنتظـــــــرت
ومعي ينتظر الشوق
وحينما فَرضتَ عليَّ هجركَ
وجئت لي بخبر
مـُلخصهُ
من داخلك
أكرهك
كيف أمسح من عيوني
صورتـــــــــــك
وكيف أنزع من قلبي
حبـــــــــــــــك
كيف أعيش في دنيتي
بعد رحيلــــــــــــــــك
لمـــــــن سأكتـــب بعدك؟؟؟؟