أهديكم كنز من كنوز الجنة..أهديكم الإحساس
بالاماااااااااااااااان بالاستقرار
أهديكم الإحساس بالسكينه
أهديكم الإحساس
بالاطمئنااااااااااااااااااااااااان
وكيف لالالالالالالالالا وأنتم
بمعيية الرحمن بمعيه الملك ذو الجلال
الكل نايم وانت قائم مع الله
الكل نائم وانت بمعية تحفك ملائكة
الرحمة انها نعمه نغفل عنها اخوتى
والله
وتمر بك الأزمات وتمر بك
الحياة وعمرك يمضى ومحروم من دقائق
تقضيها مع الله ولله
كم من مساكين
سهارى أمام
الدش .............الحاسوب
............او يسمرون من رفقاء السوء فى
الليالى الحمراء وعمرهم يمضى ويمضى
والى قبرهم ذاهبون
نعم عمرهم يمضى
دون ان يدركون ان اليوم الذى يمر
لالالالالالالالالالايعود ولن يعود
فقط انه عليهم شهيد وكل يوم يذهب هو
من بعضهم فاذا ذهب بعضهم ذهب كلهم
والقبر كل يوم ينادينا فماذا
اعددنا له ..............
أنى أرشدكم لسنه
غابت عن بيوتنا فأصيبت بالغم والهم
والحزن وضيق من الصدر وضيق فى الرزق
أنى أرشدكم وأهديكم
قيام
الليل
قال تعالى (وأقم
الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل
وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا
ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن
يبعثك ربك مقاماً محمودا)
وقال
تعالى (تتجافى جنوبهم عن المضاجع
يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما
رزقناهم يُنفقون فلا تعلم نفس ما أخفي
لهم من قرة أعينٍ جزاءً بما كانوا
يعملون)
وقال تعالى (إن المتقين في
جنات وعيون آخذين ما آتهم ربهم انهم
كانوا قبل ذلك محسنين كانوا قليلاً من
الليل ما يهجعون وبالأسحار هم
يستغفرون)
أيعقل أن تمر بهذه
الآيات وتمر عليك هكذا دون وفقه منك ؟
وقال حبيبنا صلى الله عليه وسلم
(عجب ربنا من رجلين رجل ثار عن وطاءه
ولحافه من بين حبـه وأهله إلى صلاته
فيقول الله لملائكته انظروا إلى عبدي
ثار عن فراشه ووطائه من بين حبه وأهله
إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقاً مما
عندي ورجل عزا في سبيل الله فانهزم مع
أصحابه فعلم ما عليه في الانهزام
وماله في الرجوع فرجع حتى هُـرق دمه
فيقول الله لملائكته انظروا إلى عبدي
رجع رغبة فيما عندي وشفقاً مما عندي
حتى هُرق دمه) وعن أبي ذر رضي الله عنه
أنه قال: (يا أيها الناس اني لكم ناصح
واني عليكم شفيق صلوا في ظلمة الليل
لوحشة القبور وصوموا الدنيا لحر يوم
النشور وتصدقوا مخافة يوم عسير يا
أيها الناس اني لكم ناصح اني عليكم
شفيق) وعن عباس رضي الله عنه قال: (من
أحب أن يُـهون الله عليه طول الوقوف
يوم القيامة فليرَهُ الله في ظلمة
الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة)
وعن بعض السلف أن داود عليه السلام
سأل جبريل عليه السلام فقال: (يا جبريل
أي الليل أفضل؟ قال: يا داود وما أدري
إلا أن العرش يهتز بالسحر) وقال صلى
الله عليه وسلم (عليكم
أخوتى –
قيام الليل شعار الأنبياء والصالحين
انه نوررررررررررررررررفي الوجه
انه نشاط في البدن
انه قوة في
القلب
انه بهجة في الجنان
انه
سنة حبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم
ومن أحيا سنته فقد أحبه ومن
أحبه..................................
كان معه
في الجنة
فالصلاة في جوف الليل
تُقرب العبد إلى مولاه كما قال صلى
الله عليه وسلم (أقرب ما يكون الرب من
العبد في جوف الليل الأخير) وهي دأب
الصالحين وميزة المتقين وسبب لدخول
جنة رب العالمين كما جاء عن عبد الله
بن سلام رضي الله عنه قال: (انه مكتوب
في التوارة والإنجيل، لقد أعد الله
للذين تتجافى جنوبهم عن المضاجع ما لم
ترى عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على قلب
بشر ولا يعلمه ملك مُقرب ولا نبي
مُرسل)
أخوتى
مدح الله
تبارك وتعالى القائمين بالليل وحثهم
ورغبهم به لذكره ودعائه واستغفاره
ومناجاته وأثنى عليهم ونوه بذكرهم
وجعل قيام الليل منهاة عن الإثم
ومطردة للداء الجسد وقربة إليه
ومُكفرة للسيئات كما وضح ذلك رسول
الله صلى الله عليه وسلم في قوله
المبارك: (عليكم بقيام الليل فانه دأب
الصالحين قبلكم وقربة إلى ربكم
ومكفرة للسيئات ومنهاة عن الإثم) وكان
صلى الله عليه وسلم يُواظب على قيام
الليل ولم يكن يدعه كما جاء في وصية
عائشة رضي الله عنها لرجل (لا تدع قيام
الليل فان رسول الله صلى الله عليه
وسلم لا يدعه وكان إذا مرض أو كسل صلى
قاعداً)
أخوتى
لقد أخبرنا
حبيبنا صلى الله عليه وسلم أن قيام
الليل يمنع من عذاب النار ويضمن
السلامة من جهنم والفوز بالجنة التي
أعدها الله للمحسنين الصالحين وعدَ
صلى الله عليه وسلم قيام الليل شرفاً
وسيادة وعلو نفس لذلك كان يقوم عليه
الصلاة والسلام حتى تنفطر قدماه إذاً
فينبغي أن نقتدي برسول الله صلى الله
عليه وسلم لنفوز ونسعد في الدنيا
والآخرة فاتقوا الله تعالى ربكم
ولازموا قيام الليل فانه دأب
الصالحين وشعار المتقين لدخول جنة رب
العالمين واذكروا قول الله تعالى
(تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم
خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم يُنفقون
فلا تعلمُ نفسٌ ما أخفى لهم من قرةِ
أعينٍ جزاءً بما كانوا يعملون)
اخوتى
لقد دعا رسول الله صلى
الله عليه وسلم بالرحمة والخير
والبركة والرضوان لمن استيقظ ليتهجد
فيوقظ زوجته فإذا فتر الصديق أو كسل
عن القيام أتى خليله وحبه بقليل من
الماء يمُرُه على وجهه ليزول نومه
ويبعد عنه كسله ويملك شعوره
ويتعاونان على عبادة الله عز وجل هذه
التربية العالية أن يتفق الرجل
وزوجته على طاعة الله وبذلك تنبت
الثقة والاطمئنان ويدوم العيش الرغيد
وترفرف السعادة بين الزوجين
المتآلفين وحسبك أنهما في ظل الله يوم
القيامة يوم لا ظل إلا ظله وقد دعا صلى
الله عليه وسلم أيضاً الزوجة إن
استيقظت للعبادة ودعت زوجها النائم
للتهجد إن الذي يفعل ذلك هو سعيد في
نفسه وأهله وسوف يدخل في زمرة
الصالحين قال صلى الله عليه وسلم (رحم
الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ
امرأته فان أبت نضح في وجهها الماء
ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلت
وأيقظت زوجها فان أبى نضحت في وجهه
الماء) وفي حديث آخر (إذا أيقظ الرجل
أهله من الليل فصليا أو صلى ركعتين
جميعاً كُتبا في الذاكرين والذاكرات)
فاتقوا الله تعالى ربكم وتمسكوا بهدى
حبيبكم صلى الله عليه وسلم وصلوا
بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة
بسلام.
أسألكم الدعاء
بالاماااااااااااااااان بالاستقرار
أهديكم الإحساس بالسكينه
أهديكم الإحساس
بالاطمئنااااااااااااااااااااااااان
وكيف لالالالالالالالالا وأنتم
بمعيية الرحمن بمعيه الملك ذو الجلال
الكل نايم وانت قائم مع الله
الكل نائم وانت بمعية تحفك ملائكة
الرحمة انها نعمه نغفل عنها اخوتى
والله
وتمر بك الأزمات وتمر بك
الحياة وعمرك يمضى ومحروم من دقائق
تقضيها مع الله ولله
كم من مساكين
سهارى أمام
الدش .............الحاسوب
............او يسمرون من رفقاء السوء فى
الليالى الحمراء وعمرهم يمضى ويمضى
والى قبرهم ذاهبون
نعم عمرهم يمضى
دون ان يدركون ان اليوم الذى يمر
لالالالالالالالالالايعود ولن يعود
فقط انه عليهم شهيد وكل يوم يذهب هو
من بعضهم فاذا ذهب بعضهم ذهب كلهم
والقبر كل يوم ينادينا فماذا
اعددنا له ..............
أنى أرشدكم لسنه
غابت عن بيوتنا فأصيبت بالغم والهم
والحزن وضيق من الصدر وضيق فى الرزق
أنى أرشدكم وأهديكم
قيام
الليل
قال تعالى (وأقم
الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل
وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا
ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن
يبعثك ربك مقاماً محمودا)
وقال
تعالى (تتجافى جنوبهم عن المضاجع
يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما
رزقناهم يُنفقون فلا تعلم نفس ما أخفي
لهم من قرة أعينٍ جزاءً بما كانوا
يعملون)
وقال تعالى (إن المتقين في
جنات وعيون آخذين ما آتهم ربهم انهم
كانوا قبل ذلك محسنين كانوا قليلاً من
الليل ما يهجعون وبالأسحار هم
يستغفرون)
أيعقل أن تمر بهذه
الآيات وتمر عليك هكذا دون وفقه منك ؟
وقال حبيبنا صلى الله عليه وسلم
(عجب ربنا من رجلين رجل ثار عن وطاءه
ولحافه من بين حبـه وأهله إلى صلاته
فيقول الله لملائكته انظروا إلى عبدي
ثار عن فراشه ووطائه من بين حبه وأهله
إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقاً مما
عندي ورجل عزا في سبيل الله فانهزم مع
أصحابه فعلم ما عليه في الانهزام
وماله في الرجوع فرجع حتى هُـرق دمه
فيقول الله لملائكته انظروا إلى عبدي
رجع رغبة فيما عندي وشفقاً مما عندي
حتى هُرق دمه) وعن أبي ذر رضي الله عنه
أنه قال: (يا أيها الناس اني لكم ناصح
واني عليكم شفيق صلوا في ظلمة الليل
لوحشة القبور وصوموا الدنيا لحر يوم
النشور وتصدقوا مخافة يوم عسير يا
أيها الناس اني لكم ناصح اني عليكم
شفيق) وعن عباس رضي الله عنه قال: (من
أحب أن يُـهون الله عليه طول الوقوف
يوم القيامة فليرَهُ الله في ظلمة
الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة)
وعن بعض السلف أن داود عليه السلام
سأل جبريل عليه السلام فقال: (يا جبريل
أي الليل أفضل؟ قال: يا داود وما أدري
إلا أن العرش يهتز بالسحر) وقال صلى
الله عليه وسلم (عليكم
أخوتى –
قيام الليل شعار الأنبياء والصالحين
انه نوررررررررررررررررفي الوجه
انه نشاط في البدن
انه قوة في
القلب
انه بهجة في الجنان
انه
سنة حبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم
ومن أحيا سنته فقد أحبه ومن
أحبه..................................
كان معه
في الجنة
فالصلاة في جوف الليل
تُقرب العبد إلى مولاه كما قال صلى
الله عليه وسلم (أقرب ما يكون الرب من
العبد في جوف الليل الأخير) وهي دأب
الصالحين وميزة المتقين وسبب لدخول
جنة رب العالمين كما جاء عن عبد الله
بن سلام رضي الله عنه قال: (انه مكتوب
في التوارة والإنجيل، لقد أعد الله
للذين تتجافى جنوبهم عن المضاجع ما لم
ترى عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على قلب
بشر ولا يعلمه ملك مُقرب ولا نبي
مُرسل)
أخوتى
مدح الله
تبارك وتعالى القائمين بالليل وحثهم
ورغبهم به لذكره ودعائه واستغفاره
ومناجاته وأثنى عليهم ونوه بذكرهم
وجعل قيام الليل منهاة عن الإثم
ومطردة للداء الجسد وقربة إليه
ومُكفرة للسيئات كما وضح ذلك رسول
الله صلى الله عليه وسلم في قوله
المبارك: (عليكم بقيام الليل فانه دأب
الصالحين قبلكم وقربة إلى ربكم
ومكفرة للسيئات ومنهاة عن الإثم) وكان
صلى الله عليه وسلم يُواظب على قيام
الليل ولم يكن يدعه كما جاء في وصية
عائشة رضي الله عنها لرجل (لا تدع قيام
الليل فان رسول الله صلى الله عليه
وسلم لا يدعه وكان إذا مرض أو كسل صلى
قاعداً)
أخوتى
لقد أخبرنا
حبيبنا صلى الله عليه وسلم أن قيام
الليل يمنع من عذاب النار ويضمن
السلامة من جهنم والفوز بالجنة التي
أعدها الله للمحسنين الصالحين وعدَ
صلى الله عليه وسلم قيام الليل شرفاً
وسيادة وعلو نفس لذلك كان يقوم عليه
الصلاة والسلام حتى تنفطر قدماه إذاً
فينبغي أن نقتدي برسول الله صلى الله
عليه وسلم لنفوز ونسعد في الدنيا
والآخرة فاتقوا الله تعالى ربكم
ولازموا قيام الليل فانه دأب
الصالحين وشعار المتقين لدخول جنة رب
العالمين واذكروا قول الله تعالى
(تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم
خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم يُنفقون
فلا تعلمُ نفسٌ ما أخفى لهم من قرةِ
أعينٍ جزاءً بما كانوا يعملون)
اخوتى
لقد دعا رسول الله صلى
الله عليه وسلم بالرحمة والخير
والبركة والرضوان لمن استيقظ ليتهجد
فيوقظ زوجته فإذا فتر الصديق أو كسل
عن القيام أتى خليله وحبه بقليل من
الماء يمُرُه على وجهه ليزول نومه
ويبعد عنه كسله ويملك شعوره
ويتعاونان على عبادة الله عز وجل هذه
التربية العالية أن يتفق الرجل
وزوجته على طاعة الله وبذلك تنبت
الثقة والاطمئنان ويدوم العيش الرغيد
وترفرف السعادة بين الزوجين
المتآلفين وحسبك أنهما في ظل الله يوم
القيامة يوم لا ظل إلا ظله وقد دعا صلى
الله عليه وسلم أيضاً الزوجة إن
استيقظت للعبادة ودعت زوجها النائم
للتهجد إن الذي يفعل ذلك هو سعيد في
نفسه وأهله وسوف يدخل في زمرة
الصالحين قال صلى الله عليه وسلم (رحم
الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ
امرأته فان أبت نضح في وجهها الماء
ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلت
وأيقظت زوجها فان أبى نضحت في وجهه
الماء) وفي حديث آخر (إذا أيقظ الرجل
أهله من الليل فصليا أو صلى ركعتين
جميعاً كُتبا في الذاكرين والذاكرات)
فاتقوا الله تعالى ربكم وتمسكوا بهدى
حبيبكم صلى الله عليه وسلم وصلوا
بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة
بسلام.
أسألكم الدعاء