لماذا نرتاح لبعض الأشخاص

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

مايا2009

:: عضو منتسِب ::
إنضم
17 جانفي 2009
المشاركات
88
نقاط التفاعل
1
نقاط الجوائز
2
قريت معلومات حلوة تبين سبب إرتياحنا لأي شخص
حتى لو كنا نشوفه لأول مرة
يعني "لله في لله" مثل ما نقول أو العكس ..
أثبت بعض العلماء مؤخراً
أن هناك خارطة للحب موجودة في دماغ الإنسان.
هذه الخريطة هي التي تساعد الإنسان على معرفة
ما إذا كان الشخص المقابل له مناسب للارتباط به أم لا.
يفيد العلماء أن خريطة الحب الموجودة في دماغ الإنسان
هي عبارة عن مجموعة من الصفات
التي يرغب الإنسان بوجودها عند الشخص المثالي
الذي يطمح للارتباط به.
بحيث أنة حالما تقابل شخصاً تتوفر فيه الصفات الموجودة في دماغك
فإنك تشعر بالإنجذاب نحوه والعكس صحيح.
هذه الصفات تخزن في الدماغ خلال جميع مراحل الحياة
مثل ابتسامة أمك و روح الدعابة عند أبيك،
أي أنها صفات تتجمع على مدى مشوار الحياة
على شكل خريطة موجودة في عقلك الباطن.
عندما تقابل إنسانا تنطبق علية معظم الشروط
فإن الدماغ يفرز مادة كيماوية تبعث على الشعور بالفرح.
كذلك يفرز الجسم هرمونات أخرى.
إضافة إلى ذلك فان الجسم يفرز كميات إضافية من الأدرينالين والنورادرينالين
مما يسبب احمرار الوجه، تعرق اليدين، سرعة التنفس،
وتسارع في ضربات القلب.
بعد ذهاب الشخص فإن مفعول هذه المواد الكيماوية ينخفض من الدم
و يصاب الإنسان بالإرهاق و الاكتئاب.
هذا الأمر يفسر لماذا يصاب الإنسان بالحزن
عندما يكون بعيدا عن الشخص الذي يحبه


تحيات مايا 2009لكل إخواني غي اللمه الجزائرية يارب يخلي كل أحبابنا جنبنا:001_rolleyes:
 
هايوووووو مايا yahoo ’ am da first 1
والله معلومة جديدة وكووووول سبحان الله
تسلمي خيتو
waiting ur new
peace
 
شكرا لمرورك الرائع يارب تكوني إستفدتي منها
 
شكرا على المعلومات المفيدة والجديدة, وللاضافة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( الارواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف, وما تناكر منها اختلف) وقد قرأت في شرح السيوطي لحديث مسلم ما نصه:
الأرواح جنود مجندة أي جموع مجتمعة وأنواع مختلفة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف قال النووي تعارفها لأمر جعلها الله تعالى عليه وقيل موافقة صفاتها التي خلقها الله تعالى وتناسبها في شيمها وقيل لأنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في اجسادها فمن وافق قسيمه ألفه ومن ناب نافره وخالفه وقال الخطابي وغيره تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة والشقاوة في المبتدأ وكانت الأرواح على قسمين متقابلين فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت واختلفت بحسب ما خلقت عليه فيميل الأخيار إلى الأخيار والأشرار إلى الأشرار

 
شكرا موفق لك مني أجمل تحية
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top