معركة الدهوار ة الكبرى
لقد كانت معركة الدهوارة من المعارك الكبرى في القاعدة الشرقية انذاك والتي استشهد فيها في يوم واحد 300 شهيد كلهم من المدنيين وذلك بسبب اسر قوات جيش التحرير الوطني من المجاهدين لضابط فرنسي فقامت قوات العدو الفرنسي واختارت يوم سوق أسبوعي الخميس لتجميع السكان بأعالي الدهوارة وقامت برميهم بالرصاص الحي ثم سكبت عليهم البنزين وأحرقتهم جميعا انه عمل اجرامي وحقير وتعد معركة الدهوارة من المعارك الكبرى في الناحية الشرقية للبلاد كما ان مجاهديها قاموا بعدة معارك وكمائن للعدو ومن بينهم المجاهد جوايبية محمد المكني بابراهيم وهو الاسم الثوري وكان محافظ سياسي منذ 1957 بعد التحاقه بالجبل في بداية الثورة بالضبط سنة 1955 وهو مازال على قيد الحياة أطال الله في عمره وشفاه من الامراض وكذلك المرحوا زيدي محمود الذي القي عليه القبض سن 1956 وسجن حتى تلاستقلال وكذلك العبيد ي الشهيد رحمه الله ومنهم السعيد لاندوشين الاسم الثوري له رحمه الله توفي في السبعينات وكذلك الهادي مازال علي قيد الحياة والتومي هو الاخر على قيد الحياة ومنهم سوالمية الطيب ومنهم من لا احفظ أسمائهم لانني ابن الاستقلال وأتأسف لان الكثير يجهل هؤلاء المجاهدين ليس فقط بالدهارة ولكن بكل ربوع الجزائر لم نهتم بالتاريخ الثوري والحقيقي للثورة الجزائرية المباركة لذا أدعوا كل الغيورين على بلدهم وتاريخهم ودينهم أن يهتموا بتاريخ الثورة الجزائرية وبرجالاتها الاكرام والسلام ورحمة الله .
لقد كانت معركة الدهوارة من المعارك الكبرى في القاعدة الشرقية انذاك والتي استشهد فيها في يوم واحد 300 شهيد كلهم من المدنيين وذلك بسبب اسر قوات جيش التحرير الوطني من المجاهدين لضابط فرنسي فقامت قوات العدو الفرنسي واختارت يوم سوق أسبوعي الخميس لتجميع السكان بأعالي الدهوارة وقامت برميهم بالرصاص الحي ثم سكبت عليهم البنزين وأحرقتهم جميعا انه عمل اجرامي وحقير وتعد معركة الدهوارة من المعارك الكبرى في الناحية الشرقية للبلاد كما ان مجاهديها قاموا بعدة معارك وكمائن للعدو ومن بينهم المجاهد جوايبية محمد المكني بابراهيم وهو الاسم الثوري وكان محافظ سياسي منذ 1957 بعد التحاقه بالجبل في بداية الثورة بالضبط سنة 1955 وهو مازال على قيد الحياة أطال الله في عمره وشفاه من الامراض وكذلك المرحوا زيدي محمود الذي القي عليه القبض سن 1956 وسجن حتى تلاستقلال وكذلك العبيد ي الشهيد رحمه الله ومنهم السعيد لاندوشين الاسم الثوري له رحمه الله توفي في السبعينات وكذلك الهادي مازال علي قيد الحياة والتومي هو الاخر على قيد الحياة ومنهم سوالمية الطيب ومنهم من لا احفظ أسمائهم لانني ابن الاستقلال وأتأسف لان الكثير يجهل هؤلاء المجاهدين ليس فقط بالدهارة ولكن بكل ربوع الجزائر لم نهتم بالتاريخ الثوري والحقيقي للثورة الجزائرية المباركة لذا أدعوا كل الغيورين على بلدهم وتاريخهم ودينهم أن يهتموا بتاريخ الثورة الجزائرية وبرجالاتها الاكرام والسلام ورحمة الله .