اضف الى هده المعلومات تاريخ معسكر عاصمة الامير
محمد من الزرادلة البرج-معسكر - شكرا يا يوسف البرجي على الصور الرائعة لمعسكر واليكم تاريخ معسكر في هدا العنوان لمن لا يعرفه .....
http://www.elnafeas.net/montada/lofiversion/index.php/t1054.html
الامير عبد القادر الجزائري
الشاعر المجاهد المتصوف
شعر الامير عبد القادر
[FONT="]مما كتبه الأمير الحاج عبد القادر بن محي الدين في مدح البادية وبيت الشعر.[/FONT]
يـا عاذرا لامرئ قد هام في iiالحضر
وعـاذلا لـمـحـب الـبدو والقفر
لا تـذمـمـن بـيوتا خف iiمحملها
لـو كـنت تعلم ما في البدو iiتعذرني
لكن جهلت وكم في الجهل من ضرر
أو كنت أصبحت في الصحراء مرتقيا
بـسـاط رمـل به الحصباء iiكالدرر
أو جـلت في روضة قد راق منظرها
بـكـل لـون جـمـيل رائق عطر
تـسـتـنـشقن نسيما طاب منتشقا
يـزيـد في الروح لم يمرر على قذر
مـا فـي الـبداوة من عيب تذم به
إلا الـشـجـاعـة والإحسان بالبدر
وصـحـة الـجسم فيها غير خافية
والـعيب والداء مقصور على الحضر
من لم يمت عندنا بالطعن عاش مدى
فـنـحـن أطول خلق الله في العمر
أمير اذا كان جيشي مقبلا++++++++ وموقد نار الحرب اذا لم يكن صالي
اذا ما لقيت الخيل اني لاول++++++++++ وان جال اصحابي فاني لها تال
ادافع عنهم ما يخافون من ردى++++++ فيشكر كل الخلق من حسن افعال
ومن قوله ايضا:
وماذا غــــير ا، لـــه جمالا ++++* تملك مهــــجتي ملك الــــسواد
وسلطان الجمال له اعتزاز++++* على ذي الخيل والرجل الجواد
اقاسي الحب من قاسي الفؤاد ++++* وارعاه ولا يرعى ودادي
اريد حـــياتها وتريـــــــد قتلي++++* بهجر او بصـــد او بعـــاد
وابكيها فتضحك ملء فيها ++++* واسهر وهي في طيب الرقاد
[FONT="]مما كتبه الأمير الحاج عبد القادر بن محي الدين في مدح البادية وبيت الشعر.[/FONT]
[FONT="]قال رحمه الله وقدس روحه :[/FONT]
يـا عاذرا لامرئ قد هام في iiالحضر
وعـاذلا لـمـحـب الـبدو والقفر
لا تـذمـمـن بـيوتا خف iiمحملها
و تـمـدحـن بيوت الطين iiوالحجر
لـو كـنت تعلم ما في البدو iiتعذرني
لكن جهلت وكم في الجهل من ضرر
أو كنت أصبحت في الصحراء مرتقيا
بـسـاط رمـل به الحصباء iiكالدرر
أو جـلت في روضة قد راق منظرها
بـكـل لـون جـمـيل رائق عطر
تـسـتـنـشقن نسيما طاب منتشقا
يـزيـد في الروح لم يمرر على قذر
أو كـنـت في صبح ليل هاج هاتنه
عـلـوت في مرقب أو جلت بالنظر
رأيـت فـي كـل وجه من iiبسائطها
سربا من الوحش يرعى أطيب الشجر
فـيـالـهـا وقفة لم تبق من iiحزن
فـي قلب مضنى ولا كدا لذي iiضجر
نـبـاكـر الـصـيـد أحيانا iiفنبغته
فـالـصيد منا مدى الأوقات في ذعر
فـكـم ظـلـمـنا ظليما في نعامته
وإن يـكـن طائرا في الجو كالصقر
يـوم الـرحـيل إذا اشتدت هوادجنا
شـقـائـق عـمّها مزن من المطر
فـيها العذارى وفيها قد جعلن iiكوى
مـرقـمّـات بـأحـداق من iiالحور
تـمـشي الحداة لها من خلفها iiزجل
أشـهـى من الناي والبندير iiوالوتر
ونـحـن فـوق جياد الخيل نركضها
شـلـيـلـها زينة الأكفال iiوالخصر
نـطـارد الـوحش والغزلان iiنلحقها
عـلـى البعاد وما تنجو من الضمر
نـروح لـلـحـي ليلا بعد ما iiنزلوا
مـنـازلا مـا بها لطخ من الوضر
تـرابـنـا المسك بل أنقى وجاد iiبها
صـوب الـغـمائم بالآصال iiوالبكر
نـلـقى الخيام وقد صفت بها وغدت