نسبة مشاركة أولية شبيهة بنسبة 2004 وأقل من نسبتي 99 و 95

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

أبو هريرة موسى المسيلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
9 سبتمبر 2008
المشاركات
3,581
نقاط التفاعل
587
النقاط
171
ترسانة السلطة الدعائية أنقذت رئاسيات العهدة الثالثة
ph-5-vote-.jpg
img-ombre-haut-droit.jpg
img-ombre-bas-gauche.jpg
img-ombre-bas-droit.jpg
بعد ثلاث ساعات من بدء العملية الانتخابية أمس، أعلن وزير الداخلية يزيد زرهوني، أن نسبة المشاركة بلغت 9 بالمائة، وبعد ثلاث ساعات أخرى، عاد وقال إنها ارتفعت إلى 30 بالمائة، ما يعني أن النسبة التي عرفتها تشريعيات ماي 2007 ( 35 بالمائة حتى إقفال العملية الانتخابية) سجلتها رئاسيات أمس خلال منتواحدة من القراءات التي قدمت إثر الارتفاع الفجائي لنسبة المشاركة من 9 بالمائة في الساعة العاشرة والنصف صباحا إلى 30 بالمائة في الواحدة زوالا، ثم إلى 49 بالمائة في الساعة الرابعة زوالا، تشير بأن ذلك تزامن مع تدفق قوافل أفراد الجيش الشعبي الوطني على مراكز الاقتراع، كما لوحظ في عدد من مراكز التصويت بالعاصمة. ما يؤشر بأن السلطة كانت ذكية لما اتخذت إجراء''تقريب مراكز الاقتراع من أماكن عمل أفراد الجيش''، وفتح الإقامات الجامعية لتصويت الطلبة المقيمين، كما قدمت قراءة أخرى، مفادها أن الفترة التي ارتفعت فيها النسبة، تزامنت مع خروج النساء للتصويت. وبارتفاع الإقبال على التصويت، استنادا إلى النسبة التي قدمها وزير الداخلية على الأقل، شارفت، حتى منتصف نهار أمس، النسبة الإجمالية المسجلة في تشريعيات ماي ,2007 التي شهدت أكبر عزوف في تاريخ الجزائر.
وأعطت النسبة المقدمة انطباعا على أنها ''منطقية'' بالنظر إلى تحسن الأحوال الجوية، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار ''متغير الطقس'' الذي أدخله الوزير زرهوني، في قاموس الاستحقاقات في الجزائر، إذ لعب ''الجو الربيعي'' دورا مشجّعا في الإقبال ''النسبي'' على الصناديق، نقيض المخاوف التي أبداها مدير الحملة الانتخابية للرئيس المترشّح، عبد العزيز بوتفليقة أول أمس، وإن لاحظت ''الخبر'' إقبالا محتشما في العديد من المراكز على مستوى العاصمة.
وإذا ما استندنا إلى عدد الهيئة الناخبة المقدرة بأكثر من 20 مليون ناخب، في تقدير عدد المصوّتين المقدّر بـ5 ملايين و700 ألف حتى منتصف النهار، فإن نسبة المقاطعة كانت مرتفعة، إذ لم يصوت نحو 15 مليون (الثلثين) خلال الفترة الصباحية، وإن كان معروفا بان النساء يصوتن أكثر خلال الفترة المسائية، واعتبارا أنهن يشكلن أكبر نسبة في الهيئة الناخبة (55 بالمائة).
ومقارنة مع رئاسيات 2004، تقاربت النسب الأولية للمشاركة، إذ بلغت النسبة خلال منتصف النهار29 بالمائة قبل أن تقفل مراكز التصويت على 08,58 بالمائة، وسجلت مقاطعة 42 بالمائة ممن يحق لهم الانتخاب، لكن الفرق يكمن في أنه في انتخابات العهدة الثانية للرئيس، لم تتخذ السلطات أي إجراء استثنائي لرفع نسبة الإقبال، وكانت ''شراسة'' المنافسة بين بوتفليقة والمترشّحين الآخرين على رأسهم على بن فليس، بمثابة دافع لتجاوب آلي مع مكاتب التصويت، نقيض ما قدمته الحكومة حاليا من ترسانة دعائية لم تعرف لها الجزائر مثيلا، ما يدفع منطقيا إلى الإقرار بأنه يفترض أن تكون نسبة الإقبال في انتخابات 2009 قياسية، خاصة إذا أضفنا ما أسفرت عنه انتخابات 99 التي سجلت بها نسبة مشاركة 60 بالمائة. وهي نسبة مرتفعة، أخذا في الحسبان الوضع الأمني الذي لم يكن مشجّعا على الإطلاق لدخول الناس مراكز التصويت. لكن مقارنة مع الانتخابات المبكرة سنة(95) فلا ترقى نسبة المشاركة أمس، إلى النسبة المسجلة في رئاسيات اليامين زروال، حيث بلغت 76 بالمائة من جملة عدد الناخبين المقدّر بـ16 مليون ناخب آنذاك، رغم أن الاستحقاق جرى في ظروف أمنية أكثر تعفنا وأوضاع اجتماعية أكثر تدهورا من رئاسيات العهدة الأولى لبوتفليقة بعد خمس سنوات من ذلك، وأفظع بكثير من رئاسيات العهدة الثالثة.صف النهار.

 
الاقبال كان ضعيفا جدا يوم أمس ونسبة المشاركة الحقيقية لا يمكن ان تتجاوز ال 10 % لكنهم ارادو أن يرفعوها إلى 70 ... يقول المثل الشعبي : " اللي يحسب وحدو يلقى الزايد " وانا نزيد نقول على هذا المثل : اللي يحسب وحدو يلقى أضعافا مضاعفة .. مش فقط الزائد
 
صدقوني كان لي الشرف انو عملت في انتخابات 2009 والمكتب الذي كنت فيه وصلت نسبة المصوتين

الى 60 بالمئة وهن نساء . مع ان مكتبنا كان ادنى نسبة من بقية امكاتب لهذا لاتحاولو تزييف الامور وما

مشاهد التدافع على الصندوق الا دليل عن نفسي وعن عائلتي انتخبنا فردا فردا بمجموع 6 افراد كل

اصواتهم لبوتفليقة حتى الوالد الذي كان يقول انه سيضعها بيضاء عاد من الانتخاب ليقول لم يهن علي ان

ارمي صورة ذلك الرمز لان لحظة الامتحان تنكشف لك حقيقة واحدة وهي ان الجزائر عادت ببوتفليقة

وستستمر معه. مبروك علينا شرفونا . على الاقل لم يتركو مكانا لخائنين بان يتفوهو ولو بكلمة .
 
وصلت نسبة المصوتين

الى 60 بالمئة وهن نساء

60 في المئة هذا في الارقام لكن الحقيقة غير ذلك

وما مشاهد التدافع على الصندوق

أين هو هذا التدافع وأغلب الناس اللذين أعرفهم لم يصوتو واللذين صوتو جائو بشهادات بأن المكاتب شبه فارغة !!! فلانزيف الحقائق فانتخابات الامس كانت هي الاضعف على الاطلاق ومعظم الناس قاطعو هذه المرة عكس انتخابات 2004 التي كان الاقبال فيها أفضل بكثير بسبب وجود مجموعة من المترشحين ذوو الاوزان الثقيلة ورغبة الكثير من شرائح المجتمع في التغيير حينها

لكن هذه المرة الانتخابات باردة ومحسومة فلم يذهب أغلبية الناس للانتخاب
 
60 في المئة هذا في الارقام لكن الحقيقة غير ذلك



أين هو هذا التدافع وأغلب الناس اللذين أعرفهم لم يصوتو واللذين صوتو جائو بشهادات بأن المكاتب شبه فارغة !!! فلانزيف الحقائق فانتخابات الامس كانت هي الاضعف على الاطلاق ومعظم الناس قاطعو هذه المرة عكس انتخابات 2004 التي كان الاقبال فيها أفضل بكثير بسبب وجود مجموعة من المترشحين ذوو الاوزان الثقيلة ورغبة الكثير من شرائح المجتمع في التغيير حينها

لكن هذه المرة الانتخابات باردة ومحسومة فلم يذهب أغلبية الناس للانتخاب
هذا ما تقوله انت وهذا ما لم اعايشه انا من خلال تواجدي هناك
قد تكون مراكز اكبر من مراكز لهذا وصلك هذا الشعور عن مركزي والمركز الذي صوت فيه كانت النسبة عالية والحمد لله
المهم لدي ان النسبة ظهرت للعالم بهذا الارتفاع وسلام
 
وانا شاهد من اعرفهم قالولي باان وضعنا اوراقا لصالح بوتفليقة
طبعا على المستوى الوطني العام قد تكون أغلبية المصوتين وضعو الاوراق على بوتفليقة ... لكن الاغلبية الأكبر هي في جهة المقاطعين ... اللذين لم يصوتو أصلا
 
هذا ما تقوله انت وهذا ما لم اعايشه انا من خلال تواجدي هناك






قد تكون مراكز اكبر من مراكز لهذا وصلك هذا الشعور عن مركزي والمركز الذي صوت فيه كانت النسبة عالية والحمد لله
المهم لدي ان النسبة ظهرت للعالم بهذا الارتفاع وسلام
نعم ربما المكتب الذي كنتي متواجدة فيه كان من المراكز التي شهدت اقبالا اكثر لكن لا يمكن باي حال من الأحول أن تصل إلى 60
معلومة فقط أريد أن أوضحها : عندما يكون مركز الانتخاب مكتظا هذا لا يعني ان نسبة المشاركة ستكون فوق ال 50 بالمئة فيكفي ان تصل النسبة إلى 35 او 40 بالكثير ليكتظ بها المكتب أما نسبة 60 في المئة فالوضع يكون أسوأ من ناحية الاكتظاظ ويتطلب اكتظاط 12/12 ساعة على مدار اليوم .

أما نسبة 70 او80 في المئة خاصة في المدن الكبرى فمستحيل أن نصل إليها حتى لو خرج كل الشعب من ديارهم فستعود نسبة كبيرة إلى بيوتهم دون اكمال حقهم الانتخابي بعد الساعة الثامنة مساءا

واليوم يقولو نسبة مشاركة 74 في المئة بهذه السهولة ومع هذه المقاطعة الواسعة والدعوات لها التي لم تشهدها الجزائر من قبل فهذه اشبه مايكون بقصص الخيال

لان في العادة المكاتب الموجودة عندنا خاصة في المدن الكبرى لا تكفي الكثافة السكانية ....

المهم لدي ان النسبة ظهرت للعالم بهذا الارتفاع وسلام

حتى لو كنتي تصبري في روحك باشياء خيالية !!
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top