جاب الله يفوز في انتخابات ' نزيهة و شفافة'

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

فقير الى رحمته

:: عضو مُتميز ::
إنضم
14 سبتمبر 2009
المشاركات
981
نقاط التفاعل
5
النقاط
37
324.jpg

انتهت عملية التصويت في الاستفتاء الذي قامت به ''الخبر الأسبوعي'' على موقعها، الاستفتاء يحمل عنوان ''الانتخابات الرئاسية: من هو رئيسك الذي تتمنى أن يحكمك''·

ولقد بلغ عدد المشاركين في الاستفتاء 282899 مشارك الذين صوتوا على رئيس الجمهورية المفضل لديهم، هذا وقد ضمت قائمة التصويت تسعة مرشحين هم الرئيس السابق اليامين زروال، السادة أحمد بن بيتور، بوتفليقة، طالب الإبراهيمي، عبد الله جاب الله، عبد العزيز بلخادم، سيد أحمد غزالي، أبو جرة سلطاني وأحمد أويحيى، ولقد أسفرت نتائج التصويت عن فوز عبد الله جاب الله بنسبة 78,73% ما يعادل 222737 من إجمالي الأصوات متقدما على كل من اليامين زروال الذي جاء في المركز الثاني بنسبة 10,23 % وعبد العزيز بوتفليقة الذي جاء في المركز الثالث بنسبة 7,82 % بعد أن تراجع من المركز الثاني إثر العودة القوية للمرشح زروال في الأيام الأخيرة من الاستفتاء· وقد جاء كل من أبو جرة سلطاني وأحمد أويحيى في المراكز الأخيرة بنسب تقل عن 0,50 % من أصوات الناخبين· وللتذكير فإن الاستفتاء امتد على طول ثلاثة أسابيع على موقع جريدة ''الخبر الأسبوعي''
 
الف شكر للأخ الكريم فقير الى رحمة ربه
على الموضوع
تمنيت ان تكون نتائج وزارة الداخلية قريبة من نتائج الاستفتاء ط
........... السلام عليكم ...................
 
جابر الله سبحان الله وبحمده بدون تعليق ..................سبــــــــــــــــحان الله
 
الف شكر للأخ الكريم فقير الى رحمة ربه
على الموضوع
تمنيت ان تكون نتائج وزارة الداخلية قريبة من نتائج الاستفتاء
........... السلام عليكم ...................
وش لحوال اسامة ، لباس ..................
.
.
.


تمنيت ان تكون نتائج وزارة الداخلية قريبة من نتائج الاستفتاء
لا ، هده انتخابات بعيدة عن يد وزارة الداخلية و طبخات وزارة الداخلية ، في هده الانتخابات صوت الشعب بكل حرية ، لا احد يبتزك بورقة الانتخاب عند كل طلب عمل
و لا احد يصب وعوده المكدوبة على مسامعك
لا صور ، لا خطب ، لا شيئ ، فقط انت و اسماء المترشحين
تنتخب على احدهم بكل حرية .
لهادا لا تشبه نتائجه نتائج وزارة الداخلية .

 
جابر الله سبحان الله وبحمده بدون تعليق ..................سبــــــــــــــــحان الله
لا تتعجبي ، فلو كانت الانتخابات التي تطبخها وزارة الداخلية نزيهة ، لجاءت مشابهة لهده النتائج ، لكن هيهات .
 
كيف ان اصمت وان تزوير حصل
من 30/100 الى 90/100 نعم اصبحن في الديموقراطية كرهن 3 سنين لماذا ليترشح شاب لان بوتفليقة كبر ان اقول لكم ان المترشح القادم يقول بعض المراقبين ان انه اويحيى وفي بعد الاخير ان السلطة مدوال بينهم
معلومة الاخير ان رئيس البلاد ليس بوتفليقة ولكن هناك من يتحكم في الرئيس بوتفليقة وهو الجنرال الغير المعروف وهو متخفي جنرال توفيق
 
دولتنا تطاردها اللعنة ، فمصالي الحاج الاب الروحي للثورة الجزائرية
منع من دخول البلاد بعد ان اخدت استقلالها ، و بقي كدلك الى ان وافته المنية في السبعينات ، و كل دلك بسبب حفنة من العلمانيين الجهال
و على راسهم بن بلة .
يقال ان بن بلة اول شيئ فعله بعد خروجه من السجن هو زيارة قبر مصالي الحاج رحمه الله و قرأ الفاتحة على روحه
نحن لا نقدر قيمة رموزنا الا بعد موتهم
بعد مادا يا بن بلة ؟ بعد ان حرمت الرجل من دخول الجزائر المستقلة ،
عيب عليك ، حرام هاد الشي و الله حرام و يحز في القلب .
 
وش لحوال اسامة ، لباس ..................
.
.
.


تمنيت ان تكون نتائج وزارة الداخلية قريبة من نتائج الاستفتاء
لا ، هده انتخابات بعيدة عن يد وزارة الداخلية و طبخات وزارة الداخلية ، في هده الانتخابات صوت الشعب بكل حرية ، لا احد يبتزك بورقة الانتخاب عند كل طلب عمل
و لا احد يصب وعوده المكدوبة على مسامعك
لا صور ، لا خطب ، لا شيئ ، فقط انت و اسماء المترشحين
تنتخب على احدهم بكل حرية .
لهادا لا تشبه نتائجه نتائج وزارة الداخلية .

الف شكر للأخ الكريم فقير الى رحمة ربه
على التحية
وعلى الرد
هذه الجزائر ليس لنا غيرها
نتمنى ان تحمل الايام المقبلة ما فيه الخير للجزائرين
.............. السلام عليكم .............
 
وايضا الشاعر القدير مفدي زكري رحمه الله نفاه الرئيس الذي زغو به هواري بومدين
 
و ليت الامر توقف عند هادا الحد ، بل الاسلاميون كلهم منايزالون محرومون ، ومهمشون مند مصالي الحاج الى المعاصرين
مثل عبد الله جاب الله .
و كل الدين يحكموننا هم حفنة من العلمانيين ، يتخبطون في حيرة من امرهم ، مرة يجربون الاشتراكية و مرة الراسمالية و مرة ..... الخ
احكمونا بكتاب الله و سنة نبيه و نحن نزهد لكم في الكرسي الدهر كله .
 
أمام الغلق المنظم لمجالات الحرية وإشكالية الحياد
مراقبة الانتخابات حلم بعيد المنال في الجزائر





أفرزت انتخابات الرئاسة التي أعلن عن نتائجها أمس، حقائق كثيرة أهمها أن غالبية المرشحين بمن فيهم من يقود أحزابا، أعجز ما يكون عن توفير حد أدنى من المراقبة للحيلولة دون التلاعب بأصوات الناخبين. وأثبتت بالمقابل أن منظومة الحكم بلواحقها من تشكيلات سياسية وجمعيات وأصحاب المال، هي اللاعب الأساسي والوحيد في أي ملعب يشهد مباراة انتخابية.
اعترف غالبية المرشحين أنهم غير قادرين على توفير العدد الكافي من المناضلين والأنصار والمتعاطفين، لتأطير مكاتب التصويت يوم الانتخاب. وغاب الخمسة الذين استعان بهم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لفرش سجاد العهدة الثالثة تحت قدميه، عن حملة الانتخابات ومكاتب التصويت في الخارج بسبب إمكانياتهم المتواضعة في الانتشار وسط الجالية في المهجر، بمن فيهم من يملكون تشكيلات سياسية ذات تجربة وقواعد نضالية مثل لويزة حنون وبدرجة أقل جهيد يونسي وفوزي رباعين.
وقد دخل الخمسة السباق الرئاسي، منقوصين من كامل لياقتهم لمنافسة بوتفليقة بصرف النظر عن كون الأخير مرشح النظام. ورموا بأنفسهم في لعبة، يعلمون قواعدها سلفا، فرضت عليهم مصارعة عدة جبهات في وقت واحد: ضعفهم الصارخ في التأطير وفقدانهم الفادح لموارد مالية تغنيهم عن طلب الإعانة من الدولة، وانحياز الإدارة المفضوح للرئيس المترشح بما يمثله الولاة من ثقل محلي قادر على توجيه نتيجة أي انتخاب لصالح أي شخص أو حزب، محل تعليمة بتفضيله عن بقية المترشحين أو الأحزاب. وليس خافيا على أي متتبع للاستحقاقات التي نظمت، الدور الذي أدته الإدارة في التزوير للأرندي العام 1997، عندما فاز بأغلبية ساحقة في الغرفة البرلمانية السفلى ثلاثة أشهر فقط بعد ميلاده. ولا تخفى أيضا مسؤوليتها في تقزيم حجم الأصوات التي حصل عليها محفوظ نحناح في استحقاق .1995
وأخيرا لا يخفى على أحد، دور المسؤولين في الإدارة المحلية في شن حملة تخويف كبيرة على الموظفين وعمال الشركات والإدارات العمومية، بحيث تعرضوا للتهديد في قوت أولادهم إن لم يخرجوا إلى الشارع لاستقبال الرئيس المترشح، أو في حال عدم الذهاب إلى مكاتب التصويت يوم 9 أفريل. وبعض الإداريين اضطر تحت الضغط لسحب توقيعه بعد أن منحه لمرشح معين خلال مرحلة إعداد ملفات الترشيح، بسبب ضغط مسؤوليه في الشغل، مع أن جماعة الرئيس لم تكن بحاجة إلى مثل هذه الممارسات نظرا لحجم التأييد الشعبي الذي يحظى به والذي لا يمكن إغفاله.
وعلى عكس المترشحين الخمسة، عبَّد رئيس الجمهورية لنفسه الطريق نحو فترة رئاسية ثالثة عندما أحاط نفسه بمجموعة من الضمانات، أهمها، على الإطلاق، الحصول على تزكية لاعبين لا يقلّون نفوذا عنه في منظومة الحكم، واستعمال الأدوات التي تتيح له تفصيل المنظومة القانونية على المقاس لإزاحة موانع العهدة الثالثة من الطريق. لكن الكثيرين يرون أن الطريق كان ممهدا منذ العهدة الأولى، عندما عكف الرئيس بطريقة منظمة على استهداف كل ما من شأنه أن يمثل سلطة مضادة، فرفض اعتماد أحزاب معارضة وكسَر النقابات ومارس غلقا محكما على الجبهتين السياسية والإعلامية، دام عشر سنوات كاملة.
وفوق ذلك، أفرز أسلوبه في تسيير الإدارة والاقتصاد، زمرا وعصبا تتكون من رجال أعمال وأشباه سياسيين، ولجان مساندة تعجّ بالانتهازيين اللاهثين وراء الريع ممن يضعون أنفسهم رهن الإشارة للسير في الاتجاه الذي تحدده صفارة النافذين في الحكم. ومن أهم دروس انتخابات 2009 الرئاسية أنها كشفت عن صنف من الأشخاص مثير للشفقة، ميزته التنكر لمواقف معارضة للشخص نفسه الذي يطبّلون له اليوم.
 
وأخيرا لا يخفى على أحد، دور المسؤولين في الإدارة المحلية في شن حملة تخويف كبيرة على الموظفين وعمال الشركات والإدارات العمومية، بحيث تعرضوا للتهديد في قوت أولادهم إن لم يخرجوا إلى الشارع لاستقبال الرئيس المترشح، أو في حال عدم الذهاب إلى مكاتب التصويت يوم 9 أفريل. وبعض الإداريين اضطر تحت الضغط لسحب توقيعه بعد أن منحه لمرشح معين خلال مرحلة إعداد ملفات الترشيح، بسبب ضغط مسؤوليه في الشغل، مع أن جماعة الرئيس لم تكن بحاجة إلى مثل هذه الممارسات .
شيئ مخزي جدا ، و عار عار كبير ، لكن هده هي حال المواطن الجزائري
في ظل الديمقراطية البوتفليقية ، حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم .
 
جي نهار وترحو هذهي مشكل وهي مشكلة التداول بسلط
نحن نقول لهم
اذا خدعتم الشعب لن تخدعو التاريخ واذا خدعتم التاريخ لن تخدعو الله
 
فعلا انه يستحق ذلك . إنه انسان صادق ...
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top