إشبيلية انتظروا بشغف ظهور لويس فابيانو أو كانوتيه في لقطة من اللقطات دون جدوى. الأندلسيين لم يلعبوا بقوة إلا أن الحظ عاندهم في ثلاث كرات على العارضة، ورجال فيكتور مونيوز قاموا بقفزة عملاقة في صراعه على البقاء...
إنتزع خيتافي فوزاً مهماً على أرض إشبيلية ليبتعد "نسبياً" عن شبح الهبوط..
في الجانب التيكتيكي فاجأ مانولو خيمينيز الجميع بترك كابيل وبيروتي على مقاعد الاحتياط ليضع روماريتش على الجانب الأيسر، وماريسكا الذي بالكاد لحق للمباراة إضافة لريناتو في الوسط. دراجوتينوفيتش أجلس إيسكودي احتياطيا. كانوتيه ولويس فابيانو كانا رأسي الحربة.
على الجانب الآخر، فالشك الأساسي كان عن حراسة المرمى حيث التنافس كان بين أوستاري والصربي ستوجكوفيتش حسمه الأخير. في الدفاع ليخت جلس احتياطياً بطريقة مفاجئة فاسحاً المجال أمام رافا وهذا هو التغيير الغير اعتيادي الوحيد، في الهجوم مانو كان الأساسي مكان أوتشي.
في الشوط الأول تقريباً لم يكن هناك أي تهديد على المرميين. لم يجد أي من الفريقين الطريق لإزعاج خصمه. خيتافي كان مرتاحاً، منظم جيداً في الدفاع، ولكن بالوب لم يظهر في كل الشوط الأول.
فقط تسديدة من على مشارف مربع العمليات من ماريسكا ومراوغة من لويس فابيانو للحارس ستويكوفيتش أرسلها للمرمى قبل أن ينقذها من الخط الأرجنتيني إلـ كاتا دياز.
مع مرور الوقت إشبيلية أخذوا المبادرة بتقديم الخطوط وبالمغامرة أكثر، وهذا ما أعطى المساحات لخيتافي أيضاً.
خلال هذا لويس فابيانو أرسل بعيداً تسديدة من داخل منطقة الجزاء، وبعدها سدد كرة قادمة من الشاب بيروتي الذي كان قد دخل قبل هذا بدقائق على العارضة
ولكن، بعد كل هذا بلحظات، عادت الأمور إلى ما كانت عليه، إشبيلية لم يضغط واستمر بتدوير الكرة حتى مع الحارس منتظرين أي لقطة من كانوتيه أو لويس فابيانو.
في النهاية، وعلى بعد 9 دقائق من النهاية أتى هدف جافيلان بسبب خطأ من دفاع إشبيلية، فوجد خايمي جافيلان نفسه أمام طريق نحو المرمى من الجهة اليسرى فأسكن الكرة الشباك مع خروج الحارس الإشبيلي.
استعمل رجال مانولو خيمينيز كل طاقتهم لإدراك النتيجة فسدد كانوتيه ولويس فابيانو الكرة على العارضة في نفس اللقطة، ولكنه لم يكن يوم المهاجمين الإشبيليين لتنتهي المباراة بفوزٍ غالٍ للفريق الضيف.
كانت مباريات الساعة السادسة بتوقيت مكة المكرمة قد انتهت بفوز أوساسونا على أتليتك بلباو 2/1 ، مايوركا على ألميريا 2/0 ، بيتيس على الراسينج 3/2 وتعادل إسبانيول مع نومانثيا سلبياً
إنتزع خيتافي فوزاً مهماً على أرض إشبيلية ليبتعد "نسبياً" عن شبح الهبوط..
في الجانب التيكتيكي فاجأ مانولو خيمينيز الجميع بترك كابيل وبيروتي على مقاعد الاحتياط ليضع روماريتش على الجانب الأيسر، وماريسكا الذي بالكاد لحق للمباراة إضافة لريناتو في الوسط. دراجوتينوفيتش أجلس إيسكودي احتياطيا. كانوتيه ولويس فابيانو كانا رأسي الحربة.
على الجانب الآخر، فالشك الأساسي كان عن حراسة المرمى حيث التنافس كان بين أوستاري والصربي ستوجكوفيتش حسمه الأخير. في الدفاع ليخت جلس احتياطياً بطريقة مفاجئة فاسحاً المجال أمام رافا وهذا هو التغيير الغير اعتيادي الوحيد، في الهجوم مانو كان الأساسي مكان أوتشي.
في الشوط الأول تقريباً لم يكن هناك أي تهديد على المرميين. لم يجد أي من الفريقين الطريق لإزعاج خصمه. خيتافي كان مرتاحاً، منظم جيداً في الدفاع، ولكن بالوب لم يظهر في كل الشوط الأول.
فقط تسديدة من على مشارف مربع العمليات من ماريسكا ومراوغة من لويس فابيانو للحارس ستويكوفيتش أرسلها للمرمى قبل أن ينقذها من الخط الأرجنتيني إلـ كاتا دياز.
مع مرور الوقت إشبيلية أخذوا المبادرة بتقديم الخطوط وبالمغامرة أكثر، وهذا ما أعطى المساحات لخيتافي أيضاً.
خلال هذا لويس فابيانو أرسل بعيداً تسديدة من داخل منطقة الجزاء، وبعدها سدد كرة قادمة من الشاب بيروتي الذي كان قد دخل قبل هذا بدقائق على العارضة
ولكن، بعد كل هذا بلحظات، عادت الأمور إلى ما كانت عليه، إشبيلية لم يضغط واستمر بتدوير الكرة حتى مع الحارس منتظرين أي لقطة من كانوتيه أو لويس فابيانو.
في النهاية، وعلى بعد 9 دقائق من النهاية أتى هدف جافيلان بسبب خطأ من دفاع إشبيلية، فوجد خايمي جافيلان نفسه أمام طريق نحو المرمى من الجهة اليسرى فأسكن الكرة الشباك مع خروج الحارس الإشبيلي.
استعمل رجال مانولو خيمينيز كل طاقتهم لإدراك النتيجة فسدد كانوتيه ولويس فابيانو الكرة على العارضة في نفس اللقطة، ولكنه لم يكن يوم المهاجمين الإشبيليين لتنتهي المباراة بفوزٍ غالٍ للفريق الضيف.
كانت مباريات الساعة السادسة بتوقيت مكة المكرمة قد انتهت بفوز أوساسونا على أتليتك بلباو 2/1 ، مايوركا على ألميريا 2/0 ، بيتيس على الراسينج 3/2 وتعادل إسبانيول مع نومانثيا سلبياً
